سرايا القدس تصد تقدمًا إسرائيليًا وارتباك في صفوف العدو


التاريخ: 8/1/1430 الموافق 05-01-2009 | الزيارات: 281 المختصر / المختصر / كشف أبو مجاهد، المتحدث باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاول اجتياح قطاع غزة وسط غطاء جوي مكثف من طائرات الإف 16، إلا أن فصائل المقاومة واقفة لها بالمرصاد.
وقال أبو مجاهد في تصريح لفضائية "الجزيرة": إن المجاهدين يخوضون قتالاً شرسًا ضد قوات الاحتلال على مشارف القطاع لوقف تقدمه، مشيرًا إلى أن طائرات الإف 16 تحلق في السماء بكثافة كغطاء جوي لدخول القوات البرية للاحتلال إلى القطاع إلا أن المقاومة تعمل على رده خائبًا إن شاء الله.
وأكد أبو مجاهد أن سرايا القدس تشتبك مع العدو الصهيوني خلف الخطوط شرق حي الزيتون، مشددًا على أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لن يتعدى جبل الكاشف إلا على صدورنا.
وأضاف أبو مجاهد، أن المجاهدين نجحوا قبل قليل من تدمير ناقلة جند إسرائيلية وعلى متنها عشرات الجنود، مشددًا على أن المقاومة مستمرة ولن تقف في صد العدوان، متعهدًا الجماهير بالنصر بإذن الله.
فيما أكد أبو أحمد المتحدث باسم سرايا القدس أن جيش الاحتلال الإسرائيلي تراجع من منطقة تل الريس، وقد توقف التقدم البري وبدأ القصف الجوي.
بدوره، أعلن متحدث عسكري باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن الجيش بدأ المرحلة الثالثة من العدوان على قطاع غزة، حيث يسعى الاحتلال للدخول ومن ثم استهداف المناطق المأهولة بالسكان برًا، ورد اللواء صفوت الزيات الخبير المصري العسكري على هذا التصريح بأن جيش الاحتلال لم ينجح في تحقيق نتائج المرحلتين السابقتين حتى يبدأ المرحلة الثالثة، مشددًا على أن العدوان حتى الآن يسير في جانب المقاومة، وأن إسرائيل مرتبكة ولا تعرف كيف تتصرف.
وطالبت المعارضة الإسرائيلية بضرورة إنهاء معركة غزة سريعًا على الأرض، لأن استمرارها يعني تدني معنويات الجنود بالإضافة لوقوع خسائر كبيرة بصفوف تلك القوات ربما لا تتحمل خزينة الكيان الصهيوني تحمل نفقاتها.
وأشارت المعارضة إلى أن الأهداف التي كان يسعى الجيش لتنفيذها في غزة ومنها وقف إطلاق صواريخ المقاومة على المستعمرات القريبة من القطاع، لم تتحقق حتى الآن.
المصدر: الإسلام اليوم

قصف عنيف لقلب وأطراف غزة والمقاومة تدمر 5 آليات إسرائيلية

التاريخ: 8/1/1430 الموافق 05-01-2009 | الزيارات: 646 المختصر / المختصر / قامت طائرات الاحتلال الإسرائيلية مساء الاثنين، بقصف عنيف ومتواصل على قلب وأطراف قطاع غزة، وسط أنباء عن تخطي عدد الشهداء الـ500 شهيد وأكثر من 3 آلاف جريح، فيما أعلنت المقاومة الفلسطينية أنها دمرت 5 آليات إسرائيلية وسقوط العشرات بين جنود الاحتلال قتلى.
وقالت مصادر إعلامية: إن القصف استهدف مصنع للعصائر شرق حي التفاح بشارع صلاح الدين مما أدى لإصابة عمال فلسطينيين في القصف، مما يشير إلى أن كل شئ بدا مستباح لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
كما استهدف القصف منازل بقلب غزة وعدد من الأهداف في شرق جباليا وبيت لاهيا، وذكرت المصادر أنه وقعت معارك عنيفة بين قوات الاحتلال ومجاهدي فصائل المقاومة الفلسطينية.
على جانب أخر، أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أنها دمرت دبابتين وآلية و3 ناقلات جند خلال عملياتها منذ ليل أمس وحتى عصر اليوم الاثنين.
وأضافت السرايا في بيانات عسكرية صدرت اليوم أنها قصفت قوة إسرائيلية راجلة بعبوة ناسفة وقنصت جنديا وأطلقت 6 صواريخ علي سديروت، وأشارت السرايا إلى أنها تخوض اشتباكات عنيفة في عدة محاور من مناطق مختلفة شمال القطاع.
وفيما يلي حصاد السرايا كما ورد في البيانات:
- تفجير عبوة ناسفة من نوع " زلزال3 " بناقلة جند صهيونية بالقرب من المدرسة الأمريكية شمال القطاع.
- قصف مغتصبة سديروت الصهيونية بصاروخين من طراز "قدس".
- تفجر عبوة ناسفة مضادة للأفراد بقوة صهيونية خاصة جنوب حي الزيتون وإصابتها إصابة مباشرة.
- تفجر عبوة ناسفة "أرضية" بدبابة صهيونية شرقي حي الزيتون جنوب غزة.
- تفجير عبوة وإطلاق 3 قذائف آر بي جي وإطلاق صاروخين باتجاه سديروت.
- تفجير عبوة ناسفة وإطلاق قذيفتي r.b.g باتجاه دبابة صهيونية في نقطة 60 قرب محطة الجعل شمالي قطاع غزة.
- إطلاق قذيفة r.b.g باتجاه آلية عسكرية إلي الشرق من بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
- قصف بلدة سديروت بصاروخين من طراز "قدس" والعدو يقر بسقوط الصواريخ علي منزل بالبلدة.
- إطلاق قذيفة r.b.g باتجاه ناقلة جند صهيونية خلف سوق السيارات، شرقي حي الزيتون - قنص جندي صهيوني كان يتمركز فوق أحد الآليات العسكرية داخل مغتصبة "نتساريم" سابقاً.
المصدر: الإسلام اليوم

كتائب القسام تسقط طائرة تجسس صهيونية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة

التاريخ: 8/1/1430 الموافق 05-01-2009 | الزيارات: 63 المختصر / المختصر / كتائب القسام تسقط طائرة تجسس صهيونية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
المصدر: مفكرة الإسلام

كمين محكم للمقاومة الفلسطينية يُسقط 33 قتيلاً وجريحًا من جنود الاحتلال

التاريخ: 8/1/1430 الموافق 05-01-2009 | الزيارات: 174 المختصر / المختصر / قالت مصادر إعلامية،مساء اليوم الاثنين، إن المقاومة الفلسطينية نجحت في استدراج وحدة صهيونية خاصة إلى كمين محكم نصبته في قطاع غزة.
وذكرت قناة الجزيرة الإخبارية إنها علمت من مصادر خاصة لم تكشف عنها أن المقاومة استدرجت وحدة صهيونية خاصة إلى منزل ملغم.
وأضافت أن المقاومة قامت بتفجير المنزل الملغم بعد دخول جنود الاحتلال إليه.
وقالت المصادر إن الكمين أدى إلى مصرع ثلاثة جنود وإصابة 30 آخرين بجروح.
ويشبه هذا التكتيك الذي انتهجته المقاومة الفلسطينية، التكتيكات التي اتبعتها المقاومة العراقية ضد قوات الاحتلال الأمريكية، عبر تفخيخ المنازل واستدراج جنود الاحتلال إليها ومن ثم تفجيرها فوق رؤوسهم.
وأكدت مصادر إعلامية متطابقة أن فصائل المقاومة الفلسطينية خاضت معارك ضارية مع وحدات صهيونية خاصة متوغلة شرق مخيم جباليا.
من جانبها، أعلنت كتائب القسام، الذراع المسلح لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أنها نجحت في تدمير ناقلة جند صهيونية بعد استهدافها بقذيفتي andem شرق حي التفاح، موضحةً أن طاقم الناقلة أصيب بالكامل.
وفي سياق متصل، أعلنت المقاومة الفلسطينية أنها قصف مدينة عسقلان المحتلة بأربعة صواريخ.
كما أعلنت كتائب القسام ناحل عوز بـأربعة قذائف هاون ثقيل، فيما هُرعت إسعافات الاحتلال إلى مكان القصف.
وكانت المدفعية والطائرات الصهيونية قد كثفت مساء اليوم الاثنين من قصف منازل المدنيين في شارع السكة شرق حي الشجاعية وحي الزيتون شرق مدينة غزة في الوقت الذي تواصل فيه الطائرات الحربية "الإسرائيلية" قصف شمال قطاع غزة وأماكن متفرقة في مدينة خانيونس ورفح جنوب قطاع غزة.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن جيش الاحتلال الصهيوني عن بدء المرحلة الثالثة من عدوانه المتصاعد لليوم العاشر على التوالي على قطاع غزة.
وقالت مصادر إعلامية إن المرحلة الثالثة، التي تمت بعد قصفٍ مركز من قبل المدفعية "الإسرائيلية" وتحليقٍ مكثف للطيران الحربي "الإسرائيلي" في سماء القطاع، جاءت بالتزامن مع اشتباكات عنيفة خاضها مقاومون من سرايا القدس وكتائب القسام شرق مدينة غزة.
المصدر: مفكرة الإسلام

المقاومة تحرر تلة الريس و42 صاروخا على البلدات الإسرائيلية

التاريخ: 8/1/1430 الموافق 05-01-2009 | الزيارات: 123 المختصر / المختصر / يبدو أن تصريحات قادة حركة حماس حول أن قدرات المقاومة ستظهر خلال الأيام المقبلة بدأت تجد آذانا صاغية على أرض الواقع ، حيث أعلن أبو أحمد المتحدث باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي أن المقاومة الفلسطينية نجحت في إجبار الاحتلال علي الانسحاب من منطقة تلة الريس شرق جباليا شمال قطاع غزة ، مؤكدا أن الاحتلال تكبد خسائر فادحة ما بين قتلى وجرحي وهو ماأكدته مصادر إسرائيلية حيث أشارت إلى أن سيارات الإسعاف هرولت إلى مكان الاشتباكات لنقل الجرحى والقتلى بين صفوف الاحتلال ، كما سارع الجيش الإسرائيلي لتكثيف غاراته الجوية في المنطقة للتغطية على فشل القوات البرية الإسرائيلية.
ووفقا للمتحدث باسم سرايا القدس أيضا فإن عشرات المقاتلين من حماس والجهاد الإسلامي كانوا قد خاضوا اشتباكات ضارية مع الاحتلال الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق مدينة غزة مساء الإثنين ، مما أصاب الاحتلال بالصدمة وأجبره على التراجع ، خاصة بعد أن أطلقت عناصر المقاومة قذائف مضادة للدروع على سبع دبابات على الأقل.
وفيما يبدو أيضا أنه تأكيد على فشل العملية العسكرية الاسرائيلية الهمجية والوحشية التي بدأتها إسرائيل في 27 ديسمبر الماضي ، كشفت مصادر إسرائيلية أن عدد الصواريخ التي سقطت على البلدات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة يوم الاثنين بلغت 42 صاروخا كان آخرها أربعة صواريخ سقطت على عسقلان ، أي أن الغارات الجوية والقصف العشوائي الهمجي الذي يتواصل منذ عشرة أيام لم ينجح في تحقيق الهدف المعلن للاحتلال وهو وقف إطلاق الصواريخ من غزة.
ورغم أن إسرائيل حاولت منذ البداية التعتيم على خسائرها البشرية ، إلا أن شراسة هجمات المقاومة لم تدع أمامها مجالا في هذا الشأن ، حيث اعترفت مصادر عسكرية إسرائيلية بأن حصيلة الجنود الإسرائيليين الذين أصيبوا منذ بدء الاعتداءات العسكرية البرية على قطاع غزة مساء السبت الموافق 3 يناير ارتفعت إلى 65 جندياً .
توعد المقاومة
وفي ضوء تلك الاحصائيات الأولية لخسائر الاحتلال ، يتوقع كثيرون أن تخرج إسرائيل من غزة بفضيحة جديدة مماثلة لحرب تموز في حال أصرت على مواصلة عدوانها البربري ، خاصة وأن أبو عبيدة الناطق الرسمي باسم كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس توعد بأسر المزيد من الجنود الإسرائلييين ليلحقوا بالجندي الأسير منذ يونيو 2006 جلعاد شاليط، قائلاً :" نتوعد إسرائيل بهزيمة كبرى في قطاع غزة، في ظل استمراره بالتوغل البري في قطاع غزة".
وهدد في هذا الصدد بالمزيد من الصواريخ طويلة المدى التي قد تصل إلى مناطق بعيدة في عمق الاحتلال الإسرائيلي، قائلا :" قررت القسام ضرب أهداف أبعد في إسرائيل" .
واستطرد أبو عبيدة يقول إن القسام قصفت عدة مدن ومناطق حساسة في إسرائيل بمئات من الصواريخ ، مضيفا "إننا لم نستخدم ضد إسرائيل سوى بعض قواتنا حتى الآن" .
وأكد أن إسرائيل تتكتم على سقوط صواريخ جراد التي استهدفت عددا من القواعد العسكرية الإسرائيلية ، كما أنها تروج لأكاذيب بأنهم قطعوا الاتصالات بين عناصر المقاومة وبأن صواريخ القسام قربت أن تنفذ وكل ذلك لرفع الروح المعنوية لجنودهم المهزومين بينما الحقائق على الأرض تؤكد افتراء هذه الأكاذيب وأن النصر بات قريبا جدا.
واختتم تصريحاته قائلا :" ما نجح فيه العدو حتى الآن هو قصف بيوت الله وقتل الأطفال والنساء وذلك وصمة عار في جبين الاحتلال، قصف منصات الصواريخ ادعاءات كاذبة وإلا من تواصل المقاومة إطلاق هذه الصواريخ، نؤكد أن كتائبنا بخير وقوتها بخير وقادرة على الاستمرار حتى لأشهر كبيرة وبشكل مكثف وليجرب العدو ذلك".
الاحتلال يبحث عن مخرج
التصريحات التي خرجت من داخل إسرائيل تعطي مصداقية لتصريحات أبو عبيدة ، حيث كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن اسرائيل تحاول حاليا إيجاد مخرج عبر تقديم مقترح لاتفاقية وقف إطلاق نار وتمريرها عن طريق ألمانيا والولايات المتحدة في مجلس الأمن الدولي وفرضها على حركة حماس ، قائلة :" تسعى الحكومة الإسرائيلية إلى تجنيد دعم دولي لاتفاقية تهدئة تلبي متطلبات الاحتلال ، وأهمها وقف تدفق السلاح من مصر إلى قطاع غزة وقد بدأت بإجراء اتصالات مع الولايات المتحدة وألمانيا وربما مصر لإخراجها إلى حيز التنفيذ".
وتشمل المبادرة الإسرائيلية المقترحة للتهدئة إقامة حاجز على محور صلاح الدين (فيلاديلفيا)، حيث سيقوم مهندسون أمريكيون وألمان بمساعدة مصر في إقامته لمنع تدفق السلاح من مصر إلى قطاع غزة، ووفقا للصحيفة فإن الولايات المتحدة وألمانيا وافقتا وتعهدتا بتقديم المساعدة لمصر بردم وتدمير الأنفاق القائمة.
كما تدرس إسرائيل إمكانية تشغيل معبر رفح من قبل السلطة الفلسطينية بحيث يفتح حسب اتفاقية المعابر عام 2005 بحضور مراقبين دوليين ، وتشمل المقترحات الإسرائيلية أيضا أن يشمل اتفاق التهدئة بندا حول إطلاق سراح الأسير الإسرائيلي لدى فصائل المقاومة غلعاد شاليط في إطار تبادل أسرى.
المصدر: محيط

اللهم اجعل كيدهم في نحرهم يا رب العالمين

بارك الله فيك اخي الكريم ابو الوليد

الناطق العسكري الصهيوني يؤكد مقتل 28 جنديًا صهيونيا وإصابة 48 جندي منهم قائد لواء النخبة الصهيوني

التاريخ: 9/1/1430 الموافق 06-01-2009 | الزيارات: 12
المختصر /
مفكرة الإسلام / أكد الناطق العسكري الصهيوني اليوم الثلاثاء مقتل 28 جنديًا صهيونيًا منذ بدء العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة.
واعترفت مصادر عسكرية إسرائيلية، بمقتل ضابط إسرائيلي رفيع متأثرًا بجراح أصيب بها شمال قطاع غزة.
وبحسب صحيفة "هآأرتس" العبرية فقد قتل ضابط إسرائيلي من لواء المظليين في معارك أمس بشمال القطاع في محيط جبل الكاشف.
إصابة قائد لواء النخبة الإسرائيلي:
وبحسب قناة العربية فقد أصيب قائد لواء النخبة الإسرائيلي بجروح في مواجهات مع مجاهدي المقاومة.
وقد أصيب أمس بجراح بالغة قائد وحدة "غولاني" آفي بيليد في كمين للمقاومة شمال القطاع.
وكانت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس قد أعلنت مقتل أربعة جنود إسرائيليين ليلة أمس الاثنين في كمين نصبه المجاهدون، فيما أصيب أربعة وعشرون آخرون، على أطراف مخيم جباليا.
المصدر: مفكرة الإسلام
جيش الاحتلال يعترف بإصابة 48 جندي منهم قائد لواء النخبة الصهيوني
المختصر / اعترفجيش الاحتلال الصهيوني باصابة 48 ضابط وجندي من قواته منذ بداية الهجوم البري منبينهم قائد لواء النخبة الصهيوني.
المصدر: نبأ

لم تروا بعد ماذا يخبئ لكم القدر

جزاك الله خيرا ابو الوليد