21 / 11 / 2015, 21 : 05 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.92 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام ده كان في 2013 مش من ألف سنة. فرنسا الجميلة. جرائم بشعة للحملة الفرنسية في مالي: قتل للشيوخ داخل مساجد ومدارس الأزواديين في ديابالي وموبتي وغيرها. للتذكير فقط.... ماحدش عيط ساعتها ولا حط علم مالي. على فكرة: بضغطة زر فقط حصلت على هذه النتائج بدون أدنى مجهود. قبل ما تقرأ بس كده: ركزلي أوي على أول رئيس وزراء أيد الهجوم.. كان مين؟ بتقول نتنياهو؟ سمعني كده تاني... طب اقرأ الخبر كامل يا عاطفي. المختصر/ في الوقت الذي أعلنت فيه الأمم المتحدة على لسان أمين عامها بان كي مون تأييدها للحرب العسكرية التي وصفتها بـ”الشجاعة” وهو الموقف الذي أبداه أيضاً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكررته أمريكا وروسيا ودول الإتحاد الأوروبي، بدأت تتكشف جرائم الحملة الصليبية التي تقودها فرنسا ضد المسلمين في مالي. فقد نقلت وكالة أنباء الشرق التي تغطي الأحداث في مالي عن مصادر مطلعة أن الجيش المالي قام اليوم الأربعاء 23-1 بحملة “إبادات بالجملة” لطلاب المحاظر -مدارس دينية- في شمال مالي. وقالت الوكالة إن الجيش المالي يقوم منذ أيام بحملة إبادة جماعة ضد طلاب المحاظر والأزواديين في موبتي وأنيونو وجبلي وغيرها وقد امتلأت الآبار بالجثث وعجت الشوارع بها كما ظهر في صور بثتها يوم أمس قناة الاستعمار فرانس 24 والتي جعلت هيومن رايتس ترفع تقريرا خاصا بمجازر الجيش المالي المتوحش. الجيش المالي يقتحم أحد المساجد بباماكو ويمثل بجماعة من الدعاة بعد تصفيته للإمام؛ وكان الجيش المالي قد قام ضمن جرائمه البشعة التي بدأهــا في وقت سابق في ديابالي حين أعدم عددا من الدعاة وهي الجريمة التي دفع ثمنها غاليا علي يد السلفيين أخيرا، قام هذا الجيش الهمجي يوم الثلاثاء 22-1 باقتحام أحد المساجد بباماكو وأعدم إمامه قبل أن يطفق في حلق لحي جميع من كان بالمسجد من الدعــاة وبهذا البشاعة سطر هذا الجيش الذي لا يقوى إلا على المدنيين والعزل سطر صفحة جديدة في حربه ضد الدعاة التي لاشك أنه سيدفع ثمنها كما دفعه من قبل إخوانه في ديابالي بحسب وكالة أنباء الشرق. (فإنَّ من عُرف بالصِّدق صار النَّاس له أتباعًا، ومن نُسب إلى الحِلْم أُلبس ثوب الوَقَار والهيبة وأبَّهة الجلالة، ومن عُرف بالوفاء استنامت بالثِّقة به الجماعات، ومن استعزَّ بالصَّبر نال جَسيمات الأمور) [الجاحظ في الرسائل السياسية ] فاللهم ارزقنا تقواك و البعد عن كل ما يغضبك ولا يرضيك و أدخل السكينة في قلوبنا حتى نلقاك .
>> [vhzl tvksh td lhgd
|
| |