أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > ملتقيات السيرة النبويه والاحاديث الشريفه > ملتقى السيرة النبويه

ملتقى السيرة النبويه ملتقى خاص بسيرته ... سنته ... آل بيته ... أصحابه ... نصرته والدفاع عنه .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: موسوعة الفقه الإسلامي 1 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ خالد المهنا 7 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 7 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن أحمد خوجة الخميس 7 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن د. عمر كمال الخميس 7 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالباري الثبيتي 6 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالمحسن القاسم 6 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالله الجهني 6 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله الجهني 6 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ خالد المهنا 6 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 1 المشاهدات 513  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 28 / 12 / 2013, 57 : 11 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 5.05 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى السيرة النبويه
بسم الله الرحمن الرحيم رب يسر وأعن بحولك وقوتك سنة ثمان من الهجرة النبوية فصل في إسلام عمرو بن العاص وخالد بن الوليد وعثمان بن طلحة ، رضي الله عنهم ، وكان قدومهم أوائل سنة ثمان ، على ما سيأتي

قد تقدم طرف من ذلك ، فيما ذكره ابن إسحاق بعد مقتل أبي رافع اليهودي ، وذلك في سنة خمس من الهجرة . وإنما ذكره الحافظ البيهقي هاهنا بعد عمرة القضاء ، فروى من طريق الواقدي : أنبأنا عبد الحميد بن جعفر ، عن أبيه قال : قال عمرو بن العاص كنت للإسلام مجانبا [ ص: 400 ] معاندا حضرت بدرا مع المشركين فنجوت ، ثم حضرت أحدا فنجوت ، ثم حضرت الخندق فنجوت ، قال : فقلت في نفسي : كم أوضع! والله ليظهرن محمد على قريش . فلحقت بمالي بالوهط ، وأقللت من الناس - أي من لقائهم - فلما حضر الحديبية ، وانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلح ، ورجعت قريش إلى مكة ، جعلت أقول : يدخل محمد قابلا مكة بأصحابه ، ما مكة بمنزل ولا الطائف ، ولا شيء خير من الخروج . وأنا بعد ناء عن الإسلام ، وأرى لو أسلمت قريش كلها لم أسلم ، فقدمت مكة وجمعت رجالا من قومي ، وكانوا يرون رأيي ، ويسمعون مني ، ويقدمونني فيما نابهم ، فقلت لهم : كيف أنا فيكم ؟ قالوا : ذو رأينا ومدرهنا في يمن نقيبة وبركة أمر ، قال : قلت : تعلمون أني والله لأرى أمر محمد أمرا يعلو الأمور علوا منكرا ، وإني قد رأيت رأيا . قالوا : وما هو ؟ قلت : نلحق بالنجاشي فنكون معه ، فإن يظهر محمد كنا عند النجاشي ، فنكون تحت يد النجاشي أحب إلينا من أن نكون تحت يد محمد ، وإن تظهر قريش فنحن من قد عرفوا ، قالوا : هذا الرأي . قال : قلت : فاجمعوا ما نهديه له . وكان أحب ما يهدى إليه من أرضنا الأدم ، فجمعنا أدما كثيرا ، ثم خرجنا حتى قدمنا على النجاشي ، فوالله إنا [ ص: 401 ] لعنده إذ جاء عمرو بن أمية الضمري ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد بعثه بكتاب كتبه ، يزوجه أم حبيبة بنت أبي سفيان ، فدخل عليه ثم خرج من عنده ، فقلت لأصحابي : هذا عمرو بن أمية ، ولو قد دخلت على النجاشي فسألته إياه فأعطانيه فضربت عنقه ، فإذا فعلت ذلك سررت قريشا ، وكنت قد أجزأت عنها حين قتلت رسول محمد . فدخلت على النجاشي فسجدت له كما كنت أصنع ، فقال : مرحبا بصديقي ، أهديت لي من بلادك شيئا ؟ قال : قلت : نعم أيها الملك ، أهديت لك أدما كثيرا . ثم قدمته فأعجبه ، وفرق منه شيئا بين بطارقته ، وأمر بسائره فأدخل في موضع ، وأمر أن يكتب ويحتفظ به ، فلما رأيت طيب نفسه قلت : أيها الملك ، إني قد رأيت رجلا خرج من عندك ، وهو رسول عدو لنا قد وترنا ، وقتل أشرافنا وخيارنا ، فأعطنيه فأقتله . فغضب من ذلك ، ورفع يده فضرب بها أنفي ضربة ظننت أنه كسره ، فابتدر منخراي ، فجعلت أتلقى الدم بثيابي ، فأصابني من الذل ما لو انشقت بي الأرض دخلت فيها ، فرقا منه . ثم قلت : أيها الملك ، لو ظننت أنك تكره ما قلت ما سألتك . قال : فاستحيا وقال : يا عمرو ، تسألني أن أعطيك رسول من يأتيه الناموس الأكبر الذي كان يأتي موسى ، والذي كان يأتي عيسى لتقتله ؟! قال عمرو : فغير الله قلبي عما كنت عليه ، وقلت في نفسي : عرف هذا الحق العرب والعجم وتخالف أنت ؟! ثم قلت : أتشهد أيها الملك بهذا ؟ قال : نعم ، أشهد به عند الله يا عمرو ، فأطعني واتبعه ، فوالله إنه لعلى الحق ، [ ص: 402 ] وليظهرن على من خالفه ، كما ظهر موسى على فرعون وجنوده . قلت : أتبايعني له على الإسلام ؟ قال : نعم . فبسط يده فبايعني على الإسلام ، ثم دعا بطست ، فغسل عني الدم وكساني ثيابا ، وكانت ثيابي قد امتلأت بالدم فألقيتها ، ثم خرجت على أصحابي ، فلما رأوا كسوة النجاشي سروا بذلك وقالوا : هل أدركت من صاحبك ما أردت ؟ فقلت لهم : كرهت أن أكلمه في أول مرة ، وقلت : أعود إليه . فقالوا : الرأي ما رأيت . قال : ففارقتهم وكأني أعمد لحاجة ، فعمدت إلى موضع السفن ، فأجد سفينة قد شحنت تدفع . قال : فركبت معهم ودفعوها ، حتى انتهوا إلى الشعيبة ، وخرجت من السفينة ومعي نفقة ، فابتعت بعيرا ، وخرجت أريد المدينة ، حتى مررت على مر الظهران ، ثم مضيت ، حتى إذا كنت بالهدة ، فإذا رجلان قد سبقاني بغير كثير يريدان منزلا ، وأحدهما داخل في الخيمة ، والآخر يمسك الراحلتين . قال : فنظرت فإذا خالد بن الوليد قال : قلت : أين تريد ؟ قال : محمدا ، دخل الناس في الإسلام ، فلم يبق أحد به طعم ، والله لو أقمت لأخذ برقابنا كما يؤخذ برقبة الضبع في مغارتها . قلت : وأنا والله قد أردت محمدا ، وأردت الإسلام . فخرج عثمان بن طلحة فرحب بي ، فنزلنا جميعا في المنزل ، ثم ترافقنا حتى أتينا [ ص: 403 ] المدينة ، فما أنسى قول رجل لقيناه ببئر أبي عنبة يصيح : يا رباح ، يا رباح ، يا رباح فتفاءلنا بقوله وسررنا ، ثم نظر إلينا فأسمعه يقول : قد أعطت مكة المقادة بعد هذين . فظننت أنه يعنيني ويعني خالد بن الوليد ، وولى مدبرا إلى المسجد سريعا ، فظننت أنه بشر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقدومنا ، فكان كما ظننت ، وأنخنا بالحرة ، فلبسنا من صالح ثيابنا ، ثم نودي بالعصر ، فانطلقنا حتى اطلعنا عليه وإن لوجهه تهللا ، والمسلمون حوله قد سروا بإسلامنا ، فتقدم خالد بن الوليد فبايع ، ثم تقدم عثمان بن طلحة فبايع ، ثم تقدمت ، فوالله ما هو إلا أن جلست بين يديه ، فما استطعت أن أرفع طرفي إليه حياء منه . قال : فبايعته على أن يغفر لي ما تقدم من ذنبي ، ولم يحضرني ما تأخر فقال : إن الإسلام يجب ما كان قبله ، والهجرة تجب ما كان قبلها قال : فوالله ما عدل بي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبخالد بن الوليد أحدا من أصحابه في أمر حزبه منذ أسلمنا ، ولقد كنا عند أبي بكر بتلك المنزلة ، ولقد كنت عند عمر بتلك الحالة ، وكان عمر على خالد كالعاتب .

قال عبد الحميد بن جعفر شيخ الواقدي : فذكرت هذا الحديث ليزيد بن [ ص: 404 ] أبي حبيب ، فقال : أخبرني راشد مولى حبيب بن أبي أوس الثقفي ، عن مولاه حبيب ، عن عمرو بن العاص نحو ذلك .

قلت : كذلك رواه محمد بن إسحاق ، عن يزيد بن أبي حبيب ، عن راشد ، عن مولاه حبيب قال : حدثني عمرو بن العاص من فيه . فذكر ما تقدم في سنة خمس بعد مقتل أبي رافع . وسياق الواقدي أبسط وأحسن . قال الواقدي ، عن شيخه عبد الحميد : فقلت ليزيد بن أبي حبيب : وقت لك متى قدم عمرو وخالد ؟ قال : لا ، إلا أنه قال : قبل الفتح . قلت : فإن أبي أخبرني أن عمرا وخالدا وعثمان بن طلحة قدموا لهلال صفر سنة ثمان .

وسيأتي عند وفاة عمرو من " صحيح مسلم " ما يشهد لسياق إسلامه ، وكيفية حسن صحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم مدة حياته ، وكيف مات وهو يتأسف على ما كان منه في مدة مباشرته الإمارة بعده ، عليه الصلاة والسلام ، وصفة موته ، رضي الله عنه .

Ysghl ulv, fk hguhw ,ohg] fk hg,gd] ,uelhk fk 'gpm










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 29 / 12 / 2013, 04 : 06 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : ملتقى السيرة النبويه
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى السيرة النبويه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018