الإهداءات | |
ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . ملتقى خاص بجميع تسجيلات تلاوات الفجر لكبار القراء |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | ابوالخير | مشاركات | 622 | المشاهدات | 132029 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
23 / 12 / 2012, 10 : 08 PM | المشاركة رقم: 231 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . الآن ان شاء الله الرد على شعائر فجر يوم السبت 15ديسمبر 2012_ 1 صفر 1434 من مسجد السلطان ابو العلا رضي الله عنه وأرضاه ببولاق الدكرور مسجد "أبو العلا" الذي لا يفصله عن شاطئ النيل إلا كورنيش ماسبيرو وعمارة، ويحتل موقعه في شارع 26 يوليو مباشرة "بولاق، ثم فؤاد الأول"، بنسب إلى الشيخ الصالح حسين أبي على المكني بأبي العلاء، الولي المعتمد، صاحب الكرامات والمكاشفات على ما يصفه الصوفيون الذي أطنبوا وبالغوا في كراماته.. حتى أطلقوا عليه لقب "السطان"، وهو ليس سلطانا ولا ملكا أو حتى أميرا، ولكن بسبب صلاح وكراماته أصبح عندهم. سلطانا للمتصوفين. وقد سكن هذا الشيخ الصالح في خلوة بزاوية، كانت موجودة بالقرب من النيل في القرن 15 الميلادي. وكان للناس فيه اعتقاد كبير فكثر مريدوه ومعتقدوه، وكان من بينهم التاجر الكبير الخواجة نور الدين علي ابن المرحوم محمد بن القنيش البرلسي، فطلب منه الشيخ أن يجدد زاويته وخلوته التي كان يتعبد فيها، فصدع بالأمر. وأنشأ هذا المسجد، وألحق به قبة دفن فيه الشيخ "أبو العلا" عندما توفي عام 890 هـ - 1486 م. وإن كان محمد بك رمزي المؤرخ والجغرافي يرى أن هذا المسجد حل محل المسجد، الذي أنشأه الفخر ناظر الجيش محمد بن فضل الله عام 1330 م. ومسجد "أبو العلا" أنشئ عام 1485 م في عصر، ازدهرت فيه العمارة الإسلامية أيام السلطان المملوكي الجركسي قايتباي، وكان على طراز مدرسة ذات أربعة إيوانات متعامدة غنية بالنقوش في عصرها الزاهر. والمنبر فخر المنابر الإسلامية في دول المماليك الجراكـسة. وصانعه – كما جاء على باب المقدم – علي بن طنين، والمنبر من الخشيب النقي المطعم بالعاج ومحرابه مكسو بالرخام. وقد أجريت للمسجد أكثر من عملية تجديد وإعمار.. الأولى 1741 م والثانية 1847 م، ودفن فيه من العلماء: الشيخ أحمد الكعكي المتوفي 1545 م والشيخ عبيد والسيد علي حكشة المتوفي 1854 م، والشيخ مصطفى البولاقي 1846 م. وفي العصر الحديث تولت لجنة حفظ الآثار العربية بين عامي 1915 و1920 م عمليات إصلاحات شاملة، وأنشأت في النهاية الغربية للواجهة البحرية سبيلا يعلوه كتاب، إقتبست تفاصيله من نماذج عصره، وفكت مباني المنارة، وأعادت بناءها وأكلمت قمتها طبقا لمنارات عصرها، إلى أن سقط سقف الإيوان الشرقي أثناء الاحتفال بمولده يوم 13 يوليو 1922 م، فتعطلت به الشعائر الدينية، فأمر الملك فؤاد بتجديده وتوسيعه في عام 1925 م، فقامت وزارة الأوقاف بالتنفيذ، ونزعت ملكية الأماكن التي اقتضاها التوسيع، ثم عهدت إلى لجنة حفظ الآثار العربية بوضع تصميم تجديد المسجد، فراعت فيه المحافظة على الأجزاء القدينمة وإدماجها فيه، على أن تكون جميع التفاصيل مقتبسة من منشآت القرن 15 الميلادي. وتبلغ مساحة المسجد بعد التجديد 1264 مترا، بعد أن كانت 843 مترا، وتكلفت أعمال التجديد والتوسيع 17 ألف جنيه، وإفتتحه الملك فؤاد بأداء صلاة الجمعة فيه يوم 5 يونيو 1936 م والقاريء الشيخ محمود اسماعيل الشريف ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 130 - الجزء 16 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة طه الشريفه من الآية الكريمه 55 حتى الآية الكريمه 82 30 دقيقه 35 ثانيه ثم ابتهال جميل للشيخ سلامه الريدي 13 دقيقه 11 ثانيه ثم التلاوة الثانيه لمولانا الشريف سورة الإنفطار الشريفه ثم ما تيسر من سورة العلق الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الكريمه 5 7 دقايق 28 ثانيه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ احمد صبري امام وخطيب المسجد وتلا في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة البقرة الشريفه من الآية الكريمه 284 حتى نهاية السورة الشريفه 10 دقيقه 48 ثانيه _____________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23 / 12 / 2012, 10 : 10 PM | المشاركة رقم: 232 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . ابو الخير | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 12 / 2012, 02 : 03 PM | المشاركة رقم: 233 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 12 / 2012, 07 : 03 PM | المشاركة رقم: 234 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . 16ديسمبر 2012_ 2 صفر 1434 من مسجد السلطان ابو العلا رضي الله عنه وأرضاه ببولاق الدكرور مسجد "أبو العلا" الذي لا يفصله عن شاطئ النيل إلا كورنيش ماسبيرو وعمارة، ويحتل موقعه في شارع 26 يوليو مباشرة "بولاق، ثم فؤاد الأول"، بنسب إلى الشيخ الصالح حسين أبي على المكني بأبي العلاء، الولي المعتمد، صاحب الكرامات والمكاشفات على ما يصفه الصوفيون الذي أطنبوا وبالغوا في كراماته.. حتى أطلقوا عليه لقب "السطان"، وهو ليس سلطانا ولا ملكا أو حتى أميرا، ولكن بسبب صلاح وكراماته أصبح عندهم. سلطانا للمتصوفين. وقد سكن هذا الشيخ الصالح في خلوة بزاوية، كانت موجودة بالقرب من النيل في القرن 15 الميلادي. وكان للناس فيه اعتقاد كبير فكثر مريدوه ومعتقدوه، وكان من بينهم التاجر الكبير الخواجة نور الدين علي ابن المرحوم محمد بن القنيش البرلسي، فطلب منه الشيخ أن يجدد زاويته وخلوته التي كان يتعبد فيها، فصدع بالأمر. وأنشأ هذا المسجد، وألحق به قبة دفن فيه الشيخ "أبو العلا" عندما توفي عام 890 هـ - 1486 م. وإن كان محمد بك رمزي المؤرخ والجغرافي يرى أن هذا المسجد حل محل المسجد، الذي أنشأه الفخر ناظر الجيش محمد بن فضل الله عام 1330 م. ومسجد "أبو العلا" أنشئ عام 1485 م في عصر، ازدهرت فيه العمارة الإسلامية أيام السلطان المملوكي الجركسي قايتباي، وكان على طراز مدرسة ذات أربعة إيوانات متعامدة غنية بالنقوش في عصرها الزاهر. والمنبر فخر المنابر الإسلامية في دول المماليك الجراكـسة. وصانعه – كما جاء على باب المقدم – علي بن طنين، والمنبر من الخشيب النقي المطعم بالعاج ومحرابه مكسو بالرخام. وقد أجريت للمسجد أكثر من عملية تجديد وإعمار.. الأولى 1741 م والثانية 1847 م، ودفن فيه من العلماء: الشيخ أحمد الكعكي المتوفي 1545 م والشيخ عبيد والسيد علي حكشة المتوفي 1854 م، والشيخ مصطفى البولاقي 1846 م. وفي العصر الحديث تولت لجنة حفظ الآثار العربية بين عامي 1915 و1920 م عمليات إصلاحات شاملة، وأنشأت في النهاية الغربية للواجهة البحرية سبيلا يعلوه كتاب، إقتبست تفاصيله من نماذج عصره، وفكت مباني المنارة، وأعادت بناءها وأكلمت قمتها طبقا لمنارات عصرها، إلى أن سقط سقف الإيوان الشرقي أثناء الاحتفال بمولده يوم 13 يوليو 1922 م، فتعطلت به الشعائر الدينية، فأمر الملك فؤاد بتجديده وتوسيعه في عام 1925 م، فقامت وزارة الأوقاف بالتنفيذ، ونزعت ملكية الأماكن التي اقتضاها التوسيع، ثم عهدت إلى لجنة حفظ الآثار العربية بوضع تصميم تجديد المسجد، فراعت فيه المحافظة على الأجزاء القدينمة وإدماجها فيه، على أن تكون جميع التفاصيل مقتبسة من منشآت القرن 15 الميلادي. وتبلغ مساحة المسجد بعد التجديد 1264 مترا، بعد أن كانت 843 مترا، وتكلفت أعمال التجديد والتوسيع 17 ألف جنيه، وإفتتحه الملك فؤاد بأداء صلاة الجمعة فيه يوم 5 يونيو 1936 م والقاريء الشيخ فاروق احمد ضيف ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 131 - الجزء 16 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة طه الشريفه من الآية الكريمه 83 حتى الآية الكريمه 110 28 دقيقه 10 ثانيه ثم ابتهال جميل للشيخ فوزي عبد الغفار 15 دقيقه 47 ثانيه ثم التلاوة الثانيه لمولانا ضيف ما تيسر من سورة طه الشريفه من الآية الكريمه 130 حتى نهاية السورة الشريفه 6 دقايق 55 ثانيه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ احمد صبري امام وخطيب المسجد وتلا في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة المائدة الشريفه من الآية الكريمه 27 حتى الآية الشريفه 34 15 دقيقه 12 ثانيه _____________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 12 / 2012, 34 : 04 PM | المشاركة رقم: 235 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . 17ديسمبر 2012_ 3 صفر 1434 من مسجد السلطان ابو العلا رضي الله عنه وأرضاه ببولاق الدكرور مسجد "أبو العلا" الذي لا يفصله عن شاطئ النيل إلا كورنيش ماسبيرو وعمارة، ويحتل موقعه في شارع 26 يوليو مباشرة "بولاق، ثم فؤاد الأول"، بنسب إلى الشيخ الصالح حسين أبي على المكني بأبي العلاء، الولي المعتمد، صاحب الكرامات والمكاشفات على ما يصفه الصوفيون الذي أطنبوا وبالغوا في كراماته.. حتى أطلقوا عليه لقب "السطان"، وهو ليس سلطانا ولا ملكا أو حتى أميرا، ولكن بسبب صلاح وكراماته أصبح عندهم. سلطانا للمتصوفين. وقد سكن هذا الشيخ الصالح في خلوة بزاوية، كانت موجودة بالقرب من النيل في القرن 15 الميلادي. وكان للناس فيه اعتقاد كبير فكثر مريدوه ومعتقدوه، وكان من بينهم التاجر الكبير الخواجة نور الدين علي ابن المرحوم محمد بن القنيش البرلسي، فطلب منه الشيخ أن يجدد زاويته وخلوته التي كان يتعبد فيها، فصدع بالأمر. وأنشأ هذا المسجد، وألحق به قبة دفن فيه الشيخ "أبو العلا" عندما توفي عام 890 هـ - 1486 م. وإن كان محمد بك رمزي المؤرخ والجغرافي يرى أن هذا المسجد حل محل المسجد، الذي أنشأه الفخر ناظر الجيش محمد بن فضل الله عام 1330 م. ومسجد "أبو العلا" أنشئ عام 1485 م في عصر، ازدهرت فيه العمارة الإسلامية أيام السلطان المملوكي الجركسي قايتباي، وكان على طراز مدرسة ذات أربعة إيوانات متعامدة غنية بالنقوش في عصرها الزاهر. والمنبر فخر المنابر الإسلامية في دول المماليك الجراكـسة. وصانعه – كما جاء على باب المقدم – علي بن طنين، والمنبر من الخشيب النقي المطعم بالعاج ومحرابه مكسو بالرخام. وقد أجريت للمسجد أكثر من عملية تجديد وإعمار.. الأولى 1741 م والثانية 1847 م، ودفن فيه من العلماء: الشيخ أحمد الكعكي المتوفي 1545 م والشيخ عبيد والسيد علي حكشة المتوفي 1854 م، والشيخ مصطفى البولاقي 1846 م. وفي العصر الحديث تولت لجنة حفظ الآثار العربية بين عامي 1915 و1920 م عمليات إصلاحات شاملة، وأنشأت في النهاية الغربية للواجهة البحرية سبيلا يعلوه كتاب، إقتبست تفاصيله من نماذج عصره، وفكت مباني المنارة، وأعادت بناءها وأكلمت قمتها طبقا لمنارات عصرها، إلى أن سقط سقف الإيوان الشرقي أثناء الاحتفال بمولده يوم 13 يوليو 1922 م، فتعطلت به الشعائر الدينية، فأمر الملك فؤاد بتجديده وتوسيعه في عام 1925 م، فقامت وزارة الأوقاف بالتنفيذ، ونزعت ملكية الأماكن التي اقتضاها التوسيع، ثم عهدت إلى لجنة حفظ الآثار العربية بوضع تصميم تجديد المسجد، فراعت فيه المحافظة على الأجزاء القدينمة وإدماجها فيه، على أن تكون جميع التفاصيل مقتبسة من منشآت القرن 15 الميلادي. وتبلغ مساحة المسجد بعد التجديد 1264 مترا، بعد أن كانت 843 مترا، وتكلفت أعمال التجديد والتوسيع 17 ألف جنيه، وإفتتحه الملك فؤاد بأداء صلاة الجمعة فيه يوم 5 يونيو 1936 م والقاريء الشيخ راغب مصطفى غلوش ولد القارىء الشيخ راغب مصطفى غلوش قارىء المسجد الدسوقي بدسوق, يوم 5/7/1938م بقرية (( برما )) مركز طنطا بمحافظة الغربية.. أراد والده أن يلحقه بالتعليم الأساسي ليكون موظفاً كبيراً, ولكن تدبير الأمور بيد الخالق جلت قدرته. فالكتاتيب كثيرة بالقرية والإقبال عليها ملحوظ وملموس, وكان الناس في ذلك الوقت يهتمون بتحفيظ أبنائهم القرآن ليكونوا علماء بالأزهر الشريف لأن كلمة ( عالم ) لا تطلق في نظرهم إلا على رجل الدين وخاصة إمام المسجد الذي يلقي خطبة الجمعة, ولحكمة لا يعلمها إلا الله أشار أحد الأقارب على الحاج مصطفى غلوش بأن يأخذ ولده راغب ويسلمه لأحد المشايخ المحفظين لكي يحفظه القرآن ولأن النازع الديني موجود بقوة في قلوب أهل الريف أمثال الحاج مصطفى جعلته يوافق على هذه الفكرة وصرح لابنه (( راغب )) بالذهاب إلى الكتاب بعد انتهاء اليوم الدراسي ولكن الموهبة أعلنت عن نفسها فكان الطفل الصغير ابن الثامنة حديث أهل القرية وخاصة المحفظين والحفظة. وكان لجمال صوته الأثر الواضح في شدة اهتمام (( سيدنا )) به وإسداء النصح له والمراقبة الدائمة لأنه توسم به الخير وتوقع له مستقبلاً زاهراً بين مشاهير القراء وكان ذلك سبباً في تفوق الطفل راغب في حفظ القرآن الكريم قبل سن العاشرة. وبعد حفظه التام للقرآن جوده بالأحكام على يد الشيخ عبدالغني الشرقاوي بقريته برما. ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 132 - الجزء 16 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة طه الشريفه من الآية الكريمه 111 حتى نهاية السورة الكريمه 29 دقيقه 49 ثانيه ثم ابتهال جميل للشيخ عبد الرحيم دويدار الشيخ عبد الرحيم دويدار واحد من قراء مصر المخضرمين الذين عاصروا كبار القراء خلال حقبة الأربعينيات من القرن الماضي، ولد ونشأ في أسرة قرآنية، ورث عن والده حب القرآن الكريم وتلاوته، وأجبرته وفاة والده وشقيقه من بعده على خوض غمار القراءة صغيراً. تعلم الشيخ قواعد القراءة وأحكام التلاوة على يد كبار شيوخ القرآن في مصر في حقبة الأربعينيات والخمسينيات، واستمرت رحلته مع القرآن سفيراً حتى تم اعتماده في بداية الثمانينيات من القرن الماضي قارئا للقرآن الكريم في الإذاعة والتلفزيون المصري، وهي المرتبة التي يتطلع إليها كل قارئ للقرآن في مصر. وأمضى الشيخ الدويدار ما يزيد عن نصف قرن سفيراً للقرآن الكريم متجولا من بلد إلى آخر قارئا لم يمنعه سنه السبعيني من التنقل من بلد إلى آخر وهو من بين قلة من القراء الذين يجمعون بين الإنشاد الديني وفن الابتهالات وترتيل القرآن الكريم ، ليكون بذلك واحداً من أشهر المبتهلين الذين تنتشر ابتهالاتهم الدينية حول العالم. وبالإضافة إلى الموهبة وحسن الصوت يمتلك القدرة على تصوير معاني الآيات والأدعية ونقلها بأسلوب مؤثر له وقعه على سامعيه. 13 دقيقه 38 ثانيه ثم التلاوة الثانيه لمولانا غلوش ما تيسر من سورة الإنفطار الشريفه من الآية الكريمه 6 حتى نهاية السورة الشريفه 7 دقايق 6 ثانيه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ احمد صبري امام وخطيب المسجد وتلا في الركعتين الشريفتين سورة القيامه الشريفه 14 دقيقه 14 ثانيه ____________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 12 / 2012, 11 : 05 PM | المشاركة رقم: 236 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . 18ديسمبر 2012_ 4 صفر 1434 من مسجد السلطان ابو العلا رضي الله عنه وأرضاه ببولاق الدكرور مسجد "أبو العلا" الذي لا يفصله عن شاطئ النيل إلا كورنيش ماسبيرو وعمارة، ويحتل موقعه في شارع 26 يوليو مباشرة "بولاق، ثم فؤاد الأول"، بنسب إلى الشيخ الصالح حسين أبي على المكني بأبي العلاء، الولي المعتمد، صاحب الكرامات والمكاشفات على ما يصفه الصوفيون الذي أطنبوا وبالغوا في كراماته.. حتى أطلقوا عليه لقب "السطان"، وهو ليس سلطانا ولا ملكا أو حتى أميرا، ولكن بسبب صلاح وكراماته أصبح عندهم. سلطانا للمتصوفين. وقد سكن هذا الشيخ الصالح في خلوة بزاوية، كانت موجودة بالقرب من النيل في القرن 15 الميلادي. وكان للناس فيه اعتقاد كبير فكثر مريدوه ومعتقدوه، وكان من بينهم التاجر الكبير الخواجة نور الدين علي ابن المرحوم محمد بن القنيش البرلسي، فطلب منه الشيخ أن يجدد زاويته وخلوته التي كان يتعبد فيها، فصدع بالأمر. وأنشأ هذا المسجد، وألحق به قبة دفن فيه الشيخ "أبو العلا" عندما توفي عام 890 هـ - 1486 م. وإن كان محمد بك رمزي المؤرخ والجغرافي يرى أن هذا المسجد حل محل المسجد، الذي أنشأه الفخر ناظر الجيش محمد بن فضل الله عام 1330 م. ومسجد "أبو العلا" أنشئ عام 1485 م في عصر، ازدهرت فيه العمارة الإسلامية أيام السلطان المملوكي الجركسي قايتباي، وكان على طراز مدرسة ذات أربعة إيوانات متعامدة غنية بالنقوش في عصرها الزاهر. والمنبر فخر المنابر الإسلامية في دول المماليك الجراكـسة. وصانعه – كما جاء على باب المقدم – علي بن طنين، والمنبر من الخشيب النقي المطعم بالعاج ومحرابه مكسو بالرخام. وقد أجريت للمسجد أكثر من عملية تجديد وإعمار.. الأولى 1741 م والثانية 1847 م، ودفن فيه من العلماء: الشيخ أحمد الكعكي المتوفي 1545 م والشيخ عبيد والسيد علي حكشة المتوفي 1854 م، والشيخ مصطفى البولاقي 1846 م. وفي العصر الحديث تولت لجنة حفظ الآثار العربية بين عامي 1915 و1920 م عمليات إصلاحات شاملة، وأنشأت في النهاية الغربية للواجهة البحرية سبيلا يعلوه كتاب، إقتبست تفاصيله من نماذج عصره، وفكت مباني المنارة، وأعادت بناءها وأكلمت قمتها طبقا لمنارات عصرها، إلى أن سقط سقف الإيوان الشرقي أثناء الاحتفال بمولده يوم 13 يوليو 1922 م، فتعطلت به الشعائر الدينية، فأمر الملك فؤاد بتجديده وتوسيعه في عام 1925 م، فقامت وزارة الأوقاف بالتنفيذ، ونزعت ملكية الأماكن التي اقتضاها التوسيع، ثم عهدت إلى لجنة حفظ الآثار العربية بوضع تصميم تجديد المسجد، فراعت فيه المحافظة على الأجزاء القدينمة وإدماجها فيه، على أن تكون جميع التفاصيل مقتبسة من منشآت القرن 15 الميلادي. وتبلغ مساحة المسجد بعد التجديد 1264 مترا، بعد أن كانت 843 مترا، وتكلفت أعمال التجديد والتوسيع 17 ألف جنيه، وإفتتحه الملك فؤاد بأداء صلاة الجمعة فيه يوم 5 يونيو 1936 م والقاريء الشيخ أنور الشحات محمد انور ياشيخ يا ابن الشيخ يا اخو الشيخ ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 133 - الجزء 17 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة الأنبياء الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الكريمه 28 25 دقيقه 20 ثانيه ثم ابتهال جميل للشيخ عبدالقادر ابو سريع 19 دقيقه 12 ثانيه ثم التلاوة الثانيه لمولانا الشحات ما تيسر من سورة النمل الشريفه من الآية الكريمه 91 حتى نهاية السورة الشريفه ثم سورة الشمس الشريفه كامله 8 دقايق 13 ثانيه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ احمد صبري امام وخطيب المسجد وتلا في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة الصافات الشريفه من الآية الكريمه 50 حتى الآية الكريمه 74 13 دقيقه 2 ثانيه ____________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 12 / 2012, 25 : 09 PM | المشاركة رقم: 237 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . 91ديسمبر 2012_ 5 صفر 1434 من مسجد السلطان ابو العلا رضي الله عنه وأرضاه ببولاق الدكرور مسجد "أبو العلا" الذي لا يفصله عن شاطئ النيل إلا كورنيش ماسبيرو وعمارة، ويحتل موقعه في شارع 26 يوليو مباشرة "بولاق، ثم فؤاد الأول"، بنسب إلى الشيخ الصالح حسين أبي على المكني بأبي العلاء، الولي المعتمد، صاحب الكرامات والمكاشفات على ما يصفه الصوفيون الذي أطنبوا وبالغوا في كراماته.. حتى أطلقوا عليه لقب "السطان"، وهو ليس سلطانا ولا ملكا أو حتى أميرا، ولكن بسبب صلاح وكراماته أصبح عندهم. سلطانا للمتصوفين. وقد سكن هذا الشيخ الصالح في خلوة بزاوية، كانت موجودة بالقرب من النيل في القرن 15 الميلادي. وكان للناس فيه اعتقاد كبير فكثر مريدوه ومعتقدوه، وكان من بينهم التاجر الكبير الخواجة نور الدين علي ابن المرحوم محمد بن القنيش البرلسي، فطلب منه الشيخ أن يجدد زاويته وخلوته التي كان يتعبد فيها، فصدع بالأمر. وأنشأ هذا المسجد، وألحق به قبة دفن فيه الشيخ "أبو العلا" عندما توفي عام 890 هـ - 1486 م. وإن كان محمد بك رمزي المؤرخ والجغرافي يرى أن هذا المسجد حل محل المسجد، الذي أنشأه الفخر ناظر الجيش محمد بن فضل الله عام 1330 م. ومسجد "أبو العلا" أنشئ عام 1485 م في عصر، ازدهرت فيه العمارة الإسلامية أيام السلطان المملوكي الجركسي قايتباي، وكان على طراز مدرسة ذات أربعة إيوانات متعامدة غنية بالنقوش في عصرها الزاهر. والمنبر فخر المنابر الإسلامية في دول المماليك الجراكـسة. وصانعه – كما جاء على باب المقدم – علي بن طنين، والمنبر من الخشيب النقي المطعم بالعاج ومحرابه مكسو بالرخام. وقد أجريت للمسجد أكثر من عملية تجديد وإعمار.. الأولى 1741 م والثانية 1847 م، ودفن فيه من العلماء: الشيخ أحمد الكعكي المتوفي 1545 م والشيخ عبيد والسيد علي حكشة المتوفي 1854 م، والشيخ مصطفى البولاقي 1846 م. وفي العصر الحديث تولت لجنة حفظ الآثار العربية بين عامي 1915 و1920 م عمليات إصلاحات شاملة، وأنشأت في النهاية الغربية للواجهة البحرية سبيلا يعلوه كتاب، إقتبست تفاصيله من نماذج عصره، وفكت مباني المنارة، وأعادت بناءها وأكلمت قمتها طبقا لمنارات عصرها، إلى أن سقط سقف الإيوان الشرقي أثناء الاحتفال بمولده يوم 13 يوليو 1922 م، فتعطلت به الشعائر الدينية، فأمر الملك فؤاد بتجديده وتوسيعه في عام 1925 م، فقامت وزارة الأوقاف بالتنفيذ، ونزعت ملكية الأماكن التي اقتضاها التوسيع، ثم عهدت إلى لجنة حفظ الآثار العربية بوضع تصميم تجديد المسجد، فراعت فيه المحافظة على الأجزاء القدينمة وإدماجها فيه، على أن تكون جميع التفاصيل مقتبسة من منشآت القرن 15 الميلادي. وتبلغ مساحة المسجد بعد التجديد 1264 مترا، بعد أن كانت 843 مترا، وتكلفت أعمال التجديد والتوسيع 17 ألف جنيه، وإفتتحه الملك فؤاد بأداء صلاة الجمعة فيه يوم 5 يونيو 1936 م والقاريء الشيخ عبدالله طبل ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 134 - الجزء 17 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة الأنبياء الشريفه من الآية الكريمه 29 حتى الآية الكريمه 50 25 دقيقه 56 ثانيه ثم ابتهال جميل للشيخ فرحان عبد المجيد 18 دقيقه 32 ثانيه ثم التلاوة الثانيه لمولانا طبل ما تيسر من سورة الأحزاب الشريفه من الآية الكريمه 40 حتى الآية الشريفه 48 7دقايق 52 ثانيه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ احمد صبري امام وخطيب المسجد وتلا في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة البقرة الشريفه من الآية الكريمه 75 حتى الآية الكريمه 82 14 دقيقه 43 ثانيه ____________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 12 / 2012, 54 : 09 PM | المشاركة رقم: 238 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . 20 ديسمبر 2012_ 6 صفر 1434 من مسجد السلطان ابو العلا رضي الله عنه وأرضاه ببولاق الدكرور مسجد "أبو العلا" الذي لا يفصله عن شاطئ النيل إلا كورنيش ماسبيرو وعمارة، ويحتل موقعه في شارع 26 يوليو مباشرة "بولاق، ثم فؤاد الأول"، بنسب إلى الشيخ الصالح حسين أبي على المكني بأبي العلاء، الولي المعتمد، صاحب الكرامات والمكاشفات على ما يصفه الصوفيون الذي أطنبوا وبالغوا في كراماته.. حتى أطلقوا عليه لقب "السطان"، وهو ليس سلطانا ولا ملكا أو حتى أميرا، ولكن بسبب صلاح وكراماته أصبح عندهم. سلطانا للمتصوفين. وقد سكن هذا الشيخ الصالح في خلوة بزاوية، كانت موجودة بالقرب من النيل في القرن 15 الميلادي. وكان للناس فيه اعتقاد كبير فكثر مريدوه ومعتقدوه، وكان من بينهم التاجر الكبير الخواجة نور الدين علي ابن المرحوم محمد بن القنيش البرلسي، فطلب منه الشيخ أن يجدد زاويته وخلوته التي كان يتعبد فيها، فصدع بالأمر. وأنشأ هذا المسجد، وألحق به قبة دفن فيه الشيخ "أبو العلا" عندما توفي عام 890 هـ - 1486 م. وإن كان محمد بك رمزي المؤرخ والجغرافي يرى أن هذا المسجد حل محل المسجد، الذي أنشأه الفخر ناظر الجيش محمد بن فضل الله عام 1330 م. ومسجد "أبو العلا" أنشئ عام 1485 م في عصر، ازدهرت فيه العمارة الإسلامية أيام السلطان المملوكي الجركسي قايتباي، وكان على طراز مدرسة ذات أربعة إيوانات متعامدة غنية بالنقوش في عصرها الزاهر. والمنبر فخر المنابر الإسلامية في دول المماليك الجراكـسة. وصانعه – كما جاء على باب المقدم – علي بن طنين، والمنبر من الخشيب النقي المطعم بالعاج ومحرابه مكسو بالرخام. وقد أجريت للمسجد أكثر من عملية تجديد وإعمار.. الأولى 1741 م والثانية 1847 م، ودفن فيه من العلماء: الشيخ أحمد الكعكي المتوفي 1545 م والشيخ عبيد والسيد علي حكشة المتوفي 1854 م، والشيخ مصطفى البولاقي 1846 م. وفي العصر الحديث تولت لجنة حفظ الآثار العربية بين عامي 1915 و1920 م عمليات إصلاحات شاملة، وأنشأت في النهاية الغربية للواجهة البحرية سبيلا يعلوه كتاب، إقتبست تفاصيله من نماذج عصره، وفكت مباني المنارة، وأعادت بناءها وأكلمت قمتها طبقا لمنارات عصرها، إلى أن سقط سقف الإيوان الشرقي أثناء الاحتفال بمولده يوم 13 يوليو 1922 م، فتعطلت به الشعائر الدينية، فأمر الملك فؤاد بتجديده وتوسيعه في عام 1925 م، فقامت وزارة الأوقاف بالتنفيذ، ونزعت ملكية الأماكن التي اقتضاها التوسيع، ثم عهدت إلى لجنة حفظ الآثار العربية بوضع تصميم تجديد المسجد، فراعت فيه المحافظة على الأجزاء القدينمة وإدماجها فيه، على أن تكون جميع التفاصيل مقتبسة من منشآت القرن 15 الميلادي. وتبلغ مساحة المسجد بعد التجديد 1264 مترا، بعد أن كانت 843 مترا، وتكلفت أعمال التجديد والتوسيع 17 ألف جنيه، وإفتتحه الملك فؤاد بأداء صلاة الجمعة فيه يوم 5 يونيو 1936 م والقاريء الشيخ فاروق احمد ضيف ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 135 - الجزء 17 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة الأنبياء الشريفه من الآية الكريمه 51 حتى الآية الكريمه 82 27 دقيقه 4 ثانيه ثم ابتهال جميل للشيخ سعيد الجندي 18 دقيقه 19 ثانيه ثم التلاوة الثانيه لمولانا ضيف ما تيسر من سورة النازعات الشريفه من الآية الكريمه 26 حتى الآية الشريفه 33 3 دقايق 5 ثانيه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ احمد صبري امام وخطيب المسجد وتلا في الركعة الشريفة الأولى ما تيسر من سورة الأنبياء الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الكريمه 7 وفي الركعة الشريفة الثانيه ما تيسر من سورة ق الشريفه من الآية الكريمه 16 حتى الآية الكريمه 22 13 دقيقه 51 ثانيه ____________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له[/COLOR] | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 12 / 2012, 02 : 09 PM | المشاركة رقم: 239 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . خير يوم طلعت عليه الشمس ذاك يوم يتيه بالفضل دوماً كله الطهر والرضا والأمان فيه ما فيه من جموع تسامت حيث يسمو بما عليه المكان خير يدوم واحة عطر سابع الفضل ما استدام الزمان جمعة والجميع دعاء خالص والرحاب فيها جنان 21 ديسمبر 2012_ 7 صفر 1434 من مسجد السيدة عائشه رضي الله عنها وأرضاها بحي القلعه جامع السيدة عائشة و السيدة عائشة هى بنت جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الإمام على زين العابدين ابن الإمام الحسين ابن الإمام على بن أبى طالب كرم الله وجهه ، وهى أخت الإمام موسى الكاظم ظل قبر السيدة عائشة حتى القرن السادس الهجرى مزارا بسيطا يتكون من حجرة مربعة تعلوها قبه ترتكز على حطتين - صفين- من المقرنصات، أما في العصر الأيوبى فقد أنشئ بجوار القبة مدرسة وذلك أنه عندما أحاط صلاح الدين الأيوبى عواصم مصر الإسلامية الأربع، الفسطاط والعسكر والقطائع والقاهرة بسور واحد حتى يحصن البلاد من هجمات الصلبيين، ففصل هذا السور قبة السيدة عائشة عن باقى القرافة فرأى صلاح الدين، أن يقيم بجانب القبة مدرسة، كما أنه فتح في السور بابا سماه باب السيدة عائشة وهو المعروف بباب القرافة. المسجد الآن بشارع السيدة عائشة عند بداية الطريق إلى مدينة المقطم وقد تهدم المسجد القديم وأعاد بناءه الأمير عبد الرحمن كتخدا في القرن الثامن عشر ويتكون المسجد من مربع يتوسطه صحن وتحيط به الأروقة. ومما يسترعى النظر في رواق القبلة، أن المحراب لا يتوسط جدار القبلة ، وإنما يقع في الركن الجنوبى الشرقى للجدار و مثل هذه الظاهرة وجدناها في مشاهد الموصل التى بنيت في العصر السلجوقى ويوجد بالواجهة الغربية للمسجد بابان بينهما المئذنة التى لم يبق منها سوى ، الدورة الأولى وقد كتب على الباب البحرى مانصه: مسجد أمه التقي فتراه * كبدور تهدى بها الأبرار. ذو عباد الرحمن قد أرخوه * تلألأ بجبه الأنوار. وكتب على الباب القبلى مانصه: بمقام عائشة المقاصد أرخت * سل بنت جعفرالوجيه الصادق. وقد تحقق المرحوم أحمد زكى باشا من وجود جثمان السيدة عائشة بالضريح فنادى على رؤوس الأشهاد بقوله : إن المشهد القائم في جنوب القاهرة السيدة عائشة النبوية هو حقيقة متشرف بضم جثمانها الطاهر، وفيه مشرق أنوارها ومهبط البركات بسببها وقد كتب على باب القبة ما نصه: لعائشة نور مضئ وبهجة * وقبتها في فيها الدعاء يجاب. والقاريء الشيخ راغب مصطفى غلوش ولد القارىء الشيخ راغب مصطفى غلوش قارىء المسجد الدسوقي بدسوق, يوم 5/7/1938م بقرية (( برما )) مركز طنطا بمحافظة الغربية.. أراد والده أن يلحقه بالتعليم الأساسي ليكون موظفاً كبيراً, ولكن تدبير الأمور بيد الخالق جلت قدرته. فالكتاتيب كثيرة بالقرية والإقبال عليها ملحوظ وملموس, وكان الناس في ذلك الوقت يهتمون بتحفيظ أبنائهم القرآن ليكونوا علماء بالأزهر الشريف لأن كلمة ( عالم ) لا تطلق في نظرهم إلا على رجل الدين وخاصة إمام المسجد الذي يلقي خطبة الجمعة, ولحكمة لا يعلمها إلا الله أشار أحد الأقارب على الحاج مصطفى غلوش بأن يأخذ ولده راغب ويسلمه لأحد المشايخ المحفظين لكي يحفظه القرآن ولأن النازع الديني موجود بقوة في قلوب أهل الريف أمثال الحاج مصطفى جعلته يوافق على هذه الفكرة وصرح لابنه (( راغب )) بالذهاب إلى الكتاب بعد انتهاء اليوم الدراسي ولكن الموهبة أعلنت عن نفسها فكان الطفل الصغير ابن الثامنة حديث أهل القرية وخاصة المحفظين والحفظة. وكان لجمال صوته الأثر الواضح في شدة اهتمام (( )) به وإسداء النصح له والمراقبة الدائمة لأنه توسم به الخير وتوقع له مستقبلاً زاهراً بين مشاهير القراء وكان ذلك سبباً في تفوق الطفل راغب في حفظ القرآن الكريم قبل سن العاشرة. وبعد حفظه التام للقرآن جوده بالأحكام على يد الشيخ عبدالغني الشرقاوي بقريته برما. ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 136 - الجزء 17 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة الأنبياء الشريفه من الآية الكريمه 83 حتى نهاية السورة الشريفه 30 دقيقه 9 ثانيه ثم ابتهال جميل للشيخ محمد عبد السلام صابر 12 دقيقه 22 ثانيه ثم التلاوة الثانيه لمولانا غلوش ما تيسر من سورة المؤمنون الشريفه من الآية الكريمه 51 حتى الآية الشريفه 62 7 دقايق 8 ثانيه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ احمد تميم امام وخطيب المسجد وتلا في الركعة الشريفة الأولى ما تيسر من سورة السجدة الشريفه من الآية الكريمه 11 حتى الآية الكريمه 17 وفي الركعة الشريفة الثانيه ما تيسر من سورة الإنسان الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الكريمه 12 16 دقيقه 39 ثانيه __________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 12 / 2012, 20 : 10 PM | المشاركة رقم: 240 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . 22 ديسمبر 2012_ 8 صفر 1434 من مسجد السيدة عائشه رضي الله عنها وأرضاها بحي القلعه جامع السيدة عائشة و السيدة عائشة هى بنت جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الإمام على زين العابدين ابن الإمام الحسين ابن الإمام على بن أبى طالب كرم الله وجهه ، وهى أخت الإمام موسى الكاظم ظل قبر السيدة عائشة حتى القرن السادس الهجرى مزارا بسيطا يتكون من حجرة مربعة تعلوها قبه ترتكز على حطتين - صفين- من المقرنصات، أما في العصر الأيوبى فقد أنشئ بجوار القبة مدرسة وذلك أنه عندما أحاط صلاح الدين الأيوبى عواصم مصر الإسلامية الأربع، الفسطاط والعسكر والقطائع والقاهرة بسور واحد حتى يحصن البلاد من هجمات الصلبيين، ففصل هذا السور قبة السيدة عائشة عن باقى القرافة فرأى صلاح الدين، أن يقيم بجانب القبة مدرسة، كما أنه فتح في السور بابا سماه باب السيدة عائشة وهو المعروف بباب القرافة. المسجد الآن بشارع السيدة عائشة عند بداية الطريق إلى مدينة المقطم وقد تهدم المسجد القديم وأعاد بناءه الأمير عبد الرحمن كتخدا في القرن الثامن عشر ويتكون المسجد من مربع يتوسطه صحن وتحيط به الأروقة. ومما يسترعى النظر في رواق القبلة، أن المحراب لا يتوسط جدار القبلة ، وإنما يقع في الركن الجنوبى الشرقى للجدار و مثل هذه الظاهرة وجدناها في مشاهد الموصل التى بنيت في العصر السلجوقى ويوجد بالواجهة الغربية للمسجد بابان بينهما المئذنة التى لم يبق منها سوى ، الدورة الأولى وقد كتب على الباب البحرى مانصه: مسجد أمه التقي فتراه * كبدور تهدى بها الأبرار. ذو عباد الرحمن قد أرخوه * تلألأ بجبه الأنوار. وكتب على الباب القبلى مانصه: بمقام عائشة المقاصد أرخت * سل بنت جعفرالوجيه الصادق. وقد تحقق المرحوم أحمد زكى باشا من وجود جثمان السيدة عائشة بالضريح فنادى على رؤوس الأشهاد بقوله : إن المشهد القائم في جنوب القاهرة السيدة عائشة النبوية هو حقيقة متشرف بضم جثمانها الطاهر، وفيه مشرق أنوارها ومهبط البركات بسببها وقد كتب على باب القبة ما نصه: لعائشة نور مضئ وبهجة * وقبتها في فيها الدعاء يجاب. والقاريء الشيخ سيد عبد الشافي هلال ولد القارىء الشيخ سيد عبد الشافي هلال بقرية دمنهور بشبرا الخيمة وتعلم التجويد بقرية باسوس في القناطر الخيرية. وحينما بلغ الثانية عشرة من عمره التحق بمعهد القاهرة ليتحصل على الشهادة العالية من معهد القراءات بالأزهر الشريف في العام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين ليتدرج إثر ذلك في القراءة وفي إتقان إحكام التجويد والتلاوة وفي العام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين. تقدم إلى الإذاعة ليعتمد قارئا للقرآن الكريم، لكن اللجنة بعد استحسانها لقراءته ولإتقانه لأحكام التجويد والتلاوة رأت أن تأثره بالقارئ مصطفى إسماعيل يجعل منه نسخة مطابقة للأصل للقارئ الكبير، لذلك أمهلته فرصة عام لتدارك الأمر ولوضع بصمة خاصة في قراءته، وبعد سنوات طويلة من النجاح جاب خلالها القارئ الشيخ سيد عبد الشافي هلال أرجاء العالم قارئا وسفيرا للقرآن الكريم. ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 137 - الجزء 17 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة الحج الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الشريفه 18 28 دقيقه 29 ثانيه ثم ابتهال جميل للشيخ حسين عبدالعال السويسي 14 دقيقه 27 ثانيه ثم التلاوة الثانيه لمولانا ما تيسر من سورة الإسراء الشريفه من الآية الكريمه 77 حتى الآية الشريفه 84 7 دقايق 84 ثانيه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ احمد سلامه المراغي امام وخطيب المسجد وتلا في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة النساء الشريفه من الآية الكريمه 58 حتى الآية الكريمه 70 16 دقيقه 15 ثانيه ____________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لكتاب, الله, الثامنه, الختمة, الكريم |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018