ملتقى أهل العلم

ملتقى أهل العلم (https://www.ahlalalm.org/vb/index.php)
-   الملتقى العام (https://www.ahlalalm.org/vb/forumdisplay.php?f=55)
-   -   مهم جدا " القراءة " الدخول إلزامي لكل الأعضاء. (https://www.ahlalalm.org/vb/showthread.php?t=16687)

مزنه 16 / 04 / 2009 14 : 07 PM

الله الله

والله قرأت فكرة شيخنا صقر وأعجبتني كثير ونتمنى من ادارتنا الكريمة ان توافق عليه

والله فكرة روووووعة ماشاء الله واكيد راح نستفيد منها كثير وايضا الزوار للملتقى

ابو الوليد البتار 16 / 04 / 2009 27 : 08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الاسلام (المشاركة 100093)
الاخ بهاء ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوعك غاية في الاهمية .. ففعلاَ نحن أمة اقرأ فلا نقرأ فتلك مصيبة كبرى .. فمن المعلوم ان الامة الإسلامية اختصت من بين سائر الأمم بأمر مباشر من الله تعالى لها تمثل في قوله سبحانه" اقْرَأْ " . وكان هذا الأمر أول أمر أُنزل على نبينا صلى الله عليه وسلم، تنبيها له ولأمته على أهمية القراءة في حياة البشر، ولكي يعتني بها أفراد الأمة ويولونها ما تستحقه من اهتمام. كذلك فقد كان القسم بالقلم في قوله تعالى " ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ " من أوائل ما نزل من القسم في القرآن الكريم، بل وسميت سورة من سور القرآن باسمه تنبيها أيضا على أهميته في الكتابة ومن ثم القراءة ..
وحينما تخلت امتنا عن هذا الأمر.. ونامت في سبات الأمية والجهل .. فقدت مركز ريادتها ومكان صدارتها. بل أصبحت الأمة الاسلامية بذلك محل تندر من أعدائها. فها هو أحد زعماء الكيان الصهيوني يصف أمة الإسلام والقراءة والقرآن بأنها أمة لا تقرأ، وحتى إذا قرأت فإنها لا تفهم .. لذا فحريّ بأفراد الأمة العودة إلى تطبيق هذا الأمر الإلهي بالقراءة، والالتزام به وجعله محورا من المحاور التي لا تتخلى عنه ولا ترضى به بديلا.
لذلك فإنني اقترح من خلال ملتقانا الغالي ملتقى اهل العلم وبحيث تنطلق من خلاله إلى سائر المواقع الأخرى وكفكرة جديده .. ليتبنى فكرة إنشاء ملتقى جديد بعنوان " ملتقى قرأت لك "، يُنشر من خلاله مختصرات تحليلية أو نقدية أو موضوعية لأهم الكتب المنشورة لكي يستطيع العضو او الزائر الذي قد يعوزه المال الكافي لشرائها أو الوقت المتاح لقراءتها بالكامل الإلمام بالأفكار الجديدة المطروحة حوله والإطلاع عليها والرد على ما فيها. كما أدعو جميع من يكتبون هنا بالبدء في الكتابة تحت هذا الملتقى الجديد في حال وافقت الادارة على هذه الفكرة وتم تنفيدها .
وسوف نلاحظ ان ميزة هذا الملتقى أنه يوفر وقت العضو او الزائر حيث يطلّع في عجالة على أهم الأفكار المطروحة في الكتب الجديدة المنشورة. كما أنه يوفر زخما كبيرا من الكتب الهامة التي يكون من الواجب علينا الإطلاع عليها ومعرفة مضمونها.كما اننا نآمل أن تتطور فكرة هذا الملتقى فيما بعد لكي يشمل بالإضافة إلى ما سبق مختصرات لأهم الكتب الإسلامية المطولة التي تقع في مجلدات عديدة لكي يشب النشء ملما بها عارفا بمضمونها. فالناظر للغرب يجد أنه ما من دار للنشر هناك إلا وتجند عددا من الكاتبين يقومون بعمل مختصرات لأهم روائع الأدب لديهم مثل مؤلفات وليم شكسبير وتشارلز ديكنز ... وغيرهم .
فواجبنا أيضا أن نوفر هذه المختصرات للنشء والشباب لكتب هم لا يعرفونها مثل زاد المعاد لابن القيم الجوزية، والبداية والنهاية في التاريخ لابن كثير والآداب الشرعية لابن مفلح والجرح والتعديل لابن أبي حاتم والتفاسير وكتب السيرة ... وغيرها كثير للغاية، لكي يكونوا على دراية بتاريخهم وروائع عظمائهم. عسى أن ينفع ذلك في تحقيق التقدم المنشود الذي نصبو إليه لكي يستعيد مجتمعنا الإسلامي مكانته المستحقة التي فقدها طويلا .. ولكن متى نستعيد مكانتنا هذا هو السؤال المطروح ؟



ماشاء الله .... كلام مسدد موفق اخي ****** صقر
انا اضم صوتي الى صوتك اخي الفاضل
ونسأل الله ان يوفقنا واياك لمايحبه الله ويرضاه

فارس الملتقى 16 / 04 / 2009 06 : 09 PM


الاخوة الاعزاء .. نشكر الجميع على هذا الموضوع القيم وعلى الاقتراح الاكثر من رائع وان شاء الله نقوم بتنفيذه .. وانني اتمنى من الاخوة الاعضاء اعطائنا اسم لهذا الملتقى .. فلقد اقترح الاخ صقر مسمى " ملتقى قرأت لك " فما هي اقتراحاتكم .

ابو الوليد البتار 16 / 04 / 2009 14 : 09 PM

بارك الله فيك اخي ****** فارس على سرعة الاستجابة وتلبية النداء
ونشكر الأخ الفاضل صقر على هذه الفكرة
وان كنت انسى فلاانسى حبيبي صاحب الموضوع الغالي على قلبي ابايحيى
اسأل الله ان يحفظكم جميعا ً

محبكم في الله ابوالوليد

اقلكم علما ً وجهدا ً

مزنه 16 / 04 / 2009 25 : 09 PM

:019::019::019:

جزاك الله خير مديرنا وشيخنا فارس على سرعة تلبية الطلب
والشكر الجزيل للأخ ابا يحي على الموضوع الذي خرج منه فكرة نيرة

دائما ملتقانا في القمة ومتفرد بالاقسام ماشاء الله

مسمى الملتقى مثلا ملتقى قرأت لك لمختصرات الكتب وعاد الشئ راجع لكم بالمسمى المهم ظهور الملتقى

بهاء الدين السماحي 16 / 04 / 2009 07 : 11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الوليد البتار (المشاركة 99980)
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد ....


أخي الغالي واستاذي الفاضل وشيخي ****** ابايحيى ... رفع الله قدرك ... واعلى الله ذكرك ... وكشف عنك وزرك
وزادك الله حرصا وتوفيقا ... وعلما وتحقيقا ... اللهم آمــــــــــــــــين



كلمةٌ هي أول ما قرع الأسماع من كتاب الله المقدّس، وهي أول عهد النبي صلى الله عليه وسلم بالوحي، وهي الواصلة التي وصلت الأرض بخبر السماء، هي مِفتاح العلوم، وغذاء الفهوم، وباب الفقه في الدين، ووسيلة من وسائل التدبر والتفكر، وآية تدل على التحضر.

هي الكلمة التي عزّت بها الأمة حين أخذتها بقوة، ثم ضعفت وتخلفت حين تشاغلت عنها وجعلتها من فضول حياتها.

ماذا عساها أن تكون هذه الكلمة؟! وماذا عساه أن يكون قدْرُها في نظرنا؟! وماذا عساها أن تكون هذه الكلمة إن لم تكن هي تلك الكلمة التي رجف لها فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم أول مرة؛ إذ جاءته بما لم يعهده من قبل، فاستفتح بها حياة جديدة، فكانت فاتحةَ بعثته، وأولَ ما قرع سمعه من وحي ربه: «اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ» [العلق:1،2،3].

إن أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- بالقراءة، هو أمر لأمته بها؛ لأنه قدوتها وإمامها، ولكن القراءة التي أُمر بها أخصّ من القراءة التي أُمرت بها أمتُه؛ فقراءته كانت في تلاوة لما يُلقى إليه من كتاب ربه؛ وقد أغناه الله بما أوحى إليه من الكتاب والحكمة عن تتبع مكتوبِ الحكمة، فكان هو المعلّم الأول للكتاب والحكمة، ففتح الله به قلوبًا غلفًا وأعينًا عميًا وآذانًا صمًّا.

نعم! كان عليه الصلاة والسلام أميًا لا يقرأ ولا يكتب؛ ولكن لم يكن ذلك لفضلٍ في الأمية، وإنما لحكمته تقتضيها رسالته: «وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ»[العنكبوت:48]، فلو كان قارئًا كاتبًا إذًا لشك المرتابون المبطلون أن يكون قد تلقّف ما في القرآن من القصص والنبوآت بالقراءة في كتب أهل الكتاب، أو بكتابةِ ما يملونه عليه من علومهم ، فجعل الله أميّتُه آيةً على صدق رسالته التي حوت من القصص والغيبيات ما يشهد له بالصدق أهلُ الكتاب بما خبروه في التوراة والإنجيل وكُتبِ علمائهم...

ولم تكن أميته عليه الصلاة والسلام لتحجبه عن معين العلم والحكمة؛ فقد حاز أشرف العلوم وأبلغ الحِكَم بما آتاه الله من الكتاب والحكمة، فلم يورِّث دينارًا ولا درهمًا ولكن ورَّث العلم، فمن أخذه أخذ بحظٍ وافر.

أما أمته فلا طريق لها للنهل من معين الحكمة إلا بالقراءة في مظانِّها، فإنها لم تتوارث العلم والحكمة والمعرفة إلا بمدوَّناتٍ كتبتْ لتقرأها الأجيالُ؛ جيلاً بعد جيل، وقد أشار الله إلى هذا النوع من القراءة في قوله من السورة نفسها: «اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ» [العلق:3،4]، وما التعليم بالقلم إلا بقراءة ما يخطّه من مدونات العلوم والحكم.

وإننا إذ نستدل من آيات الله تعالى على شرف القراءة وأهميتها، فعلينا ألا نغفل عما تُلمح إليه تلك الآياتُ من أشرف ما يؤمر بقراءته، ولا يليق ونحن نتحاضّ على القراءة أن نتجاوز الأشرفَ والأكمل إلى ما دونه من المقروءات، وإن من أبلغ العَجَب أن نستدل بالآيات على أهمية القراءة، ثم لا يكون لكتاب الله حظٌ مما ندعو إليه الناسَ من الحض على القراءة، أفليس القرآن هو معين الحكمة وأمثل غذاء للفِكر، وأشفى دواء لما في الصدور؟!


ربما ذَهل بعضهم -وهو يدعو إلى القراءة- عن أن يجعل للقرآن والسنة من دعوته نصيبًا؛ لأنه لا يتصور القرآن إلا كتابًا قد أحكمت آياتُه للوعظ، وفصّلت في حكاية القصص، ولا يتصور السنة المدونة إلا مواعظَ وأوامرَ ونواهٍ وآدابًا، ويغفل عن أن الرسول قد أوتي الحكمة كما أوتي الكتاب: «يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ»[آل عمران:164].

ومن رُزقَ شمول النظر إلى حقائق القرآن والسنة أدرك يقينًا أنهما هما معين الحكمة، وأن أسس الحضارة متوافرة فيهما، وأن معايير الثقافة والتحضر من الآداب والأخلاق مزبورةٌ فيهما، فهي لم تتنـزل لترقق القلوب فحسب، ولا لتخاطب العاطفة وحدها، ولكنها تخاطب العقل والعاطفة، وتحرض الفِكَر والنظر.

وليست القراءة المعنية هي مطلق القراءة، إنما هي قراءة التدبر والتفكّر، بقلب وفِكرٍ حاضرَين، أما قراءة الهذّ فلا تهب حكمة ولا معرفة ولا فكرًا.

على أن الإسلام لم يمنعنا أن نتتبع وجوه الحكمة من مظانها المتباعدة، ولا أن نقصر أفهامنا على ما فيهما من الآيات والحِكَم؛ فالحكمة ضالة المؤمن، أنّى وجدها فهو أحق بها.

إن القراءة مسبار يسبر درجة كل أمة من التحضر، فأمة لا تقرأ لا تستأهل أن تكون أمةَ حضارة، وعقولٌ لا تتغذى بالقراءة جديرة أن تكون ساذجة التفكير، معطّلةً عن الإبداع، عاجزةً عن التغيير. وإذا أردت أن ترى منزلة أمة من الأمم من الحضارة، وتقيسَ حظها من الثقافة، فانظر إلى منزلة القراءة فيها، وموضعِها من سلم اهتماماتها
.

لله درك يا أبا الوليد
موفق جدا جدا جدا
وإنما هذا التوفيق لا يأتي إلا بالإخلاص
بارك الله فيك يا غالي

بهاء الدين السماحي 16 / 04 / 2009 09 : 11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزنه (المشاركة 100084)
جزاك الله خير اخي السماحي على الموضوع المهم

القراءة من الامور المهمة بجانب العلم

وجزى الله خير ابو الوليد على الاضافة القيمة

ولك بمثله أختنا الفاضلة
بارك الله فيك

بهاء الدين السماحي 16 / 04 / 2009 14 : 11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقيه (المشاركة 100090)
بارك الله فيك اخي وبسعيك الطيب مع الاسف قلة من يقرأ ، ونشاهد في هذا الملتقى المبارك مواضيع قمة في الروعة والفائدة

لو ان الجميع يقرأها فعلا لإستفاد منها وليس الغرض من وضع المواضيع هي ان تكتب جزاك الله خير ولا تعرف فحوى الموضوع

وفيك بارك الله يا أختنا الفاضلة
نتمنى من الجميع أن ينهل من الدرر التي يهديها لنا الأخوة الأفاضل.
جزاك الله خيرا

بهاء الدين السماحي 16 / 04 / 2009 31 : 11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الاسلام (المشاركة 100093)
الاخ بهاء ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوعك غاية في الاهمية .. ففعلاَ نحن أمة اقرأ فلا نقرأ فتلك مصيبة كبرى .. فمن المعلوم ان الامة الإسلامية اختصت من بين سائر الأمم بأمر مباشر من الله تعالى لها تمثل في قوله سبحانه" اقْرَأْ " . وكان هذا الأمر أول أمر أُنزل على نبينا صلى الله عليه وسلم، تنبيها له ولأمته على أهمية القراءة في حياة البشر، ولكي يعتني بها أفراد الأمة ويولونها ما تستحقه من اهتمام. كذلك فقد كان القسم بالقلم في قوله تعالى " ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ " من أوائل ما نزل من القسم في القرآن الكريم، بل وسميت سورة من سور القرآن باسمه تنبيها أيضا على أهميته في الكتابة ومن ثم القراءة ..


ما شاء الله
الشيخ صقر الإسلام هنا ؟؟؟
أولا : نورت الموضوع بوجودك
ثانيا : إضافاتك في المواضيع التي تدخلها كلها غنية بالفوائد.
فمنكم نستفيد يا غالي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الاسلام (المشاركة 100093)

فواجبنا أيضا أن نوفر هذه المختصرات للنشء والشباب لكتب هم لا يعرفونها مثل زاد المعاد لابن القيم الجوزية، والبداية والنهاية في التاريخ لابن كثير والآداب الشرعية لابن مفلح والجرح والتعديل لابن أبي حاتم والتفاسير وكتب السيرة ... وغيرها كثير للغاية، لكي يكونوا على دراية بتاريخهم وروائع عظمائهم. عسى أن ينفع ذلك في تحقيق التقدم المنشود الذي نصبو إليه لكي يستعيد مجتمعنا الإسلامي مكانته المستحقة التي فقدها طويلا .. ولكن متى نستعيد مكانتنا هذا هو السؤال المطروح ؟


فكرة سديدة للغاية
سدد الله رأيك ولسانك وبارك في سعيك وشكر لك اهتمامك
حقيقةً حبيبي في الله الشيخ صقر الإسلام أنا سعيد بصحبتكم التي معها الفوز والنجاح
واسمح لي أن ألقبك بشيخ الملتقى فولله أنت جدير بذلك.
وإن شاء الله سوف أبدأ بتعريف ما تيسر من بعض الكتب وتقريبها لأحبائنا الغاليين قدر المستطاع إن يسر الله لي ذلك
فنسألك الدعاء لنا بالتوفيق فأنت أهل للإجابة بارك الله فيك

بهاء الدين السماحي 16 / 04 / 2009 37 : 11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الملتقى (المشاركة 100109)

الاخوة الاعزاء .. نشكر الجميع على هذا الموضوع القيم وعلى الاقتراح الاكثر من رائع وان شاء الله نقوم بتنفيذه .. وانني اتمنى من الاخوة الاعضاء اعطائنا اسم لهذا الملتقى .. فلقد اقترح الاخ صقر مسمى " ملتقى قرأت لك " فما هي اقتراحاتكم .

لا رأي بعد رأيك يا غالي
جزاك الله خيرا يا ******


For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي

اختصار الروابط