كتاب " الحَديثُ والمُحدّثينَ؛ فَضائِلٌ!

[ابو الوليد البتار]

الحَديثُ والمُحدّثينَ؛ فَضائِلٌ!

‏
أي إخوَتي؛
‏ ‏
‏- رعاكُمُ الرّحمنُ -‏
‏ ‏


صلّى اللهُ تَعالى وبارَكَ وسلّمَ أبَداً؛
عَلى خَيرِ الوَرى؛
مُحمّد بن عبدالله؛ صلّى اللهُ تَعالى عليه وسلّم وبارَك؛
ما تَعاقَبَ ليلٌ و نَهارٌ.



( سُنّتهُ )؛ مِشكاةُ الهَدى،
و ( نَهجُهُ )؛ نِبراسٌ للخَيرِ أبَداً.

صلّى اللهُ تَعالى وسلّمَ وباركَ؛
على خير الوَرى.
‏ ‏
ها هُنا؛
‏ ‏
‏- هُديتُمُ الخيرَ أبداً -‏
‏
بمنّ ٍ منهُ جلّ ‏وعلا؛
‏


بَحثٌ قيّمٌ؛ عَـنِ:

( فَضائِلُ )؛ الحَديثِ و المُحدّثينَ!



الحَديثُ والمُحدّثينَ؛ فَضائِلٌ!



للأستاذِ؛ د. بَدر عَبدالحَميد هُميسَه؛
أحسَنَ الرّحمنُ إليهِ وثبّتهُ، وسائرَ إخوَتي هُنا.



للقِراءَةِ؛ ( ):





... ******** ...

للحِفظِ؛ ( ):
- حَفِظَ الرّحمنُ؛ إخوَتي -

لُطفاً؛ اضغَط عَلى الرّابِطِ أدناهُ:

http://up.ahlalalm.net/ccfiles/B5f62838.rar


انتَهى.

واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.



نَفَعَ الرّحمنُ؛ بِما جاءَ.

ربّ؛ صلّ وسلّمِ وزد وبارك؛
على خَيرِ الوّرى، ومِشكاةِ الهُدى.

( مُحمّد بن عَبدالله ).
ما تَعاقبَ ليلٌ ونَهارٌ أبَداً.

وارضَ - تَباركتَ - عَن صَحابتَِه الأخيارِ، والثّلثةِ الأخيارِ،
واحُشرنا - بمنّكَ - في زُمرتهمُ؛ يا عَزيزُ يا غفّارُ.

غُفرانكَ؛ ربّنا.



اللّهمّ؛ أبرِم لهذي الأمّةِ؛
أمراً رَشَداً؛ يُعزُّ فيهِ أهلُ طاعتكَ، ويُذلُّ فيه أهلُ مَعصيتكَ،
ويؤمَرُ فيه بالمَعروفِ، ويُنهى فيهِ عن المُنكَرِ.

---

;jhf " hgpQ]deE ,hglEp]~edkQP tQqhzAgR!

[محمد نصر]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكم اخي ****** ابو الوليد

اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا