الإهداءات | |
ملتقى السيرة النبويه ملتقى خاص بسيرته ... سنته ... آل بيته ... أصحابه ... نصرته والدفاع عنه . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | سيد عمر | مشاركات | 1 | المشاهدات | 3224 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
06 / 09 / 2017, 50 : 01 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى السيرة النبويه المؤلفون في السنة السيرة النبوية موسوعة شاملة جامعة تضم المخطوط والمطبوع لكل ما ألف في السنة والسيرة النبوية منذ عهد الكتابة حتى الآن تقع الموسوعة حتى الآن فيما يقرب من 12000 صفحة وما زالت هناك عشرات الآلاف من البطاقات خاصة بالمؤلفين أو المؤلفات لإدخالها في مواقعها يقوم الدكتور عبدالملك بن بكر قاضي على هذا العمل منذ عام 1423هـ وما زال حتى الآن يعطيه من وقته وجهده. فجزاه الله خير الجزاء على ما قدّم للأمة الإسلامية من موسوعات الحديث النبوي في الصيام والزكاة والحج والعمرة والهدي والأضاحي والحرمين الشريفين والأقصى المبارك والطهارة والمرأة وهذا العمل الموسوعي الكبير الذي لم يسبقه إليه أحد.. ومرفق المقدمة.. المؤلفون في السنة والسيرة النبوية عبدالملك بن بكر بن عبدالله قاضي ذو الحجة 1438هـ/ سبتمبر 2017م الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وبعد؛ فهذا سبرٌ للمؤلفات في السنة والسيرة النبوية على اختلاف مناهجها، ومسمياتها، مخطوطها ومطبوعها، قديمها وحديثها، مضموماً إليها المؤلفاتُ الشديدةُ الصلة بعلم الحديث ككتب التاريخ، والسيرة، والتراجم منذ نشأتها وحتى الوقت الحاضر، عن طريق التعريف بها وتوثيقها، لسد الحاجة الملحة في المكتبة لمثل هذا السبر والوصف والتعريف، ولتكون شاهداً ملموساً، تستند إليها الأجيال القادمة بإذن الله. فمن ينطبق عليه هذا المعيار ستتم الترجمة له في هذا السبر، سواء أكان شخصية حديثية، أو شرعية، أو ثقافية، أو معرفية، أو أدبية، أو مؤسسة، أو مطبوعة، أو جائزة علمية، أو موقعاً إلكترونياً، وسواء أكانت هذه المؤلفات موجودةً في المشهد الآن، أو اندثرت؛ إذ العبرة بمن شارك في صياغة التراث النبوي. وأخذتُ على عاتقي جمعَ المادة، وتقميشَهَا وتطبيقَهَا، وَفق منهج محدد منضبط يستند إلى غاياتها الأساسية، ومجالات تغطيتها الموضوعية والزمانية، وطرق تنظيمها. وقد سكن هذا العمل بحمد الله في ذاكرتي منذ ظهور عملي الموسوعي الأساسي في تصنيف الحديث النبوي سنة (1406هـ)، عندما كنت أدوِّن المصادر الحديثية للأحاديث النبوية، ثم أصبَحَ هاجساً لازمني الليل والنهار، منذ منتصف سنة (1423هـ)، فوقعتُ أسيراً في خدمة مؤلفات السنة والسيرة النبوية: جامعاً، ومصنفاً، ومفهرساً، وموثقاً لبيانات مؤلفاتها، ومؤلفيها. صابراً، ومحتسباً. وفي مسيرة إعداد هذا العمل استقرأتُ فهارسَ المخطوطاتِ العامة والخاصة بخزائن المكتبات المنتشرة في أرجاء العالم، والكتُبَ المختصةَ بالمخطوط والمطبوع من المصنفات الحديثية، وقوائمَ دور النشر، وقوائمَ الرسائلِ الجامعية، والمواقعَ المتخصصةَ على الشبكة، والمقالاتِ المنشورة في الحوليات، والنشراتِ الثقافية، والرسائلَ الصغيرة، ومقدماتِ الكتب المحققة، ولم أزل أتتبع مظانها، وأضم نشرها، وأوفق بينها، حتى اجتمع منها الكثير. دوَّنتُ ما تمكنتُ من تدوينه في هذا الإصدار الثالث (المحرم 1434هـ)، وبقي بين يدي الآلافُ من الإدخالات لبطاقات المعلومات. أسأل الله العون على تثبيتها في الإصدار التالي إن شاء الله تعالى. وصمَّمْتُ العملَ بشكلٍ يسمحُ بالوصول إلى المداخل المطلوبة بسهولةٍ ويُسرٍ عن طريق ترتيبِ المؤلفينَ ترتيباً هجائياً، ويشير الخطُّ المحبَّرُ (الثقيلُ) إلى درجة تصنيفه التي بنيتُها على ما شارك به في صياغة التراث النبوي، واعتمدْتُ اللَّونَ نفسَهُ لتاريخ ولادته ووفاته وسيرته الذاتية. وجعلتُ عناوينَ المؤلفات جميعَهَا بخطٍّ أسودَ (ثقيل). أمَّا النُسَخُ الخطيةُ، وبياناتُ النشر، والدراساتُ، والتراجمُ، فكانت بخطٍّ عادي (غير محبَّرٍ)؛ وذلك للتمييز بين الاسم، والنبذة، والمؤلفات. وترجمتُ للمؤلِّفِ بذكْرِ اسمِهِ كاملاً، ونَسَبِهِ، ومَذهبِهِ، وما عُرِفَ به من كنيةٍ ولقب، ونبذة من سيرته الذاتية، مع كشف المؤثرات الدخيلة التي تأثَّرَ بها إن وُجِدت، مستعرضاً جميعَ مؤلفاته، مرتبةً على حروف الهجاء. وتوسعْتُ قدرَ الإمكان في إيرادِ نبذةٍ عن الكتاب من كلام صاحبه، أو محققه، أو ناشره، كما سطَّروهُ في مقدماتهم، مُعتنياً ببيان تاريخ تأليفه، ومستعرضاً نُسَخَهُ الخطيَّةَ بنقل الوصف المادي للنُّسْخة وما عليها من مميزات، كإثبات اسم ناسخها، وتاريخ النَّسْخ، وعدد أوراقها، والمكتبةِ المحفوظَةِ بها، ورقَمِهَا هناك، ثم موثقاً بياناتِ نشره. واجتهدتُ في ذكر العلاقة التي ربطت الكثيرَ من كتب المتون بالحواشي، والشروح، والنَّظْم، والمختصرات. وأشرتُ إلى الكتب المنحولةِ التي نَسَبَهَا أهلُ الأهواء إلى غير مؤلفيها. مختَتِماً ترجمة المؤلِّفِ بالإشارة إلى الدراسات التي تناولت سيرته إن توافرت. وفي حال ورود عنوانِ الكتاب بأكثَرَ من اسم، أو كان مستلاً منه، ذكرتُهُ في المواقع الهجائية لهذه العناوين، مشيراً بنقطتين في المواقع المتكررة، ومُحيلاً إلى موقع الاسم الأرجح، وفي حال تخريج أحدِ العلماء لمصنَّفٍ حديثيٍّ لعالِـمٍ آخَرَ؛ فقد وضعتُهُ في المكانين ذلك تيسيراً للباحث، وعوناً له على الوصول إلى بغيته من أيَّةِ مَظِنَّةٍ أو سبيلٍ. واعتمدتُ سنة الوفاة للترجمة؛ لكون سنة الولادة مشكوكاً بصحتها، وسنةُ الوفاة شبهُ مؤكَّدَةٍ بعد أن يصبِحَ المترْجَمُ له من المشاهير. واعتمدتُ للحُكْمِ على المؤلِّفِينَ سُلَّماً من درجاتٍ سبعٍ هي: مُحَدِّثٌ، ومختَصٌّ، ومشتَغِلٌ، وملتَحِقٌ، ومنتَسِبٌ، ومؤجَّلٌ، ومتطفِّلٌ. وهذه الأحكامُ اجتهاديَّةٌ قابلةٌ للانتقاد، ومن ثم التَّنقيحُ. التزمت في علامات الترقيم منهجاً موحَّداً، بما في ذلك النصوص المقتبَسَةُ لآخرينَ، بينما أهملتُهُ تماماً في عناوين الدراسات (=). وإشارات الأبحاث (). وأثبتُّ مَرَاجعي بذِكْرِهَا صراحةً عند مناسباتها في النقل عنها والاستشهادِ ببعض آراء مؤلفيها، أو عَرضِ فكرةٍ أوردتُهَا، وهذا المنهَجُ أفيَدُ للقارئ، وأعونُ له على الرجوع إليها إذا أراد ذلك، وهو طريقةُ أسلافنا من العلماء. وأثبتُّ في أوَّلِهِ كشَّافاً بأسماء المؤلفين الواردَةِ فيه، مرتَّباً على حروف المعجَم. فجاء ــــــ بحمد الله ـــــــ أشبَهَ بالتأليف المدروس من بعض النواحي، بالإضافة إلى ما تضمنه من فهرسةٍ وصفية ببليوجرافية الإنتاج العلميِّ المخطوطِ والمطبوعِ للمؤلفات في السنة والسيرة النبوية. ويُعَدُّ هذا العملُ الموسوعيُّ مصدراً للإجابة عن الأسئلة الببليوجرافية، وبدايةً ضرورية لأي قارئٍ أو باحثٍ يريد الدخول في مُؤلِّف، أو الوقوفَ على مُؤلَّف ليس لديه خلفيةٌ سابقةٌ عنه. ولذلك يُعَدُّ من المصادر الأساسية التي لا يمكن تجاهُلُ قيمتها. وهو عملٌ موسوعيٌّ ضخمٌ ومتخصصٌّ؛ ومثل هذه الأعمال تستغرقُ من الوقت زمناً ليس بالقصير، منذ مراحل التحضير لجمع المعلومات، وتنظيمها، وإعدادها، وطباعتها، ومراجعتها، حتى الإنتاج. وقد نهضتُ بهذا العمل بحمد الله وأنا فردٌ، ولكنه التوفيقُ والعطاء من الله، حتى صار الحلم حقيقةً بصدور الإصدار المبدئي في (شعبان 1431هـ/ يوليو 2010م)، ثم الإصدار الثاني في (ربيع الآخر 1433هـ/ مارس 2012م)، ثم الإصدار الثالث في (المحرم 1434ه/ نوفمبر 2012م)، ثم الإصدار الرابع في (المحرم 1436هـ/ نوفمبر 2014م)، وها هو الإصدارُ الخامس في (المحرم 1438ه/ أكتوبر 2016م)، على أن يتوالى صدورُهَا متلاحقةً بالإضافات والملاحظات التي تردني إن شاء الله. فالمأمول من أهل العلم والفضل ممن لهم بصرٌ ومعرفةٌ في هذه الفهرسة الوصفية، ألا يبخلوا عليَّ بملاحظاتهم، أو استدراكاتهم، أو تعقيباتهم، فإنني سأقبل كل ذلك، وأرحب به، وسأضعه في موضعه بمشيئة الله. هذا إضافة إلى ما بين يديَّ من التحديثات التي لا زالت تنتظر ضمها للبيانات. وقد بذلتُ في إعداده قصارى جهدي، ومبلغ جهدي. وأكثرُ ذلك من تنقيبي، ولا أدِّعي العصمةَ ولا الاستيعابَ فيما جمعتُ والتقطتُ، فهذا بابٌ من العلم واسعٌ، ويحتاج بعد ما صنعتُ أسسَهُ الحاليَّةَ إلى أيدٍ ترعاهُ، وتواكبُهُ، وتواصِلُ جمعَ مادته. مع أنَّ حجمَه أضعافُ حجم الجهود التي سبقتني، وجهودُهُم كانت أقلَّ من عُشر كتابي هذا، ولكن الإنسانَ ضعيفٌ لا يسلم من الخطأ إلا أن يعصمه الله بتوفيقه، فالكمال لله وحده، وأنا بشَرٌ أخطئ وأصيب، وهذا ليس تقليلاً من الجهد المبذول في تجميع مادة العمل, ثم تصنيفها وإخراجها على هذه الصُّورة التي مَثَّلَتْ بناءً متكاملاً شامخاً، وإنما هو الشُّعورُ بالتقصير، والمتصفِّحُ للعمل أبصَرُ بمواقع الخلل فيه من مُنْشِئِهِ، وغنيٌّ عن القول: إنه في عملٍ فردي ضخمٍ كهذا لا بدَّ أن تقع أخطاءٌ، وأقول: ما كان فيه صوابٌ، فمنَّةٌ من الله وتوفيقه، وما كان فيه من خطأ، فمن جهلي وزلتي، وأسأله العفو والمغفرة . والدعوةُ موجهةٌ للجميع لتنبيهي على ما قد تقع عليه أعينهم من خطأ غفلَتْ عنه عيني، أو تقاصر عنه علمي، وربما كان بالإمكان أن يبدُوَ بصورة كاملة، ومن دون ثغراتٍ موضوعيةٍ، لو أتيحت فسحةٌ أطولُ من الزمن، وبعون الله تعالى قد يكونُ ظهوره في الوقت الحاضر سبيلاً إلى استكمال البيانات، واستدراك ما فات في إصدار قادم. وإني على يقينٍ من أن أصحاب الشأن سيجدون تقصيراً فيما قمت به، وشيئاً من الخطأ الذي لا يخلو منه عملُ إنسان، ولا سيما في مثل هذا العمل الفردي الضخم، ولكني على يقينٍ أيضاً من أنهم سيقدِّرُونَ ما بُذل فيه من جهد، ويتكرمون بتزويدي بما يثري المسيرة. والشُّكرُ أوَّلاً وأخيراً لله سبحانه وتعالى على عونه وتوفيقه، ثم للإخوة الذين قاموا باستحضار البيانات، وقص البطاقات، ثم ترتيبها على حروف المعجم، وأكبرُ أملي في وجهه الكريم أن ييسر لهذا العملِ مَن يتابعُهُ ويصِلُ به إلى غايته. ثم إني سائلٌ أخاً انتفع بشيء منه أن يدعُوَ لي، ولوالدي، ولأخي إسماعيل بن بكر عبدالله قاضي المكمل بثقافته وماله: وصية والدنا رحمه الله، ولزوجي عدله بنت حامد مارديني المحتسبة عمرها على تكريس وقتي للمطالعة والتصنيف والتدريس، فقد كانت معي ترعى، وتشجع، وتصبر، وتهيِّئ الراحة، والسكن. وأتمنى لكلِّ مَنْ دعمه مالياً ومعنوياً وانتقاداً وتطويراً أن يكونوا الآن سعداء برؤيته، وقد خرج إلى الأنظار بعد مخاضٍ عظيم. أسأل الله العظيم العونَ والسدادَ والقبولَ، وأن يغفر لي ولكم، ولوالدينا، ولأساتذتنا، ولمشايخنا، والمؤلفين، والنسَّاخ، وحفظة الكتب، وأمناء المكتبات، والفرَّاشين، والمفهرسين، والمذهِّبين، والمجلِّدين، والمرمِّمين الذين حافظوا على المخطوطات القيمة منذ مئات السنين وحتى الآن، وأن يغفر لمن قرأه، أو كتبه، أو قُرئ عليه. وأسألُهُ سبحانه وتعالى أن يجعله حُجَّةً لي يوم القيامة، ولا يجعله حُجَّةً عليَّ، وأن يتفضل عليَّ بالعفو والمغفرة. اللهم اجعل ما بذلتُهُ في هذا العمل منجاةً لي من عذابك، وزلفى أتقرب بها إليك سبحانك، وأن تمنَّ علينا جميعاً بما تشاء من النعيم والرحمة. وحسبنا الله، ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. سبحان ربك ربِّ العزة عمَّا يصفون، وسلامٌ على المرسَلِينَ، والحمدُ لله ربِّ العالمين. عبدالملك بن بكر عبدالله قاضي الظهران المحرم 1438ه/ أكتوبر 2017م <font color="red"> ( تم حذف البريد ل...نتدى ) </font> و hglcgt,k td hgskm ,hgsdv hgkf,dm | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06 / 09 / 2017, 38 : 02 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : سيد عمر المنتدى : ملتقى السيرة النبويه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مؤلفون سنة سيرة |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018