04 / 04 / 2009, 02 : 11 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | موقوف | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 11 | العمر: | 42 | المشاركات: | 0 [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 40 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى السيرة النبويه المنسوب إلى الرسول عليه الصلاة والسلام في باب الوعظ والفضائل تنبيه: إن المنسوب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في باب الوعظ والفضائل ترغيبا أو ترهيبا، ينقسم إلى ثلاثة أقسام: صحيح مقبول ، ضعيف، موضوع. فليس كله صحيحا مقبولا فنحن في غنى عن الضعيف والموضوع، فالموضوع: اتفق العلماء رحمهم الله على أنه لا يجوز ذكره أو نشره بين الناس لا في باب الفضائل والترغيب والترهيب ولا في غيره إلا من ذكره ليبين حاله. والضعيف:اختلف فيه العلماء رحمهم الله والذين قالوا بجواز نشره ونقله اشترطوا فيه ثلاثة شروط: 1. أن لا يكون الضعف شديدا 2. أن يكون أصل العلم الذي رتب عنه الثواب أو العقاب ثابتا بدليل صحيح 3. أنّه لا يُعتقد أن النبي عليه الصلاة والسلام قاله بل يكون مترددا غير جازم ، لكنه راجٍ في باب الترغيب خائفا في باب الترهيب. أما صيغة عرضه فلا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل يقول روي عن رسول الله أو ذكر عنه عليه الصلاة والسلام... وما أشبه ذلك. فإن كنت في عوام لا يرقون بين ذُكر وقيل وقال فلا تأتي به أبدا، لأن العامي يعتقد أن الرسول عليه الصلاة والسلام قاله؛ فما قيل في المحراب فهو عنده الصواب" ملاحظة: باب اليوم الآخر وأشراط الساعة ذكرت فيه أحاديث كثيرة فيها ضعف وفيها وضع وأكثر ما تكون هذه في كتب الرقائق والمواعظ فلذلك يجب التحرز منها وأن نحذر العامة الذين يقع في أيديهم مثل هذه الكتب . فائدة: لا حاجة أن نبحث عن مواعظ ترقق القلوب من غير الكتاب والسنة بل نحن في غنى عن هذا كله ففي العلم الموروث عن النبي عليه الصلاة والسلام ما يشفي ويكفي في كل أبواب العلم والإيمان.
hglks,f Ygn hgvs,g ugdi hgwghm ,hgsghl td fhf hg,u/ ,hgtqhzg
|
| |