الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | أبو عادل | مشاركات | 7 | المشاهدات | 1441 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
21 / 02 / 2010, 09 : 11 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد : حدث في مثل هذا الشهر مولد الرسول - صلى الله عليه وسلم - 12 ربيع الأول ولد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بشعب بني هاشم في مكة صبيحة يوم الاثنين الموافق الثاني عشر - على الأشهر - من شهر ربيع الأول عام الفيل الموافق لسنة 571 م وكانت قابلته الشفاء بنت عمرو أم عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه -، ولما ولدته أمه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام، وأرسلت إلى جده عبد المطلب تبشره بولادته فجاء عبد المطلب مستبشراً مسروراً وحمله فأدخله الكعبة وشكر الله ودعاه وسماه محمداً رجاء أن يحمد، وعق عنه وختنه يوم سابعه وأطعم الناس كما كان العرب يفعلون. وكانت حاضنته أم أيمن: بركة الحبشية مولاة والده عبد الله و قد أسلمت وهاجرت وتوفيت بعد النبي - صلى الله عليه وسلم - بخمسة أشهر أو ستة. هجرة النبي - صلى الله عليه وسلم - 12 ربيع الأول لسنة 14 من البعثة: علمت قريش بإسلام فريق من أهل يثرب فاشتد أذاها للمؤمنين بمكة فأمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بالهجرة إلى المدينة فهاجروا مستخفين إلا عمر - رضي الله عنه - فإنه أعلم مشركي قريش بهجرته وقال لهم: من أراد أن تثكله أمه فليلحق بي غداً ببطن هذا الوادي فلم يخرج له أحد. وبعد بيعة العقبة الثانية أيقنت قريش أن المسلمين بالمدينة في عزة ومنعة فعقدت مؤامرة كبرى في دار الندوة للتفكير في القضاء على الرسول - صلى الله عليه وسلم - نفسه فاستقر رأيهم على أن يتخيروا من كل قبيلة منهم فتىً جلداً فيقتلوا الرسول - صلى الله عليه وسلم - جميعاً فيتفرق دمه في القبائل ولا يقدر بنو عبد مناف على حربهم جميعاً فيرضوا بالدية وهكذا اجتمع هؤلاء على باب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليلة الهجرة ينتظرون خروجه. لم ينم النبي - صلى الله عليه وسلم - تلك الليلة على فراشه وإنما طلب من علي أن ينام مكانه وأمره إذا أصبح أن يرد الودائع التي كان أودعها كفار قريش عنده إلى أصحابها وغادر الرسول - صلى الله عليه وسلم - بيته وأعمى الله أبصار الموكلين بقتله وذهب إلى بيت أبي بكر - رضي الله عنه - وكان قد هيأ من قبل راحلتين له وللرسول - صلى الله عليه وسلم - وكانت رحلة الهجرة المباركة قال - تعالى -: [إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها] [التوبة 40]. ودخل النبي - صلى الله عليه وسلم - قباء يوم الاثنين 12 ربيع الأول سنة 14 من البعثة في وقت الظهيرة، وكان الأنصار يغدون كل يوم إلى الحرة ترقبًا لقدومه حتى يلفحهم الحر فيعودوا، وفي هذا اليوم جاء الأنصار، ثم ذهبوا فلما دخل النبي - صلى الله عليه وسلم - قباء رآه يهودي من أهل المدينة، فنادى بأعلى صوته: " يا معاشر العرب! هذا جدكم الذي تنتظرون "، فكبّر الناس فرحًا بقدومه، وخرجت المدينة لاستقبال النبي - صلى الله عليه وسلم -. وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - 12 ربيع الأول سنة 11 من الهجرة لما أكمل الله برسوله - صلى الله عليه وسلم - الدين وأتم به النعمة على المؤمنين وبعد أن بلغ البلاغ المبين وأدى الأمانة وترك الأمة على المحجة البيضاء اختاره الله لجواره واللحاق بالرفيق الأعلى من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين فابتدأ به المرض في آخر شهر صفر وأول شهر ربيع الأول، واشتد المرض برسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فجعل يسأل أزواجه؛ أين أنا غدًا؟ أين أنا غدًا؟ ففهمن مراده، فأذنَّ له أن يكون حيث شاء، فانتقل إلى بيت عائشة. وفي أثناء مرضه خرج إلى الناس عاصباً رأسه يتوكأ على العباس وعلي، فصعد المنبر وتشهد ثم قال: "إن عبداً من عباد الله خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله فاختار ما عند الله" ففهمها أبو بكر - رضي الله عنه - فبكى وقال: بأبي وأمي نفديك بآبائنا وأمهاتنا وأنفسنا وأموالنا فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "على رسلك يا أبا بكر، ثم قال: إن أمنَّ الناس علىَّ في صحبته وماله أبو بكر ولو كنت متخذاً خليلاً غير ربي لاتخذت أبا بكر ولكن خلة الإسلام ومودته. و كان الرسول - صلى الله عليه وسلم - خلال فترة مرضه يصلي بالناس قاعدًا حتى اشتد عليه المرض، فأمر أبا بكرًا أن يصلي بالناس، وذلك ابتداءً من صلاة العشاء قبل الوفاة بأربعة أيام يوم الخميس. وفي آخر يوم في حياته - صلى الله عليه وسلم - خرج على المسلمين أثناء صلاة الفجر، فنظر إليهم من ستر حجرة عائشة، فضحك وتهلل وجهه كأنه قطعة من القمر أو ورقة مصحف مذهبة، فلما ارتفع الضحى دعا فاطمة ابنته، فأسر لها بشيء فبكت ثم ضحكت، بكت لما أخبرها بموته، وضحكت لما أخبرها أنها أول أهله لحاقاً به وكان ذلك من علامات النبوة. ولما اشتد به الوجع قال لعائشة: " يا عائشة! ما أزال أجد الطعام الذي أكلت بخيبر، فهذا أوان انقطاع أبهري من ذلك السم "، ثم دعا بسواك وتسوك به، ثم رفع إصبعه وشخص بصره نحو السقف، وقال: " مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى، اللهم الرفيق الأعلى ـ كررها ثلاثًا " ثم قُبض - صلى الله عليه وسلم -. قال أنس بن مالك: "ما رأيت يومًا قط كان أحسن ولا أضوأ من يوم دخل علينا فيه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وما رأيت يومًا كان أقبح ولا أظلم من يوم مات فيه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -". وكان ذلك يوم الاثنين الثاني عشر أو الثالث عشر من شهر ربيع الأول من السنة الحادية عشرة من الهجرة. واضطرب الناس عند ذلك حتى جاء أبو بكر - رضي الله عنه - فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: أما بعد فإن من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ثم قرأ [وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم] [آل عمران144]. وقرأ [إنك ميت وإنهم ميتون] [الزمر 30] فاشتد بكاء الناس وعرفوا أنه قد مات فغسل - صلى الله عليه وسلم - في ثيابه تكريماً له ثم كفن وصلى الناس عليه أرسالاً أي جماعات متتابعة ثم دفن ليلة الأربعاء صلوات الله وسلامه عليه. مبايعة الصديق - رضي الله عنه - خليفة للمسلمين بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - بايع كبار الصحابة أبا بكر الصديق - رضي الله عنه - بالخلافة فقام بها خير قيام وقد دل النبي - صلى الله عليه وسلم - المسلمين على استخلافه وأرشدهم إليه بأمور متعددة من أقواله وأفعاله. وأخبر بخلافته إخبار راض عنه حامد له فلم يترك النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته حائرة كما زعم الكاذبون لا تدري أي شخص تختار لخلافة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فبايع الصديقَ أهلُ الحل والعقد في سقيفة بني ساعدة وبايعه جمهور المسلمين في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دون صراع أو أزمات خطيرة وكيف يختلف المسلمون على أبي بكر وهو أول من أسلم من هذه الأمة وأول من صلى منها وأول من يدخل الجنة من أتباع محمد - صلى الله عليه وسلم -، لم يتدنس بدنس فلم يشرب بالخمر ولم يسجد لصنم في الجاهلية وأسلم على يده خمسة من العشرة المبشرين بالجنة وخلفه الرسول - صلى الله عليه وسلم - على الصلاة وعلى الحج، لازم الرسول - صلى الله عليه وسلم - وشهد معه جميع الغزوات، أخرج ماله كله لله وكان أحب الرجال إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. وكم له من المواقف العظيمة الجليلة، كموقفه في الإسراء وموقفه في الهجرة وعند وفاة الرسول وفي القضاء على المرتدين وفي جمع القرآن وفي غير ذلك..رحمك الله يا أبا بكر وجزاك عنا وعن جميع المسلمين خير الجزاء. إنفاذ جيش أسامة لمواجهة الروم في أرض الشام: لما مات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عظم الخطب واشتد الحال ونجم النفاق بالمدينة وارتد من ارتد من أحياء العرب حول المدينة وامتنع آخرون من أداء الزكاة إلى الصديق وأصبح المسلمون كالغنم المطيرة في الليلة الشاتية لفقد نبيهم - صلى الله عليه وسلم - وقلتهم وكثرة عدوهم. لكن الصديق أبا بكر يواجه تلك المخاطر الجسام بشجاعة وجنان ثابت وحنكة ودراية وعلم وفهم لم يكن لأحد غيره من صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يظهر ذلك في إنفاذه جيش أسامة الذي جهزه النبي - صلى الله عليه وسلم - وأمرهم بالمسير إلى الشام لمقاتلة الروم فمات النبي - صلى الله عليه وسلم - والجيش قد خيّم بالجرف ولم يصل إلى الشام، وأشار كثير من الصحابة على الصديق بعدم إنفاذ هذا الجيش لاحتياجه إليه فيما هو أهم، فأبى الصديق ذلك أشد الإباء وقال: والله لا أحل عقدة عقدها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولو أن الطير تخطفتنا، والسباع من حول المدينة.. لأجهزن جيش أسامة، فكان خروجه في ذلك الوقت من أكبر المصالح والحالة تلك، فساروا لا يمرون بحي من أحياء العرب إلا أرعبوا منهم وقالوا: ما خرج هؤلاء إلا وبهم منعة شديدة، فأقاموا أربعين يوماً ثم أتوا سالمين غانمين ثم رجعوا فجهزهم حينئذٍ مع الأحياء الذين أخرجهم لقتال المرتدين ومانعي الزكاة. وفاة الإمام أحمد بن حنبل 12 ربيع الأول 241 هـ الإمام أحمد بن حنبل ولد في النصف الأول من القرن الثالث، وليس من أحد في عصره بلغ من الشهرة والثقة ما بلغه، ذلك أنه كان - رحمه الله - إماماً في الورع، إماماً في الزهد، إماماً في الفقه، إمام أئمة الحديث في عصره وإماماً في الثبات والصبر. ولد الإمام أحمد بالاتفاق في عام 164 هـ في، توفي والده وهو صغير وتولت أمه تربيته، ومع أنها كانت شابة وتقدم لخطبتها والزواج منها عدد كبير من الراغبين لكنها رفضت وامتنعت وفضلت أن تعيش لولدها ونذرت نفسها له، وهذا الأمر أنشأ في نفس أحمد بِراً بأمه، ولم يتزوج حتى ماتت وكان قد بلغ الثلاثين. وكسائر أترابه تعلم القرآن في صغره، وعندما تجاوز الخامسة عشرة من عمره، بدأ يطلب العلم، وأول من طلب العلم عليه هو الإمام أبو يوسف القاضي. ثم تحول إلى مجالس الحديث وأعجبه هذا النهج، وأخذ يجول ويرحل في سبيل الحديث حتى ذهب إلى الشام والسواحل والمغرب والجزائر ومكة والمدينة و الحجاز واليمن والعراق وفارس و خراسان والجبال والأطراف والثغور وهذا فقط في مرحلته الأولى من حياته. ولقد التقى الشافعي في أول رحلة من رحلاته الحجازية في الحرم، و أُعجِبَ به، وبقي الإمام أحمد أربعين سنة ما بات ليلة إلا ويدعو فيها للشافعي، و كان يقول عندما يروي حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إنَّ الله يبعث على رأس كل مائة عام من يجدد لهذه الأمة أمر دينها. وكان يقول: لقد أرسل الله - تعالى -سيدنا عمر بن عبد العزيز يجدد لهذه الأمة دينها على رأس المئة الثانية وآمل أن يكون الشافعي على رأس المئة الثالثة. وقد حيل بين أحمد و مالك بن أنس فلم يوفَّق للقائه وكان يقول: لقد حُرِمتُ لقاء مالك فعوَّضني الله - عز وجل - عنه سفيان بن عيينة. وكان الشافعي يكثر من زيارة الإمام أحمد، فلما سئل عن ذلك أنشد قائلاً: قالوا يزورك أحمد و تزوره *** قلتُ الفضائل لا تبارح منزله إن زارني فبفضله أو زرته*** فلفضله فالفضل في الحالين له اغتيال الملك فيصل بن عبد العزيز 13 ربيع الأول سنة 1385 هـ: تولى الملك فيصل بن عبد العزيز اَل سعود فيصل الحكم في المملكة العربية السعودية من سنة 1964 وحتى سنة 1975 م، وقد رقي العرش بعد أن تنازل له أخوه سعود عنه. عزّز الملك فيصل مكانة المملكة العربية السعودية، في المجالين العربي والدولي، وعمل من أجل تحقيق الوحدة الإسلامية. عرفت السعودية في عهده نهضةً اقتصادية وثقافية وعمرانية، واندفعت بخطىً ثابتة على درب التقدّم. وقد لقي الملك فيصل مصرعه اغتيالاً في 13 ربيع الأول سنة 1385 هـ، الموافق 25 مارس سنة 1975 م، وقد قارب السبعين من العمر. وفاة الشيخ عبد الله الأنصاري 16 ربيع الأول 1410 هـ: هو الشيخ عبد الله بن إبراهيم الأنصاري، ولد في مدينة "الخور" بقطر 1340هـ، وكان أبوه قاضياً، وقد تلقى العلم على يد والده، حيث حفظ القرآن الكريم ولما يتجاوز الثانية عشرة، ودرس كتب الفقه الشافعي، والحديث النبوي وعلم النحو واللغة وعلوم الميراث، ثم رحل إلى الإحساء للدراسة على يد علمائها أمثال: الشيخ عبد العزيز المبارك، والشيخ أبو بكر الملا، والشيخ عبد العزيز ابن صالح، والشيخ عبد الله بن عُمير، والشيخ عبد الله الخطيب وغيرهم. حيث تعمَّق في دراسة الفقه والمواريث والتجويد والحديث والنحو والتفسير، ثم عاد إلى قطر، حيث درس لمدة سنة على والده، ثم سافر إلى الحج وهناك بقي بمكة المكرمة للدراسة بالمدرسة الصولتية التي أنشأها العلامة الدهلوي حيث درس على مشايخ مكة المكرمة أمثال الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة، والشيخ محمد بن مانع، والشيخ علوي المالكي وغيرهم، وبعد خمس سنوات من الإقامة بمكة المكرمة للدراسة والتفقه في علوم الدين عاد إلى قطر. ولم يطل بقاؤه في قطر، حيث سافر بعد سنوات إلى المملكة العربية السعودية، وعمل إماماً وخطيباً ومدرساً في قرية "دارين" بالمنطقة الشرقية، وبعد سنة استدعاه قاضي القطيف ليكون مساعداً له في عمله القضائي، ثم انتقل كمدرس ومدير للمدرسة الرسمية التي أنشأتها وزارة المعارف السعودية، حيث قضى فيها ثلاث سنوات. وفي سنة 1374هـ ورد خطاب من حاكم قطر الشيخ علي بن عبد الله آل ثاني إلى الملك سعود بن عبد العزيز يطلب فيه السماح للشيخ الأنصاري بالعودة إلى وطنه الأول قطر، وبعد عودته أنشأ معهداً تولى إدارته، ثم تقلّب في مناصب متعددة كان آخرها مدير إدارة الشؤون الدينية، حيث انطلق يؤسس مراكز تحفيظ القرآن الكريم في قطر وخارجها، ويطبع كتب التراث الإسلامي بعد تحقيقها ومراجعتها، ويقوم بتوزيعها على طلبة العلم والمساجد والمراكز والمؤسسات الإسلامية في أنحاء العالم، وقد جاوز المطبوع منها المائة وخمسين كتاباً، كما اهتم بنشر الدعوة الإسلامية وتفريغ الدعاة والأئمة والمدرسين وتقديم المساعدات المالية للمحتاجين من المسلمين في كل مكان، وإقامة المدارس والمعاهد والمساجد والمراكز واستمرار الدعم لها ورفدها لتنهض في أداء رسالتها الإسلامية. وقد شارك في العديد من المؤتمرات والندوات واللقاءات الإسلامية في مختلف أنحاء العالم، كما كان عضواً في رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة. توفي- رحمه الله - في 16 ربيع الأول 1410هـ وأسكنه الله فسيح جناته. أخبار سريعة ( 31 مارس - 6 أبريل) 3 أبريل سنة 1512 - تنازل السلطان العثماني با يزيد الثاني عن العرش لابنه سليم الأول 3 أبريل سنة 1559 - التوقيع على معاهدة سلام بين فرنسا وأسبانيا 5 /4 / 1799 - اتفاق مصالحة بين كليبر ومراد بك قائد المماليك في الصعيد. 5 /4 / 1822 - إبعاد عمر مكرم عن القاهرة بأمر من محمد علي إلى طنطا التي ظل بها حتى توفى. 5 / 4 / 1827م مولد "جوزف ليستر" الجرّاح الإنجليزي، ومؤسس التعقيم في علم الجراحة 6 / 4 / 1917 - الولايات المتحدة الأمريكية تعلن الحرب ضد ألمانيا (الحرب العالمية الأولى) 6 / 4 / 1909 - المكتشف الأمريكى بيرى يصل الى القطب المتجمد الشمالي 3 / 4 / 1929م وفاة المهندس الألماني (كارل بنز) الذي كان أول من اخترع وصنع أول سيارة مكتملة تسير بمحرك. 3 / 4 / 1941 - جلاء القوات البريطانية عن ميناء بنغازي خلال الحرب العالمية الثانية 4 / 4 / 1949 - توقيع ميثاق حلف شمال الأطلنطي في واشنطن 4 / 4 / 1978 - إعدام رئيس الوزراء الباكستانى ذو الفقار على بوتو 2 /4/ 1981 - أول رحلة مكوكية للفضاء في التاريخ انطلق بها مكوك الفضاء الأمريكي كولومبيا من قاعدة كانا فيرال الأمريكية 4 / 4 / 1982 - بريطانيا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع الأرجنتين بسبب استيلاء الأرجنتين على جزر فوكلاند، وبدء التحركات العسكرية البريطانية لاستعادة فوكلاند 4 أبريل سنة 1983 -أطلقت أمريكا مكوك الفضاء تشالينجر بأربعة رواد، الذي ما لبث أن تحطم و نتج عن ذلك مصرع جميع الرواد الذين كانوا على متنه. 6/ 4 / 1987 - وفاة أول قس أمريكي بمرض بالإيدز 3 أبريل سنة 1988 - توقيع اتفاقية بين إثيوبيا والصومال لإنهاء حالة الحرب فى منطقة أوجادين منذ 1977 6/ 4 / 1990 - لأول مرة إطلاق قمر صناعي من قاذفة بي - اثنين وخمسين. 6/ 4 / 1992 - دول المجموعة الأوربية الـ12 تعترف بالبوسنة والهرسك. 6/ 4 / 1994 - بدء الحرب الأهلية في رواندا. p]e td leg i`h hgaiv - vfdu hgH,g J> | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
21 / 02 / 2010, 54 : 07 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23 / 02 / 2010, 27 : 03 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23 / 02 / 2010, 52 : 06 AM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23 / 02 / 2010, 46 : 09 AM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام أنها ليس لها أساس من التاريخ لأن كتب السيرة حكت اختلاف المؤرخين في يوم مولده قيل هو يوم 2 أو 8 أو 10 أو 12 أو 17 أو 22 وليس لأحد هذه الآراء ما يرجحه على الآراء الأخرى بل الحساب الفلكي الذي يتعصب له هؤلاء المحتفلون بالمولد ويرون أنه قطعي في صيام رمضان، والحساب الفلكي يؤكد أن يوم الاثنين في شهر مولده عام الفيل يوافق 2 أو 9 أو 16 أو 23 وقد ولد قطعاً يوم اثنين فلا يمكن أن يكون ولد يوم 12 (راجع الرحيق المختوم). وهذا الاختلاف الكبير في تاريخ المولد دليل قطعي على أن النبي وأصحابه لم يعيروا هذه المناسبة أي اهتمام عندما تمر كل سنة. انتهى. الحاصل والمفيد انه لا يوجد دليل قطعى ثابت ان مولده صلى الله عليه وسلم كان 12من ربيع الاول فاتنبهوا يا رعاكم الله | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23 / 02 / 2010, 30 : 10 AM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم أشكركم على مروركم الراقي والرائع. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 02 / 2010, 13 : 10 PM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
01 / 03 / 2010, 28 : 06 AM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام وسَتَرَك; في حاضر القيامةِ .. وبيّضَ وجهك; يوم تسودُّ وجوه العُصاةِ في موقفِ الندامة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018