أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: „ صحيفة المعاهدة بين أهل المدينة “ (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: في ذكرى مولده : ١٥ نوفمبر ١٨٨٩م * (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة الشيخ / حمدى محمود الزامل ، وماتيسر له من سورة مريم + النمل والانشقاق - تلاوة نادرة مسجلة بقرية ديسط طلخا (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: 158 الموادعة .. دستور المدينة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: الشيخ محمود محمد الخشت - قرآن فجر الثلاثاء ٢٠٢٤/١١/٥ (آخر رد :أبو جنى)       :: روضة الأنوار في سيرة النبي المختار كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: الشيخ حلمى الجمل - قرآن فجر الأربعاء ٢٠٢٤/١٠/٣٠ (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: صلاة الفجر للشيخ محمد برهجي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بدر التركي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد الحذيفي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع دكتور محمد فخر الدين الرمادي مشاركات 465 المشاهدات 106843  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 13 / 06 / 2018, 37 : 04 PM   المشاركة رقم: 71
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
مقدار زكاة الفطر
الواجب في زكاة الفطر صاع من أرز أو قمح أو شعير؛ ف
الواجب إخراج صاع من جميع الأجناس؛ مما يعتبر قوت يتقوت به.
وهي صاع باتفاق المسلمين
والصاع يساوي 3 كجم تقريبا؛ و
هذا المقدار يؤدى من الحنطة أو التمر أو الزبيب أو الرز أو الطحين أو الشعير.
والمقصود بالصاع هنا: صاع النبي صلى الله عليه وسلم وهو أربع حفنات بكفي رجل معتدل الخلقة؛ فصاع النبي صلى الله عليه وسلم، هو أربع حفنات باليدين المعتدلتين الممتلئتين، كما جاء في القاموس وغيره.
وهو بالوزن يقارب ثلاثة كيلو غرام. فإذا أخرج المسلم صاعا من الأرز أو غيره من قوت بلده أجزأه ذلك، وإن كان من غير الأصناف المذكورة في الحديث في أصح قولي العلماء.
ولا بأس أن يخرج مقداره بالوزن وهو ثلاثة كيلو تقريبا".
ويجوز إخراج قيمة [وهي مسألة خلافية بين السادة أهل العلم] ذلك نقداً وهذا مذهب الحسن البصري وعطاء وعمر بن عبدالعزيز وسفيان الثوري وأبي حنيفة وأصحابه والجعفرية و
هو مذهبٌ مرويٌ عن عمر بن الخطاب ومعاذ بن جبل -ما- في أخذهما العروض بدل الحبوب في الزكاة.
التقدير:"
1.] :" تقدير ابن باز لزكاة الفطر بالكيلو: ثلاثة كيلوجرامات تقريباً.. و
2.] :" كذا قدرها علماء اللجنة الدائمة (9/371). و
3.] :" قدرها ابن عثيمين من الأرز فكانت ألفي ومائة جرام (2100) جرام.
[ "فتاوى الزكاة" (ص 274-276)]
وهذا الاختلاف سببه أن الصاع مكيال يقيس الحجم لا الوزن. وإنما قدرها العلماء بالوزن لكونه أسهل وأقرب إلى الضبط، و
معلوم أن وزن الحبوب يختلف فمنها الخفيف ومنها الثقيل ومنها المتوسط، بل يختلف وزن الصاع من نفس النوع من الحبوب، فـ
المحصول الجديد أكثر وزناً من المحصول القديم، ولذلك إذا احتاط الإنسان وأخرج زيادة كان أحوط وأحسن .
[انظر "المغني" (4/168) . فقد ذكر نحو هذا في تقدير نصاب زكاة الزروع بالوزن ].".
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
هناك فارق بين المقدار والقيمة :
" ذهب جمهور العلماء -منهم السادة الأئمة: مالك والشافعي وأحمد- إلى أنه لا يجوز دفع زكاة الفطر قيمة (مالية)، بل الواجب أن تخرج طعاما كما فرضها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
روى البخاري (1504) ومسلم (984) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَضَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى كُلِّ حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى مِنْ الْمُسْلِمِينَ .
وسئل ابن عثيمين: يقول كثير من الفقراء الاۤن إنهم يفضلون زكاة الفطر نقوداً بدلاً من الطعام؛ لأنه أنفع لهم، فهل يجوز دفع زكاة الفطر نقوداً؟
فأجاب : " الذي نرى أنه لا يجوز أن تدفع زكاة الفطر نقوداً بأي حال من الأحوال، بل تدفع طعاماً، والفقير إذا شاء باع هذا الطعام وانتفع بثمنه، أما المزكي فلابد أن يدفعها من الطعام، ولا فرق بين أن يكون من الأصناف التي كانت على عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، أو من طعام وجد حديثاً، فالأرز في وقتنا الحاضر قد يكون أنفع من البُر؛ لأن الأرز لا يحتاج إلى تعب وعناء في طحنه وعجنه وما أشبه ذلك، والمقصود نفع الفقراء.
وقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي سعيد رضي الله عنه قال: ( كنا نخرجها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام، وكان طعامنا يومئذ التمر، والشعير، والزبيب، والأقط ) فإذا أخرجها الإنسان من الطعام فينبغي أن يختار الطعام الذي يكون أنفع للفقراء، وهذا يختلف في كل وقت بحسبه .
وأما إخراجها من النقود أو الثياب، أو الفرش، أو الاۤليات فإن ذلك لا يجزىء، ولا تبرأ به الذمة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)" انتهى. [مجموع فتاوى ابن عثيمين (18 / سؤال 191)] .
وهذا قول معتبر وفق الأدلة..
وأنقل لكم فتوى جامعة لعلماء اللجنة الدائمة تجمع هذه المسائل وزيادة :
1.] " مقدار زكاة الفطر صاع من تمر أو شعير أو زبيب أو أقط أو طعام ، و
2.] وقتها ليلة عيد الفطر إلى ما قبل صلاة العيد ، و
3.] يجوز تقديمها يومين أو ثلاثة ، و
4.] تعطى فقراء المسلمين في بلد مخرجها ، و
5.] يجوز نقلها إلى فقراء بلد أخرى أهلها أشد حاجة ، و
6.] يجوز لإمام المسجد ونحوه من ذوي الأمانة أن يجمعها ويوزعها على الفقراء ؛ على أن تصل إلى مستحقيها قبل صلاة العيد ، و
7.] ليس قدرها تابعاً للتضخم المالي ، بل حدَّها الشرع بصاع ، و
8.] من ليس لديه إلا قوت يوم العيد لنفسه ومن يجب عليه نفقته : تسقط عنه ، و
9.] لا يجوز وضعها في بناء مسجد أو مشاريع خيرية . "
[ فتاوى اللجنة الدائمة " ( 9 / 369 ، 370 ) . ]



لا يجوز إخراج القيمة عند جمهور أهل العلم وهو أصح دليلا، بل الواجب إخراجها من الطعام، كما فعله النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم وبذلك قال جمهور الأمة
وبالنسبة لـ جواز اخرجها نقدا فهناك ثلاثة اقوال:
1.] " القول الأول: أنه لا يجوز إخراجها نقداً، وهذا مذهب المالكية، والشافعية، والحنابلة.
2.] " القول الثاني: أنه يجوز إخراجها نقداً، وهذا مذهب الحنفية، ووجه في مذهب الشافعي، ورواية في مذهب أحمد.
3.] " القول الثالث: أنه يجوز إخراجها نقداً إذا اقتضت ذلك حاجة أو مصلحة، وهذا قول في مذهب الإمام أحمد، اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية.
وقد استدل كل فريق من هؤلاء بأدلة. فأما من منع إخراج زكاة الفطر نقداً فاستدل بظاهر الأحاديث التي فيها الأمر بإخراج زكاة الفطر من الطعام.".
**









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
قديم 13 / 06 / 2018, 45 : 04 PM   المشاركة رقم: 72
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
مصرفها :"
ومصرفها :
1. ] الفقراء و
2. ] المساكين. و
قد ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما قَالَ : فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنْ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ ، وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ ، مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ الصَّدَقَاتِ .
[رواه أبو داود وحسنه النووي؛ والألباني في صحيح أبي داود . ]
*.اتفق العلماء على أنه لا يجوز دفع الزكاة المفروضة - ومنها صدقة الفطر - إلى مَن تلزم نفقته، كالوالدَين والأولاد.
1 .] جاء في "المدونة" : " أرأيت زكاة مالي؟ مَن لا ينبغي لي أن أعطيها إياه في قول مالك ؟
قال : قال مالك : لا تعطيها أحدا من أقاربك ممن تلزمك نفقته " انتهى
[1 /344].
2 .] قال الشافعي : " ولا يعطي ( يعني من زكاة ماله ) أبا ولا أما ولا جدا ولا جدة " انتهى . [الأم" (2 /87)]
3 .] قال ابن قدامة : " ولا يعطي من الصدقة المفروضة للوالدين وإن علوا (يعني الأجداد والجدات) ، ولا للولد وإن سفل (يعني الأحفاد) . ["المغني" (2 /509)]
4 .] قال ابن المنذر : أجمع أهل العلم على أن الزكاة لا يجوز دفعها الى الوالدين في الحال التي يجبر الدافع إليهم على النفقة عليهم ؛ ولأن دفع زكاته إليهم تغنيهم عن نفقته وتسقطها عنه ، ويعود نفعها إليه ، فكأنه دفعها إلى نفسه فلم تجز ، كما لو قضى بها دينه " انتهى .
5 .] سئل ابن عثيمين عن حكم دفع زكاة الفطر للأقارب الفقراء!؟؟ .
فأجاب: " يجوز أن تدفع زكاة الفطر وزكاة المال إلى الأقارب الفقراء، بل إنَّ دفعَها إلى الأقارب أولى من دفعها إلى الأباعد؛ لأن دفعَها إلى الأقارب صدقةٌ و صلةٌ، لكن بشرط ألا يكون في دفعها حمايةُ ماله، وذلك فيما إذا كان هذا الفقير تجب عليه نفقته أي على الغني، فإنه في هذه الحال لا يجوز له أن يدفع حاجته بشيء من زكاته، لأنه إذا فعل ذلك فقد وفر ماله بما دفعه من الزكاة، وهذا لا يجوز ولا يحل، أما إذا كان لا تجب عليه نفقته، فإن له أن يدفع إليه زكاته، بل إنَّ دفعَ الزكاة إليه أفضل من دفعها للبعيد؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " صدقتك على القريب صدقة وصلة " " انتهى.
وعلى هذا فلا يجوز أن تدفع زكاة الفطر لأمٍ أو أب؛ بل عليك أن تنفق عليهما من غير الزكاة"









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
قديم 13 / 06 / 2018, 50 : 04 PM   المشاركة رقم: 73
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
وقت خروجها:
[قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الصَّلاةِ]
[1. ] روى البخاري ومسلم عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى الْعَبْدِ وَالْحُرِّ وَالذَّكَرِ وَالأُنْثَى وَالصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ
وَ
أَمَرَ بِهَا أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الصَّلاةِ .
[رواه البخاري (1503) ومسلم (984) وأصحاب السنن ، أي: قبل خروج الناس إلى صلاة العيد].".
"زكاة الفطر إنما تجب بـ
غروب شمس آخر يوم من رمضان، و
يجب إخراجها قبل صلاة العيد، و
يجوز إخراجها قبل ذلك بيومين أو ثلاثة ، للحاجة .
لا يبدأ وقت زكاة الفطر من بعد صلاة العيد، وإنما يبدأ من غروب شمس آخر يوم من رمضان، وهو أول ليلة من شهر شوال، وينتهي بصلاة العيد؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإخراجها قبل الصلاة، ولما رواه ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ( من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات )
[أخرجه أبو داود 2/262-263 برقم (1609)، وابن ماجه 1/585 برقم (1827) ، والدار قطني 2/138، والحاكم 1/409. ]
" وَأَمَرَ بِهَا أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الصَّلاةِ . ويجوز إخراجها قبل ذلك بيوم أو يومين لما رواه ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر من رمضان ..) ، وقال في آخره : ( وكانوا يعطون قبل ذلك بيوم أو يومين ) . فمن أخرها عن وقتها فقد أثم ، وعليه أن يتوب من تأخيره وأن يخرجها للفقراء .
وعلى ذلك: فلا يجوز أن تخرج قبل العيد بأسبوع أو أسبوعين ، أو نحو ذلك .
لكن إن خشيت أن يتأخر وصول المال عن وقت العيد، فلك أن ترسله قبل ذلك بفترة كافية، ولو من قبل رمضان، وتوكل به أحد الثقات ، أن يشتري لك به زكاة فطرك ، لكن لا يخرجها إلا في وقتها المحدد .".









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
قديم 13 / 06 / 2018, 53 : 04 PM   المشاركة رقم: 74
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
حكم تركها :"
: وإذا ترك إخراج زكاة الفطر أثم ووجب عليه القضاء.









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
قديم 16 / 06 / 2018, 03 : 07 PM   المشاركة رقم: 75
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
مَا قَيل فِي صِيَامِ سِتَّةِ [٦] أَيَّامٍ مِنْ شَوَّالٍ بَعْدَ رَمَضَانَ









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
قديم 16 / 06 / 2018, 38 : 08 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
1 مدخل لمسألة صوم التطوع:
[ ١. ] عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ ﴿ صَوْمِ يَوْمِ الْفِطْرِ وَالنَّحْرِ .
[مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ].
[ ٢. ] وَعَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ﴿ لَا صَوْمَ فِي يَوْمَيْنِ الْفِطَرِ وَالْأَضْحَى ﴾ .
[مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ].









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
قديم 16 / 06 / 2018, 25 : 10 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
الْمُقَدِّمَة :
من تمام النعمة مِن رب الخلائق أجمعين أنه سبحانه لم يجعل الشربة والطُعمة على أساس العقيدة بوجوده أو الإيمان بنعمه بأنه هو الذي أوجدها؛ بل ترك للإنسان العقل والإدراك والتفكر في الكون والحياة ليصل بصحيح النظر على وجوب وجود واجب الوجود هو سبحانه وتعالى الفاعل والمنظم والمنشأ والمبدع والخالق لكل الأشياء من عدم.. ومن كمال المنة أنه سقى الكافر به والملحد شربة من زلال الفرات وغدق النيل وهما نهران ينبعان من الجنة ومن ماء الميسيسبي والدانوبلعلهما -الكافر به والملحد.. وأضيف المشرك- يتفكر في طعامه كيف وجد.. ويتذوق حلوه وحامضه :« وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ »
﴿الرعد: ٤﴾..
ويتذكر شرابه كيف نزل من السماء وكيف نبع من الأرض.. وتجد ماء مالح وآخر زلال .. فيؤمن بإله واحد أحد خالق رازق..
قَال تَعَالَى « وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فِضَّةٍ ».. إلَى قَوْلِهِ « وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا »، وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ « إنَّ اللَّهَ يَحْمِي عَبْدَهُ الْمُؤْمِنَ مِنْ الدُّنْيَا كَمَا يَحْمِي أَحَدُكُمْ مَرِيضَهُ مِنْ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ لَوْ سَوِيَتْ الدُّنْيَا عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ » ولكنه سبحانه لما علم في علم الغيب عنده أن هناك كافر ومشرك ومؤمن وموحد اعطاهما -مؤمن وكافر- من خيراته العظام دون تفريق أو إختزال..
وَ
عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" لَوْ كَانَتِ الدُّنْيَا تَعْدِلُ عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ"
[رَوَاهُ أَحْمَدُ ، وَالتِّرْمِذِيُّ ، وَابْنُ مَاجَهْ . وَقَالَ التِّرْمِذِيُّ : حَدِيثٌ صَحِيحٌ ]
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَوْ كَانَتِ الدُّنْيَا تَعْدِلُ " .. أَيْ : تَزِنُ وَتُسَاوِي " عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ " .. أَيْ : رِيشَةَ نَامُوسَةٍ وَهُوَ مَثَلٌ لِلْقِلَّةِ وَالْحَقَارَةِ .. وَ
الْمَعْنَى أَنَّهُ لَوْ كَانَ لَهَا أَدْنَى قَدْرٍ " مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا " .. أَيْ : مِنْ مِيَاهِ الدُّنْيَا " شَرْبَةَ مَاءٍ " .. أَيْ : يَمْنَعُ الْكَافِرَ مِنْهَا أَدْنَى تَمَتُّعٍ ، فَإِنَّ الْكَافِرَ عَدُوُّ اللَّهِ ، وَالْعَدُوُّ لَا يُعْطِي شَيْئًا مِمَّا لَهُ قَدْرٌ عِنْدَ الْمُعْطِي ..
تنبيه :
مِنْ حَقَارَتِهَا عِنْدَهُ لَا يُعْطِيهَا لِأَوْلِيَائِهِ ، كَمَا أَشَارَ إِلَيْهِ حَدِيثُ : " إِنَّ اللَّهَ يَحْمِي عَبْدَهُ الْمُؤْمِنَ عَنِ الدُّنْيَا ، كَمَا يَحْمِي أَحَدُكُمُ الْمَرِيضَ عَنِ الْمَاءِ " ،
وَحَدِيثُ : " مَا زُوِيَتِ الدُّنْيَا عَنْ أَحَدٍ إِلَّا كَانَتْ خِيَرَةً لَهُ " ،
وَفِي دُعَائِهِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْجَامِعُ الْمَانِعُ الْقَائِمُ فِي مَقَامِ الرِّضَا الْقَانِعُ بِمَا جَرَى عَلَيْهِ مِنَ الْقَضَاءِ: « اللَّهُمَّ مَا رَزَقْتَنِي مِمَّا أُحِبُّ فَاجْعَلْهُ قُوَّةً لِي فِيمَا تُحِبُّ ، اللَّهُمَّ وَمَا زَوَيْتَ عَنِّي مِمَّا أُحِبُّ فَاجْعَلْهُ فَرَاغًا لِي فِيمَا تُحِبُّ »، وَ
مِنْ دَنَاءَتِهَا لَدَيْهِ أَنْ يُكَثِّرَهَا عَلَى الْكُفَّارِ وَالْفُجَّارِ ، بَلْ قَالَ تَعَالَى « وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فَضَّةٍ » الْآيَةَ . وَقَالَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِعُمَرَ« أَمَا تَرْضَى أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الدُّنْيَا وَلَنَا الْآخِرَةُ » .
قَالَ تَعَالَى : «وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرَارِ »،
« وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى »
[راجع:كِتَابُ الرِّقَاقِ؛ المرقاة؛ القاري]
ثم أجزل العطاء لمن أمن به فأكرمه بجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين؛ وأما الآخر فله جهنم :". إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا "
﴿الفرقان: ٦٦﴾
.. وحين يفرغ العبد الصالح من آداء ما فرضه خالقه وكتبه عليه من الفروض والطاعات؛ أراد سبحانه وتعالى أن يتم كامل نعمه بدوام إتصال العبد بالخالق الرب على مدار الأيام وكر الساعات.. فجاءت السنة المحمدية الطاهرة العطرة تنير الدرب لمن يريد أن يسلك طريق الهدى والرشاد.. ومن هنا جاءت
متممات الفرائض
أو
مايسمى بـ
النوافل و
السنن و
المستحبات لدوام البقاء مع المعية الربانية وفق الهداية المحمدية..









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
قديم 16 / 06 / 2018, 01 : 11 PM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
التَّطَوُّعُ: بَابٌ فِي فَضْلِ صَوْمِ سِتَّةِ أَيَّامٍ مِنْ شَوَّالٍ .

أَيْ : فِعْلُهُ تَقَرُّبًا إِلَى اللَّهِ - تَعَالَى - عَنْ طَوْعٍ وَرَغْبَةٍ .. لَا عَنْ تَكْلِيفٍ مُرَتَّبٍ عَلَى رَهْبَةٍ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أدلة الباب:
[٣. ] عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ : ﴿ مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ
[رَوَاهُ مُسْلِمٌ]
[٤. ] عَنْ ثَوْبَانَ - مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ ﴿ صِيَامُ شَهْرٍ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ ، وَسِتَّةُ أَيَّامٍ بَعْدَهُ بِشَهْرِينِ ، فَذَلِكَ تَمَامُ السَّنَةِ .
يَعْنِي : رَمَضَانَ وَسِتَّةَ أَيَّامٍ بَعْدَهُ.
[٥. ] عَنْ هَارُونَ بْنِ سَلْمَانَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ الْقُرَشِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ أَوْ سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ صِيَامِ الدَّهْرِ فَقَالَ " إِنَّ لِأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا صُمْ رَمَضَانَ وَالَّذِي يَلِيهِ وَكُلَّ أَرْبِعَاءَ وَخَمِيسٍ فَإِذَا أَنْتَ قَدْ صُمْتَ الدَّهْرَ".
[صُمْ رَمَضَانَ وَالَّذِي يَلِيهِ : قِيلَ : أَرَادَ السِّتَّ مِنْ شَوَّالٍ ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
حُرِّرَ سَنَة َ١٤٣٩ الْهِجْرِيَّةِ الْمُقَدَّسَةِ
السبت: ٢ شوال~ ١٦ يونيو ٢٠١٨م





(يُتْبَعُ بِإِذْنِهِ تَعَالَى)










عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
قديم 16 / 06 / 2018, 13 : 11 PM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 17 / 06 / 2018, 00 : 06 PM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 06 / 12 / 2017
العضوية: 54443
المشاركات: 1,348 [+]
بمعدل : 0.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 219
نقاط التقييم: 12
دكتور محمد فخر الدين الرمادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دكتور محمد فخر الدين الرمادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دكتور محمد فخر الدين الرمادي المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
أكمل مع حضراتكم مسألة صيام ست من شوال

مسألةُ صيامِ ستٍ مِن شوال









عرض البوم صور دكتور محمد فخر الدين الرمادي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018