27 / 01 / 2012, 56 : 05 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 65 | المشاركات: | 191,296 [+] | بمعدل : | 31.12 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19373 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه لمحاسبة , محادثات , مع , المجلس , المحتجون , الميدان , البريطانية: , الثورة , الصحف , العسكرى , ذكري , يبتعدون , عادوا , عن , في , إلى , إجراء , إسرائيل , والفلسطينيون
الجارديان: المحتجون عادوا إلى الميدان فى ذكرى الثورة لمحاسبة المجلس العسكرى تابعت الصحيفة المظاهرات الحاشدة التى شهدتها مصر فى الذكرة الأولى لثورة 25 يناير، وقالت إنه بعد عام من الإطاحة بالرئيس السابق حسنى مبارك، عاد المحتجون إلى ميدان التحرير لمحاسبة المجلس العسكرى. وأضاف مراسل الصحيفة فى القاهرة جاك شينكر، أنه خلال 365 يوما من اندلاع الثورة التى هزت الساحة العالمية، اتسعت الفجوة بين آمالها وإنجازاتها أمام النشطاء الذين شاهدوا أقرانهم يموتون أولا فى نضالهم ضد حسنى مبارك، ثم فى الانتفاضات التى قامت بعد ذلك تستهدف المجلس العسكرى الذى حل محله. وأشارت الصحيفة إلى أن أغلب الهتافات فى ميدان التحرير كانت تستهدف المشير حسين طنطاوى، رئيس المجلس العسكرى، مع المطالب بتسليم السلطة فورا للمدنيين. وقالت الجارديان إن البعض توقع مشكلات فى ميدان التحرير نفسه، ليس بالضرورة بين المتظاهرين وقوات الأمن، ولكن بين المعارضين للمجلس العسكرى والمؤيدين له مثل الصفوف الرسمية للإخوان المسلمين، لكن التواجد السلمى المشترك ساد إلى حد كبير فى الميدان. من ناحية أخرى، نشرت الصحيفة مقالا للكاتبة أميرة نويرا، أستاذ الأدب الإنجليزى بجامعة الإسكندرية عن انعقاد أولى جلسات البرلمان الجديد فى مصر. وقالت نويرا إن البرلمان الجديد يأتى فى نهاية عام من الإحباطات والشكوك والابتهاج والأمل وبعض المفارقات المريرة. فالثورة التى كان من المفترض أن تضع حدا للاستبداد انتهت إلى حريات أقل ومزيد من المصاعب. ورغم أنها دعت إلى العدالة الاجتماعية، لكنها انتهت إلى ارتفاع فى معدلات الفقر، ورغم أنها هدفت إلى فضح انتهاكات الشرطة الوحشية، لكنها انتهت إلى محاكمات عسكرية للمحتجين السلميين وحملات تشويه لنشطاء وغارة سخيفة على منظمات المجتمع المدنى، ودعت إلى دولة يسودها حكم القانون، لكنها انتهت إلى انتهاكات صارخة للقوانين. باختصار أصبح لدينا نظام ديمقراطى يتكون من صناديق اقتراع وناخبين يحركهم الدين خارج مراكز الاقتراع. وتحدثت نويرا عن مجلس الشعب وخاصة الجلسة التى شهدت كلمة د. أكرم الشاعر عن مصابى الثورة وبينهم نجله مصعب الشاعر، وقالت إن البرلمان لا يتعلق بالخطابات، ولكنه يتعلق باتخاذ خطوات محددة لتصحيح الأخطاء. وتوقعت الكاتبة أن يواجه الإسلاميون معضلات فى البرلمان الجديد أولها ما إذا كانوا قادرين على التخلى عن خطابهم القديم والاهتمام بالقضايا الحيوية مثل التعليم والفقر والبطالة بدلا من حظر الكحوليات والبكينى. والثانى هو مدى علاقتهم بالمجلس العسكرى. فإذا تحالفوا مع العسكر فسيعرضهم ذلك لمواجهة مباشرة مع شريحة كبيرة من الشعب. لكن لو أيدوا مطالب الثورة، فإن سيثير غضب المجلس العسكرى وهو ما يودون تجنبه بأى ثمن. ومحاصرتهم بين الخيارين يجعلهم فى موقف غير مريح بالنسبة لهم. ورأت نويرا أنه إذا كان هناك توازن للقوى الآن فى مصر، فسيكون بين ثلاث قوى وهى المجلس العسكرى والإسلاميون ونشطاء الديمقراطية وهم أصحاب الصوت الأعلى، ومن السابق لأوانه التنبؤ بأى درجة من الثقة الجانب الذى سيكون بجانبه البرلمان الجديد فى نهاية الأمر. الإندبندنت: الفلسطينيون يبتعدون عن إجراء محادثات مع إسرائيل قالت الصحيفة إن الفلسطينيين يبتعدون عن إجراء محادثات مع إسرائيل التى تهدف إلى إحياء مفاوضات السلام بعدما قام الوسطاء الدوليون برحلات مكوكية بين رام الله والقدس فى محاولة لإبقاء عملية السلام. ويعتقد المسئولون الفلسطينيون أن المفاوضات لم تأخذ مجراها مع انتهاء الموعد النهائى المحدد لكى يقدم كلا الطرفين اقتراحاتهما بشأن الحدود والأمن، بينما انتقدت إسرائيل الموعد النهائى. ونقلت الصحيفة تصريحات الرئيس الفلسطينى محمد عباس أمس الأربعاء التى قال فيها إن المحادثات التى تهدف إلى إحياء المفاوضات التى انتهت دون حدوث تقدم. وقال إنه إذا تم تحديد الحدود فيمكن العودة إلى المفاوضات، لكن الإسرائيليين لا يريدون تحديد الحدود. ونقلت الصحيفة عن أحد المسئولين الفلسطينيين، قوله: "بالنسبة لنا انتهى الأمر، فاختارت إسرائيل الاستيطان بدلا من السلام. وكان عباس قد حذر من اتخاذ تدابير أخرى لعزل إسرائيل إذا فشلت المحادثات. انقسام بين "الاحتفال" أو استكمال الثورة ضد النظام رصدت الصحيفة اختلاف الاتجاهات فى مصر ما بين الاحتفال بالذكرى الأولى للثورة، أو استكمال المظاهرات لتسليم السلطة للمدنيين. وقالت إن النشطاء عادوا إلى نفس المكان الذى وقفوا فيه قبل عام، فبرغم تغيير الرئيس إلا أن حالة اليأس لم تتغير. ونقلت الصحيفة عن إحدى الناشطات قولها إنها لا تشعر أن الأمر يستدعى الاحتفال فهى لا تشعر حتى بالسعادة، فحسنى مبارك كان وجه النظام، و"الآن نحن لا نتحدى الوجه فقط ولكن نتحدى النظام كله". وأوضحت الصحيفة، أن الكثيرين يتشاركون هذا الرأى ويشعرون أن المجلس العسكرى يرسخ شبكات النفوذ القديمة. اليوم السابع
hgwpt hgfvd'hkdm: hglpj[,k uh],h Ygn hgld]hk tn `;vn hge,vm glphsfm hgl[gs hgus;vn ,hgtgs'dkd,k dfju],k uk Y[vhx lph]ehj lu Ysvhzdg
|
| |