أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: تلاوة بالطور العراقي لسورة الكهف للشيخ علاء الدين القيسي رحمه الله = قراء العراق (آخر رد :شريف حمدان)       :: مقطع لتلاوة هادئة مرتلة بالطريقة العراقية للمقرئ د. ضياء عبد اللطيف المرعي من سورة آل عمران = قراء العراق (آخر رد :شريف حمدان)       :: الحاج عبد المعز شاكر تلاوة لما تيسر له من سورة البقرة محفل الجمعة الموافق 29 -1- 2020 = قراء العراق (آخر رد :شريف حمدان)       :: سورة البقرة كاملة بصوت القارئ يوسف عثمان = قراء العراق (آخر رد :شريف حمدان)       :: تلاوه مباركة للقارئ عماد صبحي جميل العاني لما تيسر من سورة ق قراء العراق (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالمحسن القاسم 27 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 27 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن مهدي بري الاثنين 27 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن حمد دغريري الاثنين 27 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالباري الثبيتي 26 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع ابو توفيق مشاركات 4 المشاهدات 1967  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 11 / 03 / 2017, 17 : 11 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ابو توفيق
اللقب:
نائب المشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو توفيق


البيانات
التسجيل: 30 / 03 / 2016
العضوية: 54282
المشاركات: 2,489 [+]
بمعدل : 0.84 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 347
نقاط التقييم: 12
ابو توفيق is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو توفيق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

ماذا يتمنى الأموات يا ترى وقد انقطع عنا خبرهم واندرس ذكرهم؟ ومن يا ترى يستطيع أن يحدّثنا عن أمنياتهم؟
تعالوا لنتحدّث قليلا عن هذه الفئة المنسيّة، لنعرف أمنيات أناس بعد أن عاينوا الجنة والنار، ورأوا ملائكة الله،
وأصبح الغيب لديهم شهادة، وعرفوا حقيقة الدنيا والآخرة، وأيقنوا وهم في برزخهم أنهم سيبعثون ليوم النشور،
فهل يتمنون العودة إلى هذه الدنيا ليتمتعوا بالحياة ويحسّوا بلذتها وطعمها،
أو ليملكوا مزيدا من العقارات ويجوبوا الأرض سياحة ولهوا؟!

فلنسمع ما نقله لنا كتاب ربنا وسنة نبينا محمد عن أمنيات الموتى:
أولا: يتمنى الميت لو تعاد له الحياة ليصلّي ولو ركعتين،
فقد روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله مر بقبرٍ فقال:
((من صاحب هذا القبر؟)) فقالوا: فلان، فقال: ((ركعتان أحبّ إلى هذا من بقية دنياكم)) رواه الطبراني وصححه الألباني،
وفي رواية قال : ((ركعتان خفيفتان مما تحقرون وتنفلون يزيدها هذا في عمله أحب إليه من بقية دنياكم)).
فغاية أمنية الميت المقصر أن يُمدَّ له في أجله ليركع ركعتين يزيد فيها من حسناته ويتدارك ما فات من أيام عمره في غير طاعة.
ألم تسمعوا وصية رسولنا وهو يقول لنا معشرَ الأحياء: ((الصلاة خير موضوع، فمن استطاع أن يستكثر فليكثر))؟!
لقد عاين ذلك الميت وهو في قبره ثوابَ الصلاة، ورأى بأمّ عينه فائدة الصلاة،
فتأسف على أيام أمضاها في غير طاعة، على ساعات مضت أمام شاشات اللهو والمجون،
لم يجن منها سوى الحسرة والندامة، وها نحن نرى رسول الله يترجم لنا أمنية ذلك الميت وهو في قبره، يتمنى أن يصلي،
يتمنى أن يعود إلى الدنيا لدقائق معدودة ليركع ركعتين فقط لا غير، لا يريد من الدنيا إلا ركعتين،
لأنهما الآن أصبحتا عنده تعدل الدنيا بما فيها، وماذا عسى أن تساوي الدنيا عنده وقد خلّفها وراء ظهره وارتهن بعمله؟!

أما الأمنية الثانية
التي يتمناها الموتى فهي الرجوع إلى الدنيا ولو لدقائق معدودة ليتصدّقوا، ليقدّموا صدقة لله،
ولقد نقل الله لنا أمنيتهم هذه في قوله تعالى:وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [المنافقون:10، 11].
لقد اقتنعوا ـ ولكن بعد فواتِ الأوان ـ أن الصدقة من أحبّ الأعمال إلى الله،
وأن العبدَ سيسأل عن ماله: من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ فتمنّوا الرجعة ليقدموا صدقتهم بعد أن منعوها الفقير وصرفوها على شهواتهم وسياحتهم ، فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ، إنها أمنية مليئة بالحسرة والأسف، ولكنها جاءت متأخرة.
أما الأمنية الثالثة
التي يتمناها الموتى فهي العودة إلى الدنيا ولو للحظات معدودة ليكونوا صالحين، ليعملوا أيَّ عمل صالح،
ليصلِحوا ما أفسدوا، ويطيعوا الله في كل ما عصوا، ليذكروا الله تعالى ولو مرة،
يتمنّون النطق ولو بتسبيحة واحدة، ولو بتهليلة واحدة، فلا يؤذن لهم، ولا تحقّق أمنياتهم،
قال الله عز وجل في شأنهم:حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ[المؤمنون:99، 100]،
هذا هو حال المقصّر مع الله تعالى، يقول: رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ،
يقول: لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنْ الْمُحْسِنِينَ [الزمر:58].
أمنية الرجل الصالح
ـ يا عباد الله ـ فإنه إذا أدخل قبره وبشر بالجنة ورأى منزلته فيها
فإنه لا يتمنى أن يعود إلى الدنيا، بل يتمنى أن تقوم الساعة ليدخل في ذلك النعيم المقيم الذي ينتظره.
لقد ذكر لنا رسول الله أن العبد المؤمن إذا أجاب على أسئلة الملكين وهو في قبره ((نادى مناد من السماء: أن صدق عبدي فافرشوه من الجنة، وألبسوه من الجنة، وافتحوا له بابا إلى الجنة، فيأتيه من روحها وطيبها، ويفسح له في قبره مدّ بصره، ويأتيه رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح، فيقول: أبشر بالذي يسرك، هذا يومك الذي كنت توعد، فيقول له: من أنت؟ فوجهك الوجه يجيء بالخير، فيقول: أنا عملك الصالح، فيقول: ربّ أقم الساعة ربّ أقم الساعة، حتى أرجع إلى أهلي و مالي)).
هذه أمنية الرجل الصالح ـ يا عباد الله ـ في قبره أن تقوم الساعة.
وأما الكافر أو المنافق
فعلى الرغم من شدّة العذاب الذي يلاقيه في قبره فإنه يدعو:
ربّ لا تقم الساعة ربّ لا تقم الساعة؛ لأنه يعلم أن ما بعد القبر هو أشدّ وأفظع،
أمنية كلّ شهيد
روى أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله قال:
((ما من نفس تموت لها عند الله خير يسرّها أن ترجع إلى الدنيا وأن لها الدنيا وما فيها إلا الشهيد، فإنه يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل مرة أخرى لما يرى من فضل الشهادة)) رواه البخاري ومسلم،
وفي رواية أخرى قال : ((ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وأن له ما على الأرض من شيء غير الشهيد، فإنه يتمنى أن يرجع فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة)).
أيها الإخوة في الله، إن الميت العاصي إذا هجمت عليه منيته وأحاطت به خطيئته وانكشف له الغطاء صاح: وا منيّتاه، وا سوء منقلباه، رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت. هذه هي أمنيته الوحيدة.
فالموتى قد انتهت فرصتهم في الحياة، وعاينوا الآخرة، وعرفوا ما لهم وما عليهم.
أدركوا أنهم كانوا يضيعون أوقاتهم فيما لم يكن ينفعهم في آخرتهم، أدركوا أن الوقت الذي ضاع من بين أيديهم كان لا يقدّر بثمن، أدركوا أنهم كانوا في نعمة ولكن لم يستغلوها، وأصبحوا يتمنون عمل حسنة واحدة لعلها تثقل ميزانهم، فلا يستطيعون.
إن أكثر ما يكون الإنسان غفلة عن نعم الله عليه حينما يكون مغمورا بتلك النعم، ولا يعرف فضلها إلا بعد زوالها.
فنحن ـ معشر الأحياء ـ في أكبر نعمة طالما أن أرواحنا في أجسادنا لنستكثر من ذكر الله وطاعته،
نحن نملك الآن نعمة الحياة لنزيد من حسناتنا ونكفّر عن سيئاتنا،
فإذا متنا ندمنا على كل دقيقة ضاعت ليس فيها ذكر لله وليست في طاعة الله،
فاغتنموا ساعات العمر ودقائقه قبل أن تندموا فتتمنوا ما يتمناه بعض الموتى الآن.

فإذا زرت المقبرة قف أمام قبر مفتوح، وتأمل هذا اللحد الضيق، وتخيل أنك بداخله، وقد أغلق عليك الباب،
وانهال عليك التراب، وفارقك الأهل والأولاد، وقد أحاطك القبر بظلمته ووحشته، فلا ترى إلا عملك.
فماذا تتمنى يا ترى في هذه اللحظة؟
ألا تتمنى الرجوع إلى الدنيا لتعمل صالحا، لتركع ركعة، لتسبّح تسبيحة، لتذكر الله تعالى ولو مرة؟!
ها أنت على ظهر الأرض حيًّا معافى فاعمل صالحا قبل أن تعضَّ على أصابع الندم وتصبح في عداد الموتى، تتمنى ولا مجيب لك.
فإذا وسدت في قبرك فلا أنت إلى دنياك عائد، ولا في حسناتك زائد،
فاعمل ليوم القيامة قبل الحسرة والندامة.
لو قيل لقوم: ما مُناكمو؟…طلبوا حياةَ يومٍ ليتوبوا
فاعلمِ ويحكِ يا نفس ألا تيقظ…ينفع قبل أن تزلّ قدمي
مضى الزمان في توانٍ وهوى…فاستدركي ما قد بقيَ واغتنمي
فيا أُخيَّ المسلم، إذا زرتَ المقبرة أو شيّعت جنازة لا تكن عندها من الغافلين، ولا تكثر الحديث مع أحد،
وإنما تذكّر أمنيات هؤلاء الأموات الذين من حولك المرتهنين بأعمالهم،
واغتنم فرصتك في الحياة لتذكر الله كثيرا، لئلا تكون غدا مع الموتى فتصبح تتمنى كما بعضهم يتمنى.
إذا هممتَ بمعصية تذكّر أماني الموتى،
تذكّر أنهم يتمنّون لو عاشوا ليطيعوا الله، فكيف أنت تعصي الله؟!
إذا رأيتَ نفسك فارغا فتذكّر أمنية الموتى، إذا هممتَ بمعصية فاذكر أمنية الموتى,
إذا فترت عن طاعة الله فاذكر أمنية الموتى.
أيها الإخوة في الله، أما كيف نخفّف من لوعات الموتى فبالدعاء والاستغفار لهم والصدقة عنهم،
فتلك أفضل هدية يتمنون وصولها منكم.
يا عباد الله، اجعلوا عبارة أمنيات الموتى على ألسنتكم، ودائما في مخيلتكم، فإنها خير معين لكم على فعل الخير،

lh`h djlkn hghl,hj










عرض البوم صور ابو توفيق   رد مع اقتباس
قديم 02 / 09 / 2017, 26 : 04 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابو توفيق
اللقب:
نائب المشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو توفيق


البيانات
التسجيل: 30 / 03 / 2016
العضوية: 54282
المشاركات: 2,489 [+]
بمعدل : 0.84 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 347
نقاط التقييم: 12
ابو توفيق is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو توفيق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو توفيق المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
اللهم انا نسألك حسن الخاتمه









عرض البوم صور ابو توفيق   رد مع اقتباس
قديم 02 / 09 / 2017, 39 : 04 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو توفيق
اللقب:
نائب المشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو توفيق


البيانات
التسجيل: 30 / 03 / 2016
العضوية: 54282
المشاركات: 2,489 [+]
بمعدل : 0.84 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 347
نقاط التقييم: 12
ابو توفيق is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو توفيق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو توفيق المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
اللهم انا نسألك حسن الخاتمه









عرض البوم صور ابو توفيق   رد مع اقتباس
قديم 04 / 09 / 2017, 13 : 01 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو توفيق المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

واصل ولا تحرمنـا من جديـدك المميـز









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 22 / 05 / 2018, 20 : 12 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
ابو توفيق
اللقب:
نائب المشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو توفيق


البيانات
التسجيل: 30 / 03 / 2016
العضوية: 54282
المشاركات: 2,489 [+]
بمعدل : 0.84 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 347
نقاط التقييم: 12
ابو توفيق is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو توفيق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو توفيق المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
يسعدني ويشرفني مرورك

الطيب اخي الحاج عبد الجواد
لا حرمني الله من هذه الاطلاله البهيه









عرض البوم صور ابو توفيق   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ماذا, الاموات, يتمنى

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018