الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | صقر الاسلام | مشاركات | 85 | المشاهدات | 3900 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
27 / 07 / 2009, 16 : 02 PM | المشاركة رقم: 71 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام أي إخوتي؛ رعاكُمُ الرّحمنُ - ها هُنا؛ هُديتُمُ الخير أبداً - جَديدُ فائـ ــدة؛ يسّرها سُبحانه لنا. البِناءُ الكَونيُّ والمجراتُ يوجدُ مثلُ هذي المَجرة في الكَون؛ أكثرُ من مئة ألف مِليون مَجرّة! ويقولُ العُلماءُ: إنّها تشكّلُ بناءً كونياً ( Cosmic Building )، وهي حَقيقةٌ تحدّث عنها القُرآنُ الكَريم؛ في قوله تعالى: (والسّماء بناءً) [البقرة: 22]، وكلمةُ (بناءً) تُمثّلُ مُعجزةً علميّة للقرآن الكَريم؛ لأنّ العُلماء لم يُطلقوا مُصطلحَ البناء الكونيّ؛ إلاّ حديثاً جدّاً! انتهت؛ الفائدةِ. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. . ( مُنتقى ). سُبحانه؛ " ما فرّطنا في الكتابِ من شيء ". ربّ؛ اجعل القُرآن لنا نوراً وهُدىً ورَحمةً. يُتبعُ؛ إن شاءَ اللهُ تَعالى. حفِظَ الرّحمنُ؛ إخوتي. غُفرانك؛ ربّنا. لا إله؛ إلاّ أنتَ سُبحانكَ؛ إنّي كُنتُ مِن الظّالمين. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 16 : 02 PM | المشاركة رقم: 72 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام بارَكَ الرّحمنُ؛ بإخوتي جَميعاً. وبوّاهُم - برحمته - من الجنّةِ منزلاً رَفيعاً. لمّا تَزل ِ الفَوائدُ! تَترى؛ بمنّ ربّنا الواحـِدِ. من أسرار ِ النّحل ِ! هـذي؛ النّحلةُ برُغم صغرها؛ يَحتوي رأسُها على ( دِماغ ٍ )! فيه عدّةُ مَلايين من الخَلايا العصبيّة تعملُ بكفاءة مُذهلة. يقولُ العُلماءُ: من المُستحيل أن يقومَ دماغ هذه النّحلة الصّغير بكلّ الحسابات المُعقدّة؛ التي تستخدمُها أثناء صناعتها للعسل، ولذلك هناك سرّ غامض ٌ في عالم الّنحل. فالنّحلة لا يُمكنها أن تتعلّم كل هذه التّقنيات الهندسيّة المُعقدّة، وعلى ما يبدو أنّ في دماغها بَرنامجاً مُتطوّراً يُساعدها على أداء عملها. هذا ما يقوله العلماء، وهذا ما أكدّه القُرآن؛ عندما سمّى هذا السرّ الذي يبحث عنه العلماء (الوَحيَ)، يقولُ تعالى: " وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ؛ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا، يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ، فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ "، [النّحل: 68-69]. واللهُ تعالى؛ أعلى وأعلم. سُبحان؛ الله! جلّ ربُّنا؛ في عُلاهُ. يُتبعُ – بحوله عزّ وجلّ -؛ ما أمدّ سُبحانه؛ في الأعمار وأجّل. غُفرانك؛ ربّنا. اللّهمّ؛ آتِ نُفوسنا تَقواها، وزكّها؛ أنت خيرُ من زكّاها، أنت وليّها ومولاها. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 17 : 02 PM | المشاركة رقم: 73 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام بارَك اللهُ تَعالى؛ بإخوتي جَميعاً. وبوّأهُمُ - برحمته - من الجنّةِ مَنزلاً رَفيعاً. ها هُنا؛ هُديتُمُ الخير أبداً - ( فائـِـ ــدَة ُ )؛ عَسى الرّحمنُ - بمنّه - أن يَنفع بما فيها. مَصابيحُ في ( السّماء)! نرى في هذه الصّورة؛ التي نشرتها وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا) عدداً من النّجوم المُضيئة، هذه النّجوم تُضيء الدّخان الكونيّ المُحيط بها! ويقولُ العُلماء: إنّها تعملُ مثل "مَصابيح " كاشفة( Flashlights ) تكشفُ لنا الطريق، وتجعلنا نرى سُحب الدّخان الكثيفة في الكون، ولولا هذه المَصابيحُ لم نتمكّن من معرفة الكثير عن أسرار الكون. فسُبحان ربّنا القائل جلّ شأنهُ: " فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ ، وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا، وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ "، ( فُصّلت: 12 ). انتهى. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. يُتبَعُ ؛ بحول الله تَعالى. نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ. سُبحان الله، وبحمده، سُبحان الله؛ العَظيم! غُفرانك؛ ربّنا. ربّنا؛ لا تُزغ قُلوبنا؛ بعد إذ هَديتَنا، وهَب لنا من لدُنك رَحمةً؛ إنّك أنتَ الوهّابُ. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 17 : 02 PM | المشاركة رقم: 74 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام الحمدُ لله تَعالى؛ تَيسيرَهُ دَرجاً ها هُنا. أي إخوتي؛ رعاكُمُ الرّحمنُ - الْ ( حَــيـــاءُ )؛ خُلقٌ مَحمودٌ؛ أمـَرََ به؛ ربّنا؛ ذو الآلاء والإنعامِ والجودِ؛ ها هُنا؛ هُديتُمُ الخير أبداً - ( فــــائـِدَةٌ؛ ) . قال ابنُ القيّمِ رَحمهُ اللهُ تعالى: " من وافق الله في صفة من صفاته , قادته تلك الصّفة إليه بزمامها , وأدخلته على ربه , وأدْنَتْهُ وقرَّبته من رَحمته , وصيَرته مَحبوباً له ؛ فإّنه سُبحانه رحيم يحبّ الرّحماء , كريم يحبّ الكُرماء , عليم يحبُّ العُلماء , قويّ يحبّ المؤمن القوي , وهو أحبّ إليه من المؤمن الضعيف , حييٌ يحبّ أهل الحياء , جميلٌ يحبّ أهل الجَمال , وِترٌ يحبّ أهل الوتر ". . وعن عبدالله بن عُمر رضي الله عنهُما قال: " لا يجدُ عبدٌ صريح الإيمان؛ حتّى يعلم بأنّ الله تعالى يَراهُ, فلا يعملُ سرّاً يفتضحُ به يوم القيامة ". . قال الجُنَيد : " الحَياء رؤية الآلاء ورؤية التّقصير , فيتولد بينهما حالة تُسمّى الحَياء , وحقيقته : خُلُقٌ يبعث على ترك القَبائح , ويمنعُ من التّفريط في حقّ صاحب الحقّ ". مُنتَقى. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. يُتبعُ؛ إن شاءَ اللهُ تَعالى. نَفَعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ. اللّهمّ؛ أرنا الحقّ حقاً وارزُقنا اتّباعه، وأرنا – بمنّك – الباطلَ باطلاً وارزُقنا اجتنابه. غُفرانك؛ ربّنا. ربّنا؛ إنّا ظلمنا أنفُسنا ظُلماً كَثيراً، وإن لم تَغفر لنا وتَرحمنا؛ لنكوننّ من الخاسرين. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 18 : 02 PM | المشاركة رقم: 75 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام بارَكَ اللهُ تَعالى؛ بإخوتي جَميعاً، وجَمَعهُم - بمنّه - على طاعته دائماً. والحَمدُ لهُ سُبحانهُ؛ تَيسيره دَرجاً ها هُنا. عَودٌ؛ لِل؛ ( فـَوائـِدِ )؛ بحولِ ربّنا الواحدِ. ها هُنا؛ هُديتُمُ الخير أبداً - ( فـائـدَةٌ )؛ أبو عَلقمة َوابنُ أخيه! قَدِمَ على أبي عَلقمةَ النّحويّ ابنُ أخٍ لهُ، فقال له : ما فعل أبوك؟ قالَ : ( ماتَ )! قال : وما ؛ ( علّتهُ )؟ قال َ: ورمت قدميه! قالَ: قل : قدماه قالَ : فارتفع الورمُ إلى رُكبتاه! قال: قـُل : ركبتيه. فقال : دعني يا عمّ، فما موتُ أبي؛ بأشدّ عليّ من ( نَحوِكَ ) هذا! انتهت. يُتبعُ؛ إن شاءَ اللهُ تَعالى. كُلّ يومٍ؛ ( فائدَةٌ )! ولإخوتي – باركهُمُ جَميعاً ربّي -؛ مُقاسَمَة إخوتهم؛ ما يبصروا من طيبٍ، أو يَقرأوا من جَديدِ الْ فوائدِ هُنا. نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ. غُفرانك؛ ربّنا. ربّ؛ أوزعني أن أشكُر نعمتك؛ التي أنعمت عليّ وعلى والديّ، وأن أعمل صالحاً تَرضاهُ. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 18 : 02 PM | المشاركة رقم: 76 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام أي إخوتي؛ - رعاكُمُ الرّحمنُ – ها هُنا؛ - هُديتُمُ الخيرَ أبداً – بمنّ ربّنا العليّ القَدير. فائِدَةٌ؛ يسّرهاالرّحمنُ - بمنّه -؛ في؛ ( نُكرانُ)؛ الجَميلِ! ( فائـِدَةٌ )! : : إنّ الشّخص الكَريم بطبعه مُريدٌ للإحسان والفضل إلى الغير: . برأيه و وقته و جُهده و عِلمه و شفاعته و ماله. لكنّ كثيراً من الكُرماء لا يُميّزون بين النّاس، بينَ من يستحق الإحسانِ ومن لا يَستحقُّ؛ . ولذلك تقعُ لهم مَشاكل وتُواجههم عَقباتٌ في حباتهم العمليّة؛ ممّا تصيبهم بالإحباط أو تسببُ لهم الانقطاع عن بذل الخير أو غير ذلك من الآثار النّفسيّة. . قال عليّ بن عبدالله بن عبّاس: " وزهّدني في كلّ خَيرٍ صنعتًه إلى النّاس ما جرّبتُ من قلّة الشّكر" ! لمَزيدِ فائدةٍ؛ بحوله جلّ وعلا؛ لُطفاً؛ طالعِ الرّابطَ أدناهُ: ... ( نُكرانُ )؛ الجَميلِ ... فضيلةِ الشّيخ/ خالد بن سُعود البُليهد؛ حَفظهُ اللهُ تَعالى، ورَعاهُ، ونَفعَ به وثبّتهُ، وسائرَ إخوتي. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. نسألهُ تَعالى؛ عِلماً نافعاً، وَوقتاً؛ بطاعته وذكره – سُبحانهُ - عامِراً. يُتـ ــبعُ؛ إن شاء اللهُ تَعالى. مع طيّبِ دَرجِ إخوتي؛ تَتَوالى – بمنّه جلّ وعلا – في كُلّ يَومٍ ( فائدةٌ ). حفـِظَ الرّحمنُ؛ إخوتي. غُفرانكَ؛ ربّنا. ربّ؛ قـِني عـَذابك؛ يومَ تيعثُ عـِبادَكَ. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 19 : 02 PM | المشاركة رقم: 77 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام بارَكَ اللهُ تَعالى؛ بإخوتي جَميعاً، وبوّأهُم - برحمته - من الجنّةِ مَنزلاً رَفيعاً. ها هُنا؛ - بتَيسيرَه؛ جلّ وعلا - رسـ ــالةٌ؛ من فَضيلةِ الشّيخ/ صالِح بن عَوّاد المُغامسيّ؛ حفظه الله تعالى ، ورَعاهُ ونَفَعَ به وثبّتهُ. ( النّصيحةُ ) [ ليتَ بَني قَومي اليومَ، إذا سَمِعوا بهَلاك أحدٍ أو بموت أحدٍ، لا يَشغلوا أنفسهم: هل هو في جنّةٍ أو في نارٍ، فهذه أمورٌ لله تَبارك وتَعالى وحدَهُ، ولم يُكلّفنا الله بأنّ نُدخل من نَشاء الجنّة أو نَحرِمَ من نَشاء منها ، أو نُدخلَ من نَشاءَ النّار. أو نَمنعَ من نَشاءُ منها . الجنّةُ والنّارُ بيدِ الله العَزيزِ الغَفّار ، واللهُ جلّ وعَلا أعلمُ بخَلقه ، وأعلمُ بما تُكنّهُ الصّدورُ، هو تَبارَك وتَعالى أسرعُ الحاسبين. وقد قالَ بعضُ الصّالحين لولدَه ( يَنصحُه ): يا بُنيّ إنّ الله لن يَسألك: لـِمَ لـَم تَلعن فرعونَ ، مع إنّ فـِرعونَ مَلعونٌ في كِتاب الله ولكنّ المؤمن العاقلَ، مثلُ هذه الأمور لا يُلقي لها بالاً، ولا يشغلُ بها نفساً؛ فالجنّةُ و النّارُ بيد أسرعِ الحاسبين، وبيدِ ربّ العالمين، وبيدِ أرحمِ الرّاحمين، ولن يَسألنا الله مَن هُم أهلُ الجنّة، ومن هم أهل النّار؛ لكنّنا لأنفسنا نسألُ الله الجنّة، ونَستجيرُ بالله جلّ وعلا من النّار . وفي مُسند البزّار: إنّ لا إله إلاّ الله كلمةٌ كريمةٌ على الله، من قالها في الدّنيا صادقاً دَخل الجنّة، ومن قالها كاذباً حَقنة دَمه وحسابُه على الله جلّ وعلا . فالعاقلُ لا يشغلُ نفسَه بما لا يَعنيه ، لكنّهُ في حوادِث الدّهر؛ يحكُم فيها ما أمرّ الله به ورسولهُ، أمّا الحوادثُ الأخرويّة فَلسنا مَسئولين عنها؛ . لأنّ عِلمَها عند ربّي في كِتابٍ لا يظلّ ربّي ولا يَنسى ]. انتهتِ؛ النّصيحةُ. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. حفِظَ اللهُ تَعالى شيْخنا ورَعاهُ، ونَفعَ بعلمه وعَمله، وأطال – بمنّه – على الصّالحاتِ عُمُرَهُ. نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ. حفِظَ الباري جلّ وعلا؛ إخوتي أبَداً. غُفرانك؛ ربّنا. ربّ؛ قـِني عَذابك؛ يومَ تَبعثُ عِبادَكَ. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 19 : 02 PM | المشاركة رقم: 78 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام بارَكَ الرّحمنُ بإخوتي جَميعاً، وجَمعهُمُ - سُبحانه - على طاعته أبداً. ها هُنا؛ - هُديتُمُ الخير أبداً - بمنّ ٍ منهُ جلّ وعلا؛ فـ ــائـِدَةٌ؛ يسّرها الرّحمنُ؛ بمنّه. في؛ الْ ( إحسان ِ )! ازرَع جميلاً ولو في غير موضعه ... ما خابَ قطّ جَميلاً أينما زُرعا وكما قيلَ: الجميلُ كاسمه ، والمَعروفُ كَرَسمه ، والخيرُ بطعمه، فإن شَعرت بهمّ ٍعَظيم ، وكَربٍ جَليل ، وخَطبٍ فادح؛ فافزع إلى الإحسان"وأحسن كما أحسن الله إليك " ؛ فهو يزرعُ الابتسامة على شَفتك قَبل غيرك، ويُسعد نَفسكَ قبل سواكَ. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. يُتبعُ؛ إن شاءَ اللهُ تَعالى. حفِظَ الرّحمنُ؛ إخوتي. نَفَع الرّحمنُ؛ بما جاء. غُفرانك؛ ربّنا. ربّ؛ ارزُقنا حُسن التّوكّل عليك، ودَوامَ اللّجأ إليك، تَباركتَ – إلهنا – وتَعاليْت. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 20 : 02 PM | المشاركة رقم: 79 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام بارك الله تعالى؛ بإخوتي جَميعاً، ويسّرَ لهمُ هُداهُ؛ أبَداً. الحمدُ؛ لله تَعالى. تَيسيرهُ؛ دَرجاً ها هُنا. جَديدُ ( فائـ ـدةٍ )؛ يسّرها الرّحمنُ بمنّه. حدّث مُحمّد بن سوقةَ جَماعةً من زوّاره قالَ: ألا أُسمعكُم حَديثاً، لعلّهُ ينفعكُم كَما نَفعني؟ قالوا: بلى! قالَ: نَصحني عَطاءُ بنُ أبي رَباحَ ذات يومٍ، فقالَ: يا ابن أخي إنّ الذين من قبلنا كانوا يكرهون فُضول الكلام. فقلتُ: وما فضول الكلامِ؛ عندهم؟ فقال: كانوا يعدّون كلّ كلاماً فُضولاً؛ ما عدا كِتابَ الله عزّ وجلّ؛ أن يُقرأ ويُفهم، وحَديثَ رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أن يُروى ويُدرى، أو أمراً بمَعروفٍ، أو نهياً عن المُنكر، أو علماً يتقرّب به إلى الله، أو أن تتكلّم بحاجتك ومعيشتكَ؛ التي لا بدّ منها . ثمّ حدّقَ إلى وَجهي وقال : أتُنكرون " إنّ عليكم لحافظين ، كراماً كاتبين "؟ وأن مع كلّ منكُم ملكين " عن اليمين وعن الشّمال قعيد ، ما يلفظ من قول إلاّ لديه رَقيب عَتيد " ثمّ قال: أما يستحي أحدنا لو نشرت صَحيفتُه؛ التي أملاها صدر نَهاره، فوجدَ أكثر ما فيها ليس من أمر دينه ولا أمر دُنياه . انتهى. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. من كِتابِ صُورٌ من حَياةِ التّابعين. للدّكتور/ عبدالرّحمن رأفت الباشا؛ أحسن الرّحمنُ إليه وثبّتهُ وسائرَ إخوتي. [IMG][/IMG] ثمّ قال: أما يستحي أحدنا لو نشرت صَحيفتُه؛ التي أملاها صدر نَهاره، فوجدَ أكثر ما فيها ليس من أمر دينه ولا أمر دُنياه . لا إله؛ إلاّ الله! ُيتبعُ؛ مع جَديدِ الفوائدِ؛ بحول ربّنا الواحدِ. حفِظَ الرّحمنُ؛ إخوتي أبداً. ربّ؛ قـِني عـَذابك؛ يومَ تبعثُ عـِبادَكَُ. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 07 / 2009, 20 : 02 PM | المشاركة رقم: 80 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام بارك الله تعالى؛ بإخوتي جَميعاً، ويسّرَ لهمُ هُداهُ؛ أبَداً. الحمدُ؛ لله تَعالى. جديدُ ( فائدةٍ )؛ بحوله جلّ وعلا. مَقولاتٌ؛ ( خالدَةٌ )! * قال عُمرُ بن الخطاب - رضي الله عنه - : "ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح". * قال بعض السلف : " إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإيّاك إيّاك ". * قال ابن القيم - رحمه الله - : " والحقّ مَنصورٌ وممتحنٌ! فلا تعجب فهذي سُنة الرّحمن ". * قال ابن عبد البر - رحمه الله-: كتب عمر إلى مُعاوية : أن ألزم الحقَّ ، ينزلك الحقُّ في منازل أهل الحقّ ، يوم لا يُقضى إلاّ بالحقّ ، والسّلام . * قال ابن القيم - رحمه الله - : الجهاد نوعان : جهاد باليد والسنان ، وهذا المشارك فيه كثير . والثاني : الجهاد بالحجَّة والبيان، وهو جهاد الخاصّة من أتباع الرُّسل ، وهو جهاد الأئمة وهو أفضل الجهادين لعظم منفعته وشدّة مؤونته وكثرة أعدائه . * قال ابن القيم - رحمه الله - : كلُّ مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرَّحمة إلى ضدّها، وعن المَصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث، فليست من الشَّريعة وإن أُدخلت فيها بالتأويل [ إعلام الموقعين: 3/3 ] . * نقل عن النوويُّ والخطيب الشّربينيُّ عن الجويني إمام الحرمين اتفاق المسلمين؛ على منع النساء من الخروج سافرات الوُجوه. [ رَوضة الطالين : 21/7 ] . * قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : إذا أصاب أحدُكم ودّاً من أخيه فليتمسَّك به ، فقلما يصيب ذلك . * قال العلاَّمة السعدي - رحمه الله - : عنوان سعادة العبد: إخلاصه للمعبود ، وسعيه في نفع الخلق. [1/30] . * قال بعض السّلف : صانع المَعروف لا يقع ، وإن وقع وجد مُتكائاً . * قال ابن القيم - رحمه الله - : ومن ظن إدالة أهل الكُفر على أهل الإسلام إدالة تامة فقد أساء الظنّ بالله . * قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - : ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنَسبه ولا يُذم أحد بنَسبه . * قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - : ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم . * قال الحَسن البصري - رَحمه الله - لرجل: تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعا ً. * قال بعض السّلف : ما أنعم الله على عبدٍ نعمة فانتزعها منه ، فعاضه مكانها الصّبر ، إلاّ كان ما عوَّضه خيراً ممّا انتزعه . * قال بعض السّلف : تذكَّر أنَّ : " كلَّ نعمة دون الجنة فانية وكلَّ بلاء دون النار عافية ". * قال بعضُ السّلف : إنَّ العبد ليهمُّ بالأمر في التجّارة والإمارة حتى يُيسَّر له ، فينظر الله إليه فيقول للملائكة : اصرفوه عنه فإنه إن يسَّر له أدخلتُه النّار فيُصرف الله عنه ، فظلَّ يتطيّر بقوله : سبّني فلان وأهانني فلان ، وما هو إلاّ فضل الله . * قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - : في [ المنهاج 3/378 ] : إذا صار لليهود دولةٌ في العراق يكون الرّافضةُ أعظمَ أعوانٍ لهم . * قال بعض السّلف : تذكَّر أنَّ : " كلَّ نعمة دون الجنة فانية وكلَّ بلاء دون النار عافية ". واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. * قال بعض السّلف : تذكَّر أنَّ : " كلَّ نعمة دون الجنة فانية وكلَّ بلاء دون النار عافية ". لا إله؛ إلاّ الله! نَفع الرّحمنُ؛ بما جاءَ. يُتبـ ـعُ؛ إن شاءَ اللهُ تَعالى؛ مع جديد ( فائدةٍ ). غُفرانك؛ ربّنا. ربّ؛ أوزعني أن أشكُر نعمتك؛ التي أنعمت عليّ وعلى والديّ، وأن أعملَ صالحاً تَرضاهُ. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018