أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: شرح رسالة العبودية ... الشيخ الدكتور يوسف الغفيص حفظه الله (آخر رد :السليماني)       :: حصريا : الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - القمر والرحمن والانشقاق - أحمد حسين أبوزيد - أمسية من المسجد الكبير بقرية الروضة مركز فارسكور دمياط الاثنين 5شوال1415هـ- 6مارس 1995م. (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: معلومات مهمة عن الرافضة أعداء الأمة ... (آخر رد :السليماني)       :: وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في الزهد في الدنيا ... (آخر رد :السليماني)       :: من تسجيلاتنا النادرة للقارئ الشيخ / أحمد أحمد نعينع - الجن والمزمل - قرآن الجمعة من مسجد الامام الحسين - الجمعة 16جمادأول 1420هـ - 27 أغسطس 1999م (آخر رد :رفعـت)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - القصص + الانسان - السنبلاوين 18-5-2007 (آخر رد :رفعـت)       :: حصريا باذن الله تعالى نقدم لكم الختمة القرآنية اعتبارا من يوم الثلاثاء الموافق 14 ذو الحجة 1446هـ - 10 يونيه 2025م (آخر رد :رفعـت)       :: القارئ الشيخ / راغب مصطفى غلوش - سورة البقرة آيات الحج - قرآن الجمعة من مسجد ابراهيم الدسوقى عام 1430هـ 2009م (آخر رد :رفعـت)       :: فضل يوم عرفة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: اللغة العربية أصل اللغات كلها كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)      

إضافة رد
كاتب الموضوع فأستبقوا الخيرات مشاركات 2 المشاهدات 723  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 16 / 05 / 2013, 02 : 12 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
فأستبقوا الخيرات
اللقب:
عضو ملتقى نشيط
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية فأستبقوا الخيرات


البيانات
التسجيل: 15 / 05 / 2013
العضوية: 53416
العمر: 42
المشاركات: 62 [+]
بمعدل : 0.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 154
نقاط التقييم: 12
فأستبقوا الخيرات is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
فأستبقوا الخيرات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
علم البديع والقرآن الكريم
ما علم البديع؟
هو علم يعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية تطبيقه على مقتضى الحال ووضوح الدلالة، وهذه الوجوه ضربان:
(1) ضرب يرجع إلى المعنى
(2) وضرب يرجع إلى اللفظ (المعنوي ) أما المعنوي فمنه:
(1) المطابقة وتسمى الطباق والتضاد أيضاً، وهي الجمع بين المتضادين أي معنيين متقابلين في الجملة، ويكون ذلك إما بلفظين من نوع واحد: اسمين كقوله تعالى: " وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود "
أو فعلين، كقوله تعالى " تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء

أو حرفين كقوله تعالى: " لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت "
وإما بلفظين من نوعين كقوله تعالى " أومن كان ميتاً فأحييناه " أي ضالاً فهديناه،
والطباق قد يكون ظاهراً كما ذكرنا وقد يكون خفياً، نوع خفاء كقوله تعالى " مما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا ناراً " طابق بين أغرقوا وادخلوا ناراُ
والطباق ينقسم إلى طباق الإيجاب كما تقدم وإلى طباق السلب وهو الجمع بين فعلي مصدر واحد مثبت ومنفي أو أمر ونهي كقوله تعالى " ولكن أكثر الناس لا يعلمون، يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا " وقوله " فلا تخشوا الناس واخشون "
ويلحق بالطباق شيئان أحدهما نحو قوله تعالى " أشداء على الكفار رحماء بينهم " فإن الرحمة مسببة عن اللين الذي هو ضد الشدة وعليه قوله تعالى " ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله " فإن ابتغاء الفضل يستلزم الحركة المضادة للسكون، والعدول عن لفظ الحركة إلى لفظ ابتغاء الفضل، لأن الحركة ضربان حركة لمصلحة وحركة لمفسدة، والمراد الأولى لا الثانية،

ugl hgf]du ,hgrvNk hg;vdl










عرض البوم صور فأستبقوا الخيرات   رد مع اقتباس
قديم 16 / 05 / 2013, 04 : 12 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
فأستبقوا الخيرات
اللقب:
عضو ملتقى نشيط
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية فأستبقوا الخيرات


البيانات
التسجيل: 15 / 05 / 2013
العضوية: 53416
العمر: 42
المشاركات: 62 [+]
بمعدل : 0.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 154
نقاط التقييم: 12
فأستبقوا الخيرات is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
فأستبقوا الخيرات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فأستبقوا الخيرات المنتدى : الملتقى العام
المقابلة:
ودخل في المطابقة ما يخص باسم المقابلة وهو أن يؤتى بمعنيين متوافقين أو معان متوافقة ثم بما يقابلهما أو يقابلها على الترتيب، والمراد بالتوافق خلاف التقابل، وقد تتركب المقابلة من طباق وملحق به، مثال مقابلة اثنين باثنين قوله تعالى " فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً "
ومثال مقابلة ثلاثة بثلاثة قول أبي دلامة:
ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا ... وأقبح الكفر والإفلاس بالرجل
مقابلة أربعة بأربعة قوله تعالى: " فأما من أعطى واتقى، وصدق بالحسنى، فسنيسره لليسرى، وأما من بخل واستغنى، وكذب بالحسنى، فسنيسره للعسرى " فإن المراد باستغنى أنه زهد فيما عند الله كأنه مستغن عنه فلم يتق أو استغنى بشهوات الدنيا عن نعيم الجنة فلم يتق، قيل وفي قول
مقابلة خمسة بخمسة على أن المقابلة الخامسة مثل:
أزورهم وسواد الليل يشفع لي ... وأنثني وبياض الصبح يغري بي
بين لي وبي، وفيه نظر، لأن اللام والباء فيهما صلتا الفعلين فهما من تمامهما، وقد رجع بيت أبي الطيب على بيت أبي دلامة بكثرة المقابلة مع سهولة النظم وبأن قافية هذا ممكنة وقافية ذاك مستدعاة، فإن ما ذكره غير مختص بالرجال
وقال السكاكي المقابلة أن تجمع بين شيئين متوافقين أو أكثر وضديهما ثم إذا شرطت هنا شرطاً شرطت هناك ضده، كقوله تعالى " فأما من أعطى " الآيتين لما جعل التيسير مشتركاً بين الإعطاء والاتقاء والتصديق جعل ضده وهو التعسير مشتركاً بين أضداد تلك وهي المنع، والاستغناء والتكذيب.









عرض البوم صور فأستبقوا الخيرات   رد مع اقتباس
قديم 16 / 05 / 2013, 04 : 12 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
فأستبقوا الخيرات
اللقب:
عضو ملتقى نشيط
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية فأستبقوا الخيرات


البيانات
التسجيل: 15 / 05 / 2013
العضوية: 53416
العمر: 42
المشاركات: 62 [+]
بمعدل : 0.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 154
نقاط التقييم: 12
فأستبقوا الخيرات is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
فأستبقوا الخيرات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فأستبقوا الخيرات المنتدى : الملتقى العام
مراعاة النظير: ومنه مراعاة النظير وتسمى التناسب والائتلاف والتوفيق أيضاً وهي أن يجمع في الكلام بين أمر وما يناسبه لا بالتضاد، كقوله تعالى " والشمس والقمر بحسبان "
ومن مراعاة النظير ما يسميه بعضهم: تشابه الأطراف، وهو أن يختم الكلام بما يناسب أوله في المعنى كقوله تعالى: " لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير " فإن اللطف يناسب ما لا يدرك بالبصر والخبرة تناسب من يدرك شيئاً فإن من يدرك شيئاً يكون خبيراً به وقوله تعالى " له ما في السموات وما في الأرض وإن الله لهو الغني الحميد " قال الغني الحميد لينبه على أن ماله ليس لحاجة بل هو غني عنه جواد به فإذا جاد به حمده المنعم عليه ومن خفي هذا الضرب قوله تعالى: " إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم " فإن قوله: " وإن تغفر لهم " يوهم أن الفاضلة الغفور الرحيم ولكن إذا أنعم النظر علم أنه يجب أن تكون ما عليه التلاوة لأنه لا يغفر لمن يستحق العذاب إلا من ليس فوقه أحد يرد عليه حكمه فهو العزيز لأن العزيز في صفات الله هو الغالب من قولهم: عزه يعزه عزاً إذا غلبه، ومنه المثل من عزيز أي من غلب سلب ووجب أن يوصف بالحكيم أيضاً، لأن الحكيم من يضع الشيء في محله، والله تعالى كذلك إلا أنه قد يخفي وجه الحكمة في بعض أفعاله فيتوهم الضعفاء أنه خارج عن الحكمة، فكان في الوصف بالحكيم احتراس حسن، أي وإن تغفر لهم مع استحقاقهم العذاب فلا معترض عليك لأحد في ذلك، والحكمة فيما فعلته ومما يلحق بالتناسب نحو قوله تعالى: " الشمس والقمر بحسبان، والنجم والشجر يسجدان " ويسمى إيهام التناسب، وأما ما يسميه بعض الناس التفويف هو أن يؤتى في الكلام بمعان متلائمة في جمل مستوية المقادير أو متقاربتها









عرض البوم صور فأستبقوا الخيرات   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018