أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مسئولية! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: السيرة النبوية لابن هشام 2 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالباري الثبيتي 15 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالله الجهني 15 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ خالد المهنا 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالرحمن السديس الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب من المسجد الحرام بـ مكة المكرمة - الشيخ د. ياسر الدوسري الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن عبدالرحمن خاشقجي الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن توفيق خوج الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع ابو الوليد البتار مشاركات 4 المشاهدات 888  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 12 / 07 / 2009, 04 : 09 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
بسم الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكُم ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ


إخوتي في الله؛


أُمّـتِي ! كم غُصّةٍ داميةٍ
... خَنَقَتْ نَجوى عُلاكِ في فَمِي ؟
أيّ جُرحٍ في إبائي راعِفٌ

... فاتَـه الأسـى ، فلم يَلتئمِ
كم أغضيتِ على الذّل ولم

... تَنفضي عنك غُبار التُّهَمِ
أمتي ! كم صَنَمٍ مَجّدتِه

... لم يَكن يَحمل طُهر الصّنمِ !
اسمعي نوح الحزانى واطربي

... وانظري دمع اليتامى وابسمي!


/
\
/


ها هُنا،


- بمنّهِ؛ جلّ وعَلا -

حَديثٌ ذو أشجانٍ؛

في أمـّةِ الإسلامِ.



/
\
/


أيّ جُرْحٍ؛ في ( إبائي ) راعِفٌ ؟

هذه أمـّةُ الْ ( مَجدِ)!

هذه أمّةُ الْ ( إباءِ )!

هذه أمّةُ الْ ( عـزّ )!

إيهٍ أمتي ..

أوَ ما كنتِ إذا البَغيُ اعتدى ... موجةً من لهيب أو مِن دمِ ؟

بلى وربّـي!

فما بالها ( هانَتْ ) ؟

وما لها ( ذلّـتْ ) ؟

ويحَ أمّتي تَسمعُ أنين الثكّالى .. ونَوح الحزانى .. وضجيج البائسين ..

ثم تضجّ في لهوها!

وتتقلّب بين الأنغام!

و( تـ ..ر..قـ .. صُ ) على الجرِاح!



اعتصر ( ق لبي ) ألمـاً؛ حينما رأيت تكريم أمّتي وحفاوتها بِـ " مخـ نّـ .. ث " !

أيُعقل أن يُستقبَل من مثّل بلادي في " عـار " وأيّ عار ٍ؟

كان حقّـه؛ أن يُقام عليه الحدُّ ، أو يُعزّر.

أو يُطرد من بين البُيوت ! امتثالاً لأمر النّبيّ
صلى الله عليه وسلم .



روى البُخاريّ عن ابن عباس قال :
عن النبي صلى الله عليه وسلم ( المُخنّثين ) من الرّجال ، و( المترجّلات ) من النّساء ،
وقال : أخرجوهم من بيوتكم . قال : فَأَخْرَج النبي صلى الله عليه وسلم فلاناً ، وأخرج عمر فلاناً .
قال الإمام البُخاريّ في تبويبه: باب نَفْي أهل المعاصي والْ (مُـ .. خنـ.. ثين ).

إنه لَـعَـار على بلادٍ عربيّة أن
يُستَقْبَل فيها ذلك؛
الذي لا يَمُتّ لها بِصِلـة لا في مظهر ولا في مَخبَر.
هذا لو كانت بلاداً عربية.

فكيف بها وهي بلاد أبيّـة ؟
فكيف بها وهي مهبِط الوحي ؟



وهالِني إذ رأيتُ صفحةً كاملةً خُصِّصَتْ لبثّ أخبار ذلك الْ ( مُـ .. خن.. ّث)!

في الوقت الذي تُهدد فيه جماعة من اليهود باقتحام المسجد الأقصى!

وفي الوقت الذي يُسبُّ فيه نبيّ هذه الأمة !

وفي الوقت الذي يُداس فيه القرآن ويُهان!

وتكتفي أمتي في زمان الذلّ بِ ( استنكارٍ على استحياء !
وتُطالِب بِ ( مليون ) توقيع !

ثمّ ماذا ؟!

ثمّ تذهبُ أدراج الرّياح.

ويُترَك الكافر ( يهودياً كان أو نصرانياً ) يذهب ويَجيء ! يَغدو ويَروح!



كم والله تعتصرنا الآلام؛ حينما نتذكر ما كان يُسمى بـ ( الرَّجُل المريض )!

كانت الدّولة العُثمانيّةعلى ما فيها – في أواخرها تُسمى : الرَّجُل المريض!

وفي المقابِل كانت بريطانيا تُسمى : ( الدّولة التي لا تَغيبُ الشّمسُ عن ممتلكاتها )
وهذان الوَصْفَان كافِيان في تصوّر الحال قوّةً و ضعفاً.

آنذاك .. رسم رسّام ( كاريكاتوري ) بريطانيّ ، رَسَم دِيكاً وتسع دجاجات خلْفَه ،
[ يُشير لعنه الله إلى النّبيّ صلى الله عليه وسلم وأزواجه ]!
ّ
- " قاتلهُم الله؛ أنّى يؤفكون "-

فانتفضَتِ الدّولة العُثمانيّة ( الضّعيفة الهزيلة )،
وطالَبَتْ بِ ( مُحاكمة ) الرسّام وتسليمه للدولة العُثمانية.

وحُوكِم الرّجل ، وقدّمت الصحيفة اعتذاراً ، بل قدّمته الدولة التي لا تغيب الشمس عن ممتلكاتها !



وفي زمان مضى تجرأ رئيس نصرانيّ؛
فكَتَب إلى خليفة المُسلمين ، كَتَب إلى هارون الرّشيد ،

فما كان من هارون الرّشيد؛ إلاّ أن قَلَب الكِتاب ، وكَتَب خلفه :

من هارون أمير المؤمنين إلى ( نقفور كلب الرّوم ) قد قرأتُ كتابك يا ابن الكافرة ،
والجوابُ ما تراه دون ما تسمعه .

ثم شَخَصَ من فوره وسار حتى نزل بباب هرقلة؛
ففتحها وغنم من الأموال شيئاً كثيراً ،
وخَرّب وأحرق ، فَطَلَبَ نقفور منه الموادعة ؛
على خراج يؤديه إليه في كل سنة ، فأجابه الرّشيد إلى ذلك .

[ تاريخ الطّبريّ ، المُنتظَم ، والكاملُ ، البدايةُ ] .



ولماّ كَتَب الأذفونش إلى الأمير أبي يوسف يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن كتاباً؛
ردّ عليه الأمير بأن مزّق كتابه ، وكَتَبَ على ظهر قطعة منه :

( ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ
الجوابُ ما ترى لا ما تَسمعُ .

ثمّ أمَرَ بِكُتُبِ الاستنفار ، واستدعى الجيوش من الأمصار ،
وضرب السّرادقات بظاهر البلد من يومه ،
وجمع العساكر وسار
إلى البحر المعروف بـزقاق سَبتة ،
فَعَبَرَ فيه إلى الأندلس وسار إلى أن دخل بلاد الفرنج ،
وقد اعتدّوا واحتشدوا وتأهبوا ، فكسرهم كسرة شنيعة ،
وذلك في
سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة.

[وفياتُ الأعيان ] .



فلله درّهُ:

ولا كتب إلا المشرفيّة عنده ... ولا رسل إلاّ الخميس العرمرم

هكذا عَـزّتْ أمة الإسلام في أوربا ، حينما كان الجواب في المهنّد والحُسام.

ثم ما لبثتْ أن كان الجواب : دفع جزية ! وتحالفات مع العدوّ ! و( ر..ق..صٌ ) وطَرب!

فَخَرج آخر أمرائها؛ يَبكي كالطفل ! توبّخه أمّه .. ويذرفُ دمَعه !

فَكَم تحتاجُ الأمّةُ إلى أن تستعيدَ تلك العزّة ، وتتسنّم تلك الكرامة ؟!



تَحتاج هَـمّ و( هِـمم )!

كم بين ( هـمٍّ) و ( هَـمّ

حينما كان الْ ( همّ ) تعبئةُ الجُيوش أفلحنا،
وعندما أصبح الهمّ تعبئة الجيوب خسرنا!

و ( فَرْقٌ )؛ أيّما فرْقِ بين تعبئة الجُيوش وبين تعبئة الجُيوب!

همّ أناس في مَصالح ( أمّتهم )، وهمّ آخرين مَصالحهم الشّخصيّة!

أسلافُنا أعدّوا العُدّة، ونُحن عَددنا العَدد!

أعجبتنا كثرتُنا، إلاّ أنّها ( غُثاءٌ )!

فماذا صنعت أمـّةُ المِليار؛ أمام ( إهانة) نبيِّها وكتاب ربِّـها ؟

إن لم تنتفض الآن فمتى تنتفضُ؟!



أما والله لن تُفلِح أمة الإسلام بِ ( را.. ق.. ص ) ماجِن ٍ!

ولا بِمُغنٍّ ( مُ .. خنّ .. ث
ولا
بِلاعِب ضائع ٍ !

ولا بِمنطق الرّويْبضة ونُطقِـه!

ولا أن يَسود
القبيلة مُنافِقوها !

ولن يُفلِح ولن يَصلُح آخر هذه الأمـة ؛ إلاّ بما صَلَح به أوّلها .

ولا استعزّت الأمّـة؛ إلاّ يوم أن أخذت بمَعاقد العِـزّ.
ولا انتصرتْ؛ إلاّ يوم أن أخذت بأسباب الّنصر.



أوَ ما كنتِ إذا البغي اعتدى ... موجةً من لهيب أو مِن دمِ ؟

أوَ ما :

كنّا جبالاً في الجبال وربما ... سرنا على موج البحار بحارا
بمعابد الإفرنج كان أذاننا ... قبل الكتائب يفتح الأمصار
لم تنس أفريقيا ولا صحراؤها ... سجداتنا والأرض تقذف نارا
وكأن ظل السّيف ظل حديقة ... خضراء تنبت حولنا الأزهار
ورؤوسنا يا ربّ فوق أكفنا ... نرجو ثوابك
مغنما وجوارا
أم من رمى نار المجوس فأُطْفِئت ... وأبان وجه الحق أبلج نيرا
ومن الذي بذل الحياة رخيصة ... ورأى رضاك أعز شيء فاشترى
نحن الذين إذا دُعوا لصلاتهم ... والحرب تسقي الأرض جاما أحمرا
جعلوا الوجوه إلى الحجاز وكبرّوا ... في مسمع الرّوح الأمين فكبّرا



وقول الله أصدق وأبلغُ :

( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ) ..

اللّهمّ هيّئ لأمة الإسلام من أمرها رشداً، وانصرها على عدّوها.



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


انتَهى.
واللهُ تعالى؛ أعلى وأعلم.

وكَتَب؛ فَضيلةُ الشّيخ/ عبدالرّحمن بن عبدالله ا لسّحيم؛
حفظهُ اللهُ تَعالى ورَعاهُ، ونَفَع به وثبّتهُ.

حينما كان الْ ( همّ ) تعبئةُ الجُيوش أفلحنا،
وعندما أصبح الهمّ تعبئة الجيوب خسرنا!

و ( فَرْقٌ )؛ أيّما فرْقِ بين تعبئة الجُيوش وبين تعبئة الجُيوب!

:

همّ أناس في مَصالح ( أمّتهم )، وهمّ آخرين مَصالحهم الشّخصيّة!

أسلافُنا أعدّوا العُدّة، ونُحن عَددنا العَدد!

أعجبتنا كثرتُنا، إلاّ أنّها ( غُثاءٌ )!

فماذا صنعت أمـّةُ الْ ( مِليار
أمام ( إهانة) نبيِّها وكتاب ربِّـها ؟

؟

كانت كلماتُ الشّيخ؛ حفظهُ الله تعالى؛
دُررٌ مَنظوماتٌ، وكلماتٌ مؤثّراتٌ!

أي نعم؛ ( فرقٌ ) بين الْ ( هـِمَمِ )!

نسأله جلّ شأنهُ؛
أن يردّنا إليه ردّاً جَميلاً.

ويرزقنا الهمّة في الخير، والثّباتَ عليه.

لا إله؛ إلاّ الله!

نفع الرّحمنُ؛ بما جاء.
غُفرانك؛ ربّنا.

اللّهمّ؛ أبرم هذي الأمّة أمرَ رُشدٍ؛
يُعزّ فيه أهلُ طاعتك، ويُذلُّ ألهلُ مَعصيتك،
ويؤمرُ يه بالمَعروف، ويُنهى عن المُنكرِ.

Hd~ [EvXpSP td ( Yfhzd ) vhuAtR ?










عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
قديم 14 / 07 / 2009, 48 : 02 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
أم نيره
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أم نيره


البيانات
التسجيل: 27 / 01 / 2008
العضوية: 47
المشاركات: 5,583 [+]
بمعدل : 0.94 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 768
نقاط التقييم: 234
أم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أم نيره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

بارك الله فيك وفى علمك اخى الكريم وجعل كل ما تخطه يداك فى موازين حسناتك









عرض البوم صور أم نيره   رد مع اقتباس
قديم 14 / 07 / 2009, 10 : 03 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

جزاك الله خيرا ً اختنا الكريمة ام نيرة على مرورك وحرصك الطيب .









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
قديم 14 / 07 / 2009, 44 : 04 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.68 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2264
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

بارك الله فيك أخي ******

أبو الوليد

اللـهـم اغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر..



وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار..
و أدخـلـهـم الـفـردوس الأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن ..
واجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابا فـي الـدنـيـا والآخـرة ..
ووالدينا ومن له حق علينا
الــلـهــم آمـــــــيــــــــن. .









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
قديم 14 / 07 / 2009, 49 : 04 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . اخي الكبيسي









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018