الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | دكتور محمد فخر الدين الرمادي | مشاركات | 465 | المشاهدات | 106510 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
15 / 03 / 2018, 49 : 12 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح مدخل للموضوع : اعتذر -سلفاً - من القارئــ(ــ)ــة الكريمــ(ــ)ــة قبل الحديث عن مسائل : " المناسبات ".... اعتذر بالقول أن حال المسلمين اليوم بأنه حال مسلمي المناسبات .. فحين يهل هلال المحرم نتحدث عن موضوع الهجرة النبوية الشريفة ... ثم نتكلم عن تاسوعاء وعاشوراء.. ثم ننتقل إلى شهر المولد فيتكلم البعض عن إحتفالية الميلاد ويصدهم آخرين بعدم الجواز ويتعاركان بين مؤيد مبتهج فرح.. وبين معارض رافض ممتنع.. وتصدر دار الإفتاء في دولة ما صك السماح ودار آخرى صك المنع .. وننتقل إلى عمرة الربيع فتنشط شركات السياحة.. ثم يهل شهر رجب وما أدراك ما يحدث في رجب .. ويدعي البعض أنه شهر المعراج ... موسم الإسراء .. ومن ثم يأتي شعبان ... ثم يأتي الموسم الكبير شهر رمضان,,, والقيام والاعتكاف وعمرة رمضان ... ثم ننتقل سريعاً للموسم الأكبر والأعظم ننتقل إلى موسم المناسك وومناسبة العمرة وإحتفالية زيارة قبر الرسول الكريم في مدينته التي طيب الله تعالى ثراها بمرقده .. ثم نعود من جديد لتلك الدورة ... مناسبات ثم مناسبات ... هكذا صار حال المسلم ... موديل 1439 / 2018... دون تفعيل جميع الأحكام الشرعية العملية المستنبطة من الأدلة التفصيلية .. والمتعلقة بالحياة اليومية للمسلمــ(ـــ)ـة كمنهاج حياة و طراز خاص من العيش و كيفية معينة من الحياة .. و نمط معين من التواجد في الحياة الدنيا.... بين البشر ومع الناس ... وصار البعض من أئمة المساجد موسمي الخطبة ومناسبتي الدرس ... وهذا ما لا يتفق من هدي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ... . hglkhsfhj | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
17 / 03 / 2018, 12 : 11 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ثم اضيف إلى أمة "المناسبات" أنها -أي الأمة الإسلامية- صارت أمة تواريخ وماضي ... تتحدث عن تاريخ مضى فتقول كان الأجداد... وكان الأباء ... دون نظر إلى واقع معاش يجب تغيره إلى الأحسن والأفضل ... ودون وجود نظرة مستقبلية عن الغد !!! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ المناسبات : ” رجب “ ( أ. ) القرآن الكريم؛ الذكر الحكيم كل آياته -والحمد لله رب العالمين- قطعية الثبوت؛ اي أن آيات المصحف الشريف كلها ثبت بالدليل القطعي أنها وحي من عند الله -تعالى في سماه وتقدست اسماه- نزل بها أمين السماء جبريل -عليه السلام- على قلب أمين السماء والأرض محمد بن عبدالله -صلى الله عليه وآله وسلم- وبعض الآيات ظنية الدلالة أي تحمل أكثر من معنى ... أهل العلم وأرباب الإجتهاد يحق لهم التكلم في مراد الله-تعالى- ... ( ب.) وهناك بعض الأقوال نُسبت -كذباً وزورا- إلى النبي المعصوم لآهواء وأغراض؛ ويحمل في عنقه إثماً من قالها أو ينقلها.. لذا تجده عليه السلام نبه في حديث خرَّجه البخاري: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ "... وَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ ".([1]) ( ج.) وهناك أحاديث وضعها العلماء في ترتيب وخانة الحديث الضعيف.. لها آثر سئ على الأمة .. الأحاديث الصحيحة فيها القدر الكافي من الأحكام الشرعية العملية التي نحتاجها ... وهذا ما أود أن أعرضه على حضراتكم... فـ من الحديث الضعيف -موضوع اليوم -.. نقسمه إلى مقاطع كي يسهل على القاري متابعة ما فيه : [ 1 . ] رَجبُ شهرُ اللهِ، وشعبانُ شهري، ورمضانُ شهرُ أمتي. قيلَ يارسولَ اللهِ، ما معنى قولكَ : رجبُ شهرُ اللهِ ؟. قال : لأنه مخصوصٌ بالمغفرةِ ، وفيه تُحقنُ الدماءُ ، وفيهِ تابَ اللهُ على أنبيائهِ ، وفيه أنْقَذَ أولياءهُ من بلاء عذابهِ. [ *] من صامهُ استوجبَ على اللهِ ثلاثةَ أشياءٍ: [ * ] مغفرةٌ لجميعِ ما سلفَ من ذنوبهِ، و [ * ] عصمتهِ فيما بَقِي من عمرهِ، و [ * ] أمانا من العطشِ يوم العرْضِ الأكبرِ. فـ [ * ] قام شيخٌ ضعيفٌ فقال: يا رسولَ اللهِ، إني لأعجزُ عن صيامه كلهِ. فقال صلى الله عليه وسلم صُمْ أول يوم منهُ فإن الحسنة بعشرِ أمثالها، وأوسطُ يومٍ منهُ، وآخرُ يومٍ منهُ فإنكَ تُعْطَى ثوابَ من صامَهُ كلهُ: و [ * ] لكنْ لا تَغْفَلوا عن أوّلِ ليلةِ جمعةٍ في رجبَ، فإنها ليلةً تُسمّيها الملائكةُ: الرغَائِبُ. وذلك إذا مَضَى ثلثُ الليلِ لا يبقَى ملكٌ في جميعِ السماواتِ والأرض إلا ويجتمعونَ في الكعبةِ وحواليها، ويطلعُ اللهُ -عز وجل- عليهم إطّلاعةْ، فيقولُ: ملائكَتِي سلُونِي ما شئتُم. فيقولونَ: يا ربّنا حاجتُنا إليك: أن تغْفِرَ لصوّامِ رجَبَ. فيقول الله -عزوجل- قد فعلتُ ذلكَ ثم [ * ] قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : وما من أحدٍ يصومُ يومَ الخميسِ، و [ * ] أوّلُ خميسٍ من رجبَ، ثم يصلّي فيما بينَ العشاءِ والعتمةِ، يعنِي ليلةَ الجمعةِ، اثنتي عشرةَ ركعةً، يقرأ في كل ركعةٍ بفاتحةِ الكتابِ مَرّةً، وإنا أنْزَلْناهُ في ليلةِ القدر، ثلاثَ مراتٍ، وقل هو الله أحد، اثنتي عشرة مرةً، يفصلُ بين كل ركعتينِ بتسليمةٍ، فإذا فرغَ من صلاتهِ صلى سبعينَ مرةً، يقول: اللهم صلِّ على محمد النبيّ الأمّيّ، وعلى آلهِ، ثم يسْجُدُ، فيقولُ في سجودهِ:" سبوح قدوسٌ ربٌّ الملائكةِ والروحِ، سبعينَ مرةً، ثم يرفعُ رأسهُ، فيقول: اغفر وارحمْ وتجاوزْ عما تعلمْ إنكَ أنت العزيزُ الأعظمْ، سبعينَ مرةً، ثم يسجد الثانيةَ، فيقول مثل ما قال في السجدةِ الأولى، ثم يسألُ اللهَ تعالى حاجتهُ فإنها تُقْضَى. قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيدهِ ما من عبدٍ ولا أمَةٍ صلّى هذهِ الصلاةَ إلا غُفِرَلهُ جميعُ ذنوبه، ولو كانتْ مثلَ زبدِ البحرِ، وعددِ ورقِ الأشجارِ، وشَفع يومَ القيامةِ في سبعمائةٍ من أهلِ بيتهِ. فإذا كان أول ليلةٍ في قبرهِ جاءهُ ثواب هذه الصلاةَ، فيجيبهُ بوجْهٍ طلقٍ ولسانٍ ذلْقٍ، ويقول له: يا حبيبي، أبشر قد نجوتَ من كل شِدّة. فيقولُ: من أنتَ؟ فوالله ما رأيتُ وجها أحسنَ من وجهكَ، ولا سمعتُ كلاما أحلَى من كلامكَ، ولا شممتُ رائحتكَ. فيقول لهُ: يا حبيبي، أنا ثوابُ الصلاةِ التي صليتها في ليلةِ كذا، من شهرِ كذا، جئتُ الليلةَ لأقضي حقكَ، وأونِسُ وحدَتكَ، وأرفع عنكَ وحشتكَ، وإذا نفخَ في الصورِ أظلتْ في عرضِ القيامةِ على رأسكَ. فأبشرْ فلن تعدمَ الخير من مولاكَ أبدا". ([2]) ** وللحديث بقية . ([1]) انظر: " صحيح البخاري؛ كتاب العلم؛ باب إثم من كذب على النبي صلى الله عليه وسلم؛ حديث رقم 110. " ([2]) الحديث رواه: أنس بن مالك؛ انظر: تبيين العجب؛ لـ ابن حجر العسقلاني : 35؛ والحديث: فيه علي بن عبدالله بن جهضم مشهوربــ وضع الحديث. التخريج : 1.] تجده عنده الديلمي في"الفردوس" (3276)، 2.] وابن عساكر في "معجم الشيوخ" (210)، 3.] وابن الجوزي في"الموضوعات" (2 /125) واللفظ له. " التعديل الأخير تم بواسطة دكتور محمد فخر الدين الرمادي ; 17 / 03 / 2018 الساعة 26 : 11 AM سبب آخر: مراجعته! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
17 / 03 / 2018, 47 : 03 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
21 / 03 / 2018, 04 : 06 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح * « ... رجب... » * 1.] - سبب تسميته : قال ابن فارس في معجم مقاييس اللغة (ص445) : رجب : الراء.. والجيم.. والباء : أصلٌ يدلُ على دعمِ شيءٍ بشيء وتقويته... ومِن هذا الباب : رجبتُ الشيء أي عظّمته... فسمي رجباً لأنهم كانوا يعظّمونه.. وقد عظمته الشريعة أيضا [ا.هـ] إذاً سمي رجب رجباً؛ لأنه كان 1. 1. ] يرجب : أي يعظم. [ قاله الأصمعي، والمفضل، والفراء]. وقيل: 1. 2. ] لأن الملائكة تترجب للذكر، وقد ورد في ذلك حديث، [ حديث لا يصح]. 2. ] : أسماؤه: لشهر الله الحرام: رجب، أسماء كثيرة، وهذا يدل على شرفه وفضله، كما هو معلوم لدى العرب، وهذه القائمة مِن أسمائه: ١. ) شهر الله، ٢.) رجب، ٣. ) رجب مضر، ٤. ) منصل الأسنة، ٥. ) الأصم، ٦. ) الأصب، ٧. ) منفس،٨. ) مطهر، ٩. ) معلي، ١٠. ) مقيم، ١١. ) هرم، ١٢. ) مقشقش، ١٣. ) مبرئ، ١٤.) فرد، ١٥. ) رجـ(ــم) بالميم، ١٦. ) منصل الآلة، وهي الحربة؛ ١٧. ) منزع الأسنة. [ينظر: (لسان العرب).] 2. 1. ] :" وقد كان أهل الجاهلية يسمون شهر رجب :" مُنصّل الأسنّة " كما جاء عن أبي رجاء العطاردي قال : كنا نعبد الحجر فإذا وجدنا حجرا هو أخيرُ منه ألقيناه وأخذنا الآخر ، فإذا لم نجد حجرا جمعنا جثوة ( قبضة من تراب ) ثم جئنا بالشاة فحلبناه عليه ثم طفنا به فإذا دخل شهر رجب قلنا مُنصّل الأسنة فلا ندع رمحا فيه حديدة ولا سهما فيه حديدة إلا نزعناه وألقيناه في شهر رجب . [رواه البخاري] قال البيهقي : كان أهل الجاهلية يعظّمون هذه الأشهر الحرم وخاصة شهرَ رجب فكانوا لا يقاتلون فيه[ا.هـ.] 3.]:" دعاء دخول رجب: عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا دخل رجب ( اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان ) رواه : 1.] أحمد (1 /259) و 2.) البزار (616 زوائد) و 3.] الطبراني في الأوسط (3939) و 4.] البيهقي في الشعب ( 3815) وهو من رواية زائدة بن أبي الرقاد عن زياد النميري . قال البخاري ( منكر الحديث ) [ا.هـ] ينظر : شعب الإيمان (3 /375) وضعفه الحافظان ابن رجب وابن حجر ( لطائف المعارف: 234) ]. [وهو ضعيف] وقد ورد دعاء عام في كل شهر، عند رؤية هلاله: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
21 / 03 / 2018, 17 : 06 PM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح جاء في مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل؛ كتاب الصيام: وهو من الفقه المالكي:" باب ما يثبت به رمضان "؛ الجزء الثاني: قَالَ فِي الْأَذْكَارِ : رَوَيْنَا فِي مُسْنَدِ الدَّارِمِيِّ وَكِتَابِ التِّرْمِذِيِّ أَنَّ : النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إذَا رَأَى الْهِلَالَ قَالَ : « اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالْيُمْنِ وَالْإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ رَبِّي وَرَبُّك اللَّهُ . « قَالَ التِّرْمِذِيُّ : حَدِيثٌ حَسَنٌ. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ وَفِي مُسْنَدِ الدَّارِمِيِّ أَيْضًا : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذَا رَأَى الْهِلَالَ قَالَ : « اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالْيُمْنِ وَالْإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ وَالتَّوْفِيقِ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى رَبُّنَا وَرَبُّك اللَّهُ « . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وَفِي سُنَنِ أَبِي دَاوُد : كَانَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذَا رَأَى الْهِلَالَ قَالَ : « هِلَالُ خَيْرٍ وَرُشْدٍ هِلَالُ خَيْرٍ وَرُشْدٍ آمَنْت بِاَلَّذِي خَلَقَك ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ يَقُولُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي ذَهَبَ بِشَهْرِ كَذَا وَجَاءَ بِشَهْرِ كَذَا «. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
21 / 03 / 2018, 47 : 07 PM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح خبر باطل ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ الخبر نقسمه إلى أ.] " من صام أولَ يومٍ من رجبٍ عدل ذلك بصيامِ سنةٍ "، و ب.] " من صام سبعةَ أيامٍ أُغْلِق عنه سبعةُ أبوابٍ النارِ " ، و ج.] " من صام من رجبٍ عشرةَ أيامٍ نادى منادٍ من السماءِ أن سلْ تُعْطَهْ " التخريج : [ نسبت روايته إلى : عبدالله بن عمر؛ انظر : محمد بن علي الشوكاني؛ في : الفتح الرباني : ( 6 /3209) ؛ الحديث : باطل لا أصل له] ـــــــــــــــــــــــــــــ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 03 / 2018, 24 : 12 AM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ﴿ ١. ﴾**﴿ نشر سؤالٌ في مجلة (الدعوة) العدد (1664) في 2/ 7 / 1419هـ هذا نصه : ﴾ هل صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه اعتمر عمرة في شهر رجب؟ فجاء الرد على الصفحة الرسمية لـ الرئاسة العامة للبحوث والإفتاء، مملكة [الخير] العربية السعودية تحت عنوان عريض :" أحكام شهر رجب - مسألة: جواز العمرة في رجب: " عمرة الرسول صلى الله عليه وسلم في رجب: 238 - عمرة الرسول صلى الله عليه وسلم في رجب". الإجابة : المشهور عند أهل العلم أنه : 1.] لم يعتمر في شهر رجب و 2.] إنما عُمره صلى الله عليه وسلم كلها في ذي القعدة، و 3.] قد ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم "اعتمر في رجب" و 4.] ذكرت عائشة رضي الله عنها " أنه قد وَهِم في ذلك " وأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعتمر في رجب، و 5.] القاعدة في الأصول أن المثبت مقدم على النافي، فلعل عائشة ومن قال بقولها لم يحفظوا ما حفظ ابن عمر . والله ولي التوفيق. [انتهى النقل] | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 03 / 2018, 52 : 04 PM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 03 / 2018, 07 : 10 PM | المشاركة رقم: 9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بحث فِي الْإِسْرَاءِ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ مَكَّةَ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، ثُمَّ عُرُوجِهِ مِنْ هُنَاكَ إِلَى السَّمَاوَاتِ ، وَمَا رَأَى هُنَالِكَ مِنَ الْآيَاتِ: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
28 / 03 / 2018, 57 : 11 PM | المشاركة رقم: 10 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح تمهيد حول الإسراء والمعراج د. محمدفخر الدين الرماديخطأٌ ضخم يرتكبه آحدهم حين يتكلم عن ذكرى الإسراء والمعراج... وخطأ مركب حين يتحدث آحدهم عن مناسبة الإسراء والمعراج... فخطأ لا يغتفر حين نحول إسلام محمد؛ خاتم الأنبياء وآخر المرسلين ومتمم المبتعثين.. صلوات الله عليه وسلامه وبركاته وآله وعلى أتباعه.. أقول خطأ لا يغتفر حين نجعل إسلامنا ذكريات.. أنتهت ومرت ونعود لتذكرها ويقول آحدهم كانت الصحابة وكان الرعيل الأول.. أو مناسبة تمر وننتظر عام لعودتها مرة ثانية... فإسلامنا طراز خاص من العيش.. ونمط معين من الحياة.. وكيفية عملية للسير في الحياة الدنيا وطريقةخاصة من العيش.. نقوم بتفعيل الأحكام الشرعية العملية في الحياة اليومية وفق آيات التنزيل وآيات الأحكام ونطبق الحديث النبوي الشريف على صاحبة أفضل الصلاة واتم السلام..خاصة أحاديث الأحكام كيفما قاله عليه السلام أو كيفما فعل صلى الله عليه وآله وسلم... فقضايا الإسراء ومسائل المعراج إعجازات متتالية ما زالت تتحدى الأمة الإسلامية بها الأمم والشعوب لنبرهن على نبوة النبي المصطفى والمختار المجتبى والرسول المرتضى... كما نبرهن على أن القرآن الكريم والذكر الحكيم بآياته ومفردات ألفاظه ما زال يتحدى العالم أجمع وخاصة ونحن نعيش في عالم العلم الحديث والقدرات التكنولوجيا العالية ... وهذا يلزمنا -نحن أمة اقرأ- أن يكون لدينا قدراً عاليا من العلم المدني التجريبي بجانب العلم الشرعي التوقيفي... فنحن نحتاج لعلماء في كلا المجالين العلمي المدني والعلمي الشرعي... كي نتمكن من إظهار دعوة الإسلام كاملة واضحة بينة في كافة المجالات وكل نواحي الحياة... والإسراء والمعراج ومنذ ما حدث مع المصطفى الهادي وهو إما يتلقاه صاحب البصيرة والفهم الصحيح بقبول وإيمان وإما يرفضه مَن يعارضه غلقا لعقله وسدا لمداركه واستبعاداً لفهمه... أقول اسعى على إعادة النظر في قضايا الإسراء ومسائل المعراج كي تتضح لنا جميعاً بصورة جلية فنؤكد على إيماناً ونزداد إيماناً عليه ويقيناً .. 12 رجب 1439 هـ ~28 مارس 2018م * | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018