أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة الشيخ / حمدى محمود الزامل ، وماتيسر له من سورة مريم + النمل والانشقاق - تلاوة نادرة مسجلة بقرية ديسط طلخا (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: 158 الموادعة .. دستور المدينة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: الشيخ محمود محمد الخشت - قرآن فجر الثلاثاء ٢٠٢٤/١١/٥ (آخر رد :أبو جنى)       :: روضة الأنوار في سيرة النبي المختار كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: الشيخ حلمى الجمل - قرآن فجر الأربعاء ٢٠٢٤/١٠/٣٠ (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: صلاة الفجر للشيخ محمد برهجي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بدر التركي 26 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد الحذيفي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالباري الثبيتي 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالرحمن السديس 25 ربيع الآخر 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع شريف حمدان مشاركات 8 المشاهدات 1675  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 12 / 12 / 2011, 09 : 11 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
السلام عليكم ورحمه الله



موسوعه الرسل كامله --- سليمان : عليه السلام


نبي من أنبياء الله، أرسله الله إلى بني إسرائيل، وتولَّى الملك بعد
وفاة والده
داود -عليهما السلام- وكان حاكمًا عادلاً بين الناس، يقضي بينهم بما
أنزل الله، وسخر الله له أشياء كثيرة: كالإنس والجن والطير والرياح...
وغير ذلك، يعملون له ما يشاء بإذن ربه، ولا يخرجون عن طاعته، وإن خرج
منهم أحدٌ وعصاه ولم ينفذ أمره عذبه عذابًا شديدًا، وألان له النحاس،
وسخر الله له الشياطين، يأتون له بكل شىء يطلبه، ويعملون له المحاريب
والتماثيل والأحواض التى ينبع منها الماء.
قال تعالى: {ولسليمان الريح غدوها شهرًا ورواحها شهر ورواحها شهر
وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه ومن يزغ منهم
عن أمرنا نذقه من عذاب السعير . يعملون له ما يشاء من محاريب وجفان
كالجواب وقدور راسيات اعملوا آل داود شكرًا وقليل من عبادي الشكور}
[سبأ:12-13] وعلم الله -سبحانه- سليمان لغة الطيور والحيوانات، وكان له
جيش عظيم قوى يتكون من البشر والجن والطير، قال تعالى: {وحشر لسليمان
جنوده من الجن والإنس والطير فهم يوزعون} [النحل:17].
وكان سليمان دائم الذكر والشكر لله على هذه النعم، كثير الصلوات
والتسابيح والاستغفار، وقد منح الله عز وجل سليمان -عليه السلام-
الذكاء
منذ صباه، فذات يوم ذهب كعادته مع أبيه داود -عليه السلام- إلى دار
القضاء فدخل اثنان من الرجال، أحدهما كان صاحب أرض فيها زرع، والآخر
كان راعيًا للغنم، وذلك للفصل في قضيتهما، فقال صاحب الأرض: إن هذا
الرجل له غنم ترعى فدخلت أرضى ليلاً، وأفسدت ما فيها من زرع، فاحكم
بيننا
بالعدل، ولم يحكم داود في هذه القضية حتى سمع حجة الآخر، عندها تأكد من
صدق ما قاله صاحب الأرض، فحكم له بأن يأخذ الغنم مقابل الخسائر التى
لحقت بحديقته، لكن سليمان -عليه السلام- رغم صغر سنه، كان له
حكم آخر، فاستأذن من أبيه أن يعرضه، فأذن له، فحكم سليمان بأن يأخذ
صاحب الغنم الأرض ليصلحها، ويأخذ صاحب الأرض الغنم لينتفع بلبنها
وصوفها، فإذا ما انتهي صاحب الغنم من إصلاح الأرض أخذ غنمه، وأخذ صاحب
الحديقة حديقته.
وكان هذا الحكم هو الحكم الصحيح والرأي الأفضل، فوافقوا على ذلك الحكم
وقبلوه بارتياح، وأعجب داود -عليه السلام- بفهم ابنه سليمان لهذه
القضية مع كونه صغيرًا، وافق على حكم ابنه، وقد حكى الله -عز وجل- ذلك
في القرآن قال تعالى: {وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه
غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين . فهمناها سليمان وكلا آتينا حكمًا
وعلمًا وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين}
[الأنبياء:78-79].
وذات يوم كان سليمان يسير مع جنوده من الجن والإنس، ومن فوقه الطير
يظله فسمع صوت نملة تقول لزميلاتها: {يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا
يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون} [النمل:18] فتبسَّم سليمان من
قول هذه النملة، ورفع يده إلى السماء داعيًا ربه شاكرًا له على هذه
النعمة قال:
{رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليَّ وعلى والدي وأن أعمل صالحًا
ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين} [النمل:19].
ومَّرت الأيام، وبينما كان سليمان -عليه السلام- يسير وسط جنوده ويتفقد
مواقعهم، نظر ناحية الطير، فلم يجد الهدهد بين الطيور، وكان الهدهد حين
ذاك قد ترك مكانه دون أن يعلم سليمان، فغضب منه سليمان غضبًا عظيمًا،
وقال {لأعذبنه عذابًا شديدًا أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين}
[النمل:21] وغاب الهدهد فترة من الزمن، ولما عاد أخبرته الطيور بسؤال
سليمان عليه، فذهب الهدهد على الفور إلى سليمان، وقال له: {أحطت بما لم
تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين . إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل
شيء ولها عرش عظيم وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم
الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون} [النمل:22-24].
لقد وجد الهدهد قوم سبأ يسجدون للشمس ويعبدونها من دون الله، فحزن
لذلك، فلم يكن يتصور أن أحدًا يسجد لغير الله، فأراد سليمان أن يتأكد
من صدق الهدهد، فكتب رسالة موجزة يدعو فيها الملكة وقومها إلى الإسلام
والإيمان بالله -عز وجل- وترك ما هم عليه من عبادة الشمس، وأعطاها
للهدهد، ليذهب بها إلى مملكة سبأ ثم ينتظر منهم الجواب، فأخذ الهدهد
كتاب سليمان، وطار به إلى مملكة سبأ، ثم دخل حجرة الملكة دون أن يشعر
به أحد، فألقى عليها الرسالة ثم وقف بعيدًا عنها، يراقبها ويراقب قومها
ماذا سيفعلون حينما يقرءون هذه الرسالة.
أخذت الملكة الرسالة، وقرأت ما فيها، فأعجبت بها، لكنها امتنعت عن أخذ
أى قرار في شأن هذه الرسالة حتى تشاور كبار القوم من الأمراء والوزراء،
فدعتهم للحضور، وأخبرتهم بما في هذه الرسالة، وطلبت منهم المشورة في
الأمر، فاقترحوا عليها محاربة سليمان، فهم أصحاب قوة، لكن الملكة لم
تقبل مبدأ الحرب والقتال لأنها استشعرت قوة سليمان، واقترحت على قومها
أن تبعث إليه بهدية تليق بمكانته، وتنتظر رده، فلعله يقبل ذلك، أو يفرض
عليهم جزية، ويترك
محاربتهم.
وبعد أيام وصل رسل الملكة ومعهم الهدايا العظيمة والكنوز الرائعة،
ودخلوا على سليمان وضعوا الهدايا العظيمة أمامه، فأعرض عنها سليمان
-عليه السلام- ولم يقبلها منهم، وقال لهم: {أتمدونِ بمال فما آتاني
الله خير مما آتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون}_[النمل:36] ثم توعدهم إن
لم يسلموا سيأتى إليهم بجنود لا طاقة لهم بردِّها والوقوف أمامها؛
لمحاربتهم وخروجهم من بيوتهم، ولما عاد رسل الملكة ذهبوا إليها،
وأخبروها بما حدث بينهم وبين سليمان، وحدثوا عما رأوا من قوته وبأسه
وما سخره الله له، فجمعت الملكة بلقيس كبار رجال دولتها من الوزراء
والأمراء لتستشيرهم في أمر سليمان، فرأوا أن يذهبوا جميعًا إليه
مستسلمين، وكان هذا هو رأي الملكة أيضًا، وعندها رفعت حالة الطوارئ
للجميع استعدادًا للذهاب إلى سليمان.
وعلم سليمان بمجيء بلقيس ملكة سبأ وقومها إليه للإسلام والإيمان، لذا
أراد أن يريها آية من آيات الله العليم القدير، لتعرف أنه مرسل من ربه،
فطلب سليمان من أعوانه أن يأتوه بعرشها قبل أن تصل إليه، فأخبره عفريت
من الجن أنه يستطيع أن يأتى بالعرش قبل أن يقوم من مجلسه، وأخبره رجل
آخر عنده علم من الكتاب أنه يستطيع أن يأتى بالعرش قبل أن يرتد إليه
طرف عينه، فأذن سليمان لهذا العبد الصالح الذي عنده علم من الكتاب
بإحضار العرش، وفي لحظات كان عرش بلقيس أمام سليمان، فذكر سليمان نعمة
الله عليه، وفضله بأن جعل من جنوده من هو قادر على إحضار عرش بلقيس من
اليمن إلى الشام في طرفة عين، فقال: {هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم
أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم} [النمل:40].
وقد أمر سليمان الجن أن يبنوا له قصرًا عظيمًا، حتى يستقبل فيه ملكة
سبأ، وأشار عليهم أن تكون أرضية هذا القصر من زجاج شديد الصلابة
والشفافية، تمر المياه من تحته، ثم يضعوا عرشها فيه بعد إدخال بعض
التغيرات عليه لمعرفة هل ستهتدي الملكة أم لا؟ ومرت الأيام، وشاع خبر
وصول الملكة وقومها، فخرج سليمان لاستقبالها، ثم عاد بها إلى القصر
الذي أعده لها، وعند دخول ملكة سبأ هذا القصر، وقع نظرها على العرش،
فأشار سليمان إليه، وقال لها: أهكذا عرشك؟ فقالت في دهشة واستغراب
مستبعدة أن يكون الذي أمامها هو عرشها، حيث تركته هناك بأرض اليمن:
كأنه هو‍‍ !!
فلما أقبلت بلقيس لدخول القصر، رأت أمامها الماء، ولم تر الزجاج، فكشفت
عن ساقيها خوفًا من أن يبتل ثوبها، فأخبرها سليمان أن أرضية القصر
مصنوعة من زجاج، فلما رأت الملكة هذه الآيات، أعلنت إسلامها، وقالت:
{رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين} [النمل: 44] وقد
ابتلى الله سليمان -عليه السلام- بمرض شديد حار فيه أطباء الإنس والجن،
وجاءوا إليه بأدوية من كل نوع، لكنه لم يكتب له الشفاء، بل كان المرض
يزداد عليه ويشتد يومًا عن آخر، وكان إذا جلس على كرسيه جلس عليه كأنه
جسد
بلا روح، واستمر المرض مع سليمان مدة طويلة من الزمن، فلم يجزع منه ولم
يأس، بل كلما كان يشتد مرضه، يزداد ذكره لله، داعيًا ومستغفرًا له،
طالبًا منه الشفاء، حتى استجاب الله له، وعادت إليه صحته، فأدرك سليمان
أن مجده وملكه وعظمته لا تضمن له الشفاء إلا إذا أراد الله.
وقد أراد سليمان -عليه السلام- أن يبني بيتًا كبيرًا يُعْبد الله فيه،
فكلف الجن بعمل هذا البيت، فاستجابوا له، لأنهم مسخرون له بأمر الله،
فكانوا لا يعصون له أمرًا، وكان من عادة سليمان أن يقف أمام الجن وهم
يعملون، حتى لا يتكاسلوا وبينما هو واقف يراقبهم وهو متكئ على عصاه مات
دون أن تعلم الجن، وكانوا ينظرون إليه وهو على هذه الحال، فيظنون أنه
يصلي ويذكر الله، فيواصلون البناء دون انقطاع حتى انتهوا من بناء البيت
المطلوب، ولم يعرفوا أنه مات إلا بعد أن جاءت الأرضة فأكلت العصا، وقع
نبي الله سليمان على الأرض.
فأسرع الجن والإنس إليه فوجدوه ميتًا، وأدرك الجن أنه مات من فترة
طويلة، ولو كانوا يعلمون ذلك لما استمروا في حمل الحجارة وبناء البيت،
قال تعالى:
{فلما قضينا عليه الموت ما دلهم عليه إلا دابة الأرض تأكل منسأته فلما
خر تبينت الجن إن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبسوا في العذاب المهين}
[سبأ:14] وادعى بعض اليهود أن سليمان كان ساحرًا، ويسخر كل الكائنات
بسحره، فنفي الله عنه ذلك في قوله تعالى: {واتبعوا ما تتلوا الشياطين
علي ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس
السحر} [البقرة:102] وقد أثنى الله على سليمان بكثرة العبادة والتضرع
لله، فقال تعالى: {وهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب} [ص:30]



l,s,ui hgvsg ;hlgi --- sgdlhk : ugdi hgsghl










عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 13 / 12 / 2011, 56 : 07 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد منير
اللقب:
مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد منير


البيانات
التسجيل: 16 / 09 / 2010
العضوية: 38770
العمر: 45
المشاركات: 13,856 [+]
بمعدل : 2.68 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1559
نقاط التقييم: 23
محمد منير is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد منير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور محمد منير   رد مع اقتباس
قديم 19 / 01 / 2012, 30 : 06 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد منير نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 24 / 04 / 2012, 27 : 06 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
احمد عبد الرشيد احمد
اللقب:
عضو ملتقى برونزي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية احمد عبد الرشيد احمد


البيانات
التسجيل: 21 / 04 / 2012
العضوية: 50795
العمر: 63
المشاركات: 346 [+]
بمعدل : 0.08 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 187
نقاط التقييم: 12
احمد عبد الرشيد احمد is on a distinguished road
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 50795
عدد المشاركات : 346
بمعدل : 0.08 يوميا
عدد المواضيع : 39
عدد الردود : 307
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
احمد عبد الرشيد احمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك









عرض البوم صور احمد عبد الرشيد احمد   رد مع اقتباس
قديم 02 / 09 / 2012, 34 : 02 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 09 / 09 / 2012, 12 : 07 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة










عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 22 / 12 / 2012, 21 : 08 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 65
المشاركات: 191,262 [+]
بمعدل : 31.18 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19370
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 191,262
بمعدل : 31.18 يوميا
عدد المواضيع : 94820
عدد الردود : 96442
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
السلام عليكم ورحمه الله
اخي ******
محمد نصر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 23 / 12 / 2012, 46 : 02 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
عمر عبدالجواد
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عمر عبدالجواد

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عمر عبدالجواد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور عمر عبدالجواد   رد مع اقتباس
قديم 23 / 12 / 2012, 25 : 08 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 65
المشاركات: 191,262 [+]
بمعدل : 31.18 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19370
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 191,262
بمعدل : 31.18 يوميا
عدد المواضيع : 94820
عدد الردود : 96442
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
السلام عليكم ورحمه الله
حبيبي عمر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018