الإهداءات | |
ملتقى المسجد الأقصى مسرى نبينا واول قبلتنا .. الاقصى ينادينا فعلينا نصرته ولو بالكلمة .. ملتقى يختص بفضح انتهاكات الصهاينة وكل ما يتعلق بمسجدنا وقطاع غزة المحاصر |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | طويلب علم مبتدئ | مشاركات | 0 | المشاهدات | 1147 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
07 / 10 / 2015, 38 : 02 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى المسجد الأقصى كما رافقت العمليات العسكرية سياسة الحرب النفسية من خلال تسريب أخبار المجازر على نطاق محلي؛ كي تصل أنباء القتل الجماعي والاغتصاب والهدم إلى الفلسطينيين؛ وذلك كي تزرع في نفوس السكان حالة من الهلع والذعر ليقوموا بإخلاء قراهم؛ حفاظًا على أرواحهم ومتاعهم وأعراضهم. ومنذ الإعلان عن قرار التقسيم رقم 181 بتاريخ 29 نوفمبر/تشرين الثاني 1947م, كان يسكن في المناطق التابعة للدولة اليهودية -حسب قرار التقسيم- ما يزيد عن 243 ألف عربي في 219 قرية وأربع مدن هي حيفا وطبريا وصفد وبيسان. وقد هجر من هذه المناطق -في الفترة الواقعة بين قرار التقسيم وحتى شهر يونيو/حزيران 1948م- ما يزيد عن 239 ألف عربي، وأخليت ودمرت 180 قرية عربية تمامًا! كما هجر سكان ثلاث مدن كبرى كليًّا هي صفد وطبريا وبيسان, بينما بقي في حيفا 1950 فلسطينيًّا، وبالمقابل قامت المنظمات العسكرية الصهيونية بتهجير ما يقارب 122 ألف عربي من المناطق التابعة للدولة الفلسطينية, وأخليت ودمرت 70 قرية تمامًا، وهجر سكان يافا وعكا بشكل كلي تقريبًا، كما تم تهجير جزء كبير جدًّا من سكان مدينتي اللد والرملة(1). ونحن في هذا المقال نرصد المجازر الصهيونية في حق الشعب الفلسطيني وذلك إبان قيام دولة الكيان الصهيوني في فلسطين، والتي كانت تهدف إلى تهجير الفلسطينيين وتوطين اليهود الصهاينة. مجزرة حيفا 6 /7/ 1937م: ألقى إرهابيو عصابتي (الإتسل وليحي) الإرهابيتين الصهيونيتين قنبلة على سوق حيفا؛ مما أدى إلى استشهاد (18) مواطنًا، وأصيب (38) آخرون بجراح. مجزرة القدس في 31 /12/ 1937م: ألقى أحد عناصر منظمة (الإتسل) الإرهابية الصهيونية، قنبلة على سوق الخضار المجاور لبوابة نابلس في مدينة القدس؛ مما أدى إلى استشهاد عشرات من المواطنين، وإصابة الكثيرين بجراح. مجزرة حيفا 6/7/ 1938م: فجّر إرهابيو عصابة (الإتسل) الصهيونية سيارتين ملغومتين في سوق حيفا؛ مما أدى إلى استشهاد (21) مواطنًا، وإصابة (52) آخرين. مجزرة القدس 15/7/1938م: ألقى أحد عناصر عصابة "إتسل" قنبلة يدوية أمام احد مساجد مدينة القدس أثناء خروج المصلين؛ فاستشهد جرّاء ذلك عشرة مواطنين، وأصيب ثلاثة آخرون بجراح. مجزرة حيفا 25/7/1938م: انفجرت سيارة ملغومة وضعتها عصابة "إتسل" الإرهابية في السوق العربية في مدينة حيفا؛ فاستشهد جراء ذلك 35 مواطنًا عربيًّا، وجرح 70 آخرون. مجزرة حيفا 26/7/1938م: ألقى أحد عناصر عصابة "إتسل" قنبلة يدوية في أحد أسواق حيفا؛ فاستشهد جراء ذلك 47 عربيًّا. مجزرة القدس 26/8/1938م: انفجرت سيارة ملغومة وضعتها عصابة "إتسل" في سوق القدس؛ فاستشهد جراء الانفجار 34 عربيًّا، وجرح 35 آخرون. مجزرة حيفا 27/3/1939م:فجرت عصابة "إتسل" قنبلتين في مدينة حيفا؛ فاستشهد 27 عربيًّا، وجرح 39 آخرون(2). مذبحة بلدة الشيخ في 31/12/1947م: اقتحمت عصابات الهاجاناه قرية بلدة الشيخ (يطلق عليها اليوم اسم تل غنان) ولاحقت المواطنين العزّل، وقد أدت المذبحة إلى مصرع العديد من النساء والأطفال، حيث بلغت حصيلة المذبحة نحو 600 شهيد، وجدت جثث غالبيتهم داخل منازل القرية. مذبحة دير ياسين في 9/4/1948م: داهمت عصابات شتيرن والأرجون والهاجاناه قرية دير ياسين الواقعة غربي مدينة القدس (تقوم على أنقاضها اليوم مستعمرة إسرائيلية تسمى جفعات شاؤول) في الساعة الثانية فجرًا، وقد شرع أفراد العصابات الصهيونية بقتل كل من وقع في مرمى أسلحتهم. وبعد ذلك أخذوا بإلقاء القنابل داخل منازل القرية لتدميرها على من فيها، حيث كانت الأوامر الصادرة لهم تقضي بتدمير كل بيوت القرية العربية، في الوقت ذاته سار خلف رجال المتفجرات أفراد من الأرجون وشتيرن، فقتلوا كل من بقي حيًّا داخل المنازل المدمرة. وقد استمرت مجزرة دير ياسين حتى ساعات الظهر، وقبل الانسحاب من القرية جمع كل من بقي حيًّا من أهالي القرية، حيث أطلقت عليهم النيران لإعدامهم أمام الجدران، وقد استشهد 360 فلسطينيًّا، معظمهم من الشيوخ والنساء والأطفال. مذبحة قرية أبو شوشة في 14/5/1948م: بدأت المذبحة في قرية أبو شوشة القريبة من قرية دير ياسين فجرًا، راح ضحيتها 50 شهيدًا من النساء والرجال والشيوخ والأطفال، ضُربت رءوس العديد منهم بالبلطات، وقد أطلق جنود لواء جعفاتي الذي نفّذ المذبحة النار على كل شيء يتحرك دون تمييز. مجزرة مدينة اللد 11/7/1948م:نفذت وحدة كوماندوز بقيادة موشيه ديان المجزرة، بعد أن اقتحمت مدينة اللد مساءً تحت وابل من القذائف المدفعية وإطلاق النار الغزير على كل شيء يتحرك في شوارع المدينة، وقد احتمى المواطنون العرب من الهجوم في مسجد دهمش، وما إن وصل الإرهابيون الصهاينة إلى المسجد، حتى قتلوا 176 مدنيًّا حاولوا الاحتماء فيه؛ ما رفع عدد ضحايا المذبحة الصهيونية إلى 426 شهيدًا. 5.jpeg مذبحة الطنطورة في 22/8/1948م: في الليلة الواقعة بين 22 و23 مايو/أيار 1948م هاجمت كتيبة 33 التابعة للواء الكسندروني (التي دعيت آنذاك باسم "كتيبة السبت"؛ لأنه كان يُلقى على عاتقها في كل نهاية أسبوع إبان حرب العام 1948م, مهمة جديدة) قريةَ طنطورة. احتلت القرية بعد عدة ساعات من مقاومة أهالي البلده لقوات الاحتلال الصهيوني, وفي ساعات الصباح الباكر كانت القرية كلها قد سقطت في يد جيش الاحتلال، وانهمك الجنود الإسرائيليون لعدة ساعات في مطاردة دموية شرسة لرجال بالغين بهدف قتلهم. في البداية أطلقوا النار عليهم في كل مكان صادفوهم فيه؛ في البيوت، في الساحات، وحتى في الشوارع. وبعد ذلك أخذوا يطلقون النار بصورة مركزة في مقبرة القرية. وقد خلفت مذبحة الطنطورة أكثر من 90 قتيلاً دفنوا في حفرة كبيرة، وفي المقبرة التي دفنت فيها جثث القتلى من أهالي القرية في قبر جماعي - أقيمت لاحقًا ساحة لوقوف السيارات كمرفق لشاطئ "دور" على البحر المتوسط جنوبي حيفا. مذبحة قبية في 14/10/1953م: قامت وحدات من الجيش النظامي الإسرائيلي بتطويق قرية قبية (كان عدد سكانها يوم المذبحة حوالي 200 شخص) بقوة قوامها حوالي 600 جندي، بعد قصف مدفعي مكثف استهدف مساكنها، وبعد ذلك اقتحمت قوات الاحتلال الصهيوني القرية وهي تطلق النار بشكل عشوائي. وبينما طاردت وحدة من المشاة السكان الفلسطينيين العزّل وأطلقت عليهم النار، عمدت وحدات أخرى إلى وضع شحنات متفجرة حول بعض المنازل فنسفتها فوق سكانها.. وقد رابط جنود الاحتلال خارج المنازل أثناء الإعداد لنسفها، وأطلقوا النار على كل من حاول الفرار من هذه البيوت المعدة للتفجير، وقد كانت حصيلة المجزرة تدمير 56 منزلاً ومسجد القرية ومدرستها وخزان المياه الذي يغذيها، كما استشهد فيها 67 شهيدًا من الرجال والنساء والأطفال، وجرح مئات آخرون. وكان قائد القوات الإسرائيلية التي نفذت تلك المذبحة أرييل شارون رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق. مذبحة قلقيلية في 10/10/1956م: هاجم جيش الاحتلال الإسرائيلي ومجموعة من المستوطنين قرية قلقيلية الواقعة على الخط الأخضر الفاصل بين الأراضي العربية المحتلة عام 1948م والضفة الغربية، حيث شارك في الهجوم مفرزة من الجيش وكتيبة مدفعية وعشرة طائرات مقاتلة. وقد عمد الجيش الصهيوني إلى قصف القرية بالمدفعية قبل اقتحامها، حيث راح ضحية مجزرة قلقيلية أكثر من 70 شهيدًا. مذبحة كفر قاسم في 29/10/1956م: تقع هذه القرية جنوبي قضاء طولكرم، وقد قتل في تلك المذبحة 49 مدنيًّا فلسطينيًّا من الرجال والأطفال والنساء خلال هجوم لجيش الاحتلال الإسرائيلي الذي فرض حظر التجول في القرية، وقد انطلق أطفال وشيوخ لإبلاغ الشبان الذين يعملون في الأراضي الزراعية خارج القرية بحظر التجول، غير أن قوات الجيش المرابطة خارج القرية عمدت إلى قتلهم بدم بارد، كما قتلت مَن عاد مِن الشبان قبل وصولهم إلى داخل القرية. مذبحة خان يونس في 3/11/1956م: نفّذ جيش الاحتلال الإسرائيلي مذبحة بحق اللاجئين الفلسطينيين في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة، راح ضحيتها أكثر من 250 فلسطينيًّا. وبعد تسعة أيام من المجزرة الأولى 12/11/1956م نفذت وحدة من الجيش الصهيوني مجزرة وحشية أخرى راح ضحيتها نحو 275 شهيدًا من المدنيين في نفس المخيم، كما قُتل أكثر من مائة فلسطيني آخر من سكان مخيم رفح للاجئين في نفس اليوم. مجزرة القدس في 5، 7/6/1967م: أمطرت قوات العدو الصهيوني مدينة القدس وسكانها، بوابل من القصف المتواصل بالقنابل المحرقة، جوًّا وأرضًا، وبموجات من رصاص الرشاشات؛ مما أدى إلى استشهاد حوالي (300) من المدنيين. مجزرة الكرامة في 9/2/1968م: ضرب الصهاينة بالقنابل مخيم اللاجئين الفلسطينيين في قرية الكرامة الأردنية، فقتلوا موظفي الأونروا، وأصابوا أكواخ اللاجئين ومدرسة البنين، وقتلوا (14) شخصًا، وجرحوا (50) آخرين. مجزرة مخيمات لبنان في 14- 16/5/1974م: هاجمت طائرات العدو الصهيوني مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وأسفر هذا الهجوم عن استشهاد (50) شخصًا من المدنيين، وإصابة (200) آخرين بجراح. 6.jpeg مذبحة صبرا وشاتيلا في (16- 18 سبتمبر 1982م): وقعت هذه المذبحة بمخيم صابرا وشاتيلا الفلسطيني بعد دخول القوات الإسرائيلية الغازية إلى العاصمة اللبنانية بيروت وإحكام سيطرتها على القطاع الغربي منها. ولقد راح ضحية مذبحة صابرا وشاتيلا 1500 شهيد من الفلسطينيين واللبنانيين العزّل، بينهم الأطفال والنساء، فضلاً عن اغتصاب النساء. مذبحة المسجد الأقصى في 8/10/1990م: في يوم الاثنين الموافق 8/10/1990م وقبيل صلاة الظهر، حاول متطرفون يهود مما يُسمى بجماعة "أمناء جبل الهيكل" وضع حجر الأساس للهيكل الثالث المزعوم في ساحة الحرم القدسي الشريف، وقد هبّ أهالي القدس لمنع المتطرفين اليهود من تدنيس المسجد الأقصى؛ مما أدى إلى وقوع اشتباكات بين المتطرفين اليهود الذين يقودهم غرشون سلمون زعيم "أمناء جبل الهيكل" مع نحو خمسة آلاف فلسطيني قصدوا المسجد لأداء الصلاة فيه، وتدخل جنود حرس الحدود الإسرائيليون الموجودون بكثافة داخل الحرم القدسي، وأخذوا يطلقون النار على المصلين دون تمييز بين طفل وامرأة وشيخ؛ مما أدى إلى استشهاد أكثر من 21 شهيدًا، وجرح أكثر من 150 منهم، كما اعتقل 270 شخصًا داخل وخارج الحرم القدسي الشريف. مذبحة الحرم الإبراهيمي في 25/2/1994م: بدأت المذبحة حين دخل باروخ جولدشتاين ومجموعة من مستوطني كريات أربع المسجد الإبراهيمي وقت صلاة الفجر، وقد وقف جولدشتاين خلف أحد أعمدة المسجد وانتظر حتى سجد المصلون وفتح نيران سلاحه الرشاش على المصلين وهم سجود، فيما قام آخرون بمساعدته في تعبئة الذخيرة التي احتوت رصاص دمدم المتفجر، واخترقت شظايا القنابل والرصاص رءوس المصلين ورقابهم وظهورهم، لتصيب أكثر من ثلاثمائة وخمسين منهم. وعند تنفيذ المذبحة قام جنود الاحتلال الصهيوني الموجودون في الحرم بإغلاق أبواب المسجد؛ لمنع المصلين من الهرب، كما منعوا القادمين من خارج الحرم الإبراهيمي من الوصول إلى ساحته لإنقاذ الجرحى. وفي وقت لاحق استشهد آخرون برصاص جنود الاحتلال خارج المسجد، وفي المقابل أثناء تشييع جثث شهداء المسجد. وقد راح ضحية مجزرة الحرم الإبراهيمي نحو 50 شهيدًا، قُتل 29 منهم داخل المسجد. مذبحة مخيم جنين في 29/3- 9/4/2002م: شرع جيش الاحتلال الصهيوني في 29 مارس بحملة عسكرية احتل فيها العديد من المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، وبعد أسبوعين من حصار مخيم جنين واندلاع قتال عنيف بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي التي قادها رئيس الأركان شاؤول موفاز، لم يعد من سبيل أمام جيش الاحتلال الصهيوني للقضاء على هذه المقاومة سوى هدم المخيم على رءوس ساكنيه ونفاد ذخيرة المقاومين الفلسطينيين، وباشرت عندها القوات الإسرائيلية حملة إعدامات مكثفة في صفوف هؤلاء الفلسطينيين، وقد ترافقت حملة الإعدامات تلك مع جهد دءوب من قِبل الجرّافات الإسرائيلية بإزالة المخيم من الوجود. ولا يعلم أحد حتى الآن حقيقة ما جرى أثناء الهجوم الإسرائيلي المكثف على مخيم جنين، أو عدد الشهداء الفلسطينيين. وحسب الروايات الإسرائيلية، فإن ما بين مائة ومائتي فلسطيني قد قتلوا، وتبقى الحقيقة الوحيدة المؤكدة حتى الآن هي أن جثث القتلى الفلسطينيين لا تزال متناثرة في الشوارع والطرقات، وأنها بدأت تتحلل. وحسب شهود عيان، فقد حفر جنود الاحتلال الصهيوني حفرًا عميقة وضعوا فيها جثث الشهداء الفلسطينيين، وذلك بعد منع محكمة العدل في الكيان الإسرائيلي جيش الاحتلال التصريح بذلك. وعلى الرغم من أنه تم للدولة العبرية ما كانت تصبو إليه من إحلال اليهود القادمين من الخارج مكان الفلسطينيين، فإن المذابح لا تزال تُمارس، وإنْ بشكل أقل عن فترة الأربعينيات من القرن الماضي؛ إذ هدف الصهاينة من وراء ذلك إلى تدمير البنى التحتية للفصائل الفلسطينية، ولعل من أبرز النماذج على ذلك مذبحتي صبرا وشاتيلا ومخيم جنين، إضافةً إلى إخافة وإرهاب الشعب الفلسطيني لوقف مقاومته ضد الاحتلال كما حدث في مجزرة الأقصى(3). مجزرة رفح في 18/5/2004م: حدثت إثر توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي مصحوبة بغطاء جوي في الأحياء الجنوبية من مدينة رفح، وهدمت مئات المنازل ودمرت البنى التحتية في أحياء تل السلطان والبرازيل والسلام، وعلى مدى ثلاثة أيام ارتكبت مجازر بشعة راح ضحيتها (51) فلسطينيًّا، من بينهم (19) طفلاً، إضافة لإصابة العشرات بجروح. مجزرة حرب غزة في يوم 27 ديسمبر 2008م إلى 18 يناير 2009م: معركة الفرقان أو عملية الرصاص المصبوب، بدأ الهجوم الجوي يوم السبت 27 ديسمبر 2008م باستعمال الطائرات الحربية. تم مع نهاية هذا الهجوم استعمال ما لا يقل عن 80 طائرة حربية، استهدفت العملية العسكرية كل المقار الأمنية في قطاع غزة والمقار التابعة لحركة حماس، وأدى القصف إلى استشهاد أكثر من مائة من قوات الشرطة والأمن الفلسطينية، وكانت حصيلة قتلى هذه العملية ما لا يقل عن 1417 شهيدًا توزعوا كالتالي: - 926 مدنيًّا، بينهم (313 طفلاً، و116 امرأة). - 255 شرطيًّا. - 236 من عناصر المقاومة، بينهم نزار ريان أحد قادة حماس، ووزير داخلية حكومتها سعيد صيام. - 14 من الطواقم الطبية، و4 صحفيين، إضافة إلى أكثر من 5450 جريحًا(4). hgl[h.v hgwid,kdm td tgs'dk | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018