15 / 04 / 2008, 34 : 05 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 05 / 12 / 2007 | العضوية: | 1 | المشاركات: | 1,967 [+] | بمعدل : | 0.32 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 404 | نقاط التقييم: | 30 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر كغيره من البشر قد تمر على سماحة الشيخ مواقف تغضبه ، أو يرى أن الحكمة فيها إظهار الغضب والامتعاض لتحقيق هدف مشروع كالإصلاح أو التربية أو التعليم ، فمتى يا ترى يغضب الشيخ في دروسه ؟ ويبدأ الأخ عبد الله العتيبي الحديث في هذا المحور بقوله : شيخنا حفظه الله أحفظ من مواضع غضبه إذا رد كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم بأقاويل الناس وأقيستهم. ومن ذلك قيل للشيخ على حديث : إن أبي وأباك في النار أخرجه مسلم قيل له في شرحه من بعض الطلاب : إن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ذلك للرجل لتطيب نفسه لا غير فالتفت الشيخ مغضبا وقال : يطيب نفسه بعذاب أبيه ؟ ولما قرر شيخنا في التفسير جواز نكاح الكتابيات بشرطه قال بعض الطلاب : يا شيخ بعض الصحابة كان ينهى عن ذلك!! فالتفت الشيخ إليه وقد أحمر وجهه وقال : هل قول الصحابي يضاد به الكتاب والسنة ؟! ويعقب أحد الإخوة بإبراز موقف يؤكد ما ذكره العتيبي فيقول : - الموقف الذي غضب فيه الشيخ حتى ظهر ذلك عليه ، هو أنه عندما عارضه سائل في مسألة بعد أن ذكر الشيخ فيها الأدلة من الكتاب والسنة . فقال السائل يقول فلان كذا . فغضب الشيخ وقال : ليس لأحد قول بعد كلام الله وكلام رسول . كما يضيف أحد الطلاب : نعم أجد غضبه عندما يتناول الكلام عن الشرك والمشركين وكيف وقعوا فيه خاصة وهم يقرءون القرآن ويدعون الإسلام واتباع سيد المرسلين ونشعر بغضبه وهو يفند المبتدعين وأمثالهم .
ljn dyqf slhpm hgado uf]hgu.d. fk fh. ? ytv hggi gi
|
| |