أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: „ صحيفة المعاهدة بين أهل المدينة “ (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: في ذكرى مولده : ١٥ نوفمبر ١٨٨٩م * (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة الشيخ / حمدى محمود الزامل ، وماتيسر له من سورة مريم + النمل والانشقاق - تلاوة نادرة مسجلة بقرية ديسط طلخا (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: 158 الموادعة .. دستور المدينة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: الشيخ محمود محمد الخشت - قرآن فجر الثلاثاء ٢٠٢٤/١١/٥ (آخر رد :أبو جنى)       :: روضة الأنوار في سيرة النبي المختار كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: الشيخ حلمى الجمل - قرآن فجر الأربعاء ٢٠٢٤/١٠/٣٠ (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: صلاة الفجر للشيخ محمد برهجي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بدر التركي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد الحذيفي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 1 المشاهدات 891  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 06 / 02 / 2019, 31 : 11 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
يس عبد الوهاب -مجلة البيان إنَّ يوماً عنده مثل أعداد السنين ليس إلا مثلهُ يحمل الحزن الدفين لا تقل لي كيف يحيا فيه عزم لا يلين فيه روح الحب تسرِي من ضياء المرسلين إنه هو، به يتأسى المبتلون، ويتصبر الصابرون، ويترحم عليه المترحمون. آتاه الله ثباتاً في القلب، وحكمة في العقل وعزماً على الشدائد، وبأسـاً في السيطرة على النفس. قانعاً لا يتشكى راضياً لا يتسنى؛ ترى حياته بؤساً ويراها نعيماً، قد شقي لينعم غيره. إذا افتقر إلى شيء تعفف عن معطيه، وإذا طُلِب منه شيءٌُ تعقب سائله. لا يرى سعاته إلا في سعادة غيره. يعلم أنه عما قريب مفارق وبالأنبياء لاحق؛ فسعادة باقية خيرٌ له من حياةٍ فانية. إذا ابتُلي في ماله ونفسه حَمِد الله، وإن أصيب في ولده احتسب بالله، وإن أصابه مكروه صبر، وإن جاءه خيرٌ شكر. يرسم للدنيا طريقها وتهون عليه أهوالها. صمتُه فكراً ونظره عبراً، إذا مات ظلت ذكراه باقية وإن عاش يرى حياته فانية. يأتمُّ به خَلَفه، ويقتدي بسلفه، ويخلِّده كل مكان تركه. إنه شهيد الحياة لا يؤبه به وهو عند الله عظيم. الحاقدون عليك قليل، والشامتون فيك كثير. كل المصائب قد تمرُّ على الفتى وتهون غير شماتة الحُسَّادِ فما أعظم الابتلاء للمؤمن الصابر! يرفع الله به ذِكرَه ويضع عنه وزره؛ فلا خير في جسم لا يبتلى ونفس لم تختبر. نقَّاك الله فاصطفاك، فضَّلك على كثير ممن خلق؛ فأكثر الناس ابتلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل. ابتلي الأنبياء - عليهم السلام - بأقوامهم فصبروا على ما كُذبُوا به حتى أتاهم نصر الله. وابتُلي أيوب - عليه السلام - في بدنه وماله وأهله فصبر ودعا ربه فاستجاب الله له وكشف ما به من ضُرٍّ وآتاه الله أهله ومثلهم معهم. إن كُلاّ منا يكره الابتلاء من حيث هو ابتلاء، لا من حيث هو فعل. ولعظيم أجر الابتلاء غلط من ظن أنه يدعو الله به. سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم عليّاً يقول: «اللهم! إني أسألك الصبر». فقال صلى الله عليه وسلم: « «لقد سألتَ الله البلاء فاسأله العافية» »[1]. ومن وقع عليه الابتلاء فصبر نال ما يرجى من الثواب على الصبر، ومن حصل له النعيم فشكر نال من الثواب على الشكر. ورُبَّ غني شاكرٍ أفضل من فقيرٍ صابر. يقول الإمام الغزالي: (بين الصبر والشكر ارتباط وثيق؛ فإذا وقع بصره على حرام فصبر كان شاكراً لنعمة العينين وإن أتْبَع النظر كفر نعمة العينين). وحكي عن سمنون الزاهد أنه قال: وليس لي في سواك حظٌّ؛ فكيفما شئت فاختبرني. فأصيب بعد هذا البيت بعلة خطيرةٍ كان بعدها يدور على الأبواب ويقول للصبيان: (ادعوا لعمكم الكذاب). فليكن لنا في الأنبياء قدوةٌ حسنة. { {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً} } [البقرة: 201]. [1] أخرجه الترمذي.

hghfjghx gglclk hgwhfv










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 24 / 02 / 2019, 26 : 07 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018