أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صيام آخر ذي الحجة وأول محرّم! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: احتفال الاذاعة بثورة 30 يونيه من مسجد التليفزيون 30 يونيه 2024 (آخر رد :رفعـت)       :: موسوعة الفقه الإسلامي 3 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: العبور للعام الهجري 1446! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: خطبة الجمعة للشيخ خالد المهنا 15 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة الجمعة للشيخ ياسر الدوسري 15 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن أحمد نحاس الجمعة 15 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن عبدالرحمن خاشقجي الجمعة 15 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن عبدالرحمن خاشقجي الجمعة 15 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن حمد دغريري الجمعة 15 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 1 المشاهدات 733  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 05 / 10 / 2017, 39 : 01 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 5.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
فاستقيموا إليه واستغفروه

الاستقامة علامة على طريق السلامة، ونجاةٌ يوم القيامة، وفلاح يوم الحسرة والندامة، ونجاحٌ كبير يوم الملامة!

إن الاستقامة هي تمسُّك المسلم بمبادئه المتَّفقة مع الدين، ومعتقداته المنبثقة من الشريعة، مهما كلَّف ذلك مِن عنتٍ ومشقة، ومهما ضيَّع من فرص ومكاسب، إذا أراد الإنسان أن يعيشَ وَفْق مبادئه، ورغب إلى جانب ذلك أن يُحقِّقَ مصالحَه، فإنه بذلك يحاولُ الجمع بين نقيضَيْنِ، وسيَجدُ أنه لا بد في بعض المواطن من التضحية بأحدهما؛ حتى يستقيمَ أمر الآخر.

إن تحقيقَ المصلحة على حساب المبدأ يُعدُّ انتصارًا لشهوةٍ أو مصلحة آنية، أما الانتصار للمبدأ على حساب المصلحة، فإنه بمثابة اعتلاءِ قمَّة من الشعور بالسعادة والرضا، والنصر والحكمة، والانسجام والثقة بالنفس، وقد أثبتَتِ المبادئُ أنها قادرةٌ على أن تُكرِّرَ الانتصار المرةَ تلوَ المرة، كما أثبتَ الجريُ خلفَ الشهوات أنه يُخلِفُ فشلاً وضياعًا وشقاءً وخسرانًا مبينًا!

الاستقامة تحافظُ على نجاح المبدأ الحقِّ، وهي سلوكُ الصراط المستقيم، والطريق المستقيم هو الدين القيِّم من غير ميلٍ عنه يمنةً ولا يسرة، ويَشمَلُ ذلك فعلَ الطاعات كلِّها، الظاهرة والباطنة، وترْكَ المنهيات كلِّها، الظاهرة والباطنة.

المؤمن مُطالَبٌ بالاستقامة الدائمة؛ ولذلك يسألُها ربَّه في جلواته وصلواته: ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6].

أمر الله تعالى المؤمنين بالاستقامة فقال: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ ﴾ [فصلت: 6]، فأشار إلى أنه لا بد من تقصير في الاستقامة المأمور بها، وأن ذلك التقصير يُجبَرُ بالاستغفار المقتضي للتوبة والرجوع إلى الاستقامة، قال صلى الله عليه وسلم: (اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئةَ الحسنةَ تمحُها).

لما جاء سفيان بن عبدالله الثقفي رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقول له: قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحدًا غيرَك؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (قل: آمنت بالله، ثم استقم).

احفظوا الله في فروضه وحدوده وعهوده، يحفظْكم في دينكم وأموالكم وأنفسكم، كونوا مع الله يَكُنِ الله معكم، في حلِّكم وترحالكم، في حركاتكم وسكناتكم، في يسركم وعسركم، في قوتِكم وضعفِكم، في غناكم وفقركم، جاهدوا أنفسكم، وجاهدوا الخلوف المترددة الملتوية المترددة بالنصيحة وبالحكمة والموعظة الحسنة، ففي ذلك دليلُ الإيمان.

هذه الآية ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ﴾ [هود: 112] وردت في سورة هود؛ لذلك حينما قال عليه الصلاة والسلام: (شيَّبتْني هود)؛ يعني: سورةَ هود، والذي شيَّب النبيَّ فيها هذا الأمرُ الخطير.

بل قد أمر الله تعالى بها أيضًا أنبياءه، فقال في حق موسى وأخيه عليهما السلام: ﴿ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا ﴾ [يونس: 89].

يقول ذو النون: إنما تنالُ الجنة بأربع: استقامةٌ ليس فيها زوغان، وجهادٌ لا سهوَ معه، ومراقبةٌ لله في السر والعلن، ومحاسبةٌ للنفس قبل أن تُحاسَبَ، والاستعداد للموت بالتأهب له.

غدًا تُوفَّى النفوس ما كسبت
ويحصُد الزارعون ما زرعوا
إن أحسَنوا أحسَنوا لأنفسِهم
وإن أساؤوا فبئس ما صنعوا

قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ ﴾ [فصلت: 30 - 32].

من هذه الآية وغيرها نَستنتِجُ بعضًا من ثمرات الاستقامة: طمأنينة القلب بدوام الصلة بالله عز وجل.

الاستقامة تَعصِمُ صاحبَها بإذن الله عز وجل من الوقوع في المعاصي والزلل وسفاسف الأمور، والتكاسل عن الطاعات، تنزل الملائكة عليهم عند الموت قائلين: ﴿ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا ﴾ [فصلت: 30].

﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأحقاف: 13، 14].

قال بعضهم في تعريف الاستقامة: إنها ضد الطغيان، ما معنى طغى؟ خرج عن الخط المستقيم.

طغى:
خرج عن المنهج، طغى القطار: إذا خرج عن سِكَّته، طغتِ السيارة: إذا خرجت عن الطريق المُعبَّد إلى وادٍ سحيق، والله سبحانه وتعالى حينما خلَق الإنسان خلق له منهجًا، وقال الله عز وجل: ﴿ الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ ﴾ [الرحمن: 1 - 4].

الاستقامة تمدُّ صاحبَها بقوًى وإمكانات خارقةً وخارجة عن رصيده الفعلي؛ ولذا: فإن التضحيات الجليلة لا تَصدرُ إلا عن أصحاب المبادئ والالتزام، وهم أنفعُ الناس للناس؛ لأنهم يثرون الحياة دون أن يَسحبوا من رصيدها الحيوي؛ إذ إنهم ينتظرون المكافأة في الآخرة.

الاستقامة:
أن تلزم المنهجَ الإلهي، أن تلزمَ أمر الله وسنة نبيه، والطغيانُ: أن تحيد عن هذا المنهج: في عقيدتك، في تصرفاتك، في كسب المال، في إنفاق المال، في علاقاتك، في جِدك، في لهْوك، في إقامتك، في سفرك، في علاقاتك الداخلية، في علاقاتك الخاصة جدًّا، في علاقاتك العامة.

﴿ وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا * لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا ﴾ [الجن: 16، 17]، الطريقة المستقيمة إذا استقاموا عليها، إذا تابعوا هذا السير المستقيم: ﴿ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا ﴾ [الجن: 16].

الناس لو استقاموا على أمر ربِّهم، لانهمرت السماء بمائها؛ لذلك كلما قلَّ ماء الحياء قلَّ ماءُ السماء، وكلما رخصَ لحمُ النساء غلا لحمُ الضَّأْن، عَلاقات ثابتةٌ، وكلما هانَ اللهُ على الناس هانوا عليه.

من ثمار الاستقامة:
ألا تخاف مما هو آتٍ، وألا تحزن على ما قد فات، أنت في منجاة من القلق ومن الندم، والقلق والندم حالتان نفسيَّتان تدمِّران الصحة النفسية.

والاستقامة من ثمارها:
أن الله سبحانه وتعالى يُفرِّجُ عنك، ويُزيلُ عنك كلَّ كَرْبٍ، وكلَّ هم، وكلَّ حزن، وكلَّ ضيق، وكلَّ قلق.

عن عِرْباض بنِ ساريةَ قال: صلَّى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر، ثم أقبل علينا، فوَعظَنا موعظة بليغةً، ذرفت لها الأعين، ووجلت منها القلوب، قلنا أو قالوا: يا رسول الله، كأن هذه موعظةُ مودِّعٍ، فأوصنا؟! قال: (أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة، وإن كان عبدًا حبشيًّا؛ فإنه مَن يَعِشْ منكم يرى بعدي اختلافًا كثيرًا؛ فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديِّين، وعَضُّوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثاتِ الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة، وإن كلَّ بدعة ضلالة)؛ أخرجه أحمد.

سيدنا الصدِّيق يقول:
الاستقامةُ ألا تُشرِكَ بالله شيئًا.
اعلم علمَ اليقين: أن تعصيَ الله عز وجل، فتجد في هذه المعصية أنها مَغنَمٌ هنا الشرك.. رأيت هذا الإنسانَ إذا أطعته وعصيت الله، وقعت في الشرك وأنت لا تدري.

سيدنا عمر عملاق الإسلام قال عن الاستقامة: أن تستقيمَ على الأمر والنهي - أن يَجِدَك الله حيث أمرك، وأن يَفْتقدَك حيث نهاك - ولا تروغ روغانَ الثعلب.

سيدنا عثمان ماذا قال عن الاستقامة؟
قال: استقاموا؛ أي: أخلصوا العمل لله.

سيدنا عثمان ألقى الأضواء على الإخلاص بالاستقامة، أما سيدنا عليٌّ رضي الله عنه وابن عباس فقالا: استقاموا؛ أي: أدَّوُا الفرائض.

(اتقِ المحارمَ تَكُنْ أعبدَ الناس، وارضَ بما قسمه الله لك تكن أغنى الناس)؛ صحيح.

بعض العلماء يقول: استقاموا؛ أي: استقاموا على محبته وعبوديته.

العبودية غايةُ الخضوع مع غاية الحب، هذا معنى استقاموا.

إذا استقمتَ على أمر الله، لن تُحصِيَ الخيرات التي تتأتَّى من هذه الاستقامة: سعادة نفسية، توفيق في العمل، سرور، طمأنينة، شعور بالراحة، شعور بالتفوق، هذا كلُّه من لوازم الاستقامة (استقيموا ولن تحصوا).

عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يستقيمُ إيمان عبد حتى يستقيمَ قلبُه، ولا يستقيم قلبُه حتى يستقيمَ لسانُه، ولا يدخل رجلٌ الجنة لا يأمن جارُه بوائقَه).

الاستقامة:
أن تمنع أذاك عن الآخرين، وأن تعطيَ لكل ذي حقٍّ حقَّه، أن تُؤدِّيَ الحقوق تمامًا، لا أن تُفرِّطَ ولا أن تُفرِطَ.

التمحور حول المبدأ الحق هو عين الاستقامة، وهو الذي يمنح الحياة معنًى، ويجعلها تختلف عن حياة السوائم الذليلة، التي تحيا من أجل التكاثر ومجرد البقاء!

المبدأ هو الذي يُضفي على تصرفاتنا الانسجام والمنطقيَّة، ويجعلها واضحةً مفهومة، وما هو إلا استقامة على نهج القرآن وسنة النبي عليه الصلاة والسلام، الظروف قد تكون صعبةً للغاية لا نُنكِرُ ذلك، والظروف الصعبة تُوهِنُ من سيطرة المبدأ على السلوك، لكنَّ تلك الظروفَ هي التي تمنحُنا العلامة الفارقة بين أناس تشبَّعوا بمبادئهم؛ حتى اختلطت بدمائهم ولحومهم، فلا يضلُّون الطريق، ولا ينحرفون عن الحق، ولا ينجرفون وراء الباطل، وأناسٍ لا تُمثِّلُ المبادئ بالنسبة لهم أكثرَ من تكميل شكليٍّ لبشريَّتِهم المتطلعة إلى الشهوات والنزوات!

لذلك كان من الأهمية بمكان للمؤمن أن يَستقِيمَ إلى الله في كل أفعاله، ويستغفرَه في كل أحواله ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ ﴾ [فصلت: 6].

اللهم ارزقنا في الدنيا الاستقامة، وجنِّبنا في الآخرة الحسرة والندامة.

thsjrdl,h Ygdi ,hsjytv,i










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 05 / 10 / 2017, 28 : 09 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 65
المشاركات: 190,251 [+]
بمعدل : 31.68 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19265
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 190,251
بمعدل : 31.68 يوميا
عدد المواضيع : 93873
عدد الردود : 96378
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018