أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: [( 2 : بحوث السيرة النبوية)] (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: للحاسب أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصلاة الجزء الأول (آخر رد :عادل محمد)       :: للهواتف والآيباد أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصلاة (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: الى الاخ الفاضل دكتور محمد فخر الدين الرمادي (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: اللباب في الجمع بين السنة والكتاب الجزء الأول كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: احتفال الاذاعة المصرية بليلة النصف من شعبان من مسجد مصر بالعاصمة الادارية الخميس 14شعبان1446هـ - 13فبراير2025م (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: المناسبات : ج: (3 ) ! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: شهر القرآن.. والغفران.. شهر رمضان! (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: [ ٩. ] الْكِتَابُ التَّاسِعُ : » الطَّهَارَةُ « ! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: لغة النبات الحديث الخفي كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)      

إضافة رد
كاتب الموضوع الكاسر مشاركات 2 المشاهدات 930  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 20 / 03 / 2009, 40 : 09 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الكاسر
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: 25 / 05 / 2008
العضوية: 2004
المشاركات: 187 [+]
بمعدل : 0.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 222
نقاط التقييم: 12
الكاسر is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الكاسر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

أما بعد:

سقط القناع ... وانكشف المزيفون ... وبانت سوأتهم

إلى أصحاب الأقلام الخيرة النيرة التي كرست جهدها ووقتها للدفاع عن الإسلام وأهله وحملته

إلى كل مؤمن ومؤمنة ، ونجيب ونجيبة ، وطاهر وطاهرة ، وعفيف وعفيفة

إلى كل الشرفاء الذين يدافعون عن الفضيلة ويحاربون الرذيلة

إلى كل المستقيمين على الصراط المستقيم

أقول لكم:

{اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}

قدركم في هذا الزمان أن تجابهوا أقواماً من بني جلدتنا ، يتكلمون بألسنتنا ، وهم دعاة على أبواب جهنم ، من أطاعهم قذفوه فيها ، كما أخبر النبي الصادق صلى الله عليه وسلم ، تحارب دينها ، وتشوش على المسلمين في معتقداتهم وموروثاتهم من كل شيء حسن ، لكنهم في كل مرة يبوؤون بالفشل والخسران ، ولم يعتبروا بأسلافهم الذين مضوا من قبلهم ، الذين خسروا المعركة ضد الإسلام ، ولكن سنة الله جارية ، ليميز الخبيث من الطيب ، والكاذب من الصادق ، والدعي من المحق ، ويبقى الحق بجلاله وبهائه ، والحقيقة واضحة كوضوح الشمس ، وذلك أن الإسلام دين الله الذي كمله وأتمه ، وتكفل بحفظه ، فلا تطاله يد التبديل والتحريف ، والزيادة والنقصان.

قال تعالى:

{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً}

يصفونكم بشتى الألقاب الشنيعة والقبيحة

لا لشيء

إلا لأنكم استقمتم على المنهج الحق ، واتبعتم سيرة نبيكم صلى الله عليه وسلم ، واقتديتم بصحابته الكرام رضي الله عنهم ، واتخذتم الفضيلة شعاراً ترفعونه في واقع حياتكم

فغاض كل هذا ، مرضى القلوب ، وأصحاب الشهوات

فقاموا بهذه الحملة المسعورة في كل وسائل الإعلام

يحاربون كل حسن وطيب وجميل في هذا البلد المبارك

دعوتهم تغريب هذا البلد وأهله في جميع نواحي الحياة

لكن أمرهم قد انكشف ، وفضحهم رب السماوات والأرض ، وبان زيفهم وزيف ما يدعون إليه

فلفضتهم ورفضتهم العامة قبل أصحاب العقول السليمة

فأخذوا يتخبطون يمنة ويسرة ، يتصيدون في الماء العكر

يتتبعون الهفوات والزلات لينشروها على الملأ ، وكأنهم وقعوا على صيد ثمين

ونسوا أو تناسوا حياتهم القذرة التي يعيشون فيه ويندسون تحتها

كالذباب لا تقع إلا على الجروح المنتنة ، والنفايات القذرة

لأن نفوسهم تعاف رؤية الحلال الطيب فضلاً أن يأكلوا منه

فهم لا يستطيعون العيش إلا مع الديدان في القاع وفي الخبث

ولا يظهرون ويعملون إلا في الظلام ، هنالك تكون لياليهم الحمراء المنتنة المنكرة

فنور الحق يخطف أبصارهم ، ويكشف باطلهم ، ويفضح عوارهم

وقد قيل في نبيكم صلى الله عليه وسلم أشد مما قيل فيكم

وحورب من أهل بيته وجماعته ، أشد مما يحاربكم الأقزام اليوم

كل ذلك ليرفع الله شأنكم ، ويضاعف حسناتكم ، ويشكر لكم عملكم وجهادكم

فلا تتخاذلوا ... ولو اجتمع الملأ حولكم وعليكم

{وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}

أيها الإخوة الكرام

اعلموا إن القافلة المباركة تسير إلى الله ، والطريق شاق وطويل ، وفيه أنواع الأذى والابتلاآت

{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}

{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ}

ولكن النهاية سعيدة ، هنالك تنتظركم حياة الخلود الأبدي

{تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الأَرْضِ وَلاَ فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ}

فشمروا عن ساعد الجد ، وأروا ربكم خير أعمالكم ، واصدقوا في سعيكم

لتفوزوا برضا الله وجنته

ثم اعلموا بارك الله فيكم

إن الحمقى وأصحاب الهوى

لا ينجع فيهم دواء ، إلا الكي أو درة عمر رضي الله عنهم

وهؤلاء القوم من هذا الصنف

لهم مخطط مرسوم لهم يسيرون عليه

فهم لا يفكرون بعقولهم ، بل أنهم أجروها من أجل لعاعة من لعاعات الدنيا وشهواتها

وباعوا آخرتهم بثمن بخس قليل زائل

{وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ}

وأجندتهم التي يسعون لتطبيقها بين المسلمين مكشوفة مفضوحة

يدسون السم في العسل

ويظهرون الطعن والتشويه في قالب الناصح المشفق

لبأس ما يصنعون

فهم حرب على الفضيلة

وخناجر مسمومة في خاصرة الأمة

أجسادهم معنا

وأرواحهم مع سادتهم وكبراءهم

{وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكْمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ}

فانتبهوا لهم ، لا يشغلونكم عن خط سيركم الصحيح

يتدثرون بدثار الدين

وقلوبهم قلوب الشياطين

يظهرون الفضيحة ، بقالب النصيحة

ديدنهم التخريب ، ولن تجد فيهم كريم وأديب

لا ينصاعون لحق ، ولا يرجعون لشرع

يأخذون من الفتوى ما وافق أهواءهم

وما كان على مقاس شهواتهم

حيوانات سائمة

وبهائم عن الحق نائمة

إن رأيتموهم في الطريق فركلاً بالأقدام

وإن جاءوا للمناظرة فضرباً على الهام

لا يستحقون التكريم

من كل لئيمة ولئيم

اللهم بك نصول وبك نجول وعليك نتوكل

اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين فنهلك ، ولا إلى الناس فنضيع

اللهم أنت ولينا وناصرنا ، فنعم المولى ونعم النصير


sr' hgrkhu >>> hk;at hgl.dt,k >>> ,fhkj s,Hjil










عرض البوم صور الكاسر   رد مع اقتباس
قديم 20 / 03 / 2009, 25 : 10 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 42
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الكاسر المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
افتراضي

موضوع رائع وقيم اخي ****** الكاسر
جزيت خيرا على النقل الموفق









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
قديم 20 / 03 / 2009, 45 : 10 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.51 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2273
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الكاسر المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
افتراضي

جزاكم الله خيرا واثابكم الجنة









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018