الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | دكتور محمد فخر الدين الرمادي | مشاركات | 0 | المشاهدات | 14091 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
15 / 10 / 2024, 50 : 03 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح غابت الأمة العربية عن كافة المشاهد المتاحة إليها : سواء السياسية الداخلية منها والخارجية أو الإقتصادية على المستوى الإقليمي أو العالمي أو العلمية التكنولوجي لخدمة الإنسانية ؛ غابت تحت ركام مشاكلها وغبار انقساماتها وتراب تطاحنها وزيد على ذلك عمالة البعض للمستعمر ثم وكلاء بالنيابة عن إيران وانضباعات مفكريها وتأثرهم بالفكر الغربي المستورد ؛ ثم يأتي فقرها المزعوم وهي -بمفردها- تملك خزانات الطاقة والغذاء والماء للعالم بأسره وليس فقط لها ؛ وحروبها المفتعلة ، فلم يَعد لها وجود حقيقي مؤثر في معترك الحياة العملية ؛ وقبعت في سرداق التراث العربي فلا تجد لها تأثير إيجابي على الساحة الإقليمية فتقرر هي بنفسها ما تريد وما يفيد ، ناهيك عن تعطيل-بالقصد- دورها على الساحة العالمية وعدم قدرتها على اتخاذ قرارات مصيرية ، وغاب تواجد حقيقي مؤثر وفاعل في المحافل الدولية فتملي إرادتها على الجميع ، وتراجعت عن إتخاذ قرار صائب قابل للتنفيذ يصدر من منظماتها الإقليمية : كـ الجامعة العربية [(22 دولة)] أو مجلس التعاون الخليجي[(6+)] ، أو مقعد دائم بصوت فاعل مؤثر في المنظمات العالمية كـ الأمم المتحدة . غابت الأمة العربية تحت وطئة غبار ركام التدمير نتيجة القصف الجوي والبري من كيان زرع عمداً في المنطقة أو من نيران صديقة ؛ ثم تفتت قواها تحت رمال التهجير القسري أو الإرادي ؛ فترى أصوات باهتة "تحت" منصات التواصل الإجتماعي من باب التنفيس عن المشاعر المكبوتة والتفريج عن الأراء المخنوقة أو مظاهرة يتيمة يسمح لها أحياناً في بلاد الغرب دون دويلات العرب : تندد وتشجب وترفض "وبعضها مدفوع الأجر مسبقاً" في زمن أنقرض الشجب والتنديد والرفض وتلعن اليوم الذي مضى وتنتظر رد فعلها لفعل ضدها سيأتي في اليوم القادم . فترى أفرادًا قلائلَ تبقى في عروقهم قليلاً من دماء الحرية وفي رئتهم كيس هواء المجد وفي عقولهم بعض خلايا عزة النفس ؛ يتحركون خجلاً فتسمع عن فتاة من الجيل الثاني تترك ليالي الأنس في فيينا وتذهب لـ " رفح " ولعلها لديها مشكلة نفسية منذ طفولتها المبكرة فقد تركها أب لم يستطع التفاهم مع أمها ؛ فهو من قرية تَبعد عن نيل الحياة كـ بُعد منبعه الأصيل العذب عن مصبه المهدور المالح ؛ وأمها وُلدت وتربت ودرست في بلاد الغرب ، وهو تعلم نتيجة مجانية التعليم ومزاولة الغش فتحصل على درجة جامعية : كـ مثال لـ زيجات فاشلة بين الهجين العربي و الغربي : فتاةٌ من الجيل الثاني تشارك منظمة إغاثة إنسانية ؛ بَعد أن غابت الإنسانية عن الإنسان أو كادت وتندمج مع الصليب الأحمر فهي - المسكينة - لم تجد منظمة الهلال الأخضر ، لذا وعلى استحياء تتبرع بعض الحكومات بأدوية ومعلبات تغذية ؛ ويذهب الجميع بعد تناول وجبة العشاء البارد في نوم قلق لكن مع ثبات عميق هرباً من الأحداث أو في أنتظار قصف جديد أو تدمير مروع قادم نراه "لايف" على شاشات الجزيرة العربية والحدث ، ويتحرك بعض الأفراد دون وعي سياسي صحيح وغياب فهم لواقع اللعبة السياسية وفي جو ديموقراطي يتمكنون من إنشاء حزب يتحصل على أصوات لا تزيد عن : 0,2% من ستة ملايين ناخب ويزيدون بضع آلاف ، ولعل القول الذي سُربَ من القيادة العليا للجماعة في المنفى القسري منذ حين ومفاده : "تحركوا في بلاد الغرب" : أروربا وأمريكا.. بعد أن منعنا في بلاد العرب: هذا آحدى ثماره ، وتقتل طبيبة توليد وأمراض نساء ضربا من زوجها بجذع شجرة فوق أم رأسها ؛ فتتحرك افراد التجمعات دون دليل يرشد -فقط- على منصات التواصل الإجتماعي تفعلا دون بحث الأسباب مع حضور يوم الدفن و"لا اراكم الله مكروها في عزيز لديكم" ، والواجب أن تجتمع فئة من أهل الحل والعقد ؛ أقصد وجهاء التجمعات العقلاء ذو الخبرة العملية والحنكة ؛ أقصد النخبة ذات الرأي الصواب وصاحبة القول المفيد لبحث مشكلات الأسرة ووضع برنامج صالح لترشيد الأزواج قبل الإقدام على ضربها وكسر رأسها أو عظمها ؛ أو كسر قيد الميثاق الغليظ أو اقل منه شتمها وإهانتهاوسبها ولعنها ، المعروف أن كتب الفقه معبئة بأحكام كيفية عشرة النساء ؛ والإسلام كنظام حياة وطراز خاص من العيش يملك نظامًأ إجتماعيا يحتاج إلى قراءة بإمعان وتوعية بإستنارة وتحضير وترتيب وتدقيق وتقديم مِن مَن يصلح خلال الدروس . فـ لا أمة عربية موجودة بمعنى المصطلح أو الواقع المشاهد ؛ بل هناك مَن يتحدث العربية ؛ فمسألة الإنتماء للأمة العربية ضعفت إن لم تتلاشى من الوجدان عند العربي ؛ وقضية الهوية تكاد تنقرض ؛ فالكثير من المهجرين والمشردين من بلادهم قبل دخولهم دول الغرب يُلقى بجواز سفره والذي يحمل شعار الدولة ؛ يُلقيه في أول مقلب للزبالة نتيجة لما يحدث على الساحة العربية من مآسي في كل من فلسطين المحتلة والعراق المدمرة وسوريا المقسمة ولبنان الشيعية وليبيا الضائعة واليمن المنقسمة على نفسه والسودان المشتت ، ورغبةً في قبوله بأرض الزبد والعسل ، وعلا صوت الجهة التي انحدر منها العربي أو مسقط رأسه غسكندراني ؛ منوفي سوهاجي حلبي دمشقي بغدادي بيروتي ؛ وتسمى البعض بفئويته : فهذا يتغنى بمِصريته دون تفاعل حقيقي من الشعب المِصري لحل مشاكله وفك معضلات حياته ، إذ أنه ومنذ زمن- بداية السبعينات ؛ وحتى ما قبلها - علا صوت الإنتماء لجماعة بعينها : فهذا من جماعة الإخوان أو حزب بعينه : فهذا حزب الوسط أو حزب النور أو تكتل بذاته : فهذا من الوفد أو ينتمي إلى طريقة صوفية : فهذا برهاني أو تيجاني أو شاذلي ، ولعل هذا يكفي حتى الأن! . ويتظر مزيداً من الإنحدار! فـ غاب أو كاد يتلاشى الإنتماء لوطن سكنه هو وتربى فيه وأجداده لحين من الزمن ، وكما قيل في آحدى البرامج الإذاعية في الستينات على لسان الفلاح الأصيل بعد نزوة مع "وهيبة" الغازية „ طيب .. شموا الطين حتلاقوا عطر أجدادي فيه.. “« .. فسقط الإنتماء إلى شعب بعينه ، فتجد العراقي : إما شيعي أو سني ؛ وتجد السوري : إما وفق النظام أو ضده فهذا رحل إلى أوربا ؛ وتجد الليبي أو السوداني أو اليمني مثلهم : منقسمون على بعضهم البعض ؛ وزاد الطين العربي بلة وصار ضغثاً على إبالةٍ فقد عبثت إيران المذهبية الشيعية في كبرى أمهات العواصم العربية : فتجد لبنان ولاية إيرانية وتجد اليمن ولاية إيرانية وتجد في دول الخليج الولاء لإيران الشيعية.. وتجد العراق الحديقة الخلفية لها ، فحتى مفهوم شعب واحد غاب قليلا عن التواجد على الساحة الداخلية ؛ وحالة الغضب من كيفية إدارة الحكومات لرعاياها في كثير من البلدان أشعلت فتيل الإنقسام منذ زمن! وكذلك غابت الأمة الإسلامية الأصل وجود مفهوم عام عند البشر في كل منطقة يسكن فيها إنسان ، يصطلح عليه البعض بـ الوطن فيبنى عليه مفهوم المواطنة وقيمها ؛ فيصبح من هو موجود على أرض هذا الوطن مواطن بما له من حقوق وما عليه من واجبات تجاه هذا الوطن ، وهجرة هذا الوطن أو التهجير لها اعتبارات حياتية مقبولة كـ قلة المرعى وندرة المياه ، لذا فتجد الألماني يعتز بألمانيتِه ؛ فتجده بعد العرب العالمية الثانية يبني :" وطنه " : دولته ، بل وحدها بعد الإنقسام وصار لهاوجود مؤثر في سياسة الإتحاد الأوروبي ؛ وكذلك تسعى فرنسا ؛ وقد تراجعت قليلا بريطانيا ؛ وتجد حالة تذبذب في موقف النمسا بيد أنها مع الرابحة ؛ مع ذلك تجد أوربا حتى كتابة هذه السطور تعمل على بقاء دولها في منظومة الإتحاد الأوربي . وانظر إلى الصين وتايلاند ومجموعة النمور الأسيوية وقارن بحالهم مع دول العرب الـ [(22)] . فـ الأمة الإسلامية بالفعل غائبة أو في حالة بَيّات شتوي مِن قبل سقوط الخلافة العثمانية ، لذا فالأدق حساب عدد المسلمين ؛ وأضحوكة حين تطلق دولة ما على نفسها أنها دولة إسلامية إذ يصلح التعبير أنه دولة بها غالبية من عدد المسلمين نسبة لبقية التجمعات الموجودة على أراضيها ، إذ أن لكل لفظة أو مصطلح تعريف ؛ فإذا غاب التعريف عن اللفظة أو المصطلح سقط استخدام الكلمة سواء من حيث اللغة أو في مجال السياسة أو العلم ، وعليه فالمسألة ليست أرقام وأعداد ، بل المسألة تأثير وجودي في الحدث اليومي وإيجاد إختراع علمي يفيد البشرية جمعاء ، فعدد المسلمين في العالم اليوم يتعدى مليار و800 مليون؛ والمسلمون لديهم منظمة إسلامية ؛ ومن الدجل السياسي وابتلعه الكثير : أنها :" مؤسسة رأت النور بسبب إحراق المسجد الأقصى ". فهي ثاني أكبر منظمة دولية بعد الأمم المتحدة ، وللعلم :" فقد ارتفع عدد الأعضاء خلال ما يزيد عن أربعة عقود بعد إنشاء المنظمة من ثلاثين دولة -وهو عدد الأعضاء المؤسسين- ليبلغ سبعًا وخمسين دولة عضوًا في الوقت الحالي" ؛ موزعة على أربع قارات ، وبقية الدجل الصراح أنها الصوت الجماعي للعالم الإسلامي (!) ، وينفجر المسلم باكياً حين يقرأ أنها تسعى لحماية مصالحه والتعبير عنها دعماً للسلم والانسجام الدوليين وتعزيزاً للعلاقات بين مختلف شعوب العالم. وقد أنشئت بقرار صادر عن القمة التاريخية التي عُقدت في الرباط بالملكية المغربية في 12 من رجب 1389 هــ ~ الموافق 25 من سبتمبر 1969 م ؛ ردًا على جريمة إحراق المسجد الأقصى في القدس المحتلة . ويتساءل المسلم -معتذراً أمام القراء- ماذا حدث خلال 55 عاما على إنشائها للقضية الفلسطينية أو لقطاع غزة أو للبنان وقبلهم : أفغانستان والعراق وسوريا وليبيا واليمن والسودان ، ونحن اليوم منتصف أكتوبر 2024م! ؛ وجرى اعتماد ميثاق منظمة التعاون الإسلامي في الدورة الثالثة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية في عام 1972م . ووضع الميثاق أهداف المنظمة ومبادئها وغاياتها الأساسية المتمثلة بتعزيز التضامن والتعاون بين الدول الأعضاء . وبقية الدجل الصراح أنه تم تعديل ميثاق المنظمة لاحقًا لمواكبة التطورات العالمية ، فكان اعتماد الميثاق الحالي في القمة الإسلامية الحادية عشرة التي عُقدت في دكار ، عاصمة السنغال عام 2008م ليكون الميثاق الجديد عماد العمل الإسلامي المستقبلي بما يتوافق مع متطلبات القرن الحادي والعشرين . وبقية الهَطْل أنها تنفرد المنظمة بشرف كونها جامعة كلمة الأمة وممثلة المسلمين وتناصر القضايا التي تهم ما يزيد على مليار ونصف المليار مسلم(!) في مختلف أنحاء العالم . وترتبط المنظمة بعلاقات تشاور وتعاون مع الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الحكومية الدولية بهدف حماية المصالح الحيوية للمسلمين ، والعمل على تسوية النزاعات(!) والصراعات(!) التي تكون الدول الأعضاء طرفًا فيها . واتخذت المنظمة خطوات عديدة للدفاع عن القيم الحقيقية للإسلام والمسلمين(!) وتصحيح المفاهيم والتصورات الخاطئة(!) ، كما ساهمت بفاعلية في مواجهة ممارسات التمييز ضد المسلمين بجميع صورها(!) . وضعت الدورة الاستثنائية الثالثة لمؤتمر القمة الإسلامي التي عُقدت في مكة المكرمة في ديسمبر 2005 خطة على هيئة برنامج عمل عشري يهدف إلى تعزيز العمل المشترك بين الدول الأعضاء . وبحلول نهاية عام 2015 ، استُكملت عملية تنفيذ مضامين برنامج العمل العشري لمنظمة التعاون الإسلامي بنجاح . وقامت المنظمة بصياغة برنامجٍ جديدٍ للعشرية القادمة الممتدة بين عامي 2016 و2025م . ويستند برنامج العمل الجديد إلى أحكام ميثاق منظمة التعاون الإسلامي، ويتضمن 18 مجالاً من المجالات ذات الأولوية و107 هدفا . وتشمل هذه المجالاتُ قضايا : السلم والأمن ، وفلسطين ، والقدس الشريف ، والتخفيف من حدة الفقر ، ومكافحة الإرهاب ، والاستثمار وتمويل المشاريع ، والأمن الغذائي ، والعلوم والتكنولوجيا ، وتغيّر المناخ ، والتنمية المستدامة ، والوسطية ، والثقافة والتناغم بين الأديان ، وتمكين المرأة ، والعمل الإسلامي المشترك في المجال الإنساني ، وحقوق الإنسان والحكم الرشيد وغيرها . ومن أهم أجهزة المنظمة : القمة الإسلامية ، ومجلس وزراء الخارجية ، والأمانة العامة ، بالإضافة إلى لجنة القدس وثلاث لجان دائمة تُعنى بالعلوم والتكنولوجيا ، والاقتصاد والتجارة ، والإعلام والثقافة . وهناك أيضاً مؤسسات متخصصة تعمل تحت لواء المنظمة ، ومنها : البنك الإسلامي للتنمية ، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) . [الأمانة العامة – إتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (una-oic.org)] .. أقول(الرمادي) : شعارات جوفاء لا وجود لها ؛ كما أنها -منظمة التعاون الإسلامي- لا وجود لها على أرض الواقع! ولأمانة النقل نقرأ بتاريخ اليوم : الأثنين 11 ربيع الثاني 1446هـ ~ 14-10-2024م" منظمة التعاون الإسلامي تدين بشدة تصاعد وتيرة الجرائم الإسرائيلية في شمال قطاع غزة.. جدة (يونا) - أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن إدانتها الشديدة لاستمرار تصاعد وتيرة جرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين خصوصا في شمال قطاع غزة، معتبرة ذلك في إطار محاولات التهجير القسري والتطهير العرقي والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني. وحملت المنظمة الاحتلال الاسرائيلي المسؤولية عن استمرار هذا العدوان والإرهاب المنظم الذي تمارسه ضد الشعب الفلسطيني، والذي أسفر عن استشهاد أكثر من 42,654 مواطنا، وإصابة أكثر من 100.000 آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال، فضلا عن آلاف المفقودين تحت الأنقاض، داعية إلى ضرورة فرض عقوبات على إسرائيل قوة الإحتلال، ومساءلتها عن جميع الجرائم والانتهاكات المستمرة. كما جددت المنظمة، في الوقت نفسه، دعوتها مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته وإنفاذ قراراته وفرض الوقف الفوري والشامل لإطلاق النار، ووضع حد نهائي لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. (انتهى) (دول منظمة التعاون الإسلامي في أرقام (OIC-CIF) - SESRIC). هذا يكفي .. ولا تعليق من طرف كاتب هذه السطور! ". ــــــــــــــــــــــــــــــــ. (يُتْبَعُ بِإِذْنِهِ تَعَالَىٰ) الثلاثاء : 12 ربيع الآخرة 1446 هـ~ 15 أكتوبر 2024م ydhf! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018