14 / 10 / 2012, 21 : 06 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 65 | المشاركات: | 191,262 [+] | بمعدل : | 31.24 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19370 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الفتاوى السلام عليكم ورحمه الله من حج ولم يتزوج بعد؟ لا حرج، والحمد لله، لكن إذا دعت الحاجة إلى الزواج وتشتد الحاجة إلى الزواج يبدأ بالزواج؛ لحفظ دينه، فإن كان ما عنده خطر ولا مبالاة لو حج قبل ذلك يبدأ بالحج، أما إذا كان لا، عنده شهوة يريد الحج ومتيسر للحج ويريد الزواج ومتيسر للزواج يبادر بالزواج لإعفاف نفسه؛ ولأن هذا من الأمور الضرورية التي يجب عليه البدار بها، فإن كان لم يتيسر الزواج حج والحمد لله، إذا كان مستطيعاً. - القادم إلى الحج في مهمة رسمية يريد أن يحج أيضاً بم تنصحونه جزاكم الله خيراً؟ ج/ إذا كان عمله لا يمنعه من الحج، مأذون له بالحج الحمد لله يحج، أما إذا كان ممنوع لا يحج، يبدأ بمهمته الرسمية ولا يحج، فإذا كان مندوباً للحاجة من عند ولي الأمر أو مسافراً لحاجة يأتي بها قبل الحج يؤدي الأمانة التي عليه، يبادر بأداء الحاجة التي كلف بها، أما إذا كان الأمر فيه سعة والمنتدب له لا يأبى عليه أن يبقى ويحج لا بأس، إذا كان يعلم هذا من المنتدب له سواء كان ولي الأمر أو غيره، يعلم أنه يسمح له بذلك فلا بأس، وإلا فليبادر بالحاجة قبل الحج، ولا يؤخر حاجة الناس.
p;l lk p[ ,gl dj.,[ fu]
|
| |