ليكن سلاحك القناعة والرضا

[ابراهيم عبدالله]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه

	جعلنا الله واياكم من القانعين الراضين بما كتبه الله علينا حتى نلقاه وهو راض عنا اللهم آآآآآآآآمين في القلب شعث لا يلمه إلا الأقبال على الله , وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته , وفيه حزن لا يزهقه إلا السرور بمعرفته , وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار إليه , وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضا بأمره وقضائه . )) ما قاله ابن القيم عن الرضا )) فما أجمل أن يرضى الإنسان بما كتبه الله له لأنه سيذوق حلاوة ما بعدها حلاوة فهنا تهدأ النفس وتستقر لانه بذلك سيتفرغ لما هو أهم وأجمل وما خلق لأجله لعباده الله وشكره والثناء عليه فى سراءه وضراءه لم يعد ينشغل بصراعات وشهوات هذه الدنيا الفانية فهو قد رضى تمام الرضا بما قسمه الله له اللهم إكتبنا من الراضين الشاكرين لك فى نعماءك وضراءك بارك الله فيكم والدنا الفاضل وجزاكم عنا خير الجزاء على هذا الطرح الراائع

اللهم امين شكرا جزيلا ابنتى فطوم على هذه
الاضافات الرائعة التى ذادت موضوعنا المتواضع
رونقا وقيمة

[محمد نصر]

دع الأيام تفعل ما تشاء ... وطب نفسا إذا حكم القضاء
ولا تجزع لاحداث الليالي ... فما لحوادث الدنيا بقاء
وكن رجلا على الأهوال جلدا ... وشيمتك السماحة والصفاء
يغطى بالسماحة كل عيب ...وكم عيب يغطيه السخاء
ولا حزن يدوم ولا سرور ...ولا عسر عليك ولا رخاء
ولا ترى الأعادي قط ذلا ... فإن شماتة الأعداء داء
ولا ترج السماحة من بخيل ... فما في النار للظمآن ماء
ورزقك لن ينقصه التأني ... وليس يزيد في الرزق العناء
إذا ما كنت ذا قلب قنوع ... فأنت و مالك الدنيا سواء

الله يبارك فيكم عمي ابراهيم علي هذا الموضوع الطييب

[ابو قاسم الكبيسي]

[أبوفاطمه]

[عمرو القوصي]

[شريف حمدان]

باركَ اللهُ فيك; .. وأجزلَ مثوبتَك; .. وأسعدك; في الدَّارين ..
وسَتَرَك; في حاضر القيامةِ ..
وبيّضَ وجهك; يوم تسودُّ وجوه العُصاةِ في موقفِ الندامة