أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: في ذكرى مولده : ١٥ نوفمبر ١٨٨٩م * (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة الشيخ / حمدى محمود الزامل ، وماتيسر له من سورة مريم + النمل والانشقاق - تلاوة نادرة مسجلة بقرية ديسط طلخا (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: 158 الموادعة .. دستور المدينة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: الشيخ محمود محمد الخشت - قرآن فجر الثلاثاء ٢٠٢٤/١١/٥ (آخر رد :أبو جنى)       :: روضة الأنوار في سيرة النبي المختار كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: الشيخ حلمى الجمل - قرآن فجر الأربعاء ٢٠٢٤/١٠/٣٠ (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: صلاة الفجر للشيخ محمد برهجي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بدر التركي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد الحذيفي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالباري الثبيتي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع دكتور محمد فخر الدين الرمادي مشاركات 10 المشاهدات 1487  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 21 / 04 / 2022, 42 : 09 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,346 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
العشر المباركات
- تبدأ العشر الأواخر من رمضان من ليلة إحدى وعشرين، سواء كان الشهر تاما أم ناقصا
ويدل علىٰ ذلك ما رواه البخاري (813)، ومسلم (1167) عن أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ قَالَ« „ اعْتَكَفَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَشْرَ الأُوَلِ مِنْ رَمَضَانَ وَاعْتَكَفْنَا مَعَهُ، فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ، فَقَالَ: ( إِنَّ الَّذِي تَطْلُبُ أَمَامَكَ )، فَاعْتَكَفَ العَشْرَ الأَوْسَطَ، فَاعْتَكَفْنَا مَعَهُ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ « „ إِنَّ الَّذِي تَطْلُبُ أَمَامَكَ ” » ؛ فَقَامَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- خَطِيبًا صَبِيحَةَ عِشْرِينَ مِنْ رَمَضَانَ فَقَالَ:« „ مَنْ كَانَ اعْتَكَفَ مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، فَلْيَرْجِعْ، فَإِنِّي أُرِيتُ لَيْلَةَ القَدْرِ، وَإِنِّي نُسِّيتُهَا، وَإِنَّهَا فِي العَشْرِ الأَوَاخِرِ، فِي وِتْرٍ، وَإِنِّي رَأَيْتُ كَأَنِّي أَسْجُدُ فِي طِينٍ وَمَاءٍ ” » ؛ وَكَانَ سَقْفُ المَسْجِدِ جَرِيدَ النَّخْلِ، وَمَا نَرَى فِي السَّمَاءِ شَيْئًا، فَجَاءَتْ قَزَعَةٌ ، فَأُمْطِرْنَا، فَصَلَّى بِنَا النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حَتَّى رَأَيْتُ أَثَرَ الطِّينِ وَالمَاءِ عَلَى جَبْهَةِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَرْنَبَتِهِ تَصْدِيقَ رُؤْيَاهُ ” ».

وفي رواية للبخاري (2027) « „ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَعْتَكِفُ فِي العَشْرِ الأَوْسَطِ مِنْ رَمَضَانَ، فَاعْتَكَفَ عَامًا، حَتَّى إِذَا كَانَ لَيْلَةَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ، وَهِيَ اللَّيْلَةُ الَّتِي يَخْرُجُ مِنْ صَبِيحَتِهَا مِنَ اعْتِكَافِهِ، قَالَ« „ مَنْ كَانَ اعْتَكَفَ مَعِي، فَلْيَعْتَكِفِ العَشْرَ الأَوَاخِرَ، وَقَدْ أُرِيتُ هَذِهِ اللَّيْلَةَ ثُمَّ أُنْسِيتُهَا، وَقَدْ رَأَيْتُنِي أَسْجُدُ فِي مَاءٍ وَطِينٍ مِنْ صَبِيحَتِهَا، فَالْتَمِسُوهَا فِي العَشْرِ الأَوَاخِرِ، وَالتَمِسُوهَا فِي كُلِّ وِتْرٍ ” »؛ فَمَطَرَتِ السَّمَاءُ تِلْكَ اللَّيْلَةَ، وَكَانَ المَسْجِدُ عَلَى عَرِيشٍ، فَوَكَفَ المَسْجِدُ، فَبَصُرَتْ عَيْنَايَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَلَى جَبْهَتِهِ أَثَرُ المَاءِ وَالطِّينِ ، مِنْ صُبْحِ إِحْدَى وَعِشْرِينَ ” »؛ قال الحافظ رحمه الله „ هذا ظَاهِرٌ فِي أَنَّ الْخُطْبَةَ كَانَتْ فِي صُبْحِ الْيَوْمِ الْعِشْرِينَ ، وَوُقُوعَ الْمَطَرِ كَانَ فِي لَيْلَةِ إِحْدَى وَعِشْرِينَ ” ؛ [انتهى من " فتح الباري " (4/ 257) .]
وفي رواية للبخاري (2018)، ومسلم أيضا (1167) « „ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُجَاوِرُ فِي رَمَضَانَ العَشْرَ الَّتِي فِي وَسَطِ الشَّهْرِ، فَإِذَا كَانَ حِينَ يُمْسِي مِنْ عِشْرِينَ لَيْلَةً تَمْضِي، وَيَسْتَقْبِلُ إِحْدَى وَعِشْرِينَ، رَجَعَ إِلَى مَسْكَنِهِ، وَرَجَعَ مَنْ كَانَ يُجَاوِرُ مَعَهُ ” » ؛ فهذا يدل على أن العشر الأواخر تبدأ من ليلة إحدىٰ وعشرين .
ولذلك فإن مذهب جمهور العلماء - ومنهم الأئمة الأربعة -: أن من أراد أن يعتكف العشر الأواخر من رمضان، فإنه يدخل قبل غروب الشمس من ليلة إحدىٰ وعشرين.
وأوتار العشر الأواخر هي :
- ليلة الحادي والعشرين، و
- الثالث والعشرين، و
- الخامس والعشرين، و
- السابع والعشرين، و
- التاسع والعشرين .
ولا تدخل ليلة التاسع عشر في أوتار العشر الأواخر، سواء كان الشهر تاما ، أو ناقصا ؛ لأنها من العشر الأوسط .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :" لَيْلَةُ الْقَدْرِ مُنْحَصِرَةٌ فِي رَمَضَان، ثُمَّ فِي الْعَشْر الْأَخِيرِ مِنْهُ، ثُمَّ فِي أَوْتَارِهِ، لَا فِي لَيْلَةٍ مِنْهُ بِعَيْنِهَا، وَهَذَا هُوَ الَّذِي يَدُلُّ عَلَيْهِ مَجْمُوع الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِيهَا " .انتهى من " فتح الباري " (4/260).
خَصَّ اللهُْ -سبحانه وتعالىٰ- هذا الشهر العظيم -رمضان الكريم- بمزيةٍ ليست لغيره مِن الشهور وهي أيام عشرة مباركة هن العشر الأواخر منه، وإليكم مع هذه العشر المباركات هذه الوقفات :
« „ ١ ” » ؛ الوقفة الأولىٰ :
هذه العشر من أفضل ليالي العام إن لم تكن أفضلها علىٰ الإطلاق، وقد كان لرسولنا -صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- عنايةً خاصة بها، فإنه كان -صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- يحرص علىٰ العبادة والطاعة في العشرين الأولىٰ من شهر رمضان إلا أنه -صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- يزداد عبادة وتقرباً إلىٰ ربه في هذه العشر الأواخر خاصة وهو -صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- لنا الأسوة والقدوة، تجد ذلك الأمر حين تخبر زوجه عائشة -رضي الله تعالىٰ عنها- فتقول :« „ كان النبي -صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله، وأيقظ أهله ” » ؛ [متفق عليه]؛ زاد مسلم :« „ وجد وشد المئزر ” » ؛.وكانت تقول -رضي الله عنها- :« „ ان رسول الله -صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- يجتهد في رمضان ما لا يجتهد في غيره ” » ؛ ( رواه مسلم ) .
« „ ٢ ” » :" الوقفة الثانية :
هذه العشر.. أخــ(ــــتــ)ــي المباركــ(ــة) مجال رحب وواسع للتزود من هذا الخير المتمثل بتنوع العبادات والطاعات المتاحة للمسلم :
فمنها :
« „ ٢. ١. ” » :" الصلوات المفروضات و
« „ ٢. ٢. ” » :" المسنونات و
« „ ٢. ٣. ” » :" الصيام ومنها
« „ ٢. ٤. ” » :" قيام الليل و
« „ ٢. ٥. ” » :" الذكر ومنها
« „ ٢. ٦. ” » :" قراءة القرآن ومنها بل مما اختص بفضلها في هذه الأيام
« „ ٢. ٧. ” » :" الاعتكاف، ففي الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- :« „ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله -تعالى- ” ».
وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه- :« „ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف في كل رمضان عشرة أيام، فلما كان العام الذي قُبض فيه اعتكف عشرين ” »؛
وإنما كان يعتكف النبي صلى الله عليه وسلم في هذه العشر التي يُطلب فيها ليلة القدر، قطعاً لأشغاله، وتفريغاً لباله، وتخلياً لمناجاة ربه وذكره والتقرب إليه ودعائه .
فإن لم يستطع المسلم أن يعتكف العشر كاملة فليحرص على الأوتار منها، أو ليغلبن في أن يلبث شيئاً من الوقت في المسجد فقد عد ذلك بعض أهل العلم من الاعتكاف وفضل الله واسع وخيره كثير .
فليحرص أحدنا على الفرائض وعلى النوافل وليبشر فالبشرى جاءت من ****** المصطفى صلى الله عليه وسلم حينما أخبر في الحديث القدسي عن ربه جل جلاله أنه قال:« „ وما تقرب عبدي إلىَّ بشيء، أحب إلى مما افترضته عليه. ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل، حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها. ولئن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه ” »؛ [رواه البخاري] . "؛
:« „ ٣ ” » : الوقفة الثالثة :
اجتهد يارعاك الله في تحري ليلة القدر والاستعداد لها في هذه العشر فقد قال الله تعالى :{ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3)} (القدر). وألف شهر مقدارها بالسنين ثلاث وثمانون سنة وأربعة أشهر .
قال النخعي -رحمه الله- : العمل فيها خير من العمل في ألف شهر .
ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر ما تقدم من ذنبه ) [متفق عليه] .
وهذه الليلة المباركة في العشر الأواخر كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان) [متفق عليه] .
وهي في الأوتار أقرب من الأشفاع ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان ) [رواه البخاري] .
وهي في السبع الأواخر أقرب، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( التمسوها في العشر الأواخر , فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يغلبن على السبع البواقي ) [رواه مسلم] .
وهذه الليلة لا تختص بليلة معينة في جميع الأعوام بل تنتقل في الليالي تبعاً لمشيئة الله وحكمته
قال الحافظ ابن حجر -رحمه الله- عقب حكايته الأقوال في ليلة القدر : وأرجحها كلها أنها في وتر من العشر الأواخر وأنها تنتقل ...ا.هـ وللأمام النووي كلام في هذا المعنى.
قال العلماء : الحكمة في إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد في التماسها , بخلاف ما لو عينت لها ليلة لاقتصر عليها ...ا.هـ وعليه فاجتهد في قيام هذه العشر جميعاً وأكثر من الأعمال الصالحة فيها وستظفر بها يقيناً بإذن الله -عز وجل- .
ومن هذا المنطلق فلا يلتفت إلى ما يشاع كل عام أن فلان أو فلان رأها في المنام في ليلة يحددها فإن هذا المتحدث كأنه يقول للناس لا تقوموا إلا هذه الليلة ولا تعبدوا الله إلا في هذه الليلة وهذا تخرص واضح وادعاء ليس عليه دليل .
وإذا كانت أخفيت عن النبي صلى الله عليه وسلم فمن باب أولى أن تخفى عن غيره، أخرج الامام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : اعتكف رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الأوسط من رمضان. يلتمس ليلة القدر قبل أن تبان له . فلما انقضين أمر بالبناء فقوض. ثم أبينت له أنها في العشر الأواخر. فأمر بالبناء فأعيد. ثم خرج على الناس . فقال : ( يا أيها الناس إنها كانت أبينت لي ليلة القدر وإني خرجت لأخبركم بها . فجاء رجلان يحتقان) [أي يطلبان كل منهما حقه من صاحبه ويدعي أنه صاحب الحق ] معهما الشيطان. فنسيتها. فالتمسوها في العشر الأواخر من رمضان. التمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة) .
قال أحد رواة الحديث قلت : يا أباسعيد ! إنكم أعلم بالعدد منا. قال : أجل. نحن أحق بذلك منكم. قال قلت : ما التاسعة والسابعة والخامسة؟ قال : إذا مضت واحدة وعشرين فالتي تليها ثنتين وعشرين وهي التاسعة. فإذا مضت ثلاث وعشرون فالتي تليها السابعة. فإذا مضى خمس وعشرون فالتي تليها الخامسة .
:« „ ٤ ” »:" الوقفة الرابعة :
إن من المتأكدات استحباباً في هذه الأيام ماكان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله .
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم كان يوقظ أهله للصلاة في ليالي العشر دون غيره من الليالي، قال سفيان الثوري رحمه الله : „ أحب إليّ إذا دخل العشر الأواخر أن يتهجد بالليل، ويجتهد فيه، ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك:« „ ” »؛ .
إن هذه العناية بأمر الزوجة والأهل والأولاد تجعل من البيت المسلم يعيش في روحانية رمضان هذا الشهر الكريم عندما يقبل الأب والأم والبنين والبنات على الصلاة والعبادة والذكر وقراءة القرآن، ولنحفزهم على ذلك الخير فمن دعا إلى هدى كان له من الخير والأجر مثل أجور من اتبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
* (يُتْبَعُ بِإِذْنِهِ تَعَالَىٰ) *
‏الخميس‏، 20‏ رمضان‏، 1443هــ ~ ‏ 21‏ أبريل‏، 2022م









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018