الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | هبه مجدى | مشاركات | 7 | المشاهدات | 1639 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
09 / 10 / 2008, 00 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح احب توضيح معلومه قبل كتابة الموضوع ان هذا الموضوع قمت بكتابته بعدما عدت من امتحان مادة التفسير وعلوم القران للسنه الرابعه بمعهد اعداد الدعاه والان والحمد لله حصلت على شهادة المعهد وارجوا منكم الدعاء لى بتيسير التقديم وتكملة الدراسات العليا لمعهد اعداد الدعاه بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على خير الخلق اجمعين سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام اما بعد بما انى امتحنت النهارده مادة التفسير فحبيت اقولكم اد ايه وانا بقرا تفسير سورة الحديد حسيت بعظمة ربنا واعجازه فى الكون واد ايه ربنا عظيم وكريم مش حطول عليكم وحنبتدى سرد المعجزات 1ـ اولا سميت سورة الحديد بهذا الاسم لذكر الحديد فيها وهو سر من اسرار الله فى الكون فمن الحديد تعد عدة البناء والعمران ومنه تصنع السفن والدروع والدبابات والغواصات وغيرها من الاسلحه وغيرها من المنافع الكونيه فذو القرنين عندما اشتكى له اهل قريته من ياجوج وماجوج اول ما قال لهم قال اتونى زبر الحديد فمعنى هذا ان فى الحديد قوه خارقه لا يعلم سرها الا الله... 2ـ ذكر اسماء الله الحسنى ومعانيها الجليه والخفيه التى يقف عندها الانسان عاجزا امام رحمة الله وبطشه وامام ثوابه وعقابه فيقول الله تعالى (هو الاول والاخر والظاهر والباطن وهو بكل شيئ عليم ) فالاول بمعنى الذى ليس قبله شيئ والسابق على جميع موجوداته والاخر بمعنى الباقى بعد فنائها والذى ليس بعده شيئ والظاهر بمعنى انه ظاهر بوجوده ومصنوعاته والائه فى الكون ويعلم ظواهر الامور والباطن بذاته عن ادراك الابصار له والعالم ببواطن الامور (يعلم خائنة الاعين وما تخفى الصدور) 3ـ قوله تعالى (من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله اجر كريم) فهذه الايه عندما سمعها يهود المدينه قالوا افتقر رب محمد ولكنهم لعنهم الله لم يعلموا ما يعنيه الغنى العزيز بهذه الايه فالله تعالى وله المثل الاعلى فى هذا التمثيل عندما يعطى الاب ابنه بعض المال وبعد فتره يطلب منه ان يعطيه هذا المال على سبيل القرض وسيقوم برده بعد ذلك له ولله المثل الاعلى هل الله سبحانه وتعالى بحاجه الى هذا المال ام هو لمصلحة العباد ولزيادة حسناتهم ؟ وهل الله تعالى جل شانه عندما يرد لصاحب المال المال المنفق فى سبيله لماذا يرده اضعافا مضعفه الا اذا كان خالق كريم رحيم بعباده يرشدهم الى ما فيه الصالح لهم فى الدنيا والاخره ومقابل قول اليهود جاء ابو الدحداح الانصارى احد صحابة رسول الله اليه بعد نزول هذه الايه فقال يارسول الله وان الله ليريد مننا القرض؟ قال رسول الله نعم يا ابا الدحداح قال ارنى يدك يارسول الله فناوله صلى الله عليه وسلم يده قال ابا الدحداح فانى قد اقرضت ربى حائطى (بستانى) وله فيه ستمائة نخله وام الدحداح فيه هى وعيالها فجاء ابو الدحداح فناداها ياام الدحداح قالت لبيك قال اخرجى فقد اقرضته ربى عزوجل فقالت ربح بيعك يا ابا الدحداح ونقلت منه متاعها وصبيانها (فنعم اجر العاملين) 4ـ قول الله تعالى (يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين ايديهم وبايمانهم بشراكم اليوم جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم . يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين ءامنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراء ظهوركم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمه وظاهره من قبله العذاب . ينادونهم الم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم انفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الامانى حتى جاء امر الله وغركم بالله الغرور . فاليوم... لا يؤخذ منكم فديه ولا من الذين كفروا ماواكم النار هى مولاكم وبئس المصير ) مهما حاولت ان اتحدث عن هذه الايات سيعجز لسانى وعقلى وقلبى على وصف ما اشعر به عند قرائتها فهى حوار بين المنافقين الذين كانوا يجاهدون ويصلون وينفقون فى سبيل الله ولكن من وراء ظهورهم فليس لهم يوم القيامه سوى النار والظلام ويخاطبوا المؤمنون اثناء ذهابهم للجنه ونورهم يسعى بين ايديهم ان يتركوا لهم جزء من هذا النور فيسخر منهم المؤمنون ويقولوا لهم ان يحاولوا الرجوع للدنيا فيعملوا صالحا حتى يكون لهم نور يهتدوا به فى هذا اليوم العصيب فهيهات واخيرا اغلق الباب الذى باطنه جهة المؤمنين رحمه ونور وظاهره جهة المنافقين والمشركين العذاب واخيرا اوصيكم ونفسى بالاخلاص فى القول والعمل وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين lu[.hj s,vm hgp]d](vcdi ohwi) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
09 / 10 / 2008, 16 : 09 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : هبه مجدى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 10 / 2008, 17 : 06 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : هبه مجدى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ودائما في تفوق في الدارسه ان شاءا لله جزاكي الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 10 / 2008, 09 : 05 AM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : هبه مجدى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12 / 10 / 2008, 12 : 03 AM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : هبه مجدى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بارك الله فيكي اختي الكريمة هبة مجدي علي ما تقدمين من موضوعات ودائما الامام والتفوق في دراستك جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12 / 10 / 2008, 26 : 07 AM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : هبه مجدى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06 / 02 / 2009, 03 : 09 PM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : هبه مجدى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
07 / 02 / 2009, 58 : 12 AM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : هبه مجدى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح وان ينفع بك الاسلام والمسلمين جزاكم الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018