ملتقى أهل العلم

ملتقى أهل العلم (https://www.ahlalalm.org/vb/index.php)
-   الملتقى العام (https://www.ahlalalm.org/vb/forumdisplay.php?f=55)
-   -   أين أنتم و الله مشتاقين إليكم ؟؟ بقلم أختكم الراجية رحمة الله و أختكم سندس (https://www.ahlalalm.org/vb/showthread.php?t=8574)

ابراهيم عبدالله 10 / 08 / 2008 43 : 03 PM

اين الاخ الفاضل فتحى جميل لعل المانع
يكون خيرا ان شاء الله وكذا اختنا فى الله ام عبدالله
اشتقنا اليهم كثيرا

سندس 10 / 08 / 2008 13 : 05 PM

رحمة الله على ابنتك و على سامية و كل موتى المسلمين والدنا ****** أبو الخير

الراجيه رحمة الله 10 / 08 / 2008 44 : 09 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالخير (المشاركة 49437)
الله يسلمك يابنتي ويخليكي يارب
بنتي ساميه مش هانساها ابداً.
من 11 سنه ربنا عزوجل أكرمني بوفاة بنتي ساره وكان عمرها 11 سنه
وكل كام يوم بروح عندها اتلو كتاب الله على روحها
ومره قولتلها ياساره يابنتي سلميلي على بنتي ساميه كتير السلام
أكيد السلام وصل
علشان ربنا كريم ورحيم


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ياعم ابو الخيرات


حفظك الله ورعّـاك لنـا


وكم أحببت فيك إخلاصك ووفائك


لكن هناك طبعا الرأى والرأى الاخر



وبد ون زعل وأتمنى من يشاركنا فى
هذا الكلام يكون بالحوار الهادف



الله يعزكم ويكرمكم الدعاء للميت من أنفع ما يكون



لقوله – عليه الصلاة والسلام


إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة


إلا من صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له رواه مسلم



أما إهداء ثواب القراءة ونحوها فلم يكن من عمل السلف


فالذي يظهر أنه مُحدث لا أصل له في الشريعة

أما قراءة القرآن عند زيارة القبور
فمما لا أصل له في السنة



بل الأحاديث المذكورة في المسألة تشعر بعدم مشروعيتها
فلو كانت مشروعة


لفعلها رسول الله _صلى الله عليه وسلم وعلمها أصحابه


لا سيما وقد سألته عائشة _رضي الله عنها


وهي أحب الناس إليه _صلى الله عليه وسلم


عما تقول إذا زارت القبور ؟ فعلمها السلام والدعاء


ولم يعلمها أن تقرأ الفاتحة أو غيرها من القرآن


فلو أن قرآءة القرآن مشروعة لما كتم ذلك عنها



ومن فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز
س : ما حكم قرآءه القرآن على الميت ؟
ج : ليس لقراءه القرآن على الميت او على القبر اصل صحيح


بل ذلك غير مشروع , بل من البدع


ولما كان هدفنا من قرايه القرآن لاخواتنا اهداء بعض الثواب ليهم


متيجوا ندعي لهم احسن واضمن واهو الثواب


بإذن الله واصل واصل بس بطريقه مضمونه



أما ارسل السلام الى الميت فهو يجوز والله اعلم



ابراهيم عبدالله 11 / 08 / 2008 37 : 02 PM


سمِعت مِن بعض خطباء القرية على المنبر في يوم الجمعة أن قراءة القرآن وقراءة الفاتحة للمُتوفَّينَ بِدْعة وكل بدْعة ضلالة ، فهل هذا صحيح ؟

قراءة القرآن من أفضل العبادات التي يَتقرَّب بها المسلم إلى ربِّه، فقراءة القرآن على الإنسان بعد وفاته، سواء كان ذلك في منزله أو في المسجد أو بعد صلاة الجنازة أو قبلها أو عند القبر، كل ذلك جائز شرعًا، وهي بفَضْلِ الله تُهوِّنُ على الميت في قبره كما أخبرنا بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد حثَّنا ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ على قراءة القرآن للميت بعد وفاته فقال: "ما مِن ميتٍ يُقرأُ عليه سورة يس إلا تُهوِّنُ عليه". ولا بدَّ في قراءة القرآن مِن التأدُّب بآداب التلاوة وعدم الإخلال بالحُروف والامْتثال لأمر الله تعالى في قوله تعالى: (ورَتِّلِ القُرآنَ تَرْتِيلًا) (المزمل: 4).
ومما لا شك فيه أن القرآن نور، وأن قراءته سببٌ في إنزال الرحمات وسبب في التجلِّيات الإلهية بالمغفرة والرضا والرحمة؛ ولذلك يَقرأه أهلُ البيت على موتاهم راجينَ تَنزيلَ الرحمات على فَقِيدِهم.
ويَنبغي لقارئ القرآن أن يقول قبل قراءته أو بعد القراءة : اللهمَّ اجعلْ ثوابَ ما أقرأُه أو ما قرأتُه لفلان ، وذلك ليَصلَ ثواب القراءة إلى الميت.
وبناء على ذلك فقراءة القرآن على الميت بعد وَفاته جائزةٌ شرعًا؛ لأنها بفضل الله سببٌ في إنزال الرحمات على الأموات، ولأن الميت يَنتفع بسائر القُرُبات ومنها قراءة القرآن بإذن الله ، ومما ذُكر يُعلم الجواب عمَّا جاء بالسؤال إذا كان الحال كما وَرد به ، والله سبحانه وتعالى أعلم.


الأستاذ الدكتور نصر فريد واصل، مفتي مصر السابق

الراجيه رحمة الله 11 / 08 / 2008 13 : 04 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عبدالله (المشاركة 49889)
سمِعت مِن بعض خطباء القرية على المنبر في يوم الجمعة أن قراءة القرآن وقراءة الفاتحة للمُتوفَّينَ بِدْعة وكل بدْعة ضلالة ، فهل هذا صحيح ؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عبدالله (المشاركة 49889)

قراءة القرآن من أفضل العبادات التي يَتقرَّب بها المسلم إلى ربِّه، فقراءة القرآن على الإنسان بعد وفاته، سواء كان ذلك في منزله أو في المسجد أو بعد صلاة الجنازة أو قبلها أو عند القبر، كل ذلك جائز شرعًا، وهي بفَضْلِ الله تُهوِّنُ على الميت في قبره كما أخبرنا بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد حثَّنا ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ على قراءة القرآن للميت بعد وفاته فقال: "ما مِن ميتٍ يُقرأُ عليه سورة يس إلا تُهوِّنُ عليه". ولا بدَّ في قراءة القرآن مِن التأدُّب بآداب التلاوة وعدم الإخلال بالحُروف والامْتثال لأمر الله تعالى في قوله تعالى: (ورَتِّلِ القُرآنَ تَرْتِيلًا) (المزمل: 4).
ومما لا شك فيه أن القرآن نور، وأن قراءته سببٌ في إنزال الرحمات وسبب في التجلِّيات الإلهية بالمغفرة والرضا والرحمة؛ ولذلك يَقرأه أهلُ البيت على موتاهم راجينَ تَنزيلَ الرحمات على فَقِيدِهم.
ويَنبغي لقارئ القرآن أن يقول قبل قراءته أو بعد القراءة : اللهمَّ اجعلْ ثوابَ ما أقرأُه أو ما قرأتُه لفلان ، وذلك ليَصلَ ثواب القراءة إلى الميت.
وبناء على ذلك فقراءة القرآن على الميت بعد وَفاته جائزةٌ شرعًا؛ لأنها بفضل الله سببٌ في إنزال الرحمات على الأموات، ولأن الميت يَنتفع بسائر القُرُبات ومنها قراءة القرآن بإذن الله ، ومما ذُكر يُعلم الجواب عمَّا جاء بالسؤال إذا كان الحال كما وَرد به ، والله سبحانه وتعالى أعلم.

الأستاذ الدكتور نصر فريد واصل، مفتي مصر السابق






والله ياعم ابراهيم وعم ابوالخير الخير كل الخير


في اتباع سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم


فالالتزام بما ورد في نص الحديث أنفع للميت في قبره


الصدقة الجارية العلم الذي يتركه الميت والاشتغال به


وإظهاره للناس كي يستفاد منه ويكتب أجره للميت


دعاء الأولاد لميتهم ففيه خير عظيم بإذن الله تعالى




الا ورد من الأدلة الدعاء للميت المسلم


وقراءة القرآن بنية أن يكون ثوابها للميت لا تشرع
لعدمالدليل على ذلك‏


فلم يثبت عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم


ولا عن أصحابه ولا سائر السلف الصالح أنهم كانوا يفعلون ذلك


فاالأفضل ياعم ابراهيم ترك ذلك لعدم الدليل عليه


لانه بدعة سبحانه الله أنا عاوزه أعرف هو القران ربنا أنزله


لكى يقراء للميت وفى السراديق


ولا تشريع وأحكام


حبيبى رسول الله ياعم ابراهيم


عندما قال أمر بقراءة سورة يس عند الاحتضار فقط


وسورة تبارك قال أنها المنجية من عذاب القبر


صح ياعم ابراهيم ول ايه


والذين قالوا بقراءة سورة يس على الميت فيعنون


بذلك قراءتها عند احتضار الموت


بقصد تخفيف سكرات الموت عليه أوحين
وفاته حتى يباشر غسله


او قراءة سورة يس خاصة ً عند الاحتضار


والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال


( اسألوا له التثبيت فإنه الآن يسأل ولم يقول أقراء القران


وفى حديث أخر الميت كا ألغريق با أنتظار دعاء يصل اليه

هذا الرد شريكنى فيها الحاج أبى أكرمه الله
وبارك لنا فيها

ابراهيم عبدالله 11 / 08 / 2008 21 : 04 PM

اشكرك ابنتى رحمة الله
رحم الله امواتنا واموات المسلمين اجمعين
ونفعنا واياكم بالقران وقراءة القران

الراجيه رحمة الله 11 / 08 / 2008 05 : 07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عبدالله (المشاركة 49914)
اشكرك ابنتى رحمة الله
رحم الله امواتنا واموات المسلمين اجمعين
ونفعنا واياكم بالقران وقراءة القران





جزاكم الله خيرا ياعم أبراهيم


حفظك الله ورعّـاك لنـا



لكن احسن واضمن الثواب


سقيا الماء و بناء المساجد
و مساعدة المساكين


والفقراء
و الصوم عن الميت و الحج لما ثبت من أحاديث



نسال الله العظيم المغفرة والرحمة لنا ولجميع موتى المسلمين

طويلب علم مبتدئ 11 / 08 / 2008 22 : 07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عبدالله (المشاركة 49889)
سمِعت مِن بعض خطباء القرية على المنبر في يوم الجمعة أن قراءة القرآن وقراءة الفاتحة للمُتوفَّينَ بِدْعة وكل بدْعة ضلالة ، فهل هذا صحيح ؟

قراءة القرآن من أفضل العبادات التي يَتقرَّب بها المسلم إلى ربِّه، فقراءة القرآن على الإنسان بعد وفاته، سواء كان ذلك في منزله أو في المسجد أو بعد صلاة الجنازة أو قبلها أو عند القبر، كل ذلك جائز شرعًا، وهي بفَضْلِ الله تُهوِّنُ على الميت في قبره كما أخبرنا بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد حثَّنا ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ على قراءة القرآن للميت بعد وفاته فقال: "ما مِن ميتٍ يُقرأُ عليه سورة يس إلا تُهوِّنُ عليه". ولا بدَّ في قراءة القرآن مِن التأدُّب بآداب التلاوة وعدم الإخلال بالحُروف والامْتثال لأمر الله تعالى في قوله تعالى: (ورَتِّلِ القُرآنَ تَرْتِيلًا) (المزمل: 4).
ومما لا شك فيه أن القرآن نور، وأن قراءته سببٌ في إنزال الرحمات وسبب في التجلِّيات الإلهية بالمغفرة والرضا والرحمة؛ ولذلك يَقرأه أهلُ البيت على موتاهم راجينَ تَنزيلَ الرحمات على فَقِيدِهم.
ويَنبغي لقارئ القرآن أن يقول قبل قراءته أو بعد القراءة : اللهمَّ اجعلْ ثوابَ ما أقرأُه أو ما قرأتُه لفلان ، وذلك ليَصلَ ثواب القراءة إلى الميت.
وبناء على ذلك فقراءة القرآن على الميت بعد وَفاته جائزةٌ شرعًا؛ لأنها بفضل الله سببٌ في إنزال الرحمات على الأموات، ولأن الميت يَنتفع بسائر القُرُبات ومنها قراءة القرآن بإذن الله ، ومما ذُكر يُعلم الجواب عمَّا جاء بالسؤال إذا كان الحال كما وَرد به ، والله سبحانه وتعالى أعلم.

الأستاذ الدكتور نصر فريد واصل، مفتي مصر السابق



الاخ الفاظل ابراهيم فيما يخص قراءة القران على الميت

لم يرد في الكتاب العزيز ، ولا في السنة المطهرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا عن صحابته الكرام رضي الله عنهم ما يدل على شرعية إهداء تلاوة القرآن الكريم للوالدين ولا لغيرهما ، وإنما شرع الله قراءة القرآن للانتفاع به ، والاستفادة منه ، وتدبر معانيه والعمل بذلك ، قال تعالى : ( كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ ) ص/29 ، وقال تعالى : ( إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ) الإسراء/90 ، وقال سبحانه : ( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ) فصلت/44 ، وقال نبينا عليه الصلاة والسلام : ( اقرءوا القرآن ، فإنه يأتي شفيعاً لأصحابه ) ، ويقول صلى الله عليه وسلم : ( إنه يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان من طير صواف تحاجان عن صاحبهما )
ومعنى غيايتان : أي سحابتين .
والمقصود أنه أنزل للعمل به وتدبره والتعبد بتلاوته والإكثار من قراءته لا لإهدائه للأموات أو غيرهم ، ولا أعلم في إهدائه للوالدين أو غيرهما أصلا يعتمد عليه ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) ، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى جواز ذلك وقالوا : لا مانع من إهداء ثواب القرآن وغيره من الأعمال الصالحات ، وقاسوا ذلك على الصدقة والدعاء للأموات وغيرهم ، ولكن الصواب هو القول الأول ؛ للحديث المذكور ، وما جاء في معناه ، ولو كان إهداء التلاوة مشروعا لفعله السلف الصالح ، والعبادة لا يجوز فيها القياس ؛ لأنها توقيفية لا تثبت إلا بنص من كلام الله عز وجل ، أو من سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، للحديث السابق وما جاء في معناه .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 8 / 360 ، 361 ) .


وانبه الى شيء وهو كثر اليوم اصناف كثيرة من الناس يحلون ما حرم الله ويحرمون ما احل الله لدا انصح اخواني واخواتي في الله ان ياخد العلم من منبعه الزلال الصافي الا وهو من العلماء الثقات المشهود لهم باالصلاح خاصة في امور عقدية ووفقنا الله وايكم لما يحب ويرضى

الراجيه رحمة الله 11 / 08 / 2008 28 : 07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عبدالله (المشاركة 49674)
اين الاخ الفاضل فتحى جميل لعل المانع

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عبدالله (المشاركة 49674)
يكون خيرا ان شاء الله وكذا اختنا فى الله ام عبدالله
اشتقنا اليهم كثيرا



الاخ الفاضل فتحى جميل
واختنا فى الله ام عبدالله


وحبيب القران

اشتقنا اليهم كثيرا





واليوم أردنا أن نصلكم
ونطمئن عليكم فهلا وصلتمونا
لقد اشتقنا إليكم حق والله


فاأين انتم والله مشتاقين اليكم





نوجه
نداء
نداء


من عم ابراهيم


ونحن معهم اليكم



فنحن في شوق الى ردودكم وموضوعاتكم الرائعه

وتذكروا أن العضو الذي يسأل عن اخوانه دائماً


ويتواصل بين الأعضاء في الأفراح يهنيهم
وفي الأحزان يواسيهم


يكون حبيب لكل الأعضاء
فاحرص على أن تكون محبوباً
أخى وأختاه

ابراهيم عبدالله 15 / 08 / 2008 58 : 11 PM

الاخ الفاضل المهذب فتحى جميل
اين انت اشتقنا اليك كثيرا


For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي

اختصار الروابط