أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: ماهي الوسائل المعينة على غض البصر ...؟؟؟ (آخر رد :السليماني)       :: أبرز المعالم التاريخية الأثرية والدينية في قطاع غزة كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: من أخطاء بعض طلاب العلم ... (آخر رد :السليماني)       :: القارئ الشيخ / محمد عطية حسب ، وماتيسر له من سورة آل عمران 52 -74 قرآن الفجر من مسجد الإمام الحسين 1 -3 -1979م (آخر رد :رفعـت)       :: إن قامتِ السَّاعةُ و في يدِ أحدِكم فسيلةٌ ... (آخر رد :السليماني)       :: حكم الغيبة والنميمة وخطرها وكفارتها ... (آخر رد :السليماني)       :: فضل تلاوة القران الكريم وتدبره والعمل به ... (آخر رد :السليماني)       :: اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ (آخر رد :السليماني)       :: كتاب مكائد يهودية عبر التاريخ ...للشيخ حسن حبنكة الميداني (آخر رد :السليماني)       :: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سفينة النجاة للمجتمع ...لابن باز رحمه الله (آخر رد :السليماني)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 1 المشاهدات 962  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 18 / 04 / 2013, 51 : 08 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
من التاريخ

ثم دخلت سنة (443 هـ) في صفر منها وقع الحرب بين الروافض والسنة، فقتل من الفريقين خلق كثير، وذلك أن الروافض نصبوا أبراجا وكتبوا عليها بالذهب : محمد وعلي خير البشر، فمن رضي فقد شكر، ومن أبى فقد كفر . فأنكرت السنة إقران علي مع محمد صلى الله عليه وسلم في هذا، فنشبت الحرب بينهم، واستمر القتال بينهم إلى ربيع الأول، فقتل رجل هاشمي فدفن عند الإمام أحمد، ورجع السنة من دفنه فنهبوا مشهد موسى بن جعفر وأحرقوا من ضريح موسى ومحمد الجواد، وقبور بني بويه، وقبور من هناك من الوزرا وأحرق قبر جعفر بن المنصور، ومحمد الأمين، وأمه زبيدة، وقبور كثيرة جدا، وانتشرت الفتنة وتجاوزوا الحدود، وقد قابلهم أولئك الرافضة أيضا بمفاسد كثيرة، وبعثروا قبورا قديمة، وأحرقوا من فيها من الصالحين، حتى هموا بقبر الإمام أحمد، فمنعهم النقيب، وخاف من غائلة ذلك، وتسلطا على الرافضة عيار يقال له القطيعي، وكان يتبع رؤوسهم وكبارهم فيقتلهم جهارا وغيلة، وعظمت المحنة بسببه جدا، ولم يقدر عليه أحد، وكان في غاية الشجاعة والبأس والمكر، ولما بلغ ذلك دبيس بن علي بن مزيد - وكان رافضيا - قطع خطبة الخليفة، ثم روسل فأعادها . وفي رمضان منها جاءت من الملك طغرلبك رسل شكر للخليفة على إحسانه إليه بما كان بعثه له من الخلع والتقليد وأرسل إلى الخليفة بعشرين ألف دينار، وإلى الحاشية بخمسة آلاف، وإلى رئيس الرؤساء بألفي دينار، وقد كان طغرلبك حين عمر الري وخرب فيها أماكن وجد فيها دفائن كثيرة من الذهب والجوهر، فعظم شأنه بذلك، وقوي ملكه بسببه .

المصدر : البداية والنهاية لابن كثير (774 هـ) الجزء12 صفحة79

lk hgjhvdo










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 19 / 04 / 2013, 44 : 07 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
الغضنفر
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: 31 / 12 / 2011
العضوية: 49592
العمر: 37
المشاركات: 177 [+]
بمعدل : 0.04 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 181
نقاط التقييم: 12
الغضنفر is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الغضنفر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى العام
بارك الله فيك أخي
وجزاك الله خيرا









عرض البوم صور الغضنفر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018