أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه

جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه تختص بالاخبار اليوميه بوجه عام لجميع الدول .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: أذان وصلاة العشاء من المسجد الأقصى - الإثنين 12 ذو القعدة (11) 1445 (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ نضال درباس من الأقصى - الإثنين 12 ذو القعدة (11) 1445 (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر يرفعه شوكت صلاح من الأقصى - الإثنين 12 ذو القعدة 1445 (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ 12 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ خالد المهنا 12 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالرحمن السديس 12 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ ياسر الدوسري 12 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 12 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالباري الثبيتي 12 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن مهدي بري الاثنين 12 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع ابو الوليد البتار مشاركات 2 المشاهدات 943  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 30 / 03 / 2009, 16 : 11 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه
واجب السبت

محمود بن توفيق حسين
يَصحُوْ، يحدِّقُ حوله فلا يرى شيئاً، يشعل ثقاباً، ينظر لأعلى بعينين مُرمِشتَينِ، كأنّه من نظرته ومِن إجهادهِ لا يَعِي مكانه؛ وسرعانَ ما تذكَّر، فانطفأَ عودُ الثقاب..
هنا نفقٌ من أنفاق غزَّةَ، أوشك على الانتهاء بعدَ مسارٍ مُضْنٍ. وهذا الممدَّدُ المجهَد الذي يملأ منخاريه من هواءِ النفق الرَّطْبِ، وقد عَلا وجهَه العَفْر، هو أحَدُ الحفَّارينَ الرِّجال؛ يَرُوغ ليلاً، يمضي، حتى يتوارى في مِنطقةٍ تعلُو فيها الحشائشُ بطولِ الرِّجال، وينظرُ حولَه، ثم يقعد واضعاً يديهِ على الأرض، ناظراً في حفرةٍ، وينزلُ فيها ليكملَ ما بدأه هو وإخوانه تحت سطح الأرض.
تأخّر عنه الرفاقُ الثلاثةُ كثيراً، ذهبوا ولم يعودوا. هو لا يعرف كم من الوقت مرَّ عليه في نومه وحدَه، لكنه يشعر أنه من فرْطِ إعيائه نام كثيراً. أخرجَ من جيبه كسرةَ الخبز الأخيرةَ وقضمَها، وتجرَّع شربةَ الماء القليلةَ الباقية. أشعل الشمعةَ الكبيرة ثمّ سَمّى اللهَ، علَّق القَدُومَ في وسطه ووضع الرَّفْشَ في جرابٍ على ظهره، وتقدَّم على مهلٍ، ثم أخفض رأسَهُ ونزل مستنداً على الجانبينِ بخطواتٍ محترسةٍ، إلى القطاعِ الأخير القلِقِ من النفق، الذي يحتاج لدُرْبَةٍ وهدوءٍ في حَفْرهِ. نفخ في يديه، وأخرج رَفْشَهُ، وبدأ يغرسه في خاصرة الأرض؛ مطارداً الهواجس التي انتابته، على ثلاثةٍ كانوا هنا يحفرونَ معَهُ ولم يعودُوا، وثلاثةٍ ودَّعوه في البيت آخرَ مرَّةٍ بابتساماتٍ عذبةٍ، زوجُه ******ة، وطفلته الربيعيّة ذاتُ السبعةِ أعوامٍ، وابنه الرضيعُ الغضّ. كلّما اشتدت عليه الفِكَر المخيفة، اشتدّ في الحفْر، أوْ هوَى بالقَدُوم على صخرةٍ أمامَه، حتى يتطاير منها الشَّرَرُ. وفي برقِ ضربةٍ، هلَّ عليه طيفٌ من رؤيا رآها في نومه الطويل، ونسيَها أولَ ما أفاق: جاء الثلاثة الحفَّارون في ثيابٍ خُضْر يوقظونَه ويداعبونَه، ويضعون عليه من تراب النفق باسمينَ، وينخسونه بعصاً مِن ذهبٍ في خاصرته: (هيّا الحَقْ بنا.. هيّا الحَقْ بنا).. ومضوا في كرامةٍ.. ثمّ أتتْ من ورائهم زوجُه في ثيابٍ من إستبرقٍ يعلوها الدُّرُّ تحملها غمامةٌ، مالتْ برفقٍ عليه: هيّا الحَقْ بنا.. هيّا.
لقد نام يوماً كاملاً بعدَ أن نالَ منه الجهد، آمناً مطمئنًّا. لمْ يتقلَّبْ في نومه من رجفاتِ الأرض حولَه، ولم يُقَضَّ سباتُه من صوتِ القصف الرّهيب، ولا الداناتِ التي سقطتْ بالقرب من النّفق، ذاك الحفَّارُ الغائب تحتَ الأرض، لا يعرفُ ما جرى في صباح غزَّة النُّكْرِ. ولا يعلم أنّ من غادَروه أمسِ مساءً، لنْ يعُودوا له ثانيةً؛ ذهبوا معَ من ذهبوا، في سبتِ الدَّمِ، فبكتْ عليهم السماء. وذاك وحدَه اليوم، فأين يذهبُ هذا المساءَ؟ أين يذهب هذا المساءَ والرِّفاقُ صعدوا؟ طُوبى لمن مرُّوا تارَةً حبْواً في الشقوق الواطئة الصاعدة، رَجُلاً في كعْبِ أخيه، في لُيونةِ الثَّعابينِ، وتارَةً أخرى في الشقوقِ الضيّقةِ الهابطةِ ينصَبُّونَ صبًّا، رجُلاً في ظهر أخيهِ، في خِفَّةِ الثّعالبِ؛ هذا، فيما كان الخوالفُ فوقَ الأرض يَحْبُونَ فرحينَ في الأسهُم الخضراء الصاعدة، ويركضونَ ويجأرونَ في حمراءَ هابطةٍ. طوبَى لمن تنفَّسوا هنا أنفاساً قصيرةً حرجةً، وكحُّوا مِن صدورِهمُ التُّرابَ الذي استنشقوه، وتعرَّقوا، وخلَّفوا من بعدهم رائحةَ عرَقهم الزكيةَ عالقةً بالنفق، وبقعاً من الدم نزفتْ منهم في الظلام أثناءَ الحفْر، وخِرَقاً كذلك كانوا يمسحونَ بها وجوهَهم الرجاليةَ وجروحَهم. رحم الله الذين كانوا يحفرونَ فيما ها هنا عازمين متوكِّلينَ، يردّدون في احتفارِهم ما ردّده أهلُ خير القرون حوْلَ نبيّهم صلى الله عليه وسلَّم، في حفْرِ الخندق: اللهمّ لا عيشَ إلاّ عيشُ الآخرة... اللهمَّ لا عيشَ إلا عيشُ الآخرة... طُوبَى لهؤلاءِ... ابتغَوا نفقاً في الأرض فأبدلَهم الله سلّماً إلى السماء. لم يبقَ إلاّ تراثُهم البسيطُ الذي خلَّفوه وراءَهم، وهمهمةٌ ظلَّت عالقة بالمكان، يسمعُها هذا الوحيدُ الذي تبقَّى، فيكذِّب سمعَه... وما زاغ سمعُه ولا وهِمَ.
حفر قليلاً، ثم أبى إلاَّ أن يخرجَ، رغم أنّ الأوامر كانت تقضي بألاّ يغادرَ أحدٌ بغير هدًى، أبى إلاَّ هذا؛ فقد استبدَّ به القلقُ والجوعُ والعطشُ، ووحشةٌ للأهل، والرُّؤيا المضبَّبةُ التي تذكرها، أجاءته للخروج.
بعد قليلٍ، وفي عتمةِ ما بينَ المغرب والعشاء، كانت هناك يدانِ صلبتانِ تستندانِ على شفا حُفرةٍ تسترُها الحشائشُ، ورأسٌ يصَّعّدُ، ويدور، ويرْقُبُ في حذرٍ.. ألقَى نفسَه منها، و مضى يتلفَّت وهو منخفضٌ قليلاً، حتى خرج إلى صعيدٍ آمنٍ، ونَصَب عُودَه.
لم يذهب بعيداً كي يدرك ما حدث ويحدُثُ فوقَ الأرض، ثَمّةَ عمائرُ تهدَّمتْ لا يندفع الناس إليها، تلك أخبارٌ قديمةٌ إذاً، عمرُها يومٌ، وسياراتُ الإسعاف تضربُ أبواقها حولَه، والناس في هلعٍ، يَجْرون ويتدافعون تلقاءَ دخانٍ صاعدٍ من وسطِ البلدة، لضربةٍ حدثتْ للتّوِّ.
يتوجَّه مسرعاً لحارَتِه... مضى مهموما في طريقه، ينظر للبلدة الصامدة المكتئبة، وملامحُ الظمأ واللوعة على الوجوه والبنايات. في حيِّه السكنيّ، أدخنةٌ تتصاعدُ من عدّة أسطُحٍ، وهنا مكانٌ تفوح منه رائحةُ البارود، يبدو أنه تعرض للقصفِ منذُ قليلٍ؛ لملمَ الرجالُ البقايا، ولم يبق إلا لُطَخُ الدم، والصمتُ العَبُوس، وأدخِنَةٌ سوداءُ تحمِلُها الرِّيحُ إلى السماء، ونحيبُ امرأةٍ ينفذُ من خلف النافذة المغلقة.
ينعطفُ في ممرٍّ جانبيٍّ بخطواتٍ مسرعةٍ وأنفاسٍ لاهثةٍ تجاهَ بيته، تجاه أحبَّائه الثلاثة. كان يمشي وجلاً يستشعرُ كارثةً، قلبُه يحدِّثه أنّ ثمةَ كارثةً قد وقعتْ، وعيناه تثرثرانِ بأنّ هذا النفثَ من الدُّخَان لعله يصعد من فوق بيته. وتقدَّم، ولما اقتربَ منه أحدُ الجيران، ووضع يدَهُ على كتفه ومضى، مادتْ به الأرضُ، ولم يستطعْ من صدمتهِ أنْ يتبيّنَ ماذا قال له هذا؟ بدا له الناسُ بعدها كأطيافٍ تمشي حولَه بحركةٍ مهتزّةٍ، وبدا كلامُهم مثلَ همهمةٍ غير واضحةٍ. هو الآن على رأس الحارَة، يدعو اللهَ أن يلهمَهُ الصّبر إذا ما كانَ هناك ضرٌّ نزل بأهله. بعدها كثرَتِ الأيادي التي تتزاحم على كتفه، وهو يشقُّ طريقَه بينهم، كأنّ كتفَيهِ صَحْفَةٌ تحت أيدٍ جائعةٍ. ولم يقدرْ إلاّ على أنْ يقول متوجِّساً قلقاً:
هل كلُّهم..؟
- نعم.. نعم.
- أَكُلُّهم؟!
- نعم.. نعم.
- إنّا لله وإنا إليه راجعون.
هذا بيتُه يستقبله حزيناً منكسراً، سافَرا وكأنّه قد شُقَّ جيبُه؛ تهدَّم جداره إلى الشارع، كان البيتُ يسأله باكياً: أين كنت؟!
فردَّ عليه معتذراً: كنتُ في واجبٍ.
بعينينِ ساخنتينِ مِن الصدْمة، أخذ ينظر لبيته وقد انكشفَ، يصعَدُ إلى شقّته بالطابق الثاني، ليس على سلَّم، بل على أنقاضِ الواجهة الّتي علَتْ فغطّتِ الطابقَ الأرضيّ كلَّهُ، ها هو كأنّه يصعَدُ إلى بيتٍ فوق ربوةٍ، يقِفُ على أوّلِ مملكتِه الصغيرةِ، فوق الطُّوب المتكسِّر، ينظرُ متأثراً إلى شقّته المنكشفة؛ سريرٌ صغيرٌ مذعورٌ قد انكسرتْ قائمةٌ من قوائمهِ الأربعةِ فمالَ إلى الجانب، وتلفازٌ قد اندلقتْ أحشاؤهُ، وإناءُ طعامٍ منكفئٌٌ وقد اختلط طبيخُه بالتراب. يستجمع رباطةَ جأشه، يدخل صامداً، إلى حُجرة النّوم، ينظرُ أسفلَ منهُ مغتمًّا، إلى شِلْوٍ من أشلاء امرأتهِ مستورٍ في قطعةٍ باقيةٍ من ثوبها المحترق. وبجانبِ السَّرير بزّازةُ رضيعٍ، يملؤها اللّبنُ. وما أوشكَ أنْ يستديرَ وينصرفَ، حتى رأى يدَ طفلتهِ ليِّنةً بيضاءَ، مبتورةً من المَرْفِق؛ تقبضُ كفُّها على ورقة إملاءٍ. كان الدّمُ على الصفحة يغطّي من حوافّها الأربَعِ. كان الدمُ عليها، وعبثُ الريح؛ الورقةُ ترفرفُ في اليدِ، مثلَ الراية، مثلَ جناحِ حمامةٍ. واشتدّتِ الرّيحُ شيئاً فشيئاً، كأنّها غضبٌ عتيقٌ مخزَّنٌ قد تفجَّرَ في سبتِ غزَّةَ، فأخذَتْ تهزُّ اليدَ أيضاً، هزَّةً مشهودةً، فاضطرب قلبُهُ.
مسحَ دمعَهُ بيدَيه، وقعد ليقرأ ما خطتَّه فيها بالقلم الرصاص.. هذا خطٌّ طفوليٌّ في منتصف السطر وأعلى الصفحة، لا يوجد إلاّ كلمتانِ، ومِن تحتِهما لم يسعِفْهَا الوقتُ لتكتب شيئاً أبداً، كانت قد كتبتْ: (واجبُ السَّبت).
لملمَ لحمَهُ المقصوفَ في كيسٍ واحتضنه، وهرولَ الناسُ المتجمعونَ أسفلَ تلَّةِ الأنقاض، وصعدوا إليه وهو يزأرُ كالأسد الجريحِ: وا بُنَيَّة.. وا بنيَّة.. واجبُ السبتِ ثقيل.. ثقيلٌ يا بنيَّة... وأنا – والله - سأُنجزُه.
في الصُّبح، والصُّبحُ قريبٌ، ربطَ الحزامَ في رحلةٍ سماويَّةٍ، كيْ يَلْحَقَ بالصُّحبةِ


,h[f hgsfj >>>>>!!!!










عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
قديم 31 / 03 / 2009, 34 : 03 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
عمرو القوصي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عمرو القوصي


البيانات
التسجيل: 13 / 02 / 2008
العضوية: 188
العمر: 39
المشاركات: 3,877 [+]
بمعدل : 0.65 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 587
نقاط التقييم: 29
عمرو القوصي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عمرو القوصي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه
افتراضي

جزيت خيراً









عرض البوم صور عمرو القوصي   رد مع اقتباس
قديم 31 / 03 / 2009, 50 : 06 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه
افتراضي

اللهم امين

بارك الله فيك اخي ******









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018