أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > ملتقيات الأسرة والمجتمع > ملتقى الأشبال والبراعم

ملتقى الأشبال والبراعم كل مايخص أطفالنا بما فيها قصص كرتونية أسلامية

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ محمد برهجي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بدر التركي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد الحذيفي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالباري الثبيتي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالرحمن السديس 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ الوليد الشمسان 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ محمد برهجي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بدر التركي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد الحذيفي 24 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ محمد برهجي 24 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع محمد نصر مشاركات 2 المشاهدات 1375  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 27 / 05 / 2012, 55 : 07 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى الأشبال والبراعم





مغامرة سمكة
يحكى أن سمكة كبيرة وابنتها، كانتا تلعبان في بحر أزرق هادئ
فشاهدتا ثلاث سفن تبحر في البعيد
قالت السمكة الكبيرة: إنهم بنو البشر
صاحت السمكة الصغيرة بانفعال: ليتني أعرف إلى أين هم ذاهبون‏
في رحلة مخاطرة للاستكشاف
كم أتمنى أن أقوم بمثل هذه الرحلة!. أريد أن أتعرف إلى خلجان أخرى وبحار أخرى.‏
ربما في يوم ما، وليس الآن يا عزيزتي. فأنتِ ما زلت صغيرة على مخاطر الاستكشاف.‏
أنا لست صغيرة كما تظنين يا أمي.
أقصد عندما تكبرين أكثر يا ابنتي، سيكون العالم كله تحت تصرفك
وقتذاك تكتشفين فيه ما تشائين‏
قالت متذمرة: كيف يكون ذلك، وأنا لم أجد حتى الآن أحداً يساعدني
على الأقل لأحصل على فرصتي من اللعب واللهو‏
سمع السرطان نتفاً من حديث السمكة الصغيرة
فسألها: ما هو الشيء الذي أسمعك متذمرة منه
ألأنك لا تأخذين ما يكفي من متعة اللهو؟ في رأيك، غلطة مَن هذه
لا أعرف. فأنا أرغب في القيام برحلة استكشافية، وأمي تقول إنني ما زلت صغيرة
وعليّ الانتظار حتى أكبر
شارك طائر النورس في الحديث، وقال: أمك على حق‏
أراك أنت أيضاً تقف أمام رغبتي، ولا تساعدني
خوفاً عليك، فقد تضلين طريقك وتضيعين، ونحن لا نريد لك ذلك
ردت السمكة الصغيرة محتجة: لن أضل طريقي ولن أضيع‏
لماذا لا تستطيعون أن تروا أني كبيرة بما يكفي، لأقوم بالمغامرة التي أريد‏
ومن غير أن يشعر بها أحد، انسلت خارج الخليج باتجاه المجهول
فلمحت واحدة من تلك السفن المبحرة، التي رأتها هي وأمها من قبل
سبحت بسرعة بقدر ما تستطيع لتصل إليها، إنما قدرتها على ذلك كانت أقل كثيراً مما تظن
انتظريني أيتها السفينة! صرخت بكل قوتها‏
لم يسمع أحد من البحارة النداء، وفي لحظات غابت السفينة وراء الأفق‏
أحست السمكة الصغيرة بالتعب وبالخيبة، فقررت العودة إلى موطنها
لكنها كانت ضائعة، ولا تدري كيف تصل إلى الخليج الذي يحتضن أسرتها
وأصدقاءها، فكل ما حولها كان غريباً وغير مألوف‏
وبينما هي تسبح حائرة قلقة، صادفت أخطبوطاً، فسألته: هل تعرف أين الطريق إلى بيتي
نفض الأخطبوط جسده، وبسط أرجله في جميع الاتجاهات، وتجاهل السؤال
فأسرعت نحو بعض المحار النائم، وسألتهم: لقد أضعت الطريق إلى بيتي
هل يمكن أن تساعدوني لأجده
وأيضاً لم تلق جواباً، فتوسلت إلى قنديل بحر‏
ليتك تدلني إلى طريق يوصلني إلى بيتي
وأيضاً لم تلق السمكة الصغيرة جواباً، ولم تجد من يساعدها للوصول إلى موطنها
فالكل لاهون عنها، غير مكترثين بمحنتها‏
ماذا أفعل الآن، وما هو مصيري؟ كانت أمي وأصدقائي على صواب
عندما قالوا إنني صغيرة على القيام بمغامرة وحدي
وفجأة، لاحظت أن الأسماك التي حولها تسبح بسرعة هائلة‏
وقبل أن تسأل عما يجري هنا، سقط عليها ظل كبير. فشعرت بسكون المياه وبرودتها
وعرفت أن القادم هو سمك القرش، وأنَّ الأسماك هربت خوفاً منه‏
حاول سمك القرش، أن يمسك بالسمكة الصغيرة، ويبتلعها
لكنها تمكنت من أن تحشر نفسها بين صخور دقيقة
يصعب على صاحب الحجم الكبير الدخول إليها
وحينما أحست بزوال الخطر خرجت من مكمنها، ومن غير أن تلتفت وراءها سبحت
بكل قوتها بعيداً، فوجدت نفسها في موطنها‏
في الحقيقة، هي لا تعرف كيف وصلت، إنما تعرف أنها لن تعود
للمغامرة من جديد وهي في هذه السن الصغيرة‏
هكذا قالت لأمها ولأصدقائها، الذين رحبوا بها وفرحوا كثيراً بعودتها سالمة إلى أحضان الخليج الآمن

lyhlvm sl;m(rww h'thg)










عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 27 / 05 / 2012, 42 : 08 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابراهيم عبدالله
اللقب:
المراقب العام للملتقى
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابراهيم عبدالله


البيانات
التسجيل: 28 / 01 / 2008
العضوية: 92
المشاركات: 26,599 [+]
بمعدل : 4.35 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2868
نقاط التقييم: 104
ابراهيم عبدالله will become famous soon enoughابراهيم عبدالله will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابراهيم عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محمد نصر المنتدى : ملتقى الأشبال والبراعم
جزاك الله خيرا وبارك فيك الابن ******
محمد نصر
ابو حبيبة









عرض البوم صور ابراهيم عبدالله   رد مع اقتباس
قديم 27 / 05 / 2012, 44 : 09 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محمد نصر المنتدى : ملتقى الأشبال والبراعم
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى الأشبال والبراعم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018