![]() |
(مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمً) (مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمً) وفي بعض الأحيان التي يمُنّ الله بها على العبد، نستحي أن نشتكي لله من أمورٍ.. وهو الذي هدانا إليه.. ومنّ علينا بنعمة التعبّد له.. فكيف نشتكي من بعض العقبات الضعاف.. وكيف نظنّ به سوءًا أنه يعّذّبنا.. ونحن الجُناة المقصرون.. والعصاة المتكبرون.. الذين يعبدونه وهم بعبادتهم فرحون.. وهو الغني عن عذابهم الغني عن عبادتهم.. وهو الذي يستحي أن يرُدَ يد عبدٍ انبسطت بالسؤال خالية بلا إجابة.. ولا يستحي عبيده أن يقولوا مُنعَ عنّا العطاء وهُم لم يسألوه.. |
رد: (مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمً) جزاك الله خيراً أخى ****** طويلب |
رد: (مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمً) |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي