30 / 07 / 2013, 07 : 03 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى برونزي | الرتبة | | البيانات | التسجيل: | 16 / 02 / 2010 | العضوية: | 31027 | المشاركات: | 246 [+] | بمعدل : | 0.05 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 199 | نقاط التقييم: | 13 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام في مستشفى (الملك فيصل التخصصي ومركز الآبحاث) بالرياض يقول طبيب هناك طيلة عملي في المستشفى التخصصي , الذي امتد من (1985م إلى نهاية 2010م) لم أنكسر مثلما انكسرت أمام هذا المشهد : - طفل في التاسعة من العمر , يجر (محاليله الوريدية) , ويتوجه لمصلى المستشفى , لكي يصلي التراويح كاملة ويحرص على أن يكون في طرف الصف , حتى تكون (الأجهزة خارجه) , حرصا منه على عدم إزعاج من يصلي بجانبه . وحينما تقع عيناك عليه , ستلحظ أنك أمام حالة خشوع لا مثيل لها . يقول ذلك الطبيب بعد نهاية تراويح الليلة الخامسة من هذا الشهر الفضيل , جلست بجانبه , وسألته عن صحته , فحمد الله كثيرا . قلت له : - لقد التقطت لك صورة وأنت تصلي . وأريتها إياه , فابتسم . ذكرت له أسمي , وقلت له إنني سأنشرها في مواقع الإنترنت , لكي يدعو لك الناس بالشفاء - ما رأيك ؟! ما فيه مانع . بس لا يدعون لي وحدي يدعون لكل مرضى المسلمين . غالبت دموعي وقلت له : أبشر . - (المؤثر) : هو خشوع هذا الطفل بين يدي ربه , وهو المكتظ (بالمرض وبالأنابيب التي تقيده) . لم يجزع , لم يتذمر , لم يقل كيف أصلي وأنا مربوط بكل هذه الأجهزة ؟! . بالله عليكم ايها الاصحاء اين نحن من همة هذا الطفل ماذا اعددنا لآخرتنا وليوم الميعاد متى نفيق من غفوتنا وسباتنا
rwm 'tg hgjJJJvh,dp
|
| |