![]() |
أشدُّ الوَرَعِ .. كلامٌ نفيسٌ .. قيلَ للفضيلِ رحمهُ اللهُ : ما الزهد ؟ قال: القنوع . قيل: ما الورع ؟ قال: اجتناب المحارم . قيل: ما العبادة ؟ قال: أداء الفرائض . قيل: ما التواضع ؟ قال: أن تخضع للحق . وقال : أشد الورع في اللسان. عقَّبَ الذهبيُّ رحمهُ اللهُ : هكذا هو ، فقد ترى الرجل ورعاً في مأكله وملبسه ومعاملته ، وإذا تحدث يدخل عليه الداخل من حديثه ، فإما أن يتحرى الصدق ، فلا يكمل الصدق ، وإما أن يصدق فينمق حديثه ليُمدح على الفصاحة ، وإما أن يظهر أحسن ما عنده ليُعظّم ، وإما أن يسكت في موضع الكلام ليُثنى عليه . ودواء ذلك كله الانقطاع عن الناس إلا من جماعة . السير(8/434). |
بارك الله فيك اخي الكريم |
وفيك اللهم بارك اخي ****** طويلب شكرا لمرورك العطر |
جزاك الله خيرا واثابك الجنة |
جزاكم الله خيرا ً اخى الفاضل |
والله من أجمل وأروع ما أقرت جزاك الله الجنه يا أبا الوليد وتم التقييم يا غالى ،،، |
طويلب الكبيسي فاطمة ممدوح جزاكم ربي الفردوس الاعلى من الجنة ورفع الله قدركم على مروركم العطر |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي