24 / 10 / 2011, 16 : 07 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 16 / 09 / 2010 | العضوية: | 38770 | العمر: | 45 | المشاركات: | 13,856 [+] | بمعدل : | 2.67 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 1559 | نقاط التقييم: | 23 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه "الصلابى" فى حوار مع لميس الحديدى: الثوار أسروا القذافى حيا وقتلوه عندما حاول أنصاره تهريبه.. وليبيا ترحب بالعمالة المصرية.. والشريعة الإسلامية ستحكم الدستور الجديد.. وسنحاسب الفاسدين بالقانون الأحد، 23 أكتوبر 2011 - 14:10 الدكتور على الصلابى كتبت نورهان فتحى أكد على الدكتور على الصلابى، عضو مجلس أمناء الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين وعضو جماعة الإخوان المسلمين بليبيا، أن العقيد الراحل معمر القذافى تم أسره من قبل الثوار قبل أن يقتل، وأنه كان هناك محاولات من قبل قوات موالية له لتمكينه من الهروب، لذا قتله الثوار لمنع محاولات تهريبه، مؤكدا أن الشعب الليبى لن يقف ضد إجراء تحقيق لمعرفة الحقيقة على الرغم من أنها لن تفيد لأن القذافى قتل بالفعل. وأضاف الصلابى فى حواره مع الإعلامية لميس الحديدى أنه ضد التشفى من عائلة القذافى وأنصاره، مؤكدا أن الشعوب لا تبنى بالانتقام وأنه من أنصار المصالحة التى تجمع بين القبائل فى ليبيا، وعن دفن القذافى قال الصلابى: "نبحث دفن القذافى فى مكان غير معلوم خوفاً من نبش قبره، فالقذافى ترك خلفه تركة من الشهداء والأرامل نتيجة حكمة الاستبدادى على مدار عقود". وأكد أن آخر المعلومات التى وصلت عن سيف الإسلام أنه يحاول الهروب إلى النيجر، وعن الـ1,5 مليون مصرى الذين أقاموا فى ليبيا قبل الثورة أكد الصلابى أن ليبيا لن تستغنى أبداً عن الشعب المصرى وأن أبواب العمل هناك مفتوحة لجميع المصريين. وعن زيارته لمصر فى هذا التوقيت قال: "كلفنى مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الانتقالى بأن أوصل رسالة إلى القادة فى مصر، لأن الظروف هناك تمنعه من زيارة مصر فى هذا التوقيت". وأضاف أن مصر أول دولة فتحت الحدود للثوار وقدمت لهم الدعم الطبى من معدات وأفراد وأدوات طبية وهى من ساعدتهم فى فتح عدة بلدان خاصة "طرابلس"، كما أشرفت القيادات المصرية على المفاوضات بين الثوار والقذافى، حيث طلب الثوار من الحكومة المصرية أن تعرض على القذافى الخروج الآمن من ليبيا لحقن دماء شعبنا ولكنه رفض وكانت هذه نهايته. وعن العلاقات المصرية الليبية فى مجال التنمية قال الصلابى إن أمن ليبيا ومستقبلها متعلق بأمن ومستقبل مصر، وليبيا تضع دول الجوار فى أولوية الدول التى ستساعدها وخاصة مصر وتونس والجزائر، مضيفاً أن مصر سيكون لها دور فى المصالحة الوطنية. وأوضح عضو مجلس أمناء الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين أن المصالحة هى الطريق لعودة الأمن، وهى الطريق لكى تكون ليبيا لكل ليبى، مستبعداً أن يكون الحاكم القادم "شمولى" مثلما كان يطلق القذافى على نفسه، وأن من يثبت تورطه فى دماء أو فساد سيقدم إلى المحاكمة فورا. كما تحدث عضو مجلس أمناء الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين عن الحكومة الانتقالية القادمة، موضحاً أنه سيتم تكليف أحد الشخصيات الليبية بتشكيل حكومة مؤقتة لمدة 8 أشهر كفترة انتقالية على أن تكون هذه الحكومة متوافقة ومشكلة من جميع أطياف ورموز العمل السياسى. وأشار إلى أن هذه الحكومة ستعمل لتسيير الأعمال كمعالجة الجرحى وتنظيم الجيش الوطنى وتنظيم حركة السلاح وتشكيل وزارة الداخلية، كما ستشرف على إصدار البطاقات الانتخابية وانتخاب المؤتمر الوطنى العام المعنى بوضع الدستور حتى تبدأ حركة السير على طريق الديمقراطية، وأضاف أن موضوع النظام الرئاسى أو البرلمانى فى ليبيا لم يحسم بعد، ولكنه يفضل توزيع السلطات على المؤسسات حتى لا يستأثر أحد بالسلطة. واستبعد "الصلابى" اختيار محمود جبريل لرئاسة الوزراء فى المرحلة الحالية قائلا "نحن نحتاج لشخص يجلس مع القوى الوطنية وشيوخ القبائل ويستمع إليها، فجبريل يصلح لأن يكون وزيرا للموارد البشرية أو وزيراً للإعلام وكفى، كما تحدث عن نفسه كخيار بديل لجبريل قائلا: "لن أكون رئيساً أو رئيساً للوزراء فى المرحلة المقبلة والثورة هى التى أقحمتنى فى هذا الواقع السياسى". كما تطرق إلى قضية السلاح المنتشر فى ليبيا بكثافة، مؤكداً أنه قبل زيارته إلى مصر قام الثوار بتسليم 900 بندقية إلى السلطة وبهذا لن يكون هناك ميليشيات مسلحة فى ليبيا وسيرجع حاملو السلاح إلى أعمالهم، فمنهم الطالب والمهندس والمدرس، مضيفا أن الثوار عندما يشعرون بتواجد القيادة الحكيمة سيسلمون بقية الأسلحة فوراً. وبين الدولة الليبية المدنية أو الدينية أكد الصلابى إيمانه بالدولة المدنية والتعدد، مؤكداً أن ليبيا الجديدة ستكون دولة مؤسسات ونقابات وأحزاب وستحكمها المبادئ العامة للدستور الذى سيتضمن مادة عن أن الدين الإسلامى هو المبدأ الأساسى فى التشريع، كما هو موجود فى الدستور المصرى. وأضاف: "لدينا أكثر من مليون ليبى يحفظون القرآن عن ظهر قلب، والشريعة الإسلامية مصدر رئيسى للتشريع، ولكن لن يحدث صدام مع الليبراليين لأن الفيصل هو صندوق الانتخابات". اليوم السابع
"hgwghfn" tn p,hv lu glds hgp]d]n: hge,hv Hsv,h hgr`htn pdh ,rjg,i uk]lh ph,g Hkwhvi jivdfi>> ,gdfdh jvpf fhgulhgm hglwvdm>> ,hgavdum hgYsghldm sjp;l hg]sj,v hg[]d]>> ,skphsf hgths]dk fhgrhk,k
|
| |