أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: الحج لعام 1445 الهجري! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - التوبة - الثلاثاء 10 رمضان1419هـ- 29 ديسمبر 1998م. (آخر رد :رفعـت)       :: مسئولية! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: السيرة النبوية لابن هشام 2 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالباري الثبيتي 15 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالله الجهني 15 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ خالد المهنا 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالرحمن السديس الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب من المسجد الحرام بـ مكة المكرمة - الشيخ د. ياسر الدوسري الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع عمر أحمد عبد الرشيد أحمد مشاركات 1 المشاهدات 533  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 28 / 01 / 2013, 12 : 07 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عمر أحمد عبد الرشيد أحمد
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عمر أحمد عبد الرشيد أحمد

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عمر أحمد عبد الرشيد أحمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعههذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
ويروى عن لويسالرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبةوفي تلك الليلة فوجئ السجين ببابالزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول لهأعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا!
هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروجوان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكمالإعدام.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسلهوبدأتالمحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزواياولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرضوما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخريصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثفي نفسه الأملإلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرضلا يكاد يراهاعاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إنالإمبراطور لا يخدعهوبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائطوإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزحفقفز وبدأ يختبرالحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سرداباضيقا لايكاديتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياهوأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهايةوجدنافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالهاعاد يختبر كل حجر وبقعهفي السجن ربما كان فيه مفتاححجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليليمضى.
واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمرهينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذوتعرجاتلانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولاتوبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومرهمن هناك وكلها توحي له بالأمل في أولالأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.
وأخيراانقضت ليله السجين كلهاولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطوريطلعليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هناقال السجين كنت أتوقع انك صادقمعي أيها الإمبراطور ..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقاسأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذيقلت لي: قال لهالإمبراطورلقد كانباب الزنزانة مفتوحا وغيرمغلق !
تعليق: الإنسان دائما يضع لنفسهصعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياتهحياتنا قد تكونبسيطة بالتفكير البسيط لهاوتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته.

ulv hgi,hvn hgs[Jdk ,tvwi hgk[hm










عرض البوم صور عمر أحمد عبد الرشيد أحمد   رد مع اقتباس
قديم 28 / 01 / 2013, 49 : 07 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمر أحمد عبد الرشيد أحمد المنتدى : الملتقى العام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر أحمد عبد الرشيد أحمد نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعههذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
ويروى عن لويسالرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبةوفي تلك الليلة فوجئ السجين ببابالزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول لهأعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا!
هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروجوان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكمالإعدام.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسلهوبدأتالمحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزواياولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرضوما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخريصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثفي نفسه الأملإلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرضلا يكاد يراهاعاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إنالإمبراطور لا يخدعهوبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائطوإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزحفقفز وبدأ يختبرالحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سرداباضيقا لايكاديتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياهوأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهايةوجدنافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالهاعاد يختبر كل حجر وبقعهفي السجن ربما كان فيه مفتاححجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليليمضى.
واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمرهينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذوتعرجاتلانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولاتوبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومرهمن هناك وكلها توحي له بالأمل في أولالأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.
وأخيراانقضت ليله السجين كلهاولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطوريطلعليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هناقال السجين كنت أتوقع انك صادقمعي أيها الإمبراطور ..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقاسأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذيقلت لي: قال لهالإمبراطورلقد كانباب الزنزانة مفتوحا وغيرمغلق !
تعليق: الإنسان دائما يضع لنفسهصعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياتهحياتنا قد تكونبسيطة بالتفكير البسيط لهاوتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018