الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | دكتور محمد فخر الدين الرمادي | مشاركات | 99 | المشاهدات | 38978 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
29 / 08 / 2018, 30 : 09 PM | المشاركة رقم: 11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح وأترك هؤلاء السادة.. وأذهب مسرعاً لسيد البشرية وقائد الأمة المصطفوية وقدوة الأمة المنجية واسوة الجماعة التي تسير خلف الشريعة المحمدية.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
29 / 08 / 2018, 34 : 09 PM | المشاركة رقم: 12 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح [ ٦.] .. حين نقرأ آيات الذكر الحكيم.. ونرتل آيات القرآن الكريم.. ونتذاكر أحاديث المصطفى الهادي واقوال المجتبى المحتبى المرتضى نجد : إما أنها تقرر أمر معجز لم يسبقه أحد من الأنبياء إليه أو أنها تقرر حقيقة علمية توصل إليها بعد آلاف السنين بالعلم الحديث ووجود إمكانيات مادية هائلة لتثبت ما قد قاله منذ أن بداية البعثة وصدر النبوة المحمدية وما تلاها من سنين؛ وإما تقرر حقيقة كونية قد يثبتها العلم بالأجهزة الجبارة المتقدمة.. وقد تخرج عن حدود نطاقه.. فليزمه البرهان وكيف يبرهن العقل على معجزة دون إعجاز . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 09 / 2018, 22 : 09 AM | المشاركة رقم: 13 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح 1.] اتفق عليه الشيخان و 2.] ذكره النسائي في سننه و 3.] جاء في مسند أحمد و 4.] موسوعات الفقه على المذاهب الأربعة.. قوله -عليه السلام- مخبرا عن أمرٍ ومنبهاً لشئٍ يلازم الكائن الأنثوي منذ بلوغه سن التكليف ويصل به هذا الكائن الأنثوي إلى بداية النضح الذهني والفهم العقلي والقدرة البدنية والجسدية لتحمل أعباء إعمار الكون : " هذا شئٌ كتبهُ اللهُ على بناتِ آدمَ".[(5)] ـــــــــــــــــــــــ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 09 / 2018, 17 : 10 AM | المشاركة رقم: 14 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح [ ٨ . ] ولكي لا تفهم المسألة على غير حقيقتها.. أنبه على قضايا هامة: [ ٨ . ١ . ] " الأولى ": الذكر والأنثى ... الرجل والمرأة أمام قضية الإيمان والعقيدة سواء.. فالمطلوب منهما إيمان جازم بما جاءت به رسالة السماء على لسان الأنبياء وكما أخبرنا أصحاب الرسالات من المرسلين.. دون أدنى تفريق بينهما في هذا الطلب.. وهذا من حيث العموم.. أما من حيث الخصوص.. فبمجئ خاتم الأنبياء وآخر المرسلين ومتمم المبتعثين صار إسلامه [الوحي الذي جاء به: قرآنا وسنة] -عليه السلام- هو المصدر الوحيد والمنبع الصفي الفريد.. [ ٨ .٢ . ] "أما الثانية": التكاليف الشرعية المتعلقة بالحياة اليومية.. للذكر والأنثى من حيث فعل الأمر والقيام به؛ وفعل النهي والإمتناع عنه أو قوله أو التصرف فيه؛ والأفعال الحلال والأفعال الحرام وما يلحق بهما من ندب وكراهية وإباحة.. أو ما نسميه مندوب أو نافلة أو سنة.. الأصل فيها جميعاً أنه لا تفريق ولا فرق إلا في المسائل الخاصة بنوع الإنسان: اي أنه ذكر أو أنها أنثى.. [ ٨ .٢ . ] الطاعات جميعاً من قِبل تشريعها من الخالق -سبحانه- ومنهجها من حيث كيف فعلها رسوله الكريم -عليه السلام- لا تفرق بين ذكر أو أنثى.. فـ - الصلاة و - الزكاة و - الصدقات و - الحج و - العمرة.. وكل ما يحبه الله -تعالى ذكره- ويرضاه لم تفرق بينهما من حيث الطلب أو الوجوب.. [ ٨ . ٣ . ] تتبقى المسائل الخاصة بنوع الإنسان: أي أنها أنثى [امرأة]؛ أو أنه ذكر [رجل].. و هي متعلقة بكينونته [اي الإنسان] التكوينية من حيث خلقته الأصلية ومن حيث البنية الجسدية ووظائف الأعضاء المثبتة خصوصيته والمظهرة شخصيته والمبينة مهامه في الحياة الدنيا ودوره في المجتمع.. وهذه.. المسائل الخاصة بنوعه..هي ما اسعى -بعون منه سبحانه؛ وتوفيق وهداية وصلاح وفلاح- في قراءتها من مصادرها الأصلية .. ومراجعتها من أصولها العلمية والفقهية وبحثها بعقل مستنير وكتابتها بصحيح عبارة وحسن فهم وكامل إدراك.. -والله تعالى المستعان به وتوكلي عليه- فإن أحسنت فما توفيقي إلا برعايته وإن كانت الآخرى فما أتيتُ من العلم إلا قليلا(*).. وارجو من السادة القراء العلماء تصحيح أعوجاجي والتنبيه على خطئي محمدفخرالدين بن إبراهيم الرمادي 25 ذو الحجة 1439هـ ~ 05 سبتمبر 2018م ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (*) " وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ". ﴿الإسراء: ٨٥﴾ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 09 / 2018, 03 : 01 PM | المشاركة رقم: 15 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح يتبع بإذنه تعالى التعديل الأخير تم بواسطة دكتور محمد فخر الدين الرمادي ; 05 / 09 / 2018 الساعة 08 : 01 PM | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 09 / 2018, 12 : 01 PM | المشاركة رقم: 16 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ﴿ [ ٨ . ٤ . ] ﴾ ﴿ النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ ﴾ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06 / 09 / 2018, 06 : 12 AM | المشاركة رقم: 17 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 09 / 2018, 13 : 09 PM | المشاركة رقم: 18 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح صفحة رقم: ٤ من بحوث „الجَامعِ لأحْكامِ وأمور وأحْوالِ بناتِ آدمَ..‟ [ ٨ . ٤. ] يبدو لي.. كي اتمكن من تحقيق الغرض من الكتابة في مباحث مسائل المرأة والتعرض لـأحكامها.. والوصول إلى هدف منشود حين التكلم عن أمورها.. عموماً.. أن تكون هناك مقدمات شرعية مستنبطة من الكتاب الكريم؛ ومدركة بفهم صحيح من الذكر الحكيم.. وأن تكون السنة النبوية -على صاحبها الصلاة والسلام- خاصةً العملية والمتعلقة بمسائل النساء وكيفية معاملته -عليه السلام- لهن.. واعتقادي الجازم بأن ما وصلت إليه الأمة الإسلامية بمجموعها اليوم يعود إلى «„الضعف الشديد الذي طرأ على الأذهان في فهم الإسلام‟» ويصلح لي أن أكمل بأن ما نحن فيه اليوم يعود ايضاً إلى قضية «„اختصار الدين كلياً إلى بعض الشعائر وقلة من المشاعر مع التذكير -أحيانا-عن بعض المناسبات.. والتي يطلق عليها مناسبات دينية‟».. أو «„خروج الدين من معترك الحياة.. ويتبقى النصح والوعظ والإرشاد .. والحديث عن مفردات الأخلاق والتحلي بها دون تفعيلها‟».. و «„عدم صلاحية الخطاب الديني –الحالي؛ بل ومنذ سنوات طوال-الذي يصل إلى مسامعنا.. سواء من خلال قنوات المؤسسة الدينية -وفق المفهوم الغربي-أو افراد تلك المؤسسة من خلال منابر المساجد أو قنوات فضائية‟» .. وأخيرا وليس آخرا «„فساد الأنموذج المقدم للمرأة المسلمة ومنها العربية؛ أو بتعبير ألطف عدم موافقته -الأنموذج الغربي- لكائن مسلم -المرأة- يحمل عقل يتمكن من خلاله التفكير به وله إدراك وفهم وإحساس وشعور؛ وهناك فارق بين العلم التجريبي والتقدم التكنولوجي والإجهزة الحديثة والتفوق العلمي وبين طبيعة حياة المرأة الغربية وكيفية مزاولتها لشؤونها العامة وكيفية تصرفها في أمورها الخاصة وفق وجهة نظرها أو وفق مبدأ يخالف المبدأ الإسلامي في أساسه وتفصيلاته وأحكامه‟».. اقول لابد من مقدمات شرعية عن :" أحْكامِ وأمور وأحْوالِ بناتِ آدمَ.. وكيفية عيشها وتعلم فن معاملة النساء"(*).. لابد من عرض مقدمات شرعية وليس مقدمات عقلية أو فلسفية منطقية أو مباحث إنسانية حقوقية.. فإني أعتقد اعتقادا جازماً أن غياب تصور ذهني شرعي صحيح صالح لبنات اليوم أوقع الرجل في مأزق أنه حبيس تاريخ لا يتمكن من ترجمته في واقع حياة معاصرة.. أو قراءة في مراجع أو مصادر لها زمنها وفق رؤية شرعية لعلماء ذاك الزمان وتغيب عن ذهنه أو مداركه النصوص الشرعية والسيرة العملية لنبي الإسلام محمد بن عبدالله -صلى الله عليه وآله وسلم- باجتهاد صحيح لعالم اليوم وفق المستجدات.. وعليه سيكون حديثي القادم" ﴿النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ﴾ [حديث شريف] ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ (*) في كتب الفقه المعتبرة تجده تحت عنوان : " عشرة النساء ".. وبعض السادة العلماء المعاصرين تكلموا عن : " مدرسة الأزواج ".. وبعضهم تكلم عن : " الكشف الطبي العام قبل الإقدام على الزواج ".. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 09 / 2018, 08 : 10 PM | المشاركة رقم: 19 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ﴿النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ﴾[(٧)] [حديث شريف] ابدء بمسالة التخريج واعتماد الحديث كدليل شرعي: " ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ [(٧)] حَدِيثٌ صَرِيحٌ خَرَّجَهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ، وَأَبُودَاوُدَ، وَابْنُ مَاجَهْ، وَالتِّرْمِذِيُّ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ (!)، عَنْ أَخِيهِ عُبَيْدِاللَّهِ، عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : [أ.] „سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الرَّجُلِ يَجِدُ الْبَلَلَ وَلَا يَذْكُرُ احْتِلَامًا‟، قَالَ : « يَغْتَسِلُ » . وَ „سُئِلَ‟ [ب.] „عَنِ الرَّجُلِ يَرَى أَنَّهُ قَدِ احْتَلَمَ ، وَلَمْ يَجِدْ بَلَلًا‟، قَالَ : « لَا غُسْلَ عَلَيْهِ » . [ج.] قَالَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ: „يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ عَلَى الْمَرْأَةِ تَرَى ذَلِكَ غُسْلٌ ؟‟. قَالَ : نَعَمْ، « إِنَّمَا النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ» ـــــــــــــــــــــــــــ الأقوال في التخريج: وَلَيْسَ عِنْدَ ابْنِ مَاجَه ْ( قَالَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ .. ) إِلَى آخِرِهِ . وَقَدِ اسْتَنْكَرَ أَحْمَدُ هَذَا الْحَدِيثَ فِي رِوَايَةِ مُهَنَّا، وَقَالَ فِي رِوَايَةِ الْفَضْلِ بْنِ زِيَادٍ: أَذْهَبُ إِلَيْهِ . قَالَ التِّرْمِذِيُّ: إِنَّمَا رَوَى هَذَا عَبْدُاللَّهِ بْنُ عُمَرَ(!)، وَقَدْ تَكَلَّمَ فِيهِ يَحْيَى الْقَطَّانُ مِنْ قِبَلِ حِفْظِهِ . المراجع والتعليقات : موضوع البحث وإن كان في مسألة «احتلام المرأة» لكن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب؛ وهذه قاعدة معروفة عند العلماء . « النساء شقائق الرجال » [1.] حكم الشوكاني عليه بالصحة في الفتح الرباني [ 10 /4775] [2.] وابن باز ، في مجموع فتاويه [ 25 /373 ] [3. 1.] والألباني في السلسلة الصحيحة [ 2863] و [3. 2.] أيضا في سلسلته الصحيحة [ 5 /219] [3. 3.] وأيضا عنده في صحيح الجامع [ 2333 ] [3. 4.] وأيضا في المصدر السابق [ 1983] ***** بيْد أن [1.] عبدالحق الإشبيلي في الأحكام الشرعية الكبرى [ 1 /498] اعتبر « إنما هن شقائق الرجال » " أن في السند : العُمري(!) وهو ضعيف "، وبذلك قال أيضا [2.] ابن القطان في الوهم والإيهام [ 4 /198] و قال :" العُمري(!) ومتروك آخر لا خلاف فيه "، وقال [3.] ابن كثير في إرشاد الفقيه [ 61/1 ] : "من حديث عبدالله بن عمر العُمري(!)؛ وفي حديثه ضعف" ، وفي [4.] سنن الترمذي [ 113] أنه قال : " فيه عبدالله بن عمر العُمري(!) ضعفه يحيى بن سعيد من قبل حفظه ". قال [5.] الضياء المقدسي في السنن والأحكام [ 1 /163] : " فيه عبدالله بن عمر -يعني العُمري(!)-، ضعفه يحيى بن سعيد من قبل حفظه ". | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 09 / 2018, 33 : 10 PM | المشاركة رقم: 20 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح [6.] - قال العظيم آبادي في غاية المقصود[ 2 /307] : " فيه عبدالله العُمري(!)، قال يعقوب بن شيبة :" صدوق ثقة في حديثه اضطراب "، و قال ابن عدي :" لا بأس به"، و ضعفه النسائي، و يحيى بن سعيد . ********- [7.] - قال الرباعي في فتح الغفار [ 142/1] : " فيه عبدالله بن عمر العُمري(!) ". و [8.] - قال الشوكاني في نيل الأوطار [ 1 /281] : " الحديث معلول بعلتين : [1.] - العُمري(!)؛ و [2.] - التفرد وعدم المتابعة، فقصر عن درجة الحسن والصحة ". و [9.] - عند الخطابي في معالم السنن [ 1 /68] : فيه عبدالله بن عمر العُمري (!)، ليس بالقوي عند أهل الحديث . [10.] - قال الألباني في السلسلة الصحيحة، حديث رقم 2863 : المجلد 6 /860 ـ 863 : " فيه عبدالله بن عمر(!) يخشى من سوء حفظه؛ ولكنه توبع [يراجع موسوعة سلسلة الأحاديث الصحيحة؛ وشئ من فقهها وفوائدها ، محمد ناصرالدين الألباني، الطبعة الأولى؛ 1417هـ ~ 1996م، المجلد السادس ؛ القسم الثاني ( 2801ـ 3000)، مكتبة المعارف للنشر والتوزيع؛ لصاحبها سعد بن عبدالرحمن الراشد، الرياض، المملكة العربية السعودية ] * أحاديث روتها أم المؤمنين عائشة- رضي الله تعالى عنها وعن أبيها- « إنما النساء شقائق الرجال » عن : [1.] - عائشة و [2.] - أنس بن مالك [11.] - عند السيوطي في الجامع الصغير [ 2560] وقال حديث صحيح * عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنما النساء شقائق الرجال " [12.] - سنن أبي داود [ 236]، الحديث سكت عنه، وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح ". [12.] - قال الألباني في تخريج مشكاة المصابيح [ 419] :"صحيح " . و [13.] - قال الألباني في ضعيف أبي داود [ 236] :" حسن ، إلا قول أم سليم :" المرأة ترى..". و [14.] - قال الألباني ذلك؛ في صحيح أبي داود [ 236] :"حسن إلا قول أم سليم "المرأة ترى.." " * " نفس المتن " عند [15.] - ابن عبدالبر في الاستذكار [ 1/337] :" مرفوع من رواية الآحاد العدول " . [16.] - قال الألباني في صحيح الترمذي [ 113] " صحيح " . أما [17.] - ابن العربي في عارضة الأحوذي [ 1 /154] فقال :"ضعيف " قال [18.] - ابن حجر العسقلاني في تخريج مشكاة المصابيح [ 1 /233] :"حسن؛ كما قال في المقدمة " [19.] - قال ابن حجر العسقلاني في موافقة الخبر الخبر [ 2 /26] :" حسن من هذا الوجه، غريب بهذا اللفظ". | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018