غزوة الأحزاب وهي الخندق http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif احبتي في الله غزوة الأحزاب وهي الخندق - حديث الْبَرَاءِ رضي الله عنه، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الأَحْزَابِ يَنْقُلُ التُّرابَ، وَقَد وَارَى التُّرَابُ بَيَاضَ بَطْنِهِ، وَهُوَ يَقُولُ: لَوْلاَ أَنْتَ مَا اهْتَدَيْنَا *** وَلاَ تَصَدَّقْنَا وَلاَ صَلَّيْنَا فَأَنْزِلِ السَّكِينَةَ عَلَيْنَا *** وَثَبِّتِ الأَقْدَامَ إِنْ لاَقَيْنَا إِنَّ الأُلَى قَد بَغَوْا عَلَيْنَا *** إِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا. [أخرجه البخاري في: 56 كتاب الجهاد: 34 باب حفر الخندق] - حديث سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: جَاءَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحنُ نَحْفِرُ الْخَنْدَقَ وَنَنْقُلُ التُّرَابَ عَلَى أَكْتَادِنَا فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اللهُمَّ لاَ عَيْشَ إِلاَّ عَيْشُ الآخِرَهْ *** فَاغْفِرْ لِلْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ. [أخرجه البخاري في: 63 كتاب مناقب الأنصار: 9 باب دعاء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أصلح الأنصار والمهاجرة] - حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ، قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ عَيْشَ إِلاَّ عَيْشُ الآخِرَةِ *** فَأَصْلِحِ الأَنْصَارَ وَالْمُهَاجِرَةَ. [أخرجه البخاري في: 63 كتاب مناقب الأنصار: 9 باب دعاء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أصلح الأنصار والمهاجرة] - حديث أَنَسٍ رضي الله عنه، قَالَ: كَانَتِ الأَنْصَارُ، يَوْمَ الْخَنْدَقِ، تَقُولُ: نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّدًا *** عَلَى الْجِهَادِ مَا حَيينَا أَبَدًا فَأَجَابَهُمُ النَبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: اللهُمَّ لاَ عَيْشَ إِلاَّ عَيْشُ الآخِرَهْ *** فَأَكْرِمِ الأَنْصَارَ وَالْمُهَاجِرَهْ. [أخرجه البخاري في: 56 كتاب الجهاد والسير: 110 باب البيعة في الحرب أن لا يفروا] ولا تنسونا بصالح الدعاء http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif |
رد: غزوة الأحزاب وهي الخندق جَزاكــــــــــَ اللهُ خَيــــــــــرًا |
رد: غزوة الأحزاب وهي الخندق إن لفي قلبي سروراً بمرورك أخي ******، ابوقاسم وأسأل الله لي ولك التوفيق والسداد ، وأن يجمعنا في الفردوس ، آمين. |
رد: غزوة الأحزاب وهي الخندق |
رد: غزوة الأحزاب وهي الخندق شرفت بمروركم الطيب وسعدت بكم كثيرا حبيبي الغالي عمر |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي