أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لأول مرة نلتقى بصحبة الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - التوبة + الانسان - القاسمى السنبلاوين 4-1-2008. (آخر رد :رفعـت)       :: السيرة النبوية لابن هشام 4 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ أحمد الحذيفي 2 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صالح بن حميد 2 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن أسامة الأخضر السبت 2 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن نايف فيده السبت 2 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ خالد بن سليمان المهنا 1 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله البعيجان 1 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر بن حمد المعيقلي 1 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله الجهني 1 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 3 المشاهدات 762  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 04 / 05 / 2013, 49 : 05 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 5.05 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
خلق الله تعالى الإنسان وجعل فيه طاقة حيويّة تجعله مندفعاً لإشباع حاجاته وغرائزه. ولقد أدرك الإنسان منذ القدم أنّه حتّى يتمكّن من تلبية مطالبه الفطريّة لا بدّ له من الاجتماع مع غيره من الناس لتبادل المنافع والمصالح. فكان تجمّع الناس مظهراً طبيعيّاً في هذه الحياة. إلاّ أنّ مجرّد اجتماع الناس بعضهم ببعض لا يجعل منهم مجتمعاً، وإنّما يجعل منهم جماعة، ويبقون جماعة فقط إذا اقتصروا على مجرّد الاجتماع. فإذا نشأت بينهم علاقات دائمة ل*** المصالح ودفع المفاسد، جعلت هذه العلاقات من هذه الجماعة مجتمعاً. غير أنّ هذه العلاقات لا تجعل منهم مجتمعاً واحداً إلاّ إذا توحّدت نظرتهم إلى هذه العلاقات بتوحيد أفكارهم، وتوحَّدَ رضاهم عنها وسخطهم منها بتوحيد مشاعرهم، وتوحّدت معالجاتهم لهذه العلاقات بتوحيد النظام الّذي يعالجها. ولذلك كان لا بدّ من النظرة إلى الأفكار والمشاعر والأنظمة حين النظر للمجتمع، لأنّها هي الّتي تجعله مجتمعاً معيّناً له لون معيّن( انظرالدولة الإسلاميّة لتقيّ الدين النبهانيّ 52).
فكيف استطاع الإسلام أن يصهر تلك الشعوب الّتي دخلت حظيرة الدولة الإسلاميّة على اختلاف ألوانها وألسنتها وقوميّاتها وأعراقها، وبعد أن كانت تعتنق أدياناً متعدّدة وتنهل من ثقافات مختلفة وتخضع لأنظمة شتّى وتتمتّع بعقليّات ونفسيّات متفاوتة ليشكلّ منها مجتمعاً واحداً مختلفاً كلّ الاختلاف عن غيره من المجتمعات؟!
لقد أحدث الإسلام في الشعوب الّتي اعتنقته انقلاباً عامّاً. فرفع مستواهم العقليّ، وأوجد لديهم العقيدة الإسلاميّة، فجعلها قاعدة فكريّة تبنى عليها جميع المفاهيم، ومقياساً لصحّة الأفكار وفسادها. ونقلهم من الإيمان الوجدانيّ التقليديّ الوراثيّ إلى الإيمان العقليّ، ومن عبادة الأصنام والنار والأشخاص وما شاكلها، وما تقتضيه هذه العبادة من انحطاط في النظر وإسفاف في الفكر إلى عبادة الله وما تقتضيه من فكر مستنير ونظر واسع. وجعلهم يصدّقون بالحياة الأخرى، ويتصوّرونها بالصورة الّتي أوضحها لهم في الكتاب والسنّة، وأوضح ما فيها من عذاب ونعيم، فصاروا يتصوّرونها ويرون أنّها هي الحياة الحقيقيّة. وبذلك صار للحياة عندهم معنى وقيمة لأنّها طريق لحياة أخرى أسعد وأخلد( انظرالدولة الإسلاميّة لتقيّ الدين النبهانيّ 165).
فبعد أن كان الكثير منهم ينظرون إلى الحياة نظرة ماديّة بحتة، حيث الغاية هي المنفعة المادّيّة والمال والكسب والقوّة والنفوذ، من غير التفاتٍ إلى ما بعد هذه الحياة الدنيا من بعث ونشور وحساب، فلا أثر للناحية الروحيّة في حياتهم، أصبحوا في ظلّ الإسلام يرون الحياة الدنيا معبراً إلى الحياة الأخرى، فعلى الإنسان أن يعبرها طائعاً لربّه متقيّداً بشرعه مسيّراً أعماله بأوامر الله تعالى ونواهيه، فيأخذ متاع الحياة الدنيا وزينتها وزخرفها وفق حلاله سبحانه وحرامه. فمقياس أعماله بات الحلال والحرام. فكانت فلسفة الإسلام للحياة هي مزج الروح بالمادّة. يبيّن ذلك قوله تعالى { وَابْتَغِ فِيمَا آتاكَ اللهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الفَسَادَ في الأَرْضِ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ المُفْسِدِين } (سورة القصص 77) .
وبعد أن كانت السعادة تتجلّى لدى معظم الناس في نيل أكبر قسط من المتع الجسديّة، باتت السعادة لا تتأتّى إلاّ بنيل رضوان الله تعالى، يقول سبحانه{ مَن عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوأُنْثَى فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةًً } (سورة النحل 97)، ويقول سبحانه{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعيشَةً ضَنْكاً } (سورة طه 124).
وهكذا فإنّ الإسلام أثّر في وجهة نظر الشعوب الّتي اعتنقته للحياة وللأعمال الّتي يقومون بها في هذه الحياة. وغيّر مراتب الأشياء، فرفع مرتبة أشياء وخفض مرتبة أخرى. فبعد أن كانت الحياة هي أعلى مرتبةً عند الإنسان، والمبدأ هو أقلّ مرتبة منها، قلب هذه المراتب فجعل المبدأ في المرتبة الأولى، وسخّر الحياة لخدمة المبدأ، فجعلها في مرتبة أعلى، وبذلك صار المسلم يبذل حياته في سبيل الإسلام لأنّه أغلى قيمة من الحياة، فاسترخص تحمّل المشقّات والمصاعب في سبيل الإسلام، وبذلك وُضعت الأشياء في المراتب اللائقة بها. فسمت الحياة وشعر المسلم بالطمأنينة الدائمة. ولقد رسم الإسلام للناس مثلاً أعلى واحداً لا يتعدّد ولا يتغيّر، هو رضوان الله تعالى، بعد أن كانت لتلك الشعوب مثل عليا متعدّدة متغيّرة. وتبعاً لتغيّر المثل الأعلى عند الشعوب تغيّرت معاني الأشياء عندهم عمّا كانت عليه وتغيّر مفهوم الفضائل عمّا كان عليه، وصارت أهدافهم الكبرى تتجلّى في نصرة الدين ومجاهدة الكفر وإعلاء كلمة الله والحكم بما أنزل وإخراج البشريّة من الظلمات إلى النور ، وأمّا الشجاعة الشخصيّة والشهامة الفرديّة والمناصرة العصبيّة والتفاخر بالأموال والأحساب والكرم إلى حدّ الإسراف والإخلاص للقبيلة أو للقوم والقسوة في الانتقام والأخذ بالثأر وما شاكل ذلك من الصفات الّتي كانت أصول الفضائل لدى عرب الجاهليّة وذات مراتب متفاوتة لدى غيرهم. فقد أعطاها الإسلام حجمها الصحيح، فلم يجعلها أصول الفضائل، ولم يتركها كما هي عليه بل جعلها صفات يتّصف بها لا لذاتها ولا لما فيها من منافع ومفاخر، ولا لأنّها عادات وتقاليد وتراث ينبغي أن يحافظ عليها، بل بوصفها فضائل أمر الله تعالى بالتزامها طاعة له. فقد جعل الخضوع لله ولأوامره ونواهيه هو الواجب، ولهذه الاعتبارات يجب أن تخضع منافع الفرد والقبيلة والشعب والأمّة جميعاً.
وهكذا غير الإسلام عقليّة الشعوب الّتي اعتنقته، كما غير نفسيّتهم، فأصبحوا بعد دخولهم في الإسلام غيرَهم قبله، في شخصيّتهم كلّها وفي نظرتهم للكون والإنسان والحياة ومقاييسهم لجميع الأشياء في الحياة (انظرالدولة الإسلاميّة لتقيّ الدين النبهانيّ 166).
وفضلاً عن ذلك كلّه، لم يكن الإسلام مجرّد عقائد دينيّة وتوجيهات خلقيّة، ولم يقتصر على رسم الأهداف والمثل وتصوير معنى الحياة. وإنّما تخطّى ذلك كلّه إلى بناء مجتمع متكامل، تتماسك أركانه بمجموعة من الأنظمة المتكاملة . فلم يلتحق الرسول صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى إلاّ بعد أن اكتمل بناء دولة ارتكزت أوَّل أمرها في المدينة، ثمّ توسّعت حتّى شملت جزيرة العرب. كانت دولة متكاملة بكلّ ما تحمله كلمة دولة من معنى. ولكنّها دولة جديدة من نمط جديد، تقوم على أساس جديد، هو العقيدة الإسلاميّة، وتطبّق أنظمة من نمط جديد لم يعهدها العرب ولا غيرهم من قبل، سواء على صعيد الحكم أو الاقتصاد أو الاجتماع أو غير ذلك إنّه نظام الإسلام.
وهكذا لم يترك الإسلام بعقيدته ومفاهيمه وأنظمته مشكلة يمكن أن تواجه الإنسان في حياته ومجتمعه ودولته إلاّ ووضع لها الأساس والمقياس الّذي يؤهِّل المسلم لمواجهتها على نحو يحفظ عليه شخصيَّته وهويّته، وعلى نحو يكفل التكامل والتناغم بين أفكاره وسلوكه .وهذه من أعظم السمات الّتي يمكن أن تتميّز بها حضارة من الحضارات إنها الشموليّة والتكامل يقول"رالف لنتون" «إنّ مهمّة أيِّ حضارة في مجموعها هي ضمان بقاء الجماعة الّتي تسود فيها تلك الحضارة واستمرار رفاهيّتها، وتصل الحضارة إلى هذه الغاية إذا ما أمدّت أعضاء تلك الجماعة بطرائق مجرَّبة ليجابهوا بها كلّ ما يستجِدّ أمامهم من مشاكل(…) وما لم توجد لها حلول مناسبة فإنّ فناء الجماعة يصبح أمراً لا محيص عنه»( انظرشجرة الحضارة ج1 - 74). وهذا ما عبر عنه محمّد أسد عند حديثه عن الحضارة الإسلاميّة بقوله «جمعت هذه الحضارة، من فجر نشأتها، كلّ المقوّمات الأساسيّة لحضارة مكتملة شاملة. فقامت في مجتمع واضح المعالم، له نظرته الخاصّة في الحياة، وله نظامه التشريعيّ الكامل وله نهجه المحدّد للعلاقات بين الأفراد بعضهم ببعض داخل هذا المجتمع»( انظرالإسلام والتحدي الحضاريّ 20).
لقد أحدث الإسلام باعتراف الجميع انقلاباً شاملاً في الشعوب الّتي اعتنقته، ليس مجرّد انقلاب في مجال دون الآخر بل هو انقلاب في طريقة العيش كلّها، انقلاب مجتمعات وتحوُّلها إلى مجتمع آخر ذي شخصيّة جديدة وهويّة مختلفة ، إنّه انقلاب حضاريّ بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى.

lr,lhj ,owhzw hgl[jlu hgYsghld










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 04 / 05 / 2013, 03 : 08 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 65
المشاركات: 190,046 [+]
بمعدل : 31.79 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19243
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 190,046
بمعدل : 31.79 يوميا
عدد المواضيع : 93670
عدد الردود : 96376
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اخي ******


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 11 / 05 / 2013, 20 : 11 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أبوفاطمه
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبوفاطمه


البيانات
التسجيل: 04 / 02 / 2009
العضوية: 20615
المشاركات: 4,923 [+]
بمعدل : 0.88 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 681
نقاط التقييم: 48
أبوفاطمه is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبوفاطمه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
بارك الله فيك وفي جهدك جعله الله في ميزان حسناتك









عرض البوم صور أبوفاطمه   رد مع اقتباس
قديم 14 / 05 / 2013, 00 : 09 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.67 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2265
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 18488
عدد المشاركات : 20,729
بمعدل : 3.67 يوميا
عدد المواضيع : 1450
عدد الردود : 19279
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018