بِحَالِ اتِّـفَاقِ الْفَتْحِ الاولَى فَاَسْقِطَا وَفِي الْكَسْرِ أَوْ ضَمٍّ فَسَهِّلْ لِتَعْدِلاَ
وَفِي السُّوءِ إِلاَّ اخْتِيرَ الابْدَالُ وَادُّغِمْ وَإِنْ حَرفُ مَـدٍّ قَبلَ هَمزٍ تَسَهَّلاَ
أَجِـزْ قَصْرَهُ والمَـدَّ لَكِنْ إِذَا سَقَطْ فَمَعْ مَـدِّ مَفْصُولٍ بِمَـدٍّ تَسَجَّلاَ
باب الهمز المفرد والنقل والإظهار والإدغام والفتح والإمالة
وَحَقِّقْ لِئَـلاَّ وَالنَّسِيءُ وَمَـا انْفَرَدْ مِنْ الْهَمْزِ لاَ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ فِي كِلاَ
وَمُؤْصَدَةٌ خُـذْ نَقْلَ الانَ مَـعْ رِدَا وَعَادًا الاُولَى وَاهْمِزْ الْـوَاوَ مُسْجَلاَ
وَقَـدْ فضَّلُوا فِـي بِدْئِهِ تَرْكَ نَقْلِهِ وَمَعْ ظَا وَضَادٍ قَـدْ بِالاظْهَاِر عُـدِّلا
وَتَـاءٍ لَـدَى ظَـاءٍ وَيَس ن ثُـمّ لَـدَى الْبِكْرِ أَدْغِمْ بَـا يُعَذِّبْ مُعَدِّلاَ
وَأَدْغِمْ بخُلْفٍ يَلْهَثْ ارْكَبْ وَلاَ تُمِلْ وَهَـارٍ أَمِـلْ تَـوْرَاةَ فَـافْتَحْ وَقَلِّلاَ
باب الرّاءات واللاّمات وياءات الإضافة
وَرَاءَاتِ وَرْشٍ فَخَّمَهَا وَرَقِّـقَنْ لاَمَاِتِه. لِـي فِيهَا أسْكِنْ لِتُوصَلاَ
كَذَا تُؤْمِنُوا لي يُؤْمِنُوا بِي وَإخْوَتِي وَمَحْيَايَ أَوْزِعْنِي مَعِي ظُلَّةً عَـلاَ
وَفِي يَا إِلَى رَبِّي الَّذِي تَحْتَ غَافِرٍ خِلاَفُ وَبِالْوَجْهَيْنِ قَالَ لَـهُ المَلاَ
باب ياءات الزّوائد
صِـلْ إنْ تَـرَنِ بِالْيَا مَعَ اتَّـبِعُونِ أَهْ ــدِ آتَانِ نَمْلٍ خُلْفٌ ذَا وَقْفًا اعْتَلاَ
وَفِـي دَعْوَةَ الدَّاعِ دَعَانِ التَّلاَقِ وَالتَّ ـنَـادِ خِلاَفٌ حَالَ وَصْـلٍ تَوَصَّلاَ
وَبِالحذْفِ يَدْعُ الدَّاعِ تَسْئَلَن كَالجَـوَا بِ بِالْوَادِ في الْفَجْرِ دُعَا نُـذُرِ انْجَلاَ
مَـعَ الْبَـادِ تُرْدِيـنِ نَـذِيرِ يُكَذِّبُو نِ قَـالَ وَعِيـدِ يُنْقِذُونِ فَحَـصِّلاَ
كَذَا اعْتَزِلُونِ تَـرْجُمُونِ نَكِـيرِ خُذْ فَهَذِي الأُصُولُ احْفَظْ لِتَرْقَى إِلى الْعُلاَ
باب فرش الحروف
وَهَـا هُوَ عَـنْ فَـا وَوَاوٍ وَلاَمِهَا وَثُمَّ هْوَ أَسْكِنْ وَالبُيُوتِ اكْسِرْ انجَلاَ
نِعِمَّا اخْتَلِسْ سَـكِّنْ كَتَعْدُوا يَخَصِّمُو يَهَدِّي. وَهَـاأَنْتُمْ مَـعَ الْفَصْلِ سَهِّلاَ
وَمَعْ قَصْرِهِ ذَا الْفَصْلِ أَطْلِقْ وَإِنْ تَمُدْ فَبِالْمَدِّ لاَ غَيْـرُ اقْرَأَنْ كَـيْ تُفَضَّلاَ
رَأَيْتَ فِي الاسْتِـفْهَامِ سَهِّلْ وَفِي أَنَا لَدَى كَسْرِ هَمْزٍ مُدَّ بِالخُلْفِ وَاصِلاَ
وَرَا قُرْبَةٌ سَكِّنْ وَبِالخُلْفِ يَا أَهَبْ وَرِءْيًا فَأَبْدِلْ مُدْغِمًا تَغْدُ فَاضِلاَ
لِيَقْطَعْ فَسَكِّنْ مَعْ لِيَقْضُواكَحَرْفِ عَنْ ـكَبُوتٍ وَهَمْزَ اللاَّءِ حَقِّقْهُ مُسْجَلاَ
وَبِالْيَا مَـعَ التَّشْدِيدِ صِـلْ لِلنَّبِي إِنْ بـُيُوتَ النَّبِيِّ سَكِّنْ أَوَابَاؤُنَا كِـلاَ
وَسَكِّنْ وَزِدْ هَمْزًا كَوَاوٍ أَؤُشْهِدُوا مَعَ الْفَصْلِ بِالْخُلْـفِ. الْمُرَادُ تَكَمَّلاَ
بِحَمْدِ إِلَهِي مَعْ صَلاَتِي مُسَـلِّمَا عَلَى المُصْطَفَى وَالآلِ وَالصَّحْبِ وَالْوِلاَ
وصلى الله وسلم على نبينا محمد
مؤلف النظم هو الشيخ علي بن محمد الضباع