أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

"المحكمة العليا" تعلن رسميًا :غداً الجمعة هو غرة شهر ذي الحجة والوقوف بعرفة يوم السبت، و عيد الأضحى يوم الأحد 2024/6/16. |

Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: أذان الفجر للمؤذن سعود بخاري الخميس 29 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن أحمد خوجة الخميس 29 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله البعيجان 29 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صالح بن حميد 29 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء في المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة - الشيخ د. خالد بن سليمان المهنا. 28 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب في المسجد النبوي الشريف بـ المدينة المنورة - تلاوة الشيخ د.عبدالله بن عبدالرحمن البعيجان 28 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. ياسر بن راشد الدوسري 28 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب في المسجد الحرام بـ مكة المكرمة - تلاوة الشيخ د.عبدالله الجهني. 28 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: هل على أهل جدة طواف وداع؟|| الشيخ/ علي الشبل (آخر رد :شريف حمدان)       :: ما الحكمة من رمي الجمار؟ || الشيخ/ علي الشبل (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع جيهان محمد نصر مشاركات 7 المشاهدات 1716  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 21 / 04 / 2008, 40 : 11 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
جيهان محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جيهان محمد نصر


البيانات
التسجيل: 12 / 02 / 2008
العضوية: 181
العمر: 35
المشاركات: 183 [+]
بمعدل : 0.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 217
نقاط التقييم: 12
جيهان محمد نصر is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
جيهان محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام





مضت مدة لم أضع موضوعا جديدا لأنني كنت أحضر لهذا الموضوع والذي استغرق وقت لاعداده وتجميع مادته العلمية...

أتمنى أن يصل موضوعي لهدفه ..في ضوء القوانين الجديدة للنقاش والحوار ..

بدأنا ..




لأنــــه رجل فإنه يساعد الضعفاء .....

لأنـــه لاجل فإنه يحترم النساء ......

لأنه رجل فإنه يساعد الضعفاء.....

[لأنه رجل فإنه لا يتوانى عن الاعتذار إذا أخطأ....

لأنه رجــل فإنه يتصف بسمات تؤهله لحمل ذلك اللقب...

لأنـــــــه رجل .....




الرجل .....والمرأة هما كل المجتمع ......ولكن العلاقة بينهما هل كانت مثل سابقا ؟؟

أم أن تطورات نشأت عن تلك العلاقة وغيرت الكثير من ملامحها عبر الأزمان والدهور ؟؟

في الحقيقة أؤمن بحقيقة أن الزمن يكـــرر نفسه ..ولو نظرنا إلى علاقة المرأة بالرجل لوجدنا أن العلاقة في بادئ الزمان كانت علاقة بها الكثير من الجهل والاحتقار ..فكانوا يشكون في كون المرأة انسان أم لا ؟؟

وكما تعرفون بعض العقائد كانت لا تسمح للمرأة بأن تتمتع بحرية بل يجب أن تظل طوال الوقت مع رجل إما أبوها أو زوجها ..وإذا مات زوجها تحرق معه أو يلقى بها في مكان ولا يصل إليها أي نوع من الغذاء أو الكساء ..وتعاني الفقر والحاجة ...

ولنقرأ معا هذا التقرير من كاتبه (سويت مون ) __ حفظا لحقوقه _



• حقــــــــــــائــــــــــــق *
الحق أن هذه المرأة عانت معاناة كثيرة ، بل كانت ضحية كل نظام ، وحسرة كل زمان ، صفحات الحرمان ، ومنابع الأحزان ، ظلمت ظلماً ، وهضمت هضماً ، لم تشهد البشرية مثله أبداً



• صفحــــات من الظلم *
إن من صفحات الظلم على البشرية ، أن تعامل المرأة على أنها ليست من البشر ، لم تمر حضارة من الحضارات الغابرة ، إلا وسقت هذه المرأة ألوان العذاب ، وأصناف الظلم والقهر
فعند الإغريقيين قالوا عنها :شجرة مسمومة ، وقالوا هي رجس من عمل الشيطان ، وتباع كأي سلعة متاع
وعند الرومان قالوا عنها :ليس لها روح ، وكان من صور عذابها أن يصب عليها الزيت الحار ، وتسحب بالخيول حتى الموت
وعند الصينيين قالوا عنها :مياه مؤلمة تغسل السعادة ، وللصيني الحق أن يدفن زوجته حية ، وإذا مات حُق لأهله أن يرثوه فيها
وعند الهنود قالوا عنها :ليس الموت ، والجحيم ، والسم ، والأفاعي ، والنار ، أسوأ من المرأة ، بل وليس للمرأة الحق عند الهنود أن تعيش بعد ممات زوجها ، بل يجب أن تحرق معه !!
وعند الفرس :يجوز للفارسي أن يحكم على زوجته بالموت !!
وعند اليهود :قالوا عنها : لعنة .. ويجوز لأبيها بيعها
وعند النصارى : عقد الفرنسيون في عام 586م مؤتمراً للبحث: هل تعد المرأة إنساناً أم غير إنسان؟ ! وهل لها روح أم ليست لها روح؟ وإذا كانت لها روح فهل هي روح حيوانية أم روح إنسانية؟ وإذا كانت روحاً إنسانية فهل هي على مستوى روح الرجل أم أدنى منها؟ وأخيراً" قرروا أنَّها إنسان ، ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب".
وعند العرب قبل الإسلام :تبغض بغض الموت ، بل يؤدي الحال إلى وأدها ، أي دفنها حية أو قذفها في بئر بصورة تذيب القلوب الميت!!!


انظر حولك ..


الجملة السابقة ليست مجرد فعل أمر بلا معنى ..


نعـــم انظر حولك ..إلى علاقة المرأة بالرجل التي أصبحت شبيهة بعلاقة دولتين عظيمتين متصارعتين , تسعى كل منهما إلى السيطرة على الآخر ..


وامتزج كل شيء بين الرجل والمرأة , بالشك , والحذر, والترقب .والعنف . والصراع ..


وأصبح كل منهما يتحفز للآخر في كل لحظة .ويتصيد له الأخطاء بلا هوادة..


أصبح كل منهما يحاول اثبات أنه أفضل من الأخر... حتى الفتيان والفتيات في أعمار المراهقة, يظهر بينهم نوع من التحدي والتحفز للآخر ومحاولة إثبات الأفضلية ..


وفي كل صدام مباشر بين الرجل والمرأة يصدم الرجل بحقيقة لم ينتبه إليها من قبل...
أنه يجهل الكثير عن عالم المرأة وطبيعتها , فلأن الرجل لا يعاني تقاليد اجتماعية تحيطه بأسوار من الشك والتهديد ,فهو يتصرف غالبا بشكل سهل واضح يمكن المرأة من أن تفهمه ..أما المرأة فلأنها تعودت كتمان أسرارها فإن الرجل أصبح لا يفهمها ..



ولقد تلقًف عدد من الكتاب والمفكرين هذا الفكرة وكتبوا عن المرأة أنها كائن غامض لا سبيل إلى فهمه ..
ولأن المرأة تميل للتميز والتفرد فقد أسعدها ما وصفه به الكتاب والمفكرون ..وراحت تردده حتى صدقته هي نفسها ..

وربما كانت أكثر مشكلات النساء عامة هي تصورها أن الزواج نهاية المطاف , ولم يعد هناك ما يجبرها على الاهتمام بأناقتها ومظهرها ..
ثم إن بعضهن لا يفصح عن مشاعره لزوجه لأنها في الغالب تخفيها ..

وهكذا يصبح كتمانها مشاعرها أسلوبا في حياتها تتعامل به مع زوجها , والذي بالتالي يتأثر هو الآخر فيتوقف
عن ملاطفة زوجته أو إبداء الاهتمام ..

وعندها ترفض المرأة أن يعاملها بهذه الطريقة ..ولا تفصح بذات الوقت عن سبب غضبها ..

وهكذا يعيش زوجها في حيرة وهو لا يعرف سبب غضبها

وهذه ليست المشكلة الوحيدة ...

فهناك أيضا الــــــ.......

مهلا ...
لا شك في أنكم تتصورون ا، تلك المقالة معادية للمرأة ..


ولكن هذا جزء من المقال فحسب ..

ويتبع بالجزء الآخر الذي يوضح أن تلك المشكلات ..


صنعها الرجل



على الرغم من مرور أكثر من أربعة عشر قرنا هجريا على الجاهلية ..إلا أن الأنثى مازالت تستقبل , وهي تطلق صرخاتها الأولى في الحياة ككائن زائد غير مرغوب فيه ..ومازال العديدين في معظم البلدان العربية.._إن لم يكن كلها يستقبلونها بوجه مظلم ..على عكس الذكر الذي يتلقفه الجميع ببشرى وسعادة وكأنما حمل الخير كله بمولده..

والمدهش أن هذه التفرقة الجنسية لا توجد بالبلدان العربية وحسب وإنما توجد في قارات أخرى مثل ..

آسيا ...أفريقيا وحتى الأمريكتين..يشعر الأب بسعادة حقيقية عندما تنجب زوجته الولد ...

بل والأكثر إثارة للعجب أن المرأة تكاد تطير من شدة الفرحة عندما تنجب الولد وكأنها أنجبت الطفل المرغوب وليس الله سبحانه وتعالى هو الذي خلقه واختار ...

ومعظم النساء يبررن فرحتهن بأن إنجابهن للولد يشعرهن بثقة بالنفس وسعادة لأن مهما أظهر الأب سعادة ورضا بالفتاة ..فإنه يشتاق لوريث ...

وقد يتبادر إلى الأذهان أن الأثرياء فقط هم من يتلهفون لإنجاب الذكر . خشية أن تذهب ثرواتهم وأموالهم للغرباء ..إلا أن الغريب أن الفقراء أيضا يحلمون بذلك ..لأنهم يرغبون أن يورثوا اسمهم حتى وإن لم يكن معروفا ...

ومنطقهم بهذا أن التركة لا تصل للأبناء بشكل تام إلا في وجود ذكور أو واحد منهم على الأقل من ضمن الأبناء أما في حالة عدم توفر ذلك فإن ثلثي التركة يذهب للآخرين ..وهذا منطق غريب ...فمن أدرانا أن الذكر إذا حصل على النقود لن يبددها في أمور تافهة ويفنيها في أيام قلائل ..ومن قال أن الإنسان يستطيع ضمان رزقه لمدة أسبوع أو يوم أو حتى دقيقة .أليس التاريخ يقول لنا أن هارون وأمواله لم ينفعوه بلحظة ؟؟




ولربما لا يورث رجل إلا إناث فيرثن ثلثي تركته فينمينها ويكبرنها حتى تصبح أضعاف ثروته كلها ... ولربما ورث جيش من الذكور فيتصارعون ويتشاجرون وينتهي الأمر بإفلاسهم جميعا وانتهاء الثروة ..



كل هذا بعلم الغيب ولا علاقة له بالذكور والإناث .أو بالثراء والغنى ..



والبعض يهتم أن يورث اسمه وإن كان فقير وليس للأمر علاقة بالثراء وهذا يدل على منطق خاطئ فعندما يموت إنسان تنتهي علاقته بالدنيا وليس مهما إن كان اسمه سيورث أم لا ..



ثم ماذا لو كبر ذلك الابن ليصبح جاسوسا خائنا أو سارقا ي*** لأبيه العار ولاسمه الذي كان يتمنى أن يحمله ..







أما هناك فئة كبيرة تفضل الذكور لأن الإناث ي***ن الفقر والقلق ...
والسمعة السيئة أيضا ببعض المناطق ..
والأسرة غالبا لا تعترض على مصادقة ابنها الولد للفتيان والفتيات وإذا لاحظت ذلك لربما تشعر بالزهو والفخر بنضوج ابنهم ..أو ربما تكتفي بتحذير متخاذل بأن ينتبه لدروسه..وأما الفكرة عند الفتيات محظورة وممنوع مجرد التفكير بها...ولكيلا يسيء أحد الفهم فإن المصادقة للجنسين خطأ ..وليست العنصرية مبرر لفعل الخطأ ..


وتكبر الفتاة ويكبر الفتى ويكبر لدى الأولى إحساس بالظلم والقهر وبعضهن يتمنى لو أنه خلق ذكرا يتمتع بحريات مثل الذي يحوز بها الأخير ..



وحتى عندما يعود الابن في ساعة متأخرة ويطلب تناول العشاء فإن الأم تميل عليها وتطالبه بإعداد الطعام له ..والويل كل الويل..لو أنها اعترضت وطلبت أن يعد عشائه بنفسه ..



لحظتها سيصرخ الجميع في وجهها ويقولون له أنه سيد البيت بعد الأب ويجب طاعة أوامره ..

ويتعمق شعور البنت بالتفرقة أكثر وأكثر...ولربما كان هذا سببا في التفوق الدراسي .فالفتاة لأنها لا نخرج كثيرا فإنها تركز أكثر على دراستها فتنجح بمعدل أكبر وتزداد قدرتها على الاحتمال والصلابة ..
فالبنت تعترضها مشكلات كثيرة لأنها بنت ...
والولد تعترضه مشكلات أقل ..



فتنشأ الفتاة وهي تقاتل لتحقيق طموحها ولا يبذل الفتى إلا أقل القليل في سبيل هذا ..

ويكتمل نمو كلاهما بفتاة اكتسب الصلابة والكفاح وفتى متخاذل لا مبالي
ومن هنا تبدأ المشكلة الحقيقية ..
مشكلة بنت اكتسبت صفة الرجولة
وولد يفتقر لمعظم تلك الصفات ...
وتنشأ لدى الفتاة مشكلة مزدوجة.فهي تضيق بعدم توفر صفات الرجولة في الفتى وتضيق بكونها فتاة لا تستطيع أن تحصل على حقوقها ..
وتنشأ مشكلات ومشكلات ..............






أكبر مشكلة تواجه الفتاة هي أنها فتاة .........

صحيح أن هناك اختلاف كبير بين الرجل والمرأة من حيث الحقوق والواجبات .إلا أنهما متساويان تماما في الحقوق والمشاعر الإنسانية ......



فالولد يفرح ويحزن...يشقى ويسعد .........يأنس ويكره ..
وكذلك الفتاة .......
لكن البعض للأسف لا يرى للفتاة حقا بهذا ......
لذا فهم يضيقون على الفتاة وبدلا من أن يحتضنوها ويوعونها بأهمية أن تكون كالدرة وألا تجعل أحدا يقترب منها فإنهم يعاملونها وكأنها مشكلة كبيرة بحياتهم لا تنتهي إلا بانتقالها إلى بيت زوجها......
لذلك فهي تظل تعاني وتتألم ......

وقد تلجأ لأسلوب آخر ..

هو أسلوب الخداع والمداهنة فتسلك سلوك الرجال وتتحدث مثلهم ..بل وتضحك مثلهم وتقص شعرها بطريقة تشبهم ....


تحاول تقليدهم في طراز الملابس ...
في المشية.....
حتى في أسلوب المزاح .....

وهنا قد ينخدع البعض فيفرحوا ببناتهم ويقولون ...

لا خوف عليها إنها كالرجال.......

وهنا تشعر الفتاة بمزيج متناقض من السعادة والحزن ...
الأول لأنها تخلصت من سيطرة على تصرفاتها وقيود كانت تعوقها ...
والثاني لأنها تشعر برغبتها بالظهور كفتاة تعبر عن كونها كذلك ...
وتتداخل مشاعرها وتتفاقم مشكلاتها ....

التي صنعها ....






إلى الأمان يا روميل


في أوائل الأربعينات من القرن العشرين..وعندما لاح للجميع أن الجيش النازي يحقق الانتصارات على طول الخط..وأن القائد الألماني (روميل ) يكتسح الجيش البريطاني ويسحق مدرعاته في الصحراء الليبية متجها نحو مصر.. تصور بعض البسطاء أن في هذا تخلص من الاحتلال البريطاني وهو حلما طال انتظاره ...فترددت الهتافات في الشوارع والبيوت لتنطلق بهتافات تدعم الألمان وتعادي بريطانيا ...
ولعل كان من أشهرها ما يحث روميل على التقدم والاستمرار ..
ولكن روميل لم يواصل انتصاراته وهزم في الصحراء الليبية على يد الضابط البريطاني الشهير (مونتجومري )..
واستقرت أقدام البريطانيين في مصر أكثر وأكثر..


ومنذ بدء الخليفة أدركت المرأة أنها أقل قوة ( بدنيا ) من الجل ..لذلك فضلت أن تحتمي به وأن تظل بكنفه ...وقررت أن تتبعه في كل مكان مطلقة شعار آخر هو ..
إلى الأمان يا رجل ..


والأمان أولا وقبل كـــل شيء ..

وعندما هبطت الأديان السماوية على البشر كانت كلها تحض على طاعة المرأة لزوجها وكما تطالب بالمقابل أن يحسن معاملتها و العناية بها..

لذلك ولأن المرأة تميل للأمان فقد نفذت وأطاعت الرجل ..فحضرت طعامه ورتبت سريره وأحسنت معاملته ...

منتظرة منه واجبه ...

بأن يقدم لها العطف والاحترام والعناية والأمان ...

ثم وهو الأكثر أهمية حسن المعاملة ...

ولكن الرجل لم يؤد الأمانة ...
ولو يستوعب من الرجولة إلا الجزء الخاص بالقوة والسيطرة والتفوق

ونسي أو تناسى ..الأمور الأخرى ..

فلم يحاول أن يقدم لها , الاهتمام والرعاية ...

أو يحسن حتى معاملتها ..

لقد اعتبرها كجندي في جيش وأباح لنفسه أن يصرخ بها ويهينها و يغضب ويثور...



بل وإن المال الذي بعثه الله له ولأولاده ولزوجته اعتبر أنه صاحبه ونسى أن الله يرسل رزقهم عن طريقه والذي قد يفوق رزقه منفردا مرات ومرات..ويستخدم تلك الأموال كوسيلة للسيطرة واثبات القوة والتفوق في بعض الأحيان ..

وهنا ..ومع كل العوامل السابقة فقدت المرأة كل شعور بالأمان ..التي كانت تسعى إليه عن طريق هذا الرجل ..
بل وعلى العكس تماما .لقد سيطر عليها شعور مخيف بعدم الأمان طالما أنها تحت سيطرة رجل ...يفقدها شعورها بالاحترام والكرامة وحرية إبداء الرأي ...






ولسنوات طويـــــــــــــــلة ........

طويـــــــــــــــــــــلة للغايــــــــــــــــــــــــــة.....

اضطرت المرأة للخضوع والاستسلام لمصيرها ..باعتبار أن هذا هو قدرها وليس بيدها تغييره ..

ومع سكوتها تمادى الرجل في تصرفاته ...

وسكتت المرأة .... وتعذبت .....

ثم أتى العصر الحديث بغتة..بعد انتهاء الحرب..


تغير وجه العالم كثيرا عن ذي قبل وحصل المرأة حريات أكثر..وعلى الحقوق السياسية والاجتماعية .......و......


وخرجت للعمــــــل...

وعند هذه النقطة الأخيرة بالتحديد تفجرت القضية ...

لقد بدأت تربح دخلها بكدها وتعبها .....

تماما مثل الرجل...

وهذا يعني أنه لم يعد يتميز عنها بشيء في هذه النقطة..

فلماذا تسمح له بالتحكم فيها و إخضاعها إذن ؟؟؟...




وبدأ التمرد في منتصف الخمسينيات وبدأ يتصاعد...
وبدأ الرجل يشكو...وبدأ يعتبر المرأة مشكلة ..
إنه لم يعد يشعر بالارتياح والراحة في منزله..
لم يعد يجد في زوجته ..الراحة و الطمأنينة ..
أو حتى الاستقرار المنشود..
فزوجته أيضا تذهب للعمل في الصباح , وتقضي ساعات طويلة ثم يكون عليها أن تعود لترتيب المنزل وترتيبه والعناية بالأطفال وتنظيم الإنفاق ..

ثم , وبعد كل هذا يأتي الرجل ليطالبها بمقدار من العناية والاهتمام والرعاية...

ومن الطبيعي وبعد كل هذا,أن تتعامل معه المرأة بعصبية زائدة ,وأن يتحول العش الهادئ لساحة قتال يومية يحاول بها كل طرف أن يوضح مقدار ما يبذله من مجهود من أجل الآخر وحساب من الأكبر في بذل الجهد ..

وكرد فعل طبيعي يصبح الأطفال عصبيين مع زملائهم في المدرسة أو النادي..



وعندما يضيق صدر الرجل بكل هذا ولا يستطيع تحمله , يتفتق ذهنه عن فكرة عبقرية برأيه وهي أن يعرض على زوجته الاستقالة من العمل وتركه والتفرغ للأولاد وإعطائها المرتب الذي كانت تأخذه في عملها ..

ولكن جوابها دائما ما يدهشه ..


فزوجته سترفض _ وبمنتهى الشدة والحزم _ مجرد مناقشة فكرة تخليها عن العمل وستؤكد أنها متمسكة به, وستظل فيه إلى النهاية..
وحتى لو أدى الأمر للطلاق..



وبالطبع يثور الزوج ويغضب ويشكو لطوب الأرض من تلك الزوجة الجاحدة المتعجرفة التي تفضل عملها على زوجها وأولادها والتي تبيع استقرار بيتها من أجل حفنة من الجنيهات...


وسيتعاطف معه _ بالطبع _ كل أصدقائه من الرجال الذين يعانون من المشكلة ذاتها دون أن ينتبه أو يدرك أي منهم أن السبب في تلك المشكلة التي صنعتها المرأة هو الرجل ..
والرجل وحده ....


فلو أنه نفذ أمر الله منذ البداية , ولو أنه منحها العطف والاحترام والرعاية , وأدرك أن الرجولة الحقَة أن يهتم بها ويعمل على راحتها قبل أن يحصل هو نفسه على الراحة والرعاية ..


ولو أنه أنفق عليها كما يرضي الله _سبحانه وتعالى _ ولم يتخذه وسيلة لإذلالها والتحكم فيها ..
لو أنه فعل كل هذا منذ البداية لما كانت المشكلة ..





وعندما أكتب هذا أكاد أسمع صوت بعض المستنكرين والمعارضين .الذين يرفضون فكرة أن الرجل هو صانع المشكلة . بل المرأة هي السبب فيها .لأن الرجل بنظرهم لا يخطئ أبدا ..


فقط لأنه رجل !!
ولكن لهؤلاء المعارضين يجب أن يسألوا أنفسهم سؤالا ..

كل رجل غالبا ما يحفظ واجبات الزوجة تجاه زوجها ويحفظها عن ظهر قلب ..
ولكن كم منهم يعرف حقوق زوجته .. ومن منها يطبقها ؟؟
المشكلة يا سادة أن كل شيء بهذا العالم هو طريق ذو اتجاهين فكما تأخذ يجب أن تعطي ..
ولكن الرجل ظل يفضل أن يأخذ دون أن يعطي..
ورفضت المرأة أن تظل تلعب دور المعطي الذي لعبته لسنين طويلة ..
لذا فقد اتخذت قرارها بالانتقال من خانة العطاء إلى خانة الأخذ ..وبنفس التطرف ..


وهذا أمر طبيعي ..إن قوانين الطبيعة علمتنا أن لكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار ومعاكس له في الاتجاه ..

فما أن شعرت المرأة بالاستقلال الاقتصادي والمالي عن الرجل .حتى تصورت أنه لم يعد له سلطان عليها فتمردت عليه في عنف وهاجمته في شدة , واقتنعت أن الهدف الوحيد من وجودها هو إثبات أنها أفضل منه..

وفي الصحف والمجلات والدوريات راحت تطالعنا عشرات المقالات ..التي تحاول إثبات أن المرأة أكثر ذكاء ..وإصرارا ..وعزيمة ..

باختصار ..حاربت المرأة لتثبت أنها أفضل من الرجل ....]





وانقلبت الآية ..
وأصبح الرجل في محل الدفاع بعد أن كان ولمدة طويلة في الهجوم ..
وظهرت عبارات ومصطلحات جديدة توحي بأنه لا كيان للمرأة , إلا بعملها وليس ببيتها ..
وكأنما الأمومة ليست عملا ؟!!
وليست كيان رائعا للمرأة ؟!

ودليل على هذا الكلام أن التفكك الأسري لم يكن منتشرا من قبل وانتشار المخدرات , والتقاليع الخاطئة بين الشباب ..
هل كانت معدلات الطلاق منتشرة مثل الآن ؟؟

وقد يظن من يقرأ هذا المقال بالحيرة ..فهل نحن ننحاز للمرأة أم للرجل ..
ولكن الأمر يسير في اتجاهان متوازيان ..
فلا بد للرجل أن يعود للرجولة الحقًة ..وأن تعود المرأة لكونها مرأة بحق .
فعلى الرغم مما حققته المرأة فإنها لازالت تشعر بالخوف وعدم الاستقرار ...وذلك لأن كل امرأة لا يمكنها أن تشعر بالأمان ,إلا في كنف رجل يشعرها بما تحتاج إليه ..
وتظل تبحث عنه ولكنها بذات الوقت تشعر بخوف من أن يسيطر عليها ..
وتظل ترفع ذلك الشعار ..

إلى الأمان يا ......روميل ..





كلمات أعجبتني عن المرأة فأحببت مشاركتكم بها طالما أن الموضوع في محوره على الرجل والمرأة ..



يقول سقراط:
(عبقرية المرأة تكمن في قلبها )
وقلبها هو نقطة ضعفها !!



( عندما تبكي المرأة ..تتحطم قوة الرجل ) ... شكسبير



(المرأة مثل العشب الناعم ينحني أمام النسيم ولكنه لا ينكسر
للعاصفة )


(المرأة كالزهرة إذا اقتلعت من مكانها تتوقف عن الحياة ) ...
شكسبير


(لو جردنا المرأة من كل شيء لكفاها شرف الأمومة )
لو بحثنا عن ( عرش ) تطلبه المرأة لوجدناه الأمومة .
لو بحثنا عن دور المرأة في المجتمع لوجدناه في الأمومة


أروع ابتسامه وراء الغيوم ,ابتسامة تشق طريقها من بين دموع امرأه


قوة المرأه في ضعفها


دموع المرأة طوفان يغرق فيه أمهر السباحين


صبر المرأة أقوى من الألم








حوار أيضا قرأته بين الرجل والمرأة أكثر من رائع .....


تمتـــــــــعوا به ......


............


قال لها .. ألم تدركي بأن الضياء ذكـرا ً ؟

فقالت له .. بل أدركت أن الشمس أنثـى !

قـال لهـا .. أوليـس الكـرم ذكــرا ً ؟

فقالت له .. نعم ولكـن الكرامـة أنثـى !





قال لها .. ألا يعجبـك أن الشِعـر ذكـرا ً؟

فقالت له .. وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى!


قال لها .. هل تعلميـن أن العلـم ذكـرا ً؟

فقالت له .. إنني أعرف أن المعرفة أنثـى!

فأخذ نفسـا ً عميقـا ً وهو مغمض عينيه ثم عاد ونظر إليها بصمت لـلــحــظــات وبـعـد ذلك ..

قال لها .. سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى .

فقالت له .. ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكراً .


قال لها .. ولكنهم يقولون أن الخديعـة أنثـى .

فقالت له .. بل هن يقلـن أن الكـذب ذكـرا ً.

قال لها .. هناك من أكّد لـي أن الحماقـة أنثـى

فقالت له .. وهناك من أثبت لي أن الغباء ذكـراً

قـال لهـا .. أنـا أظـن أن الجريمـة أنـثـى






فقالـت لـه .. وأنـا أجـزم أن الإثـم ذكـرا ً

قـال لهـا .. أنـا تعلمـت أن البشاعـة أنثـى

فقالـت لـه .. وأنـا أدركـت أن القبـح ذكراً


تنحنح ثم أخذ كأس الماء فشربه كله دفعة واحـدة


أما هـي فخافـت عنـد إمساكه بالكأس ..

ولكنها ابتسمت ما أن رأته يشرب وعندما رآها تبتسم له ..

قال لها .. يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثـى

فقالت له .. وأنت قد أصبت فالجمال ذكـراً


قـال لهـا .. لا بـل السـعـادة أنـثـى

فقالت له .. ربمـا ولـكن الحـب ذكـراً

قال لها .. وأنا أعترف بأن التضحية أنثـى

فقالت له .. وأنا أقر بأن الصفـح ذكـراً

قال لها .. ولكنني على ثقة بأن الدنيا أنثى

فقالت له .. وأنا على يقين بأن القلب ذكرا

ولا زال الجـدل قائمـا ً .. وسيبقى الحوار مستمرا ً طــالــمــا أن ..

الـسـؤال ذكـــر

والإجـابـة أنـثــى


فمن برأيكم سوف ينتصر على الآخر ؟

«الذكر والأنثى ليسا في صراع او حرب لنحكم لمن ستكون الغلبة.

ولكن لنقل أن كل منهما يحتاج إلى الأخر ويكمل بعضهما بعضا وإلا لما أوجدهما الله تعالى معا في هذه الحياة:

فالوجود ذكر والحياة أنثى»

ولاحياه بدون ذكر ولا وجود بدون أنثى







المرأة في الإســــــــــــلام



هذا أقوال بعض المفكرين عن المرأة في الإسلام ...



مارسيل بوازار (1)

[1]
(.. كانت المرأة تتمتع بالاحترام والحرية في ظل الخلافة الأموية بأسبانيا , فقد كانت يومئذ تشارك مشاركة تامة في الحياة الاجتماعية والثقافية, وكان الرجل يتودد لـ(السيدة)للفوز بالحظوة لديها ..إن الشعراء المسلمين هم الذين علموا مسيحي أوروبا عبر أسبانيا احترام المرأة...) " "
[2]
(( إن الإسلام يخاطب الرجال والنساء على السواء ويعاملهم بطريقة (شبه متساوية) وتهدف الشريعة الإسلامية بشكل عام إلى غاية متميزة هي الحماية ، ويقدم التشريع للمرأة تعريفات دقيقة عما لها من حقوق ويبدي اهتماما شديدا بضمانها . فالقرآن والسنة يحضان على معاملة المرأة بعدل ورفق وعطف , وقد أدخلا مفهوما اشد خلقية عن الزواج , وسعيا أخيرا إلى رفع وضع المؤمنة بمنحها عددا من الطموحات القانونية . أمام القانون و الملكية الخاصة الشخصية , والإرث )) " "
[3]
(( يقول الحديث النبوي ]النساء شقائق الرجال [المطابق كل المطابقة للتعاليم القرآنية التي تنص على أن الله قد خلق من كل شي زوجين. . وهكذا فان العقيدة الإسلامية لم تستخدم ألفاظا للتقليل من احترامها , كما فعل آباء الكنيسة الذين طالما اعتبروها (عميلة الشيطان) . بل إن القرآن يضفي آيات الكمال على امرأتين :امرأة فرعون ومريم ابنة عمران أم المسيح ]عليه السلام[ " "....)) " "




[4]
((...ليس في التعاليم القرآنية ما يسوغ وضع المرأة الراهن في العالم الإسلامي . والجهل وحده , جهل المسلمة حقوقها بصورة خاصة , هو الذي يسوغه ....)) " "
[5]
((... أثبتت التعاليم القرآنية وتعاليم محمد صلى الله عليه وسلم أنها حامية حمى حقوق المرأة التي لا تكل ....)) " "

اميل درمنغم (2)

[1]
(( مما لا ريب فيه أن الإسلام رفع شأن المرأة في بلاد العرب و حسن حالها , وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا, وخياركم خياركم لنسائهم) اجل , إن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى الزوجات بإطاعة أزواجهن , ولكنه أمر بالرفق بهن ونهى عن تزويج الفتيات كرها وعن أكل أموالهن بالوعيد أو عند الطلاق .... ولم يكن للنساء نصيب في المواريث أيام الجاهلية ... فأنزلت الآية التي تورث النساء. وفي القرآن تحريم لوأد البنات , وأمر بمعاملة النساء والأيتام بالعد ,, وأباح تعدد الزوجات..ولم يوصي الناس به , ولم يأذن فيه إلا بشرط العدل بين الزوجات فيهب لإحداهن إبرة دون الأخرى...وأباح الطلاق أيضاً مع قوله: (ابغض الحلال إلى الله تعالى الطلاق ) وليس مبدأ الاقتصار على زوجة واحدة من الحقوق الطبيعية مع ذلك ..









هنري دي كاستري (3)


[1]
(( من الخطأ الفاضح والغلو الفادح قولهم أن عقد الزواج عند المسلمين عبارة عن عقد تباع فيه المرأة فتصير شيئا مملوكا لزوجها لأن ذلك العقد يخول للمرأة حقوقا أدبية وحقوقا مادية من شانها إعلاء منزلتها في الهيئة الاجتماعية..)) " "
[2]
(( لم يقتصر القرآن في التضييق على تعدد الزوجات على عددهن , بل حرم ما كان معروفا عند العرب قبله من الزواج لزمن محدد وفي ذلك شبه تحريم للطلاق لكونه لا يتأتى إلا بشروط مخصوصة...)) " "





ايتين دينيه (4)

[1]
(( لا يتمرد الإسلام على الطبيعة التي لا تغلب , وإنما هو يساير قوانينها ويزامل أزمانها , بخلاف ما تفعل الكنيسة من مغالطة الطبيعة ومصادمتها في كثير من شؤون الحياة مثل ذلك الغرض الذي تفرضه على أبنائها الذين يتخذون الرهبنة , فهم لا يتزوجون وإنما يعيشون غرباء.
على الإسلام لا يكفيه أن يساير الطبيعة وان لا يتمرد عليها وإنما هو يدخل على قوانينها ما يجعل أكثر قبولا وأسهل تطبيقا في إصلاح ونظام ورضا ميسور مشكور حتى لقد سمي القرآن لذلك (بالهدى) لأنه المرشد إلى أقوم مسالك الحياة والأمثلة العديدة لا تعوزنا , ولكنا نأخذ بأشهرها وهو التساهل في سبيل تعداد الزوجات .... فمما لا شك فيه أن التوحيد في الزوجة هو المثل الأعلى , ولكن ما العمل وهذا الأمر يعارض الطبيعة ويصادم الحقائق بل هو الحال الذي يستحيل تنفيذه .لم يكن للإسلام أمام الأمر الواقع , وهو دين اليسر , إلا أن يستبين اقرب أنواع العلاج فلا يحكم فيه حكما قاطعا ولا يأمر به أمرا باتا)) " "
[2]
((( ... إننا نخشى أن تخرج المرأة الشرقية إلى الحياة العصرية ...فينتابها الرعب لما تشهده لدى أخواتها الغربيات , اللائي يسعين للعيش وينافس في ذلك الرجال, ومن أمثلة الشقاء والبؤس الكثيرة)) " "
[3]
((إن تعاليم المرأة يساير كل المسايرة جميع تعاليم الدين , وقد كان في عصر ازدهار الإسلام يفاض فيضا على المسلمات , وكانت ثقافتهن حينذاك ارفع من ثقافة الأوربيات دون جدال)) " "





من كتاب قالوا عن الإسلام
إعداد الدكتور عماد الدين خليل


=========

- مارسيل بوازار ... M.Poizer
مفكر , وقانوني فرنسي معاصر . أولى اهتماما كبيرا لمسألة العلاقات الدولية وحقوق الإنسان وكتب عددا من الأبحاث للمؤتمرات والدوريات المعنية بهاتين المسألتين . يعتبر كتابه (إنسانية الإسلام) , الذي انبثق عن اهتمام نفسه , علامة مضيئة في مجال الدراسات الغربية للإسلام , بما تميز به من موضوعية , وعمق , وحرص على اعتماد المراجع التي لا يأسرها التحيز والهوى . فضلا عن الكتابات الإسلامية نفسها .
[2] - اميل درمنغم E.Dermenghem
مستشرق فرنسي , عمل مديرا لمكتبة الجزائر , من آثاره : ( حياة محمد) (باريس 1929) وهو من أدق ما صنفه مستشرق عن النبي صلى الله عليه وسلم , و ( محمد والسنة الإسلامية ) (باريس 1955) , ونشر عددا من الأبحاث في المجلات الشهيرة مثل : (المجلة الأفريقية ) , و ( حوليات معهد الدراسات الشرقية) , و ( نشرة الدراسات العربية) ... الخ
[3] - الكونت هنري دي كاستري (1850-1927) Cte.H.de castries
مقدم في الجيش الفرنسي , قضى في الشمال الأفريقي ردحا من الزمن . من آثاره : ( مصادر غير منشورة عن تاريخ المغرب) (1905) , (الأشراف السعديون) (1921) , (رحلة هولندي إلى المغرب ) (1926) , غيرهما .
[4] - ايتين دينيه (1861-1929) Et.Dient
تعلم في فرنسا , وقصد الجزائر , فكان يقضي في بلدة بو سعادة نصف السنة من كل عام , وأشهر إسلامه وتسمى بناصر الدين (1927) , وحج إلى بيت الله الحرام (1928) .
من آثاره : صنف معاوية سليمان بن إبراهيم (محمد في السيرة النبوية) , وله بالفرنسية (حياة العرب) , و (حياة الصحراء) , و ( أشعة خاصة بنور الإسلام) , و (الشرق في نظر الغرب) , و (الحج إلى بيت الله الحرام ) .



كـــــــــلمة الختـــــــــــــــام


أتمنى حقا أن يكون هدف موضوعي وصل للقراء ..وأتمنى سماع آرائكم من حيث وجهة نظركم..



وبالنسبة لنقل الموضوع ..أرجو أن يتعهد من ينقل بالأمانة العلمية لأنني تعبت بهذا الموضوع وأرجو فقط أن يدعو لي بالرحمة ,كل من سينقل الموضوع ...







أخيرا ......





لا بد من الأسئلة ....





1_ الرجل أم المرأة سبب التوتر والعلاقة التي آلت إليهما الآن ؟؟؟




2_ هل أنت متحيز لجنسك سواء كنت رجل أم أنثى ؟؟ أم أنك تكن موضوعي في وجهة نظرك ؟؟




3_ مخصص للأعضاء..هل أنت من طراز أنا أفعل ما أشاء لأنني ولد ؟؟




4_ تصادق الفتيات ولا تسمح لأختك بهذا ؟؟




5_ للبنوتات ..هل تحسين فعلا بالظلم ..إذا كان كذلك ممكن موقف تذكريه لنا ؟؟




6 _ كالعادة سلبيات الموضوع ... تقييمك ..أي انتقاد تود إضافته ...




أتعبتكم معاي فشــــــكرا جزيلا لــــــكم ...




والحمد لله رب العالمين

وصلاة وسلام على أشرف المرسلين

تحياتي لكم

أختكم جيهان

gHkJJJJJJJJJJJi v[JJJJJJJJJJJJJJg >>>>>>>>










عرض البوم صور جيهان محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 22 / 04 / 2008, 36 : 12 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
كريم القوصي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية كريم القوصي


البيانات
التسجيل: 13 / 02 / 2008
العضوية: 186
العمر: 38
المشاركات: 13,018 [+]
بمعدل : 2.18 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1500
نقاط التقييم: 12
كريم القوصي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
كريم القوصي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جيهان محمد نصر المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

جزاكي الله خيرا وبارك الله فيكي اختنا الفاضلة جيهان علي هذا الموضوع القيم









عرض البوم صور كريم القوصي   رد مع اقتباس
قديم 22 / 04 / 2008, 01 : 02 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
فارس البيومي
اللقب:
عضو ملتقى فضي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية فارس البيومي

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
فارس البيومي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جيهان محمد نصر المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

شكرا اختي الفاضــلة / جــيـهــان

علي الموضوع القيم والذي فعلا من الواضح انكي بذلتي فيه وقت وجهد كبير..

ومن الواضح ان الموضوع " لأنه رجل"

غير مقتصر علي الرجل فقط وانما للرجل والمراة..
وفي كل صدام مباشر بين الرجل والمرأة يصدم الرجل بحقيقة لم ينتبه إليها من قبل...
أنه يجهل الكثير عن عالم المرأة وطبيعتها , فلأن الرجل لا يعاني تقاليد اجتماعية تحيطه بأسوار من الشك والتهديد ,فهو يتصرف غالبا بشكل سهل واضح يمكن المرأة من أن تفهمه ..أما المرأة فلأنها تعودت كتمان أسرارها فإن الرجل أصبح لا يفهمها ..



ولقد تلقًف عدد من الكتاب والمفكرين هذا الفكرة وكتبوا عن المرأة أنها كائن غامض لا سبيل إلى فهمه ..
ولأن المرأة تميل للتميز والتفرد فقد أسعدها ما وصفه به الكتاب والمفكرون ..وراحت تردده حتى صدقته هي نفسها ..



وفعلا الكلام ده واقعي موجود في الحياة ولكن ليس في كل النساء. فيتوقف ذلك علي حسب شخصيتها وطريقة تفكيرها وايضا العامل الرئيسي بيكون في تربيتها في الاساس والمنشأ اللي تربت فيه.

فلو علمت كل امرأة بحقوقها التي خصها الله بها _ ولعل يجهلها او يتجاهلها _ الكثيرات. لما حدث هذا الصراع وهذه التفرقة
حقوق المرأة في الإسلام


* حقوقها الإنسانية والمدنية :
1- حق المساواة في الخلق وانتفاء الاعوجاج في أصل خلقتها .
2- حق المساواة في الاستخلاف .
3- حق المساواة في القيمة الإنسانية .
4- المساواة في المسؤولية والجزاء .
5- المساواة في الحقوق والواجبات .
6- المساواة في الحياة والرعاية .
7- المساواة في طلب العلم .
8- حق ارتداء الحجاب وعدم الاختلاط .

* حقوقها الاجتماعية والزوجية :
1- حقها في اختيار الزوج والنظر إليه .
2- حقها في المهر وملكيتها له .
3- حقها في اشتراط عدم الزواج عليها .
4- حقها في نفقة الزوج عليها .
5- حقها في الخلع .
6- حقها في الحضانة .
7- التشريعات الوقائية لحماية المرأة والمجتمع :
- الحجاب .
- منع الخلوة والاختلاط .
- منع السفر بدون محرم .
- الاستئذان عند دخول البيوت .

* حقوقها المالية والاقتصادية :
1- كفالة حق العمل وفق الضوابط الشرعية .
2- أهليتها الاقتصادية .
3- حقها في النفقة والمهر .
4- حقها في الميراث .
5- حقها في البيع والشراء .

* حقوقها السياسية :
1- مشاركتها في الانتخاب .
2- مشاركتها في الجهاد .
3- أمانها للحربيين .
4- الولاية الخاصة .
5- حق الشورى .

* حقوقها الدينية :
1- أهلية التكليف .
2- المسؤولية والجزاء في الآخرة .
3- الحدود والقصاص .
4- الدية والشهادة
.

المراجع :
1- حقوق المرأة وواجباتها في ضوء الكتاب والسنة ، د.فاطمة عمر نصيف ، ( تهامة - جدة ) .
2- حقوق المرأة في الإسلام ، محمد بن عبدالله عرفة ، ( الرياض ) .
3- حماية الإسلام للمرأة ، د.محمد سعد الشويعر ، ( دار الاعتصام - القاهرة ) .


( عندما تبكي المرأة ..تتحطم قوة الرجل ) ... شكسبير

(عبقرية المرأة تكمن في قلبها )
وقلبها هو نقطة ضعفها !!


مقولة شكسبير من وجهة نظري الخاصة عندما تبكي المرأة تتحمل قوة الرجل انا فعلا مؤمن بيها او مقتنع بتعبير ادق

اما عبقرية المرأة تكمن في قلبها فهذه لا اظن ذلك عند جميع النساء علي حسب ما سبقت تفكيرها وتربيتها..
منهن من تكمن عبقريتها في عقلها
ومنهن من تكمن عبقريتها في فطرتها
ومنهن من تكمن عبقريتها في خداعها
ومنهن من تكمن عبقريتها في حنانها ونضجها.. كلا علي حسب..

(وقلبها هو نقطة ضعفها !!..

اكيد .. ..!! ولكن اذا كان فعلا قلبها حي مفيش فيه شائبه.. وهناك الكثيرات

ولكن لما ان الاسلام والمجتمع الشرقي اضمن للمرأة وحقوقها فإنه ايضا وضح واجباتها ..

واجبات المرأة في الإسلام


* واجباتها كبنت :
1- نحو ربها .
2- نحو والديها .
3- نحو نفسها .

* واجباتها كزوجة :
1- طاعة الزوج .
2- واجب الفراش .
3- واجب النظافة والزينة .
4- واجب خدمة البيت .
5- واجب العدة والإحداد .

* واجباتها كأم :
1- نحو جنينها .
2- واجب الرضاعة .
3- واجب الحنان .
4- واجب اختيار الاسم والعقيقة والختان بالاشتراك مع الأب .
5- واجباتها التربوية :
- التربية الجسمية .
- التربية العقلية .
- التربية الإيمانية .

* المراجع :
1- حقوق المرأة وواجباتها في ضوء الكتاب والسنة ، د.فاطمة عمر نصيف ، ( تهامة - جدة ) .


(( مما لا ريب فيه أن الإسلام رفع شأن المرأة في بلاد العرب و حسن حالها , وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا, وخياركم خياركم لنسائهم) اجل , إن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى الزوجات بإطاعة أزواجهن , ولكنه أمر بالرفق بهن ونهى عن تزويج الفتيات كرها وعن أكل أموالهن بالوعيد أو عند الطلاق .... ولم يكن للنساء نصيب في المواريث أيام الجاهلية ... فأنزلت الآية التي تورث النساء. وفي القرآن تحريم لوأد البنات , وأمر بمعاملة النساء والأيتام بالعد ,, وأباح تعدد الزوجات..ولم يوصي الناس به , ولم يأذن فيه إلا بشرط العدل بين الزوجات فيهب لإحداهن إبرة دون الأخرى...وأباح الطلاق أيضاً مع قوله: (ابغض الحلال إلى الله تعالى الطلاق ) وليس مبدأ الاقتصار على زوجة واحدة من الحقوق الطبيعية مع ذلك ..

وانا علي حدة تعبيري فالمرأة في نظري بالنسبة للرجل مثل الشمس للبشر اكيد بيزهق منها اوقات وبيشتاق ليها اوقات لكن عمره ما بيقدر يستغني عنها..


اللهم اهدي نسائنا وامهاتنا وبناتنا واولادنا ورجالنا..

شكرا اختي لهذا الموضوع الطيب الموضوع جميل جدا جدا جدا ..
انا تحدثت عن المراة اما الرجل فلقد اتيت بكل ما هو من الممكن ان اقوله ولكن هذه ليست حقائق 100% ..!!

انها عبارة عن نماذج. وأراء .

وما زال الحوار مفتوح لم ينتهي بعد....!!

شكرا اختاه وتقبلي مروري ..

وفائق احترامي لشخصكم الكريم..









عرض البوم صور فارس البيومي   رد مع اقتباس
قديم 22 / 04 / 2008, 16 : 02 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
فارس البيومي
اللقب:
عضو ملتقى فضي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية فارس البيومي


البيانات
التسجيل: 01 / 02 / 2008
العضوية: 123
المشاركات: 520 [+]
بمعدل : 0.09 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 252
نقاط التقييم: 12
فارس البيومي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
فارس البيومي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جيهان محمد نصر المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

الاختلافات بين الرجل والمرأة


* الاختلافات الجسدية :
1- الاختلافات على مستوى الخلايا .
2- الاختلافات على مستوى الأعضاء .
3- وظائف فسيولوجية خاصة بالمرأة :
أ- الحيض .
ب- الحمل .
ج - الولادة .
د - النفاس .
هـ - الرضاعة .

* الاختلافات العقلية :
1- الاختلافات في الفكر .
2- الاختلافات في الحكم .
3- الاختلافات في الاستنباط .
4- الاختلافات في التعليل .
5- الاختلافات في التفكير .

* الاختلافات النفسية :
1- الاختلافات في الوجدان والإحساس .
2- الاختلاف في الانفعالات المشتقة .
3- الاختلاف في الحالة المزاجية .
4- الاختلاف في العواطف .
5- الاختلاف في الإرادة .
6- الاختلاف في الطبع .
7- الاختلاف في المزاج .

* المراجع :
1- الرجل والمرأة في الإسلام ، د.الحاج محمد وصفي ، ( ابن حزم ، الجفان والجابي )
2- عمل المرأة في الميزان ، د.محمد علي البار ، ( الدار السعودية )











عرض البوم صور فارس البيومي   رد مع اقتباس
قديم 22 / 04 / 2008, 58 : 08 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
ابراهيم عبدالله
اللقب:
المراقب العام للملتقى
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابراهيم عبدالله


البيانات
التسجيل: 28 / 01 / 2008
العضوية: 92
المشاركات: 26,598 [+]
بمعدل : 4.45 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2864
نقاط التقييم: 104
ابراهيم عبدالله will become famous soon enoughابراهيم عبدالله will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابراهيم عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جيهان محمد نصر المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

بارك الله فيكى وجزاكى خيرا المهذبة جيهان
مجهود رائع









عرض البوم صور ابراهيم عبدالله   رد مع اقتباس
قديم 23 / 04 / 2008, 19 : 02 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,283 [+]
بمعدل : 10.86 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6737
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جيهان محمد نصر المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

بارك الله فيكي اختنا الكريمه جيهان

موضوع رااائع

والان المرأه اخذت الكثير من الحقوق فتولي ارفع المناصب القياديه فمنها الوزيره وعضوه البرلمان الخ من الوظائف الاخري والامر اختلف كثيرا عما كان عليه في السابق

بارك الله فيكي وجزاكي الله خيرا









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 23 / 04 / 2008, 42 : 02 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
جيهان محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جيهان محمد نصر


البيانات
التسجيل: 12 / 02 / 2008
العضوية: 181
العمر: 35
المشاركات: 183 [+]
بمعدل : 0.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 217
نقاط التقييم: 12
جيهان محمد نصر is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
جيهان محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جيهان محمد نصر المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير الجزاء أخوتي
على مروركم وردودكم الرائعة









عرض البوم صور جيهان محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 26 / 04 / 2010, 42 : 10 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
ام طارق
اللقب:
عضو ملتقى برونزي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 09 / 02 / 2010
العضوية: 30745
المشاركات: 362 [+]
بمعدل : 0.07 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 212
نقاط التقييم: 23
ام طارق is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ام طارق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جيهان محمد نصر المنتدى : الملتقى العام
جزاكِ الله خيرا اختي الكريمة
جيهان محمد نصر
على مجهودكِ القيم
وموضوعكِ الجميل
بارك الله فيكِ









عرض البوم صور ام طارق   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018